أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد محمود القاسم - العثمانيون وفتح مدينة بيت المقدس















المزيد.....

العثمانيون وفتح مدينة بيت المقدس


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 2643 - 2009 / 5 / 11 - 05:06
المحور: القضية الفلسطينية
    


بدأت الدولة العثمانية خطواتها الأولى في الأناضول (جنوب شرق تركيا الحالية) في النصف الثاني من القرن السابع الهجري، وراح العثمانيون يوسعوا حدودهم غربا، ففتحوا نيقية وأدرنة والكثير من أراضي الدولة البيزنطية، حتى صارت القسطنطينية/عاصمة البيزنطيين، محاصرة بالأرض العثمانية، واستشعر سلاطين أوروبا في بيزنطة والمجر وسائر شرق أوروبا، بالخطرَ الزاحف عليهم من الشرق، من قبل الإمبراطورية العثمانية، فقاد ملك المجر حملته الصليبية الكبيرة لسحق العثمانيين، والوصول إلى القدس!!
لم تكن أوروبا بشرقها وغربها في هذا الوقت، قد نسيت القدس بعد، بل أدركت أن الطريق إلى القدس لا يمكنهم الوصول إليه، إلا بإضعاف الأجزاء القوية في الجسد العثماني الإسلامي الكبير، وكان العثمانيون حينئذ أقوى قوة في العالم الإسلامي.
استنجد ملك المجر في حملته بالبابا الكاثوليكي، وبملوك أوروبا، لإنقاذ المجر والدولة البيزنطية من العثمانيين، فأتته قوات من فرنسا وألمانيا وهولندة وإنجلترا وأسبانيا وإيطاليا، وبلغ تعداد جيشه مائة وثلاثين ألف مقاتل، عبر بهم نهر الدانوب، وكله ثقة، من سحق العثمانيين، وراح يرسم فوق فرسه خريطة لأحلامه ودولته الواسعة التي سيحكمها، ممتدة من شرق أوروبا، ومخترقة الأناضول، إلى سواحل البحر المتوسط الشرقية، ومدينة بيت المقدس.
عبرت القوات الأوروبية نهر الدانوب، والقرن الثامن الهجري يوشك على الانتهاء، فلقيهم القائد العثماني (با يزيد) في تسعين ألف مقاتل في معركة "نيكوبولى"، فتحولت أحلام سيجموند وجيشه إلى سراب خادع، وهزموا، وأسر كثير من أشرافهم وأمرائهم.
كان هذا من العثمانيين دفاعا عن القدس، وسائر العالم الإسلامي عن بُعد، حتى قبل أن يضعوا أقدامهم في مدينة بيت المقدس، ويضموها إلى الإمبراطورية العثمانية الكبيرة عام (923 هجرية)، أيام السلطان سَليم الأول. فنالت القدس في دولة السلطان سليمان القانوني اهتمامًا كبيرا منه، لم يتيسر لها مثله مع بقية سلاطين الدولة العثمانية، كان السلطان عبد الحميد الثاني، واحدا من أهم سلاطين آل عثمان، الذين سجلوا مواقف مجيدة لصيانة القدس وفلسطين.
مرت القدس في العهد العثماني الطويل بعدة أزمات، إما بسبب سوء النظام الإداري، وإما لسوء أحوال الدولة عمومًا، خاصة في أواخر عهد الدولة العثمانية، ومع زيادة ربط القدس بالعالم الخارجي، خرجت القدس عن التاج العثماني خروجا قصيرًا في القرن التاسع عشر، ثم عادت إليه عام 1841م، حتى زالت السلطة الإسلامية عن القدس، بالاحتلال البريطاني لفلسطين عام 1917م بعد انتهاء الخرب العالمية الأولى.
سيطرة العثمانيين على القدس:
انشغل العثمانيون زمنا طويلا بالفتوح في أوروبا، غير أن السلطان سليم الأول، نظر خلفه إلى العالم الإسلامي في العراق والشام، فوجد أن نفوذ الدولة الصفوية الشيعية قد طغى وزاد، كما أن المماليك في مصر والشام، لم تعد قدرتهم كافية، لرد الأذى عن المسلمين، خاصة بعد الهزيمة المؤلمة التي لقيها المماليك في معركة (ديو) البحرية أمام البرتغاليين، وبعد أن اكتشف سليم الأول، أن المماليك على صلة بالصفويين، الذين دخل معهم في حروب طاحنة، وكذلك بعد أن رفض السلطان قانصوة ألغوري معاونة العثمانيين على الصفويين، مع أن العثمانيين، لم يبخلوا عن المماليك بالمساعدة، حين دخلوا في معاركهم ضد البرتغال.
كان هذا كافيا ليشن العثمانيون حربا ضد المماليك، الذين كادوا في هذا الزمن، يفقدون أهليتهم في قيادة العالم الإسلامي، فزحف سليم الأول بقواته حتى قارب حلب، وهناك في منطقة مرج دابق، التقى بقوات المماليك، في ساحة حرب، تفاوتت فيها قوى الطرفين، فكأنها حرب بين شاب فتى، وبين شيخ قد وهنت قوته، فالعثمانيين بيدهم أحدث أسلحة، وهم أكثر مهارة في التخطيط للحرب، وانكشف الميدان بعد معركة حامية عن هزيمة المماليك ومصرع السلطان قانصوة ألغوري، وذلك عام 923 هـ.
