أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فدوى أحمد التكموتي - ملحمة حزينة















المزيد.....

ملحمة حزينة


فدوى أحمد التكموتي
شاعرة و كاتبة


الحوار المتمدن-العدد: 2620 - 2009 / 4 / 18 - 10:16
المحور: الادب والفن
    


من رحم الأحزان ,يكتب على جدار الوجود, ملحمة حزينة , تعرض على خشبة مسرح الحياة,أبطالها تتراوح درجاتهم بين الشخصية المرسوم أداؤها, القوة والضعف, ولكن القصة التي كتبها القدر , * ملحمة حزينة * , تتشابك أوراقها بين الأنا وبين الإيثار, لكن في كل شيء , يرتفع الضغط الدموي في جسم الملحمة, حتى يصل إلى بؤرة الحزن, وقمته, يصل حجمه إلى أكبر عدد ممكن من الكريات الحمراء والبيضاء, في جسم قطار الحياة.حتى يصل مداه إلى جلطة دموية داخلية ,ونزيف قوي شديد, ينفجر كقنبلة موقوتة في سلم الأحزان.
إنها ملحمة الحزن المقدس, كتبها صاحب القصة * القدر* , ونسجت خيوطها بدماء اختلطت بين لونيين * الطهارة * و * التلوث *, وبين شخوص أفكارهم ما فتأت أن تنبني حتى أضحت أفكارا أم, الأصل , وبين أروقة واقع مرير يعد فيه * الطهارة عار ومذلة * , و * الانحدار والوحل معزة * .
عرض صاحب القصة * القدر * , على الزمن والتاريخ , قبل أن تعرض على خشبة مسرح الحياة, فبعدما قرأ * الزمن * القصة لم يقدر أن يكملها , وأعطاها للتاريخ لكي يقرأها, فما فتئ التاريخ أن تناولها, من بداية السطر الأول منها , ارتعشت يداه , واجحضت عيناه , ودمعة مقلتاه , وصرخ وقال ... يكفي هذا ... لا أقدر قراءتها ... ورمى أوراق هذه القصة على أزقة الحياة...
جمع الأوراق صاحب الفكرة * القدر *, وقال , كنت أود أن تقرآها وتقومان بانتقادها , وكنت أود معرفة رأيكما قبل عرضها على مسرح الحياة , أنا لم أفعل شيء ... ليست من صنع خيال بنات أفكاري , بل قمت بجمع شتاتها من واقع مرير علقم , محاولا بذلك إصلاح العطب التقني في لحمة الجسم وأوردة المادة القاتلة , التي ما كانت روحا طاهرة حتى أضحت جسدا وحل ...
لم يتلق أي رد منهما , فحمل حقيبته , وراح يتجول بين شوارع الحياة , فمرت قدماه الجزيرة العربية , فتنهد وقال :

اشتقت إليكِ أيتها الغالية , الحبيبة , اشتقت شرب لبن الناقة, والخيمة الأصيلة, اشتقت إليكِ يا أمي يا حبيبتي , يا سر وجودي ... فبكتْ عيناه, وفي طريقه وصل إلى البصرة فتنهد وقال:

أيا صاحٍ في الهوى العذري
إني عاشق متيم في قفا نبكِ
من ذكرى حبيبٍ ومنزلِ
أكل الدهر من أيام شبابي
فيا حسرة لي عندما
أرتوي ويلفني الترابِ
تركتُ العزة والمجد وأصلي
وقمتُ بزرع جسدي
ببذرة بلورة ملونة
رأيتها ثريا ذهبية
وصلتُ إليها
فوجدتها علقم سم أفعى قاتلة

ما انتهى , من أكل ثمار بغداد, حتى زارته القيلولة في بلاد الشام, فتوسد على أريكة ساحة المرجة, وكان غطاؤه نبيذ ماء مطهرة من نهر الأردن المقدس,فقرر الاسترخاء في بيت حديقة النبي,وهو على هذا الحال,سافرت روحه إلى بيت لحم,حيث قرأ تراتيل النبي السمح قائلا:

يا سيدي يا مسيح, أنت السمح والسماح,ارزقني الصبر حتى أصل إلى غايتي والمراد,في تحقيق السلام والأمان, وجعل كل آدم وحواء,يعيشان في فضيلة الفضلاء, وأن يسحق الشيطان بكأس لهيب نار قاتلة,وأن تقيد يداه عن كل ذات طاهرة,ولا يلوثها بقذارة أفكار شيطانية, إنك يا سمح , ومنك جاءت السماحة , وبعزة رب الكون والجلالة, وبقدسية مريم العذراء الطاهرة, وبكنسية المهد العتيقة,انصرني يا صاحب السماحة, مع رب الكون والجلالة, المعظم بأعظم الكلمات, رب الرسل والأنبياء, وكل الخلق والمخلوقات, اجعلني يا ربي , أن أصل إلى غايتي والمراد, أن أصفع بني آدم وأقول له:

كن حذرا ,فإنك من التراب , وإليها ستعود.

ما انتهى من قيلولته, حتى ذهب إلى مصر, إلى هناك, معبد الكرنك , وعندما يأتي المساء, أمام النهر الخالد, رأى سماءها كئيبة, وكأنها علِمتْ أسراره الخفية, التي احتضنها عقله وفؤاده, فبكت الطبيعة , وصار لونها رمادا قاتما , في سماء وادي النيل , كثيرة , كثيرة ... تصدر صراخا كبيرا , في سماء العريش والإسماعلية, قويا قوي , وداءه ليس له دواء, ترجمت الطبيعة صاحب القصة * القدر * , فتأوه وقال :

يا حسرة على السنهوري
في ظل قاموس جديد من القانون المدني
المقاولات أصبحت كثيرة ومتنوعة
والبلاد, بلادنا بيعت وقبض ثمنها
ونحن نصفق ,نلهو ,نرقص
في شارع الأهرام والجيزة
حيث طاولات قمار, ونساء , وملاهي ليلية
وبائعات للهوى ... لا يعرفن قيمة البيع الذي تم بيعه ...
ولاحتى البيع في حد ذاته ...
يا حسرة على طلعت حرب
والمنفلوطي , وأحمد أمين , وتوفيق الحكيم
آه يا مصر العرب ... الآن عربية
وبعد قليل سيتغير اسمك ولونك
ويصير مصر الفرعونية ...
والكل نائم ويغني ...
ويرقص ... ويلهو ...
أخذته نداهة المال , والأنا
فصار الإيثار والطهارة عار مذلة
والانحدار والوحل عزة
يا لهول العرب ...
في بيت العرب ...
سيتحول إلى اتحاد العرب ...
بعدما كان فيه جمع العرب ...
في جامعة العرب ...
سيصير اتحاد العرب ...
في مظلة غرب مغربل ...
آتيا رياحه غريبة عنا ...
وهي للأسف تسيِّرُنا ...
يا لهول أمة العرب ...
يا لهول أمة أقرأ ...
مالها لا تريد أن تقرأ ...

ما انتهى غروب الشمس في وادي النيل, حتى عرج بروحه إلى هناك , حيث مراكش الحمراء, ... والدار البيضاء ... لف أزقتها شارعا شارعا ... رأى فيها لوحة فسيفساء ملونة , أضواؤها فاقعة , أنوارها ساطعة , كان في شارع كِليزْ في مراكش الحمراء , وفي الكورنيش ... في الدار البيضاء ...كانت الورود الحمراء, والرايات الحمراء, والليالي الحمراء, شارع طويل جميل ,ساكنه ثري غني , ملايين مقنطرة من الفضة والذهب ... وعقله يتأرجح بين الذهب والذهاب , فينتصر الذهب ...ويصدر الذهاب ... إلى سكان ساحة الفناء , بمراكش الحمراء, وإلى الأحبة في كريال سنطرال بالدار البيضاء , ساعات طوال ... مرت على صاحب القصة * القدر * , وهو يتجول في الرباط ومكناس وفاس , قلبه اننتزع منه لما شاهد القرويين, أطلال مجد غابرة , في العلم كانت ناهضة , وبالفكر كانت قوية , ومن رحمها ولدت المقاومة , وبين شارع فرنسا , هناك في الرباط , ليل مقمر جميل , رائحته عبق زنبقة البنفسج , أضواؤه ثريات فاتنات , يقال عنهن طالبات * طالبات علم * , ومصابيحه شيوخ وكهول , يتمتعون بالأموال والسيارات , فيختار من بين الثريات , ويدفع الثمن مقدما , والثريات يتبارزن في ساحة للأسف يقال عنها ساحة العلم * شارع الأمم المتحدة * , لكن ليس العلم المعروف النقي , الطاهر , المرسوم على جبين كل ذات مقدسية , إنه علم يقال عنه فن السلع الملونة , بيعها في سوق النخاسة ... للأسف نخاسة البشر ...على أيدي البشر ... في سوق البشر ...
يالوضاعة هذا الحال , أينك يا علال الفاسي الذي زرع قنبلة العلم في بطن المستعمر , هناك في القرويين لما قال للمستعمر :

مغربنا وطننا روحي فداهُ
ومن يدس حقوقه يدق رداهُ
للحرية جهادنا حتى نهارها
والتضحية سبيلنا إلى لقاها

ولما انفجرت في المستعمر , تكالبت معه * علال الفاسي * , العقول , والقلوب الطاهرة النقية , فقال :

إيهٍ ... دولة المغربِ
إيهٍ ... دول العربِ
إن نعش عشنا كراما
أو نمت متنا كراما
همنا نهدي الأمانَ
عزمنا نضرب اللئامَ
في السما العلياء كنا أنجما زهرا
ما عهدنا العُرْبَ ترضَ
عيشة الذلِّ ...
إيهٍ ... دولة المغربِ
إيهٍ... دول العربِ

وفي غسق الفجر , استيقظ صاحب القصة * القدر * , على صوت ديك , آتيا من شرق المغرب كان يقول :

يا جارة الوادي طربتُ فعادني
يشبهُ الأحلام من ذكراكِ

أدرك لتوه أنه في مكان المليون والنصف شهيد , وجميلة بحريد, يا الله , هكذا تأوه وقال : لو أن الشهداء عرفوا أنه سيصير قتل وذبح بين الإخوة , لما قاوموا المستعمر , الاستعمار كان أرحم , لأنه وحد كل الإخوة , جمع أشلاءه , أوراقه , دفاتره , حقيبته , توج إلى جامع القيروان , صلى ركعتين , وقال مناجيا ربه :

يا خالق الكون , ويا من زرعت في الأرحام ,روحك , وظل نفسك, اجعل دعائي مستجاب , في جمع الأحبة , والقلوب , ودعا مع الشابي وقال :

إذا الشعب يوما أراد الحياة
فلابد أن يستجيب القدر
ولابد لليل أن ينجلي
ولابد للقيد أن ينكسر

يا رب السماوات العلى , كسر قيد كل نفس طاهرة , قيدها قرينها شيطان أخرس , وحولها إلى انحدار وحل , فصارت الطهارة مذلة , والوحل معزة.
ارحم وارفق بعبادك الطاهرين , الذين تتأرجح أرواحهم بين الأنا والإيثار, فيا أرحم الراحمين , اجعلهم مؤثرين , على أنفسهم متغلبين , ما انتهى دعاءه , حتى كانت نفسه تلهف شوقا وعشقا , لبيت المقدس والأقصى , فنجا ربه سرا , وقال :

أريد الصلاة ركعتين لله في بيت المقدس , ما انتهى من دعائه حتى وجد نفسه في ساحة الأقصى , يتوضأ للصلاة , فقال :

اللهم ... انصر عبادك ... اللهم وحد صفوف الإخوة والأحبة ... ولا تجعل من النفس شيطانا طاغيا ... اللهم حد من سفك الدماء ... بين الإخوة ... الذين صاروا أعداء ... وبين سائر البشر ... أنت الذي نفخت الروح في البشر ... وبيديك أخذها متى تشاء ... ولا يأخذها بنو البشر ... اللهم وحد الكلمة بين الأحبة ... في الوجود بوجود ... لا الوجود بحدود ...

استغفر ربه , وسمع هاتفا مناديا يدعوه إلى بيت لحم , إلى مكان القداسة ... الطهارة ... إلى جذع النخلة ... نجا ربه سرا , طالبا التوجه إلى كنسية المهد , ليصلي في جذع النخلة ... صخرة ملونة آجورية , عالية قدمين عن الأرض , فيها عبق نور طاهر زكي , اقشعر بدنه , وبكت عيونه , فقال :

يا الله ... يا من جعلت من مريم العذراء ... أما لنبي مهدي سمح ... لو تعرف حواء ... مكانها في الأرض ... لما بعت نفسها بأبخس الأثمان ... لمن يدفع أكثر ... لو علمت حواء أنها كنز الأرض لما سقطت في الخطيئة ... لو أدركت حواء أن كنوز الدنيا ستجعلها أميرة على من يدفع أكثر ... وذليلة حقيرة أمام نفسها ... لما باعت روحها ... وسقطت في الخطيئة ...

بكتْ عيونه , وتورمت قدماهْ, سائرا لا يدري إلى أين طريقهُ ومرساهْ , حتى وجد نفسه في الكعبة المشرفة , يا الله ... كأنه يريد أن يطهر ذاته , لم يعرف كيف جاء إلى هناك ... حيث الطهارة والنقاء , وحيث يوجد وجه الله وظله ... ركع ساجدا ... طويلا طويلا ... لم يأبه بالزمن ... داعيا ربه :

يا من جعلت من التراب لحمتنا , وأخرجت من ضلع آدم حواء أمنا , وجعلتنا بشرا من بني آدم , وأخرجتنا من رحم أم حنون , ارحم أنفسنا ... واغفر لنا ... نريد التوبة , نريد الطهارة , في زمن أصبحت فيه الطهارة مذلة , والوحل معزة , والقتل انتصار , وعزة النفس ضعف , والاغتصاب قوة , والفكر غباء , يا من زرعت في أنفسنا ذرة خردل عطرة خيرة , فيها بشرى , فيها إيثار , اجعلنا مؤثرين , ولا تجعل أنفسنا تطغى عليها الأنا ...

الأنا مذلة والإيثار معزة
الفرد ضعف والجماعة قوة

اجعلنا قوة قوة , ولا تجعