أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد موسى - الشرق الأوسط وحراك الحرب والسلام















المزيد.....

الشرق الأوسط وحراك الحرب والسلام


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2703 - 2009 / 7 / 10 - 08:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


((مابين السطور))

عندما يحدث حراكا سياسيا داخل الدولة الواحدة في شد وجذب، مابين ما أصبح يعرف بالحاجة إلى الإصلاح السياسي في مواجهة الأنظمة البوليسية وقمع الحريات، وعلى مستوى الحراك السياسي الإقليمي القائم على التنافس والصراع من اجل الهيمنة والريادة للنظام الإقليمي المحيط أو على اقل تقدير التضحية بكثير من الثوابت الاقتصادية والسياسية من اجل حجز موطئ قدم متقدم على خارطة المتغيرات الإقليمية المتوسطية، وحراك سياسي ثالث على مستوى نظام دولي متغير مر بمرحلة الدولة الواحدة الراغبة بكل ما أوتيت من قوة للهيمنة على العالم، مرورا بمرحلة ثنائية القطبية، وصولا إلى تعدد الرؤوس أو الأقطاب القيادية، وما واكب كل مستويات الحراك السياسي هذا ، من حراك عسكري محلي وإقليمي ودولي، كان بحدوده الدنيا ومازال يهدف لاستقرار الأنظمة الشمولية الداخلية باستخدام كل أدوات القمع والقتل ووصم طلاب الإصلاح السياسي والاقتصادي داخل الدولة الواحدة بالعمالة والخيانة العظمى لصالح دول معادية، مما يبرر سفك الدماء والاعتقالات السياسية التعسفية وإلغاء الحريات العامة وانتهاك ادني متطلبات حقوق الإنسان، والحصيلة الخطرة تقنين تلك السلوكيات البوليسية العسكرية الدامية وتبرئة الدولة والنظام من جرائم أفعالها، وتجاوز ذلك الحراك العسكري حدود الدولة البوليسية الشمولية، إلى حراك عسكري أكثر جريمة من قبل الأنظمة الديمقراطية كي تترجم حراكها السياسي للهيمنة السياسية أو الاقتصادية بواسطة الأدوات العسكرية وتحت العديد من المبررات التي خلقت لتمهد مستقبلا لذلك الحراك السياسي والعسكري، ومن أهمها مبادئ حقوق الإنسان والاضطهاد الديني والإرهاب.

وتبين بالتجربة العملية أنها مجرد شعارات ومطايا لأنظمة ترفع بيارق الديمقراطية وترتكب أبشع الفضائع والفضائح الإنسانية مثلما يدور في العراق وأفغانستان وفلسطين كشعارات حق الحراك السياسي، يراد بها باطل الهيمنة الاقتصادية وإعادة صياغة محاصصة أفلاك التبعية في ظل تعدد رؤوس الأقطاب القيادية، وما يتبع ذلك من تحالفات توافق وتواقف المصالح وقد تغيرت استراتيجيات الماضي النازي والرأسمالي والاشتراكي، وصولا إلى صياغات هيمنة تبحث لها في ظل الواقع والوقائع والإحداثيات الجديدة عن مسميات وعناوين لنظام دولي جديد، في حقيقته نظام أكثر شمولية على المستوى الخارجي واشد تسلطا من الأنظمة التي تم تعريفها تحديدا في القواميس السياسية والبوليسية الغربية بالأنظمة الشمولية التي تتطلب فرض وصايات دول تدعي الديمقراطية كي تحمي مواطني تلك الأنظمة الشمولية من منطلقات إنسانية عادلة شاملة، وما يخفيه ذلك الحراك من زحف لتحقيق الهيمنة التبعية الاقتصادية والثقافية وحتى العسكرية بجعل أراضي تلك الدول مجرد قواعد عسكرية لدول رؤوس الهيمنة في النظام الدولي الجديد الذي مازال مربكا وغير مستقر بسبب مناوئة حركات الرفض ومقاومة ذلك الزحف الغربي بوجهه الحقيقي الخطير، وبين هذا وذاك صمت ديمقراطي لايتجاوز بعض التصريحات الباهتة لحفظ ماء الوجه، في حال قيام نظام من دول رؤوس الهيمنة الجديدة بقمع وارتكاب المجازر في مواطنيه مثل مايدور في الصين وروسيا ودول أخرى تستهدف مواطنيها انطلاقا من تفرقة عنصرية واضطهاد عرقي وديني جُله موجه ضد ملايين المواطنين من أصول إسلامية، فتصم دول منظومة الهيمنة الجديدة عن جرائم بعضها البعض حيث تسقط شعارات الإنسانية والديمقراطية عند حدود الدولة ذات مواصفات دول الندية السياسية والعسكرية والاقتصادية، وكلها في إطار المصالح المتبادلة ماضي وحاضر ومستقبل.


وهنا وبعد هذا السياق البسيط نسلط الضوء بتضييق الدائرة على حدود منطقتنا الشرق أوسطية، وخصوصا الدول العربية والإسلامية ومن ضمنها قومية تركية وقومية إيرانية فارسية ومسخ صهيوني زرع عنوة في أحشاء منطقتنا العربية والشرق أوسطية، وكما تغير الحراك السياسي والاقتصادي والعسكري على مستوى العالم، وتوالت المتغيرات على النظام الدولي القديم وصولا لنظام دولي جديد، يتجه صوب تحديد علاقة الهيمنة بلغة قديمة جديدة تجاه هذه المنطقة الشرق أوسطية، وقد دار الحراك السياسي المتنافر بين عناصر الأنظمة في هذا الإقليم وتشكلت بالمقابل تحالفات، ووصلت الأمور إلى تبدل حاد على خارطة الصراع والتناقضات الرئيسية، فدارت الخلافات السياسية بين دول النظام العربي المتجانس بدعم ورعاية أيدي علنية وخفية غربية وشرقية من اجل صياغة بؤر الهيمنة مابين تكتيكات شكلية وقواعد هيمنة وثوابت استراتنيجية، وصل ذلك الحراك السياسي التنافري العربي العربي إلى حد الصراع الذي اسقط أولى ثوابت الصراع الصهيوني العربي، وصل إلى حد الحروب العربية وفي حدوده الدنيا إلى استنفار على شفير الحروب كان ذروتها سياسي واقتصادي، وتكونت محاور قيادية عربية داخل إطار محاور الهيمنة الدولية، لتعيد صياغة وجودها كدول عربية قيادية تحجز لها موطئ قدم على خارطة القادة الإقليميين والدوليين الجدد في "وليمة الشرق الأوسط الجديد" والذي يعتبره الكثيرون في مخاضه العسير والأخير.



والأخطر من ذلك كله على درجة تبدل ثوابت الصراع، فقد برز على ساحة الصراع الإقليمي خطر قديم جديد، تم تغذيته ليس فقط من الغرب بخبث وذكاء، ولكن تم تغذيته من دولة الخطر الجديدة"إيران" بسذاجة وغباء، انعكس على مكونات النظام العربي الإسلامي السني في مواجهة النظام الإيراني الفارسي الشيعي، وبهذا يتم الإسقاط المتوالي لثابت الصراع والتناقض الأساسي مع العدو الصهيوني، واستبداله بخطر وعدو افتراضي جديد، ليصبح عدوا يعتبر عربيا اخطر من العدو الصهيوني أو يساويه من حيث احتلال الأرض العربية وزعزعة الاستقرار من تحت أقدام تلك الأنظمة العربية، بل الأخطر من ذلك بكثير هو تبدل العداء الإسلامي اليهودي كتناقض ديني وتاريخي، إلى خطر يتم إظهاره على انه يوازيه، تجاوز الفروع إلى الأصول ليصبح عداء سني شيعي دامي، قفز بخطورته عن حدود عداء الهيمنة الإقليمية السياسي وصولا إلى تغذية السني والشيعي مسئول عنها قبل الأنظمة الغربية، حتى بات الخلاف أصوليا من سب صحابة وأزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى الاختلاف على كون القرآن الذي لا يأتيه الباطل مصدرا شرعيا لحسم الخلافات الفقهية، ولا نريد أن نتعمق في هذا المستنقع، إنما أردت القول بخطورة استبدال درجة الخطورة والتناقض السياسي الديني من صهيوني يهودي إلى فارسي شيعي، وبهذا تكون الأرضية خصبة لاصطياد الغرب والشرق وكل أعداء الأمة العربية والإسلامية للاصطياد في مياه تلك العداوات العكرة، والمحصلة ميلاد شبح الخوف العربي من تغول الخطر الفارسي الشيعي، مما افرز بما لايدع مجالا للشك تقاربا بشكل مباشر أو غير مباشر مع الكيان الإسرائيلي، حيث بدا واضحا أن الدول العربية عامة والخليجية خاصة تبني تحالفاتها الأمريكية الأوروبية على المستوى السياسي والعسكري في مواجهة خطر تصدير الثورة الشيعية الفارسية كما تعلن تلك الأنظمة، وبناء على هذه المستجدات الإستراتيجية، يتم دون مواربة إعداد القوى والتسليح ونشر القواعد العسكرية في الخليج قاطبة، استعدادا لحرب قادمة إن لم تكن مؤكدة فهي محتملة، بل وأصبح الخطر الإيراني كما أسلفنا بشكل مباشر أو غير مباشر وحلقة الوصل الغير مباشر غربية، إضافة إلى تفاهمات ثنائية عربية صهيونية، بان الخطر الإيراني سواء السياسي أو النووي هو خطر مشترك على العرب والصهاينة، وربما الحملة الإعلامية الضخمة على كل المستويات الشعبية والرسمية والدولية، الهادفة إلى عزل إيران عن محيطها الإسلامي والدولي والشعبي، بأكبر تحالف دولي من اجل إخضاع إيران أو ضربها بهدف إسقاط نظامها وليس فقط ضرب المنشآت النووية، والتي يحاول العالم إظهار الخطر النووي الإيراني بأشد خطورة من خطر الترسانة النووية الإسرائيلية.


والإحداثيات والحراك السياسي والعسكري الدائر حاليا، يندرج في نفس سياق كرة اللهب المتدحرجة صوب المنطقة الإقليمية التي نعيش في كنفها، فهناك تحالف مصري أردني سعودي إماراتي ينظم إليه اليمن والبحرين وعدة دول أخرى بجزء من مكوناتها السياسية، وهناك محاولات مستميتة بدأت تأتي أُكلها بالانفتاح الأمريكي الأوروبي الرسمي على سوريا وعلى ارفع المستويات وصلت إلى إرهاصات فتح السفارة الأمريكية في دمشق كمقدمة لعلاقات أوروبية كاملة مع النظام السوري الذي يسعى لاستعادة أرضه المحتلة من قبل الكيان الإسرائيلي، وكل هذا في سياق عزل إيران، وهناك تقارب أمريكي أوروبي تجاه روسيا والصين، بهدف معالجة الملف الإيراني والكوري الشمالي، وهناك تقارب بلغ حدود استعادة العلاقات السورية السعودية كمقدمة لاستعادة العلاقات المصرية السورية في نفس السياق الاستراتيجي، على خارطة الصراع العلني والخفي مع إيران، وهناك الضغط والحوار الدولي مع سوريا لترسم حدودها مع لبنان بهدف الانسحاب الإسرائيلي من "شبعا وقرية الغجر" وإبرام اتفاقية سياسية كتطوير لهدنة وقف إطلاق النار"1701" والهدف شل الذراع الإيراني العسكري"حزب الله" وكذلك محاولة إبرام المصالحة الفلسطينية وإبرام اتفاقية تهدئة مع الكيان الإسرائيلي، وذلك في نفس سياق تجريد إيران من كل الأوراق المؤثرة في الإقليم.



وفي المحصلة لايمكن فصل المناورات العسكرية العربية الغربية والإسرائيلية الغربية، وآخرها المناورة الإسرائيلية الشاملة وعلى كامل الأرض الفلسطينية المغتصبة، لمواجهة هجمات صاروخية غير تقليدية محتملة عن هذا السياق، بل ومؤخرا عبور الغواصة النووية الإسرائيلية"دولفين" وسفينة الصواريخ"حانيت" عبورها من قناة السويس صوب جهات غير محددة باتجاه الخليج والبحر الأحمر، وما أشيع مؤخرا بشكل غير مؤكد حول إمكانية استخدام سلاح الجو الإسرائيلي للأجواء السعودية في حال نشوب حرب جوية وصاروخية، بل ويندرج في نفس السياق صفقة الطائرات الأربع البريطانية المقاتلة القاذفة المتطورة إلى المملكة العربية السعودية، وإمكانية إتمام صفقة الصواريخ"اس 300" الروسية والمضادة للصواريخ الإيرانية مابين روسيا ومصر، وصفقة الطائرات مابين"أف 35 و 22" الأكثر تطورا في العالم مابين الولايات المتحدة والكيان الإسرائيلي.


هذا اختزال لمشهد الحراك السياسي والعسكري المتغير في منطقة الشرق الأوسط، من اجل صياغة مشهد أوسطي جديد تتبدل معطيات الصراع فيه، وهنا لا ندري أيهما يسبق الآخر حراك عسكري وحروب تحدث تغيرات ما تسهل الصياغة والحراك السياسي، أم أن الحراك السياسي الحادث حاليا سيزيد زخمه بصياغة شبه كاملة بناء على المعطيات السابقة، وقد يفضي إلى حرب محدودة يكون طرفها إيران بمفردها وفي المقابل بالمشاركة والمساندة يكون العالم الغربي والكيان الإسرائيلي بمساندة لوجستية وعسكرية واقتصادية وسياسية عربية، بهدف إخضاع إيران أو تغيير نظامها خاصة بعد تهيئة الساحة الإيرانية مؤخرا وبروز مشهد مفاده أن ثلث الشعب الإيراني يريد التغيير والانفتاح على العالم عامة ومع الدول المحيطة خاصة بعيدا عن العداء الأصولي السني الشيعي ، كما كان التعايش السني الشيعي السلمي قبل تسييسه بعد الثورة الإسلامية على نظام"الشاه رضا بهلوي".



وحقيقة الأمر ورغم أن الأمر يدور مابين مكابرة ومغامرة، فلابد من حسابات دقيقة لإمكانية قراءة هذه المعطيات الخام، وما يتم الاتفاق عليه في كواليس السياسة وفي الكواليس العسكرية، وما يدور من تقنين إمكانية تطوير الضغط على إيران من قبل المؤسسات الدولية سواء مجلس الأمن أو وكالة الطاقة الذرية، وما ينتج عن استجابة أو عناد النظام الإيراني لهذا التحالف الدولي الشامل والمنسجم والمنصهر في بوتقة الإجماع على تغيير الوضع في إيران كخاتمة لتغيير خارطة الشرق الأوسط، فأيهما يتقدم من الأدوات لإجراء جراحة قيصرية تخرج شرق أوسطي للوجود، حرب تفرز سلام تفرز شرق أوسط جديد، أم سلام يقطع الطريق على عصي في دواليب الميلاد، ينتج عنه حرب محدودة لتختم شهادة ميلاد ذلك الشرق الأوسط المرتقب، أم يبقى هذا الحراك السياسي يدور في فلك مغلق من التخبطات مما ينتج عنه في النهاية تغير في المعادلة ينتج عنها جديد من التحالفات تفرز حرب إقليمية أو دولية شاملة؟؟!! وفي حال زوال الخطر الإيراني بالاحتواء أو بالتغيير هل ينتج عن ذلك سلام عربي إسرائيلي كما يعتقد الكثيرون؟؟!!!




#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -الثُلث المُدمر- بين ثابت الطائف وطارئ الدوحة
- العبقرية المصرية وملف الاعتقال السياسي؟!
- إيران والثورة الليبرالية الخضراء
- الجغرافيا السياسية وإنهاء الانقسام طوعًا أو قسرًا
- الانتخابات وتسوية الصراع اللبناني الإسرائيلي
- تصريح -ليبرمان- خبيث وخطير
- الرئيس الأمريكي يزعج الكيان الإسرائيلي
- آفة المخططات الإنفصالية العربية,,, داء ودواء
- إيران والعد التنازلي لتصفية الحسابات
- مؤتمر-فتح- السادس على غرار مؤتمر- المرأة- الخامس؟!
- نعم لحكومة الرئيس المؤقتة,, ونعم لوفاق ينتج حكومة
- وطن واحد لا وطنين ,,, شعب واحد لا شعبين
- طبول الحرب تقرع بقوة فلتستعد إيران ؟؟؟
- الحكومة المفترضة ولعبة شد الحبال
- مهزلة عربية ملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين
- غزة ارض مدمرة وإنسان محبط
- هل تحتفظ إيران لنفسها بحق العجز؟!
- تجارب سرية لأسلحة بيولوجية,,لاجنون بقر ولاهوس خنازير
- فرقاء فلسطين وأنصار العرب
- ثورة اوباما ومواجهة التحديات


المزيد.....




- الأردن.. عيد ميلاد الأميرة رجوة وكم بلغت من العمر يثير تفاعل ...
- ضجة كاريكاتور -أردوغان على السرير- نشره وزير خارجية إسرائيل ...
- مصر.. فيديو طفل -عاد من الموت- في شبرا يشعل تفاعلا والداخلية ...
- الهولنديون يحتفلون بعيد ميلاد ملكهم عبر الإبحار في قنوات أمس ...
- البابا فرنسيس يزور البندقية بعد 7 أشهر من تجنب السفر
- قادة حماس.. بين بذل المهج وحملات التشهير!
- لواء فاطميون بأفغانستان.. مقاتلون ولاؤهم لإيران ويثيرون حفيظ ...
- -يعلم ما يقوله-.. إيلون ماسك يعلق على -تصريح قوي- لوزير خارج ...
- ما الذي سيحدث بعد حظر الولايات المتحدة تطبيق -تيك توك-؟
- السودان يطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن للبحث في -عدوان الإم ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد موسى - الشرق الأوسط وحراك الحرب والسلام