أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - جان كورد - منهج العودة إلى الأصل















المزيد.....

منهج العودة إلى الأصل


جان كورد

الحوار المتمدن-العدد: 2678 - 2009 / 6 / 15 - 09:03
المحور: القضية الكردية
    


بمناسبة الذكرى ال52 لتأسيس
بارتي ديموقراطي كوردستاني سوريا

كنت قد قررت قبل فترة التوقف نهائيا لأسباب عديدة عن الكتابة باللغة العربية في الشأن السوري عامة والكردي خاصة، ولكن بعد مكالمات طويلة ومؤثرّة من اخوة مناضلين في بلدان مختلفة، تراجعت عن قراري بالتوقّف النهائي هذا ولكنني لن أكتب أيضا بتلك الفعالية السابقة، فأنا لم أعد أملك ذلك الحماس الذي كنت أكتب به من قبل حقا، وسأكتفي بمتابعة جهودي في مجال الكتابة بالكردية في موضوعات أدبية والترجمة وبعض المقالات بين الحين والآخر...
وقد اخترت هذا اليوم بالذات للكتابة مجددا، حيث الذكرى ال52 لتأسيس أول حزب سياسي في غرب كوردستان، يمكن اعتباره حزبا بكل معنى الكلمة، من حيث المنهج والتنظيم والممارسة والعلاقات، وهي أسس وأدوات لابد منها في بناء التنظيمات العصرية. وأستغل هذه المناسبة لأتوجه بالتحيات الحارة إلى كل الذين ساهموا في ذلك الجهد العظيم، الأحياء منهم والراحلين، ولايسعني إلا أن أنحني لهم باجلال وتكريم وأقول: "إنكم المعلمون الأوائل في النضال الوطني وستظلّون في المقام الأول بين الخالدين من أمتنا المظلومة، إلى جانب البارزاني الخالد، والرئيس الشهيد القاضي محمد والشيخ الشهيد معشوق الخزنوي وكل عظمائنا الآخرين...يا مؤسسي وناشطي أول تنظيم كوردي سوري : بارتي ديموقراطي كوردستاني سوريا..."
لايمكن انكار أن هؤلاء الرجال الذين بدأوا المسيرة الكبرى لم يجدوا أمامهم تجربة سياسية كوردية كبيرة، وما قبلهم كانت مجرّد جمعيات في أغلبها ثقافية وليست أحزابا، حتى حركة خويبون الشهيرة فإنها لم تكن منظمة كحزب سياسي وانما كجمعية وطنية واسعة، ولذلك لايمكن محاسبة مؤسسي بارتي ديموقراطي كوردستاني سوريا ومن نهض معهم ووراءهم لحمل الأمانة بقلة المعرفة التنظيمية، وانما على العكس يجب الافتخار بأنهم بنوا أول مدرسة كردية للتجربة السياسية في سوريا...وأي سوريا؟ فما أن ظهر هذا الوليد الجديد من رحم الجماهير الشعبية الكردية حتى جاء نظام جمال عبد الناصر وعبد الحميد سراج الذي شرع في اضطهاد لامثيل له للمناضلين الكرد، وما هي إلا سنوات قليلة بعد البدء بمسيرة الكرد السياسية حتى أصبح النضال الكردي الذي لم تكن له مؤسسات سياسية أو ثقافية راسخة شوكة في أعين النظم الشوفينية، هذه النظم التي شنّت حربا سياسية لاهوادة فيها على بارتي ديموقراطي كوردستاني سوريا ورجاله الميامين الذين ما كانوا يمتلكون موارد تمكّنهم من ادارة الصراع السياسي والذين كما قلنا لم ينخرطوا في العملية السياسية من خلال تجارب سابقة، وبذلك تمكن الشوفينيون من القضاء على كثير من أسباب القوة التي كان يحتاج إليها تنظيم جديد كهذا ، ومن خلال الاعتقالات والتعذيب والتهديد والترهيب تمكّن أعداء الكورد وكوردستان من احداث شرخ في عقل الحزب الكردي وبالتالي تحريفه عن مساره الأصلي، بل وانتزاعه من أيدي رجاله الشجعان، وبالتالي تعديل كثير من بنوده وتشويه منهجه واظهاره كحزب رجعي متخلف يعمل على احباط الروح العربية في سوريا....وإذا بالظالم المستبد بشعبنا الكوردي يبدو تقدميا حضاريا وانسانيا وبالمظلوم الكوردي، المحروم من سائر حقوقه القومية في أرض وطنه، لاجئا أجنبيا في عقر داره، وانشغل الحزب الذي تم تغيير اسمه من "الكردستاني" إلى "الكردي" بممارسة سياسة "رد الفعل" مع الأسف منذ ذلك الحين وإلى اليوم...
منذ منتصف ثمانينات القرن الماضي وأنا أحد الذين سعوا ولايزال يسعون إلى وضع "منهج العودة إلى الأصل" فبدأت باقتراح اسم "الاتحاد الديموقراطي لكوردستان سوريا" للجمعية الكردية السورية في ألمانيا "اتحاد الأكراد السوريين" التي تكوّنت بجهود بعض الوطنيين الكورد في عام 1978 وتمكنّا بجهود مناضلين قدماء وجدد من توحيد جمعية كردية سورية أخرى معها كانت تدعى "رابطة الكرد السوريين" لاتختلف عن الأولى في النهج والممارسة والعلاقات وفي التركيب من حيث الأعضاء ومنبتهم الطبقي والاجتماعي...وتم قبول اقتراحي بأكثرية ساحقة في مؤتمر لاتحاد الأكراد السوريين تم عقده في مدينة بون التي كانت آنئذ عاصمة لجمهورية ألمانيا الاتحادية، وأثناء ذهابنا، نحن أعضاء الهيئة الادارية المنتخبة، إلى داري لنكتب فيه بروتوكولا نقدّمه إلى المحكمة المسؤولة عن شؤون الجمعيات المرّخصة ولنصدر بيانا ختاميا بأعمال المؤتمر الناجح، سمعت من بعض الاخوة بأن شخصا يحمل مسدسا، وكان عضوا في الجمعية أيضا، يبحث عني ليعتدي علي وهو يقول لمن يلتقي به: ساقضي على هذا الخائن الذي يدّعي بأن هناك كوردستان سوريا... وفي اليوم التالي هاجمني في "ساحة السلام" في بون فعلا، أثناء توجهنا أنا وعضو آخر من الهيئة الادارية صوب مكتب لكاتب عدل لتقديم البروتوكول، وهددني ذلك الانسان (رحمه الله) وشتمني وكرر بأنني سأخسر الكثير بتغيير اسم الجمعية من "اتحاد الأكراد السوريين" إلى "الاتحاد الديموقراطي لكوردستان سوريا"...
في تلك الأثناء كنا نصدر مجلة "ده م – الوقت" بالعربية والكردية وأتذكر أنني قمت لوحدي باصدار الأعداد الخمسة الأولى، وكان عدد أعضاء الاتحاد يتجاوز المائة عضو في بعض الأوقات، ولكن بدأت حملات التخريب من قبل بعض المدسوسين في صفوف الاتحاد، ويؤسفني أن أقول بأن معظم التخريب كان يأتي من جهة حزبيين أكراد سوريين كانت تختلف سياسات أحزابهم مع منهج الاتحاد...
بعد سنتين من ذلك العمل المضي ، تحولّ اسم الجمعية من جديد إلى اسم "كوردي" عوضا عن "الكوردستاني" لأسباب عديدة، وفي مقدمتها التحزّب الأعمى لبعض مسؤولي الاتحاد، وأشكر ربي على أنني لم أكن آنذاك بين الذين سجّلوا ذلك التراجع المؤلم...
مرت سنوات طويلة حتى قمت في عام 1999 باعداد منهج مقتصر للعودة إلى الأصل، فتقدمت بما طرحته إلى بعض الذين كنت أجد لديهم القابلية لقبول هذه الأفكار ، ومنهم من كان معي سابقا في الاتحاد الديموقراطي لكوردستان سوريا، وتحركنا معا في 14 حزيران 2000 بحضور كادر قديم من داخل الوطن بتأسيس "اللجنة التحضيرية لبارتي ديموقراطي كوردستاني – سوريا" في مدينة هانوفر الألمانية، وشرعنا نوزّع بيانات بالعربية والكوردية والألمانية، ونقيم علاقات ونجري لقاءات هنا وهناك على أمل "اعادة احياء بارتي ديموقراطي كوردستاني سوريا" بهيكلية حركية جديدة ومضامين ديموقراطية تلائم الحاضر السياسي الدولي، وبهدف نقل القضية الكوردية "السورية" إلى قلب العالم الحر الديموقراطي...وأتذكر أن المناضل العريق درويش ملا سليمان (بافى جنكى) رحمه الله زارني بعد تلك البداية الشجاعة في البيت وتحدثنا طويلا عن الفكرة، فقال:"كنت قد قررت عدم القيام بأي عمل تنظيمي في أوروبا، ولكن حماسكم هذا يذكّرني بأيام القائد الكبير الدكتور نوري الدين ظاظا الذي لن أنساه مدى الحياة لجرأته ووطنيته وايمانه بالبارتي وتضحيته في سبيله..." ووعد بأن نبقى على اتصال وبأن يجيب عن الأسئلة التي أعطيته، وكانت في معظمها تدور حول مرحلة التأسيس الأولى... وصدف أن اتصل بي هاتفيا قبيل مقتله على أيدي مجرم لايعرفه بدقائق معدودات، وقال لي بما معناه:"آمل أن تحتفلوا هذا العام بنوروز يحمل اسم كوردستان سوريا، وأن لاتتوقفوا عن هذا العمل الشاق مهما كانت التضحيات كبيرة..." ولكنه لم يعدني بالعمل معنا أو برفض ذلك...
وبعد فترة أخرى قمت بتوزيع منشور للحزب في مناسبة لاخوتنا من كوردستان الجنوبي في مدينة بون، فسحب أحد مسؤولي بارتي ديموقراطي كوردستاني المنشور (وهو الآن يملك منصبا هاما في العراق) من يدي وقال:"إلى متى ستحملون اسم اللجنة التحضيرية، احذفوها يا رجل...!" وفهمت شخصيا من ذلك أن الأخ الكريم الذي يفهم سياسة حزبه الكوردستاني جيدا مع فكرة تسمية البارتي السوري بالكوردستاني وليس ضدها...
خلال 7 سنوات فقط، رغم الهجمات الشرسة لبعض المأجورين على بارتي ديموقراطي كوردستاني سوريا، واستهتار بعض المتحزبين الذين لايرون أبعد من أنوفهم، تمكّنا من تحقيق كثير مما لم يحققه أحد، وبخاصة في مجال العلاقات الدولية واقامة التحالفات وتثبيت الحق القومي للشعب الكوردي في سوريا كمكوّن أساسي في البلاد لدى عدة أطراف سورية معارضة، واستطعنا أن نقوم بمظاهرات في عدة دول أوربية، وأصدرنا نشرات عديدة بالعربية ونيوزليتر بالألمانية واكتسبنا رفاقا جيدين من مختلف الأحزاب الكردية السورية، ويكفينا فخرا أننا جلسنا في عدة مؤتمرات للمعارضة السورية، وبخاصة في اسطانبول وجها لوجه مع "الديموقراطيين الأتراك!!!" ورغما عنهم ومع ممثلي تنظيمات سورية عديدة كممثلين عن "بارتي ديموقراطي كوردستاني سوريا" ولم نوقّع أي بيان أو اتفاق يخالف منهج حزبنا، سواء في مجال القضية الكوردية أو في مجال النضال من أجل الحرية والديموقراطية...حتى أزعج ذلك "حلفاءنا!!!" الأمريكان، كما حدث في برلين...
كانت الخطوط الأساسية لبارتي ديموقراطي كوردستاني سوريا واضحة تتمثل في قبول وجود شعبنا كقومية أساسية في البلاد واحترام حقها القومي دستوريا في فيدرالية ضمن حدود سوريا موّحدة، والتأكيد على الانتماء الكوردستاني للشعب الكوردي السوري على قدر الانتماء الذي يفتخر به الشعب العربي السوري للأمة العربية، مع المطالبة بتغيير النظام السياسي السوري تغييرا جذريا بازالة نظام حزب البعث المتفرّد بالسلطة، وابعاد الجيش عن السياسة، واطلاق الحريات السياسية والاعلامية، وتعميق العلاقة مع العالم الحر الديموقراطي، واقامة علاقات كوردستانية متوازنة، ورفض العنف والارهاب، وتحقيق العدالة الاجتماعية ومساعدة كافة الأقليات القومية والطائفية والدينية لنيل حقوقها كاملة في سوريا حرة وحديثة تكون ملكا للجميع...ومن أجل ذلك يجب اتمام مشروع "احياء بارتي ديموقراطي كوردستاني سوريا" على أساس نبذ أدلجة نضالنا الوطني الكوردي والغاء التراتب الهيكلي الكلاسيكي للحركة الكوردية، هذا التراتب الهيكلي الذي يشكل أحد الأسباب الهامة لتفتيت الحركة منذ زمن طويل...
لا أريد الاطالة أكثر ، فلقد كان الهجوم من قبل أطراف وشخصيات، بل ومثقفين كورد على بارتي ديموقراطي كوردستاني سوريا أشد من الهجوم على النظام الاستبدادي التوتاليتاري البعثي – الأسدي الذي دمّر حياة شعبنا المضطّهد، وشعرنا بأننا ملاحقون، مكروهون، محاربون، وكأننا نطالب بما هو ليس من حق شعبنا...ولكن الحديث عن الاسم "الكوردستاني" وعن "فكرة الفيدرالية" وعن التنظيم الأفقي بدلا عن التراتب الهيكلي الكلاسيكي في الحركة، وأخيرا عن ضرورة "تدويل القضية الكوردية السورية" بات على ألسنة العديدين من منتسبي الحركة والوطنيين ، بل وشرع يطالب بها علنا كوادر متقدمون في الأحزاب منذ سنوات قلائل...
إلا أن قلة تجربة بعض رفاقنا وضعفنا التنظيمي وقلة مواردنا المالية الذاتية، وتشتتنا على مساحة واسعة من البلدان، وصعوبة احتكاكنا المباشر بالتنظيم الداخلي للبارتي الذي كنا ندرك خطورة الانتماء إليه في الداخل السوري، ومحاولة بعضهم جعل البارتي مجرّد مطية له للتربّع على الكراسي "المهترئة"، وتمكّن بعض السياسيين السوريين العريقين من دغدغة أحلام بعض مسؤولي البارتي الذي أردنا له أن يكون شيئا جديا وجديدا...كل ذلك دفع ببعض رفاقنا إلى المطالبة في آخر كونفرانس للبارتي بأن نعيد النظر في منهج الحزب وتعديل بعض فقراته، وبخاصة ما يتعلّق منه ب"الكوردستانية" و "الفيدرالية" ، وراح أحدهم يتهمني بأني أفرض عليهم ما لايقبله العقل، فالدستور ليس بقرآن ولا انجيل، ويمكنهم "لأسباب موضوعية!" تعديله ليتلاءم مع طموحاتهم في الانتساب إلى تحالف سوري معين...فتعرّض بارتي ديموقراطي كوردستاني سوريا بذلك إلى صدمة وشرخ داخلي ، بل يمكن القول بأنه تعرّض إلى خيانة لخطه السياسي الذي وجد من أجله... عندها تذكرّت ذلك اليوم الذي هددني فيه أحدهم بسبب اسم "الاتحاد الديموقراطي لكوردستان سوريا" وفهمت تماما بأن المشكلة أكبر من أن يتصدّى لها قليل من الوطنيين مهما كانوا مضحين...
اليوم، في ذكرى تأسيس البارتي أوّل مرّة، أشعر بالحزن يستعر في صدري كجمرة نار وأنا أقرأ هنا وهناك اسم "بارتي ديموقراطي كوردستاني سوريا"، وأجدني عاجزا عن القيام بما يجب القيام به تجاه هذا الاسم العظيم، إلى جانب أولئك الرجال المخلصين الذين يسعون من أجل نشر فكرته، ولكنني واثق من أن شعلة هذا البارتي لن تنطفىء ولن تتمكن قوّة في الأرض اطفاءها لأن شعبنا يؤمن بأفكاره ومنهجه وأهدافه...ولا يسعني إلا أن أشكر كل الذين تطرقوا إلى موضوع هذا الاسم، وبخاصة أخانا العلامة الدكتور منذر الفضل الذي بعث لنا نحن الكورد جميعا بتهنئة بهذه الذكرى العظيمة في تاريخ حركتنا الوطنية الكوردية السورية...
*المجد للمؤسسين الأوائل لبارتي ديموقراطي كوردستاني سوريا وكل الذين ناضلوا معهم
*الخزي لأعداء البارتي والمشككين بنهجه الخالد، نهج المعلم الكبير عثمان صبري والدكتور نوري الدين ظاظا
مع فائق الاحترام والتقدير



#جان_كورد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يقع الاخوان المسلمون السوريون في الفخ الايراني؟
- هل في أحداث اليونان الأخيرة عبرة للنظام السوري؟
- النظام الرأسمالي العالمي يتخلى عن ثوابته !!!
- حول المعارضة السورية في الوقت الحاضر
- قتل السجناء والمعتقلين من صلب سياسة البعثيين
- التناقضات في تصريحات أردوغان نتيجة لسياسات خاطئة
- هذا ليس بحلم وانما حق أمة
- تقرير بيكر – هاملتون زوبعة في فنجان؟
- أسود سوريا بين ميوعة أوروبا ودغدغة أمريكا
- من يقتل الللبنانيين والعراقيين؟
- الكرة الآن في الملعب التركي
- هل تنقذ اسرائيل الأسد من شباك بيراميرزالدولية؟
- حكام دمشق...إلى أين المفر؟
- إعلان مابعد إعلان دمشق ...
- الديمقراطية والاصلاح السياسي في العالم العربي
- الإدارة الأمريكية وترويض الأسود
- عبد الباري عطوان في هيستيريا وهذيان
- ماذا تريد المعارضة السورية حقا؟
- يسار هارب ويمين غير موجود
- إسماعيل عمر في محل الأواني الخزفية


المزيد.....




- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - جان كورد - منهج العودة إلى الأصل