سار سليم الأول بعد هذا الانتصار، حتى دخل مدينتي حلب ودمشق، ثم دخل القدس، وزار قبور الأنبياء بها، وشاهد آثار الملوك والسلاطين، من حكموها قبله، وسمح للنصارى بالحج إلى الأماكن التي يقدسونها، وجلس مع أهل القدس، الذين استبشروا بالعثمانيين، ليتناول معهم الطعام في الفناء الواسع حول الصخرة، وعزم على تجديد سور المدينة المقدسة، لكنه توفي قبل تنفيذ هذا العمل، الذي قام به فيما بعد، ابنه السلطان سليمان القانوني، وأتمه عام 946 هـ. بهذا دخلت القدس عهدا جديدا من عهودها، استمر حتى القرن الرابع عشر الهجري، العشرين الميلادي.
السلطان سليمان القانوني والقدس:
بالرغم من الفتوحات الكثيرة، والتوسعات الهائلة، التي حققها السلطان الكبير سليمان القانوني في أوروبا، حتى خاضت قواته معارك على أبواب فيينا-فإن القدس البعيدة عن عيني السلطان، لم تكن بعيدة عن اهتماماته، شأنها شأن الحرمين الشريفين في مكة والمدينة.
فالسلطان سليمان القانوني-كما يقول عارف باشا العارف-جدد عمارة سور القدس.. "وجدد البرج الكائن على يمين الداخل من باب الخليل عام 946 هـ (1538م)، وعمر بركة السلطان على طريق المحطة، والسبيل الواقع قبالة البركة المذكورة، والسبل الكائنة بباب السلسلة أمام المدرسة التنكزية، وفي طريق ألواد، وفي ساحة الحرم، إلى الشمال من باب شرف الأنبياء، وفي طريق باب الناظر، وبالقرب من باب الأسباط-عام 944هـ (1536م) وقد عمر قبة الصخرة عام 950 هـ (1542م) وأعاد تبليطها، كما عمر جدران الحرم وأبوابه، وسد الباب الذهبي من أبواب الحرم، وفتح الباب المعروف بباب (ستنا مريم). وجدد القاشاني الكائن في قبة السلسلة (1561م)، وعلى عهده أنشئت التكية المعروفة بتكية خاصكي سلطان في عقبة المفتي، أنشأتها زوجته الروسية روكسيلانة (1552م) والمدرسة الرصاصية بحارة ألواد (1540م) التي أنشأها الأمير بايرام، الذي كان ناظرًا لعمارة السور، كما أنشأ مسجد الطور (1537م) في المكان الذي تقوم عليه (الآن) كنيسة الصعود.
وهو الذي عهد بحراسة الدرب السلطاني بين القدس ويافا إلى آل أبي غوش، وأجازهم أن يحصّلوا من السياح بعض العوائد المادية (1520م.)
مشكلات القدس في العهد العثماني:
مرت القدس تحت سلطة العثمانيين بأحوال متباينة، ما بين الاستقرار والاهتزاز، تبعا لقوة الدولة وحيويتها، ومن الأزمات التي مرت بها، أن السلطان مرادً الرابع في القرن الحادي عشر الهجري (11 هجري) حرم على الناس شرب القهوة وتدخين التبغ، فاختل الأمن في القدس، وقطعت الطرق، وخرب الأشقياء ينابيع المياه، فأقام السلطان "قلعة مراد" على طريق الخليل لضبط الأمور.في أوائل القرن الثاني عشر الهجري، ثار نقيب أشراف القدس ضد السلطان أحمد الثالث، لكن ثورته أُخمدت.
حين هاجم نابليون مدينة عكا في حملته الفرنسية على مصر والشام، نهاية القرن الثامن عشر الميلادي، كانت القدس تابعة لولاية عكا، وخاضعة لحاكمها، وقد ابتليت عكا في هذا الزمن، بوالٍ تملأ القسوة ما بين جنبيه، هو أحمد باشا الجزار، الذي لم يفرق في ظلمه للعباد بين مسلم وذمي، ولا بين خامل وشريف.
مر نابليون بقواته على مقربة من بيت المقدس، دون أن يدخلها، وصوب بصره إلى عكا، وركز اهتمامه عليها، فالقدس، ليست لها أهمية تجارية ولا عسكرية كبيرة كتلك التي حظيت بها عكا، كما أن احتلال القدس، سيثير مشاعر المسلمين ضد الحملة، أكثر مما هو قائم، وحين فشل نابليون في حملته، ولم ينجح في اقتحام عكا، كان ذلك إعلانا بتراجع حملة فرنسية جديدة للاستيلاء على المنطقة.
حاولت الدولة العثمانية في عهد السلطان محمود الثاني، القيام بإصلاحات في الجيش، منها إلغاء نظام الانكشارية، وهي القوات الخاصة التي اعتمدت عليها الدولة في أيامها المجيدة، لكنها صارت سببا للكثير من المشكلات والأزمات في البلاد، فقد حاصر رجال الانكشارية مصطفى آغا متسلم القدس، وحرضهم النصارى الأرمن ضد النصارى الروم، فطالبت الانكشارية بمنع الروم من عمارة كنيستهم التي أحرقها لهم الأرمن، فطلب منهم مصطفى آغا مهلة، فراحوا يخربون وينهبون كنيسة الروم، فجاء الجنود من متولي الشام، حتى دخلوا المدينة، وقبضوا على الثائرين.
وقعت فتنة بين المسلمين والروم الأرثوذكس في القدس والشام، في عهد السلطان محمود أيضًا، وشارك فيها متسلم القدس وقائد حاميتها، لولا تدخل والي الشام، الذي حد من الفتنة الثائرة.
جاء على الشام والي جديد، في النصف الأول من القرن التاسع عشر الميلادي، فرض على الناس ضرائب أثقلت كواهلهم، وعجزت عنها أرزاقهم، فثاروا ضده عام 1824م، فأقبل الوالي بقوات كبيرة، ليحصل الضرائب من الناس بالقوة، فهرب أهل القدس منها، ولم يتركوا وراءهم شيئا، يُنتفع به، ولما جلت قوات الوالي، رجع أهل القدس إلى مدينتهم، وأشعلوا الثورة من جديد، فعاد الوالي بقواته، فاستسلموا له، على شرط تخفيف الضرائب عنهم، فوافقهم على ذلك.
كان يهود القدس في العهد العثماني سلعة رائجة، فتذرعت روسيا بحمايتهم، بينما تقوم بإبادة يهود روسيا نفسها، وتذرعت إنجلترا أيضا، بحمايتهم لتسهل عملية الاستيطان الصهيوني التسللي، ولكي يحصل اليهود على مجمل الامتيازات الأجنبية، سعت قنصليتا إنجلترا وفرنسا إلى تغريب اليهود المحليين، وتسلُّل اليهود الأجانب، وهو ما ساعد على تقوية النفوذ الغربي على يهود فلسطين، وبذلك تحول ولاء اليهود في الدولة العثمانية والعالم الإسلامي كله إلى دول أجنبية، تدين لها بالولاء، وتتمتع بحمايتها.
أدرك السلطان عبد الحميد الثاني مساعي اليهود للاستيطان في فلسطين، واتخاذها وطنا تجتمع فيه طوائفهم من أنحاء العالم، فرفض مطالب الزعيم الصهيوني هرتزل بفتح باب الهجرة إلى فلسطين.
القدس تحت سيطرة محمد علي باشا الكبير:
رسم محمد علي باشا الكبير-حاكم مصر- لنفسه أحلامًا كبيرة في تكوين دولة قوية واسعة السلطان، وبدأت أحلامه من مصر، حيث شارك المصريون في مقاومة الحملة الفرنسية، وحملة فريزر الإنجليزية سنة 1801م، كما انضم إليهم عند مقاومتهم لفساد الولاة، فولاه علماء مصر السلطة على البلاد عام 1220 هـ أي عام 1803م، بعد أن اشترطوا عليه "أن يحكم بالعدل، ويقيم الأحكام والشرائع الإسلامية، وألا يفرض على الشعب ضرائب جديدة دون أن يرجع إلى زعمائه وعلمائه".
ركَّز محمد علي أنظاره منذ البدء على بلاد الشام القريبة منه، فوجّه إليها ابنه إبراهيم باشا في جيش قوي حتى سيطر عليها واحتل القدس عام 1831م، فأصبحت جزءًا من دولة محمد علي الكبير.
لم تكن هذه نهاية الأحلام التي سعى محمد علي إلى تحقيقها، فاحتاج إلى أعداد مضاعفة من الجنود، ولم تكن مصر تفي بحاجة قواته في الشام، ففرض إبراهيم باشا التجنيد الإجباري هناك، وحاول تجريد الناس من أسلحتهم.
نتج عن ذلك، أن هبت الثورة في القدس والخليل وغزة ويافا، بتشجيع من الأتراك العثمانيين، وانعدم الأمن، وسادت الفوضى في القدس، ومال أهل الذمة إلى الباشا الغازي.
دخل الثوار في صراع طويل مع إبراهيم باشا و قواته، وعجز عن ضبط البلاد، بالرغم من إمداد أبيه له بالقوات، حتى تدخلت البلاد الغربية لتقف في وجه أحلام محمد علي، فحطموا جيش إبراهيم باشا في الشام، واضطروه إلى الانسحاب بفلول جيشه، تاركا خلفه القدس والشام، بعد عشر سنوات فقط من دخولها.
لم تكن هذه الثورات و الاضطرابات لتخفيَ أعمالا مهمة لأسرة محمد علي في القدس، مثل إدخال أول طاحونة للقمح إلى القدس (عام 1839م)، وبناء الزاوية الإبراهيمية على جبل صهيون، إلى الشمال من ضريح النبي داود، وإنشاء سلسلة من القلاع لحراسة الطريق بين القدس ويافا.
كذلك اهتم إبراهيم باشا بتحسين المواصلات في المدينة، وقاوم الرشوة والفساد الإداري، وألغى الضريبة التي كان حراس الكنيسة يجبونها من الحجاج المسيحيين، منذ زمن صلاح الدين الأيوبي، وأدخل في القدس أنواعا جديدة من المزروعات.
ظن اليهود أن دخول إبراهيم باشا إلى القدس، فرصة سانحة لهم للتسلل إلى المدينة، فحاولوا عام 1837م شراء أرض زراعية وممارسة أعمال الزراعة بها، لكن أعضاء مجلس القدس الشريف، اعترضوا على ذلك ورفضوه، ورُفع الأمر إلى محمد علي باشا نفسه، فوافق على رأي المجلس بعد أن استشار ابنه إبراهيم باشا



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخلايا الجذعية بين النظرية والتطبيق
- الثقافة الذكورية والمرأة
- الكاتبة المبدعة وجيهة الحويدر، شمس مشرقة دائما، في عالم المر ...
- صورة من صور ابداعات المرأة السعودية
- لماذا يحق للمراة السعودية أخذ حريتها الشخصية ومساواتها بالرج ...
- صور استغلال بعض الرجال في السعودية، للمرأة
- صورة، من صور الظلم الواقع على المرأة السعودية
- ماذا تفعل لو كنت مكاني
- فتح وحماس خطان متوازيا لا يلتقيان
- مستقبل عملية السلام في الشرق الأوسط على ضوء ما يحدث في غزة
- روح الأجرام والعقلية الصهيونية وما يحدث في غزة
- مولد كاتبة ونجمة سعودية
- مدينة بيت المقدس عاصمة للثقافة العربية عام 2009م- الرمز والأ ...
- صور استغلال الرجل للمرأة في الزواج
- الفساد في جامعاتنا العربية ينذر بالخطر
- هجرة الأدمغة الفلسطينية-الأسباب والحلول
- المطلقات بين سندان الزوج والأهل ومطرقة المجتمع
- دراسة بعنوان: المرأة السعودية تواجه القمع والارهاب وحيدة في ...
- الأديبة صابرين الصباغ والقدرة على تقمص الشخصيات
- كنت في بيت لحم


المزيد.....




- أبو عبيدة وما قاله عن سيناريو -رون آراد- يثير تفاعلا.. من هو ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يوافق بأغلبية ساحقة على تقديم مساعدات أ ...
- ما هي أسباب وفاة سجناء فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية؟
- استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على ...
- يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف ...
- الخارجية الروسية تعلق على مناورات -الناتو- في فنلندا
- ABC: الخدمة السرية تباشر وضع خطة لحماية ترامب إذا انتهى به ا ...
- باحث في العلاقات الدولية يكشف سر تبدل موقف الحزب الجمهوري ال ...
- الهجوم الكيميائي الأول.. -أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت-! ...
- تحذير صارم من واشنطن إلى Tiktok: طلاق مع بكين أو الحظر!


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد محمود القاسم - العثمانيون وفتح مدينة بيت المقدس