أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - كاترين ميخائيل - لماذا نحن ممزقين ؟















المزيد.....

لماذا نحن ممزقين ؟


كاترين ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 2708 - 2009 / 7 / 15 - 08:19
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


تابعت هذه الفترة الوضع في العراق وبالذات القضية المطروحة بين ابناء قوميتي التي اصبحت موضوع مهم في النقاشات والكتابات والندوات والصحافة المرئية والسمعية واجد نفسي امام اشكاليات كثيرة التي تعيق تطور هذه الفئة من فئات الشعب العراقي .
سوف الخص هذه الاشكاليات واسبابها بشكل صريح :
1- تحولت ارض العراق الى ساحة الصراعات الدولية والإقليمية تدار بقوى عراقية وأخرى عربية وأجنبية في آن واحد. المجتمع العراقي في المرحلة الراهنة يعاني من مشاكل كثيرة معقدة ومتشابكة وذات تأثير مباشر على وجهة تطوره الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية . الثقل الاكبر لهذه الصراعات وقع ويقع على القوميات والفئات الصغيرة التي لاتستطيع ان تتحالف وترسم لها ايدلوجية وطنية موحدة . بل تتشتت كل يوم اكثر فاكثر . علما ان الكادر المثقف يكتب ويصرخ ويغني ويطرح نقاط الالتقاء الا ان تدخلات الاطراف الخارجية تعمل بشكل سلبي وكأننا نتصارع ضد ايدلوجيات مختلفة . لكن الحقيقة ليس الخلاف ايدولوجي بقدر ما هو خلاف لمصالح شخصية للقيادات السياسية الموجودة عل الساحة العراقية وهي عاجزة ان تتعاون مع بعضها وكل واحد يجر بطول وعرض . صوت المثقف مهمل ويريد ان يهيمن عليه من قبل الاحزاب السياسية وهي غير القادرة ان تضحي لمصلحة هذه الجماهير .
2- ما يعيشه المجتمع حالياً هو حصيلة فعل وتفاعل تلك التناقضات والصراعات الدولية والعربية والاسلاموية التي تتجلى بالعنف والقتل العشوائي والخراب المتفاقم وعدم القدرةعلى توفير مستلزمات الخلاص منها. فالمجتمع العراقي يواجه اليوم:
الارهاب الدولي يحاول السيطرة على الدولة العراقية بكل اساليبه من اشاعة الفوضى والرعب والتفجير والنهب والاغتصاب والاعتداء على اعراض الناس, للقوميات غير المسلمة حصة الاسد من هذا الارهاب مثلا كانت مدينة الدورة غالبية سكانها من المسحيين الان قتل واغتصب وهجر بالقسر الالاف منهم و هكذا الحال مع البصرة وحوادث الموصل الاخيرة عام 2008 كانت وصمة عار للحكومة المحلية والحكومة الاتحادية.ولحد اليوم لازلنا ننتظر من الذي قام بكل هذه الاعمال الاجرامية ضد المسيحيين واليزيديين والصابئة المندائيين والشبك .واليوم الالم يعصر قلبي للرجوع مرة ثانية لتفجير الكنائس وحكومة المالكي تغض النظر عن كل ذلك مدعية كل العراقين هم الهدف .تدمير دور العبادة الدينية والروحية مستمر منذ 2004 حتى الان لكل الاطراف ومحاولة تفحيل الصراع الديني والطائفي .
3-السياسة التي مارستها وتمارسها الدولة الإيرانية الإسلامية التي تصطدم مباشرة مع سياسة الدول العربية الاخرى المجاورة وتتناقض وتتعارض مع مصالح الشعب العراقي الوطنية حيث اتسع الصراع السني الشيعي حتى فشل على النطاق العراقي والاقليمي وبفضل الجماهير العراقية . هذا الصراع اخذ بالانحسار بعد خسارة الاحزاب الطائفية الدينية في الانتخابات المحلية . لكن نجح الصراح بتهجير عدد كبير من هذه القوميات الصغيرة خارج العراق وهذا المسار هو نفسه الذي سار به العرب لتهجير اليهود في منتصف القرن الماضي .
4- الجامعة العربية لاتحل ولا تربط متقوقعة على نفس فكرها القومي العربي المتخلف ولا تستطيع ان تخرج منه وهي تفقد هيبتها اكثر فاكثر بل احيانا تتخبط لتأخذ الجانب الديني الطائفي فهي تحاول ابراز الهوية العروبية تارة واخرى الهوية الدينية وكلاهما فاشلان وبهذه الحالة يكون ضحية هذه الستراتيجية المريضة "القوميات غير العربية غير المسلمة في المنطقة" . الجامعة العربية لا تريد فعلا ان يستقر الوضع في العراق بالاحرى هذه الجامعة تشعر ان كلمة الديمقراطية هي عدو لها مثلما تشعر القوى الدينية المتطرفة التي تتصارع لتبقى في السلطة لفرض الشريعة الاسلامية علينا بقوة السيف لاتختلف عن سيف صدام حسين المقبور.
5- في داخل العراق هناك تكالب امام اعين الجميع على سرق اموال العراق من قبل الاحزاب السياسية وعلى رأسها القيادات الحزبية السياسية منها من هي متمثلة في الحكومة وعلى راس هذا النهب والسلب هي ايرادات النفط والغاز العراقي .دعنا عن المليارات التي خصصت لبناء واعمار العراق وتتحمل الاحزاب الطائفية الكبيرة المهيمنة مسؤولية هذه الاموال المسروقة بالاضافة الى الشركات الامريكية التي نهبت من هذه الاموال بالاشتراك مع العراقيين . ولحد اليوم يحاول المالكي ابعاد الادلة والتستر على الفاسدين من ذوي الراس الكبير وعلى رأسهم وزرائه .
6- كان يفترض إجراء تعديلات على الدستور العراقي في ما يخص تحقيق المساواة الدستورية التامة بين المرأة والرجل في كل الميادين والمستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والعلمية والفنية والعسكرية دون استثناء وهنا اخص بالذات المادة 41 التي تعمل لتمزيق وحدة العائلة العراقية وتأخذ بالمراة الى تطبيق الشريعة الاسلامية . المراة غير المسلمة غير معنية بهذه الشريعة لامن قريب ولا من بعيد بل ستفرض عليها من الجانب الديني المتطرف . ولم تسمح القوى الدينية المسيطرة المتطرفة لان يكون لهذه الفئات الصغيرة رأي بهذه القضية او تلك علما انها صاحبة المصلحة الحقيقية في تعديل هذه المادة والمواد الاخرى ايضا الخاصة بشؤون المواطنة العراقية .والموقف السلبي للاحزاب الدينية الطائفية وخصوصا المدعومة من الجارة الشيطانية الشرقية يخبط كل الاوراق ويرجعنا الى ولاية الفقيه .
ولا شك في أن هناك الكثير من الحقوق والواجبات التي يفترض أن تنظم وأن ينص عليها، سواء أكان ذلك في التعديلات القادمة للدستور الدائم أم في قوانين خاصة أم في نظم وتعليمات إدارية. وأرى بأن علماء الدين الأوفياء لدينهم، ولشعوبهم ووطنهم وقيمهم السليمة يمكنهم أن يلعبوا دوراً مهماً وحيوياً، ويفترض أن يلعبوه، لصالح تنوير المرأة والمجتمع والمشاركة في العملية التنويرية الدينية والاجتماعية لصالح المبادئ والأسس التي تتماشى مع اتجاهات تطور المجتمع البشري بعكس ماموجود حاليا اذ الدستور العراقي نسخة من مبادئ ولاية الفقيه .
هذا هو واقع العراق الحالي .
في مقابل هذا الواقع المتشابك للتناقضات والصراعات اليومية نلاحظ الوقائع التالية من طرف آخر, ولقوميتي اشكاليات مشابهة وسوف اذكرها :
1-كل حزب سياسي من احزاب كلدو سريان اشور يريد ان ينفرد بالساحة السياسية ويجعل نفسه ممثلا لهذه القومية ويحاول حجب المجتمع المدني ان يعبر عن رايه بالعملية السياسية بشكل مستقل .
2-غياب فعلي لإستراتيجية واضحة للقوى الكلدوسريان اشور الديمقراطية العراقية, إضافة الى ضعف دورها وتأثيرها في أحداث العراق وعلى مستوى الدولة والمجتمع , وخاصة مع العناصر الاكاديمية والمثقفة الديمقراطية من هذه القومية اذ الاحزاب السياسية الموجودة في الساحة تحاول تسخير ارائهم واقلامهم لحساب اجندة سياسية معنية بهذا الحزب او ذاك وهذا اخطر ما يحصل في العراق ليس على مستو القوميات الصغيرة بل على مستوى العراق اجمع بمعنى اخر غياب رأي المثقف المستقل في العملية السياسية . من مصلحة هذه القومية ان تربط مصيرها بمصير القوى الديمقراطية العراقية عامة لان فقط القوى الديمقراطية هي التي تقف حليفة لهذه القوميات الصغيرة . تستطيع ان تبقى على ارض وطنها الاصل في ظل وجود الديمقراطية الحقيقية وحكم القانون ودحر الفكر الديني المتطرف في كل الاديان الذي يريد ان يلتزم بالعادات القبلية المتخلفة لتمرير ايدلوجيته.
3-قسم من هذه الاحزاب تتمايل الى سياسة وايدلوجية قومية متعصبة هذا مما يعمل الى تفكيكيها ايضا . وفي هذا الجو المشحون فهي الاخرى " القوميات الصغيرة ومنها الكلدو سريانية اشورية " تتخبط غير كفوءة او قديرة لجمع شمل هذه الفئة التي تنتمي الى دين واحد لكن تمزقها المذاهب الدينية , كما يمزقها موقعها الجغرافي اذ يقطن ابناء هذه القومية من شمال العراق حتى جنوبه ففي الجنوب تطبعو بطريقة معيشة معينة والان تتمثل بالانغلاق فقط لسلامة حياتهم . الذي يعيش في كردستان او في سهل نينوى يميل الى الانفتاح واكثر حرية للتعبير عن الراي السياسي او الاجتماعي ,بعكس الذين يعيشون في الموصل فهم اكثر انغلاقا خوفا من سيف الارهاب . اما القسم الذي هاجر البلد منذ سنوات وبضمنهم بعض المثقفين والسياسيين يفضلون مصالحهم الشخصية ويحاولون فرض نفسهم على الساحة العراقية رغم ضعف قاعدتهم الجماهيرية داخل العراق .اكثر من ذلك يجعلون من انفسهم منظرين لابناء هذه القومية الذين يعيشون في الداخل والكثيرين من هؤلاء يتخبطون بين الفكر القومي الاشوري المتعصب والوطنية العراقية يصلون الى باب مسدود لانهم الان في دور الانحسار . فهم ينقسمون الى من بدأ ينفتح على الكلدان والسريان ومنهم من تقوقع بفكره المتعصب وهو الخاسر الاول في الصراع .
4- غياب فعلي لدور فعال ومؤثر ويومي للمثقفين كلدو سريان اشور من المستقلين في العراق والدور السلبي للسياسيين في تغييب وعزل هذه الفئة المتنورة عن فئات المجتمع الأخرى. واضح جدا اقلامهم نشطة واحيانا تقود إلى بروز إشكاليات جديدة بين هذه الفئات والسياسيين. الا ان رغم هيمنة السياسيين واراء بعض رجال الدين تبرز الاقلام المتميزة وهذا بفضل الانترنيت .وهو المطلوب . الصراع يحتدم وهذا الصراع ظاهرة صحية يجب ان يكون صراع سلمي على مستوى حضاري بطرح الاراء والافكار واجراء مناقشات علنية وغير علنية بين الاطراف المتصارعة . يجب اعطاء دور للمجتمع المدني ان يعبر عن رأيه بدون اي ضغط من الاطراف الدينية او السياسية .
يعد الكادر الاكاديمي والفكري من القوميات غير المسلمة كادر مهم على مستوى العراق بشكل عام ويشكل نسبة كبيرة لكن لم يعطى له المجال اولا ,ثانيا لم يزج معظمه في هذه العملية المعقدة وهو الاخر مغبون كجزء من فئة المثقفين المغلوب على امرهم على مستوى العراق اجمع رغم ان اقلامهم تكتب ونشطة لكن لازالت ثمارها غير مرئية امام العنفوان الارهابي من جهة وعنفوان القوى الدينية المرسلة من الدول الجارة على عموم العراق .
هناك طلب ملح باجتماع يجمع القوى الخيرة المثقفة للقوميات الصغيرة واذا بالاحزاب السياسية تتصارع لافشاله وتدعي ان هذه خطوة غير ناجحة لانها مدعومة من الجهات والاحزاب القوية . لكن اطالب من الذين يحاولون ان يجمعو شملنا ان لايقعو تحت تأثيرات اية احزاب كانت من الشمال حتى الجنوب . لو حكم القانون في العراق القوميات الصغيرة تنتعش وتمارس الديمقراطية بعيدة عن سيطرة القيادات الحزبية وبما فيها الاحزاب القومية لهذه القوميات الصغيرة . وتخطأ الاحزاب والمجموعات السياسية لقوميتي التي كثرت تهجماتها واحدة ازاء الاخرى ان تنفرد بنفسها وتهمش المثقفين والمجتمع المدني .
ضعف مشاركة المرأة في مجمل العملية السياسية, الان بدأت تظهر بعض الاسماء النسوية الكلدو سريانية اشورية النشطة على المستوى السياسي والثقافي والاجتماعي والفني الادبي وهذه ظاهرة صحية . اما المراة غير المسلمة داخل الحكومة اذا تواجدت فهي ضعيفة الخبرة السياسية اولا , وثانيا منها غير موجودة اطلاقا مثلا اليزيدية الصابئية الشبكية .
الكادر الاكاديمي من الكلدو سريان الاشور سيكون في طليعة هذا الركب الإنساني الحديث. هذه طاقات وإمكانيات كامنة يفترض تفجيرها بعناية كبيرة ورعاية تامة ووعي بالمسؤولية التاريخية الملقاة على عاتق الجيل الجديد من الشابات والشباب لخدمة بلد الام لهذا الشعب العريق بتاريخه الحضاري , ولكنها تبقى مهمة الجميع. وتحقيق ذلك يستوجب بدوره تغيير بنية الاقتصاد التي ستساهم بدورها في تغير بنية المجتمع ووعيه الاقتصادي والاجتماعي والثقافي وقدرته على تحمل المسؤوليات وممارسة الحقوق وأداء الواجبات بشكل مترابط وموحد .
غرق السياسيين بايجاد تسمية لهذا الشعب واهملو الذي يقتل ويذبح ويهجر بدلا ان يفكرو بجمع شمل وانقاذ هذا الشعب المذبوح .من المؤلم ان نفرح لحذف الواوات . اننا شعب واحد يجمعنا الدين واللغة والفلكلور والعادات والتقاليد والارث التاريخي الشامخ هناك نقاط لقاء كثيرة لماذا لانبحث عنها ؟الذي يجري الان ابراز نقاط الخلاف اكثر من ابراز نقاط اللقاء .
تموز 2009






#كاترين_ميخائيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحجاب في خطاب اوباما اضعف المهمة المنشودة
- الفكر الطائفي وتأثيره على المرآة العراقية
- خطاب اوباما - ماذا يعني للعراقيين ؟
- انتصار المراة الكويتية خطوة الى الامام لكل النساء في منطقة ا ...
- الف الف زهرة اهديها اليك سيدة الابطال الاخت هاشمية السعداوي
- اساند بيانكم حول المادة 41 من الدستور العراقي
- الايتام والاطفال المشردون في العراق الى اين ؟
- العقول المهجرة والمهاجرة تجتمع في واشنطن حبا لبناء وطن الام ...
- اليتيم العرقي -مستقبل مجهول
- رسالتي الى وزيرة شؤون المراة الدكتورة نوال السامرائي
- النساء الكفوءات يا اذار الخير
- مشكلة الارامل والايتام الى متى يااذار الخير ؟
- حقوق الناخب العراقي وقضية الدايني
- العنف ضد المراة العراقية ال متى يا اذار الخير ؟
- الديمقراطية في الشرق الاوسط تشق طريقها الى السعودية
- خبر عاجل
- استقالة الوزير السامرائي ( وزارة شؤون المراة في بغداد )
- ماذا علمتني الانتخابات ؟؟؟
- ماذا عن الانتخابات يوم امس ؟؟؟
- اوبريت لاشيعي ولاسني


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - كاترين ميخائيل - لماذا نحن ممزقين ؟