أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - الناس والحرية 24















المزيد.....

الناس والحرية 24


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 2704 - 2009 / 7 / 11 - 09:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


1 -
سيادة غير منقوصة ؟! :
خبر صحفي في نشرة من الصحفي الاردني الأستاذ عادل محمود :
باريس – مركز الدراسات العربي الاوروبي :
سياسيون عراقيون السيادة العراقية منقوصة و الانسحاب الامريكي مهزلة وبهرجة اعلامية http://www.ceea.com/new/

تعليق : البحث عن سيادة منقوصة ! :
فعلا ستكتمل سيادة العراق المنقوصة عندما ترحل كل القوات الأمريكية . حينها .. يكون للعراق كامل سيادته في تشييد القبور الجماعية ان عاد البعثيون للحكم ..
وسيفرح العراقيون من المذهب السني بالسيادة الكاملة بتفجير وقتل العراقيين الشيعة ..
وسيهنأ العراقيون الشيعة بالسيادة الكاملة بقتل العراقيين السنة . ..
وسيثلج صدر الاكراد بالانفصال التام عن العراق ..! . وهنا ستصبح الفرصة سانحة للعرب العراقيين وبمساعدة سورية وايران وتركيا لمحاربة الاكراد العراقيين واراقة دمائهم وارغامهم علي العودة لحضن العراق الموحد .. ! ..
والسيادة غير المنقوصة التي ستتحقق للعراق برحيل القوات الامريكية ستمنح الحرية كاملة وغير منقوصة لجميع الأغلبيات العراقية : في ذبح وتشريد وتهجير وطرد الاقليات العراقية - الكلدانية والآثورية ، والسريانية والتركمان الايزيديين ، والصابئة ، وغيرهم - ... وهكذا تكون السيادة غير المنقوصة قد عادت للعراق الحبيب ..(!)
ان شعوبا اخري كثيرة بالمنطقة ربما كانت في حاجة لسيادة منقوصة . افضل من السيادة الكاملة العمياء الخبلاء التي ترزح في ظلها . تحت نير حكام اغلبهم عسكر بلا عقول ، أو تحت بلطجة رجال هيئة الامر بالمتلوف .. ، أو ميلشيات و محاكم عقائدية . تحمل عقولا تسكن في كهوف الماضي البعيد ...! .
---
2 –
من البريد : من خلال نشرة 1-7-2009 . مقال بعنوان " لو كانت المقاومة شريفة " لكاتبه العراقي " أحمد مهدي الياسري نفتطف منه :
أي مقاوم لاي محتل وهو شرف السعي لاخراج المحتل إلا في العراق كان لادعياء المقاومة الدور الاكبر في بقاء الاحتلال كل الزمن الذي نعانيه وذاق وطننا الحبيب وشعبنا خلالها مر الزؤام واشر المذابح التي يندى لها جبين الانسانية ومن منا لم يسمع التصريحات الامريكية التي تقول سنغادر حالما يستتب الامن وحينما انبرى البعث الصدامي لتبني عمليات الارهاب والتفجير تحت شعار المقاومة تعالت الاصوات الامريكية التي تقول سنبقى في العراق لمساعدة القوى الامنية العراقية ولدحر هذه القطعان الارهابية فكان دور ادعياء المقاومة ترسيخ بقاء المحتل وتشريعه واستمراره ..
---
3 –
عرب كركوك يهاجمون دستور كردستان: لن نسكت على أطماع الأكراد
http://diwank.ca/index.php?page=article_detail&page_id=10&aid=9943
-----
4 –
شبكة فيسبوك وأخواتها"
حذر هانس بيتر تور، المفوض الفدرالي - السويسري - لحماية المعطيات الشخصية، من المخاطر المرتبطة بالشبكات الاجتماعية على شبكة الإنترنت، وأعلن في مناسبة نشر تقريره السنوي، اعتزامه متابعة هذا التطوّر باليقظة اللازمة.
من نشرة : انفو سويس :
http://www.swissinfo.ch/ara/front.html?siteSect=105&sid=10895803&cKey=1246367762000&ty=st&ref=nl
-----
5 –
من نشرة Barada TV‏
عنوان موقع " قناة بردي " السورية . : http://www.barada.tv/
-----
6 –
الي الكاتب الزميل الأستاذ نضال نعيسة :
شكرا علي ارسال نص مقالكم : " لماذا المطالبة بالجزر في الخليج الفارسي؟ عندما يكون الاحتلال نعمة " 7-7-2009 .
تعليق : اعرف انك لم تغضب من نقدنا لمقال سابق لك من قبل . ومن ناحيتنا لم نبخس باقي القيمة العامة في مقالاتك . . ومقالك هذا فيه الكثير من الحق . الذي يخدم باطلا - وان لم تكن تقصد ذلك - هو " نظام ولاية الفقيه . نظام الملالي القائم بايران – فقد جاء في نهاية مقالك : ((أن يشكروا إيران، مجتمعين، على تكرمها بإدارة تلك الجزر بطريقة حضارية وعصرية وإنسانية، عجزت عن الإتيان بمثلها، حتى الآن، المنظومة البدوية، بقضها وقضيضها؟ ))
ونحن نري أن الحضارية والعصرية والانسانية .. لايمكن أن تأتي لا من حكم الملالي في ايران ، ولا المنظومة البدوية الحاكمة بدويلات الخليج الفارسي . – وان جاءت فقد تأتي من حكام الخليج . أما ملالي ايران ، فهيهات ثم هيهات - فاستبداد جهل الفقيه في ايران ، واستبداد جهل البداوة بدويلات –أو : دويلولات – الخليج . يربط بينهما عقيدة واحدة هي المنبع لكل المفاسد والظلام والمظالم .. وان كانت بالفعل هناك انفراجات من حكام الخليج نحو الحضارية والعصرية والانسانية . الا اننا لا نحب أن ننساق كثيرا في التفاؤل حيالها . ولكنهم بكل المقايس أقل سوءا من ملالي ايران .
----
7 –
الي القاريء العزيز " جحا القبطي " :
شكرا علي تعليقكم علي مقالنا " الجينوم 2 " .
نحن نتفق معك فيما قلته وكذلك تتفق معنا فيما قلناه في مقالنا واسمح لنا بأن ننشر نص تعليق آخر لقاريء يختلف معنا " محمد عبد الفتاح ".
---
8 -
الي القاريء العزيز محمد عبد الفتاح :
شكرا علي تعليقك علي مقالنا " تكريم سيد القمني " ونصه " التكريم صادف أهله فالرجل سيدي علمانيا حتى النخاع الرجل سيدي كاد أو خرج من ملة الإسلام لا أدرى سيدي لما تدافع عنه وعمن بدل دينه إعلم أخى هداك الله قبل ولاة ساعة ندم إنك ميت ومعروض على الله عز وجل ووالله إنها لجنة أبدا أو لنار أبدا والمسلم إن كنته كيس قطن والعاقل سيدي من إتعظ فالدنيا سيدي دار ممر والأخرة دار مستقر الله أسأل أن يهديك للحق والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رد : نعم انني ميت ميت . ولماذا أخاف الموت وانا لم اغتصب الأسيرات كمن اغتصب صفية بنت حيي . ولم أخوض معارك للقتل والسلب وحرق البيوت والنخيل والكروم . مثلما فعل اشرف الخلق ... بزعم أن ذلك لنشر دين ولاعلاء كلمة الله ! لم فعل شيئا من ذلك فلماذا أخاف الموت ؟ ليس لدي أصحابك يا سيد " محمد عبد الفنتاح " سوي التخويف من الموت ! عندما لا يجدوا لديهم شيئا معقولا يقولونه ولا يجدون ردا يستحق الاستماع اليه . فانهم لا يملكون سوي النخويف من الموت .. ! هل قرأت وأنت مفتوح العقل . ما كتبه " القمني " . الذي لا يعجبك ؟– . أو ما كتبه الشيخ خليل عبد الكريم – وكان خريجا أزهريا . – أو غيرهم كثيرون ؟؟
افتح عقلك واقرا . ولا تخاف من الموت مادمت لا تشعل حروبا بشعة – غزوات – لتأخذ خمس المنهوبات ومسلوبات تلك الحروب – الغنائم - وتقول انها لله والرسول ! وما دمت لم تأسر النساء وتبيعهن في سوق الرقيق . وما دمت لم تفجر القنابل بالأبرياء الآمنين كمن يفعلون بالناس العاديين بالعراق وغير العراق ، وما دمت لا تعتدي علي اهل الديانات الأخري بل تدعهم يعيشون في سلام وتترك حسابهم علي الحسيب . وما دمت لا تذبح الناس الغلابة أسرا كاملة وبعشرات الآلاف كما فعل الاسلاميون بالجزائر . وما دمت لا تقتل ولم تغتصب النساء كما فعل " الجنجاويد " أتباع البشير تلميذ الترابي زعيم الاخوان بالسودان – ما دمت لا تفعل ذلك فلماذا تخاف من الموت ولماذا تستمع لمن يخوفونك من الموت ؟!
شكرا أستاذ " محمد عبد الفتاح " علي تعليقك . مع التقدير .
---
9 -
نشرة بالايميل يوم 9-7-2009 :
بيان صادر عن أمانة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية – باريس
-منع دخول العمال والمواد الغذائية والمواد الإنشائية في خامس شهر لحصار أشرف استنزاف منظومات المياه والكهرباء نتيجة العواصف الترابية المستمرة بسبب منع دخول المواد الإنشائية وتطبيق نظام التقنين في استهلاك المياه
-مريم رجوي تدعو الى حملة دولية لدعم انتفاضة الشعب الايراني
مع التقدير عن حسن متابعتكم-اخوانكم انصار مدينة اشرف و انصار ايران الحر
-----
10 -
محكمة قبلية باكستانية تحكم باغتصاب فتاة (18) عاما أمام حشد كبير .
http://diwank.ca/index.php?page=article_detail&page_id=10&aid=9804
تعليق : الباكستان كانت جزءا من الهند . ولكنها انفصلت لكونها تعتنق دين الرحمة .. .. وارادت الاباكستان الاستقلال بدين الرحمة بعيدا عن الهند وقد تم لها الاستقلال ومعها دين الرحمة .. منذ اكثر من ستين عاما ..! ومنذ ذاك الزمن والباكستانيون يعيشون وهم يحتضنون دين الرحمة ، ودين الرحمة يحتضنهم .
اليكم الخبر مرة اخري : محكمة قبلية باكستانية تحكم باغتصاب فتاة (18) عاما أمام حشد كبير .
http://diwank.ca/index.php?page=article_detail&page_id=10&aid=9804
-----------
شكرا للسادة اصحاب النشرات والرسائل والمقالات والتعليقات الفاضلة .
المقال القادم نواصل الكتابة عن الأهم وهو : " الجينوم 4 - أيها البشر التعساء ابشروا فقد جاءكم الجينوم "..
**********





#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مايكل جاكسون
- الحكم العسكري لمصر ماله وما عليه – بعد 57 سنة –
- الجينوم 3 و- السوسيوبيولوجي- .
- الناس والحرية 23
- تكريم سيد القمني
- من الفرات الي النيل . حلم متواضع .
- الجينوم 2 / أيها البشر التعساء : ابشروا فقد جاءكم الجينوم .. ...
- الجينوم ..1 - أيها البشر المعذبون . أبشروا فقد جاءكم الجينوم
- هاللو تاتشر – مسرحية سياسية
- كتابات أعجبتنا - 5
- الناس والحرية - 22
- مذكراتي في كندا – 9
- ومضات 13
- الكاريزما / في الفكر والفن والسياسة
- كتابات أعجبتنا – 4
- ومضات - 12
- ومضات - 11
- الدين وكرة القدم
- عن المرأة - 1
- عن المرأة – من الكويت لاستراليا .


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - الناس والحرية 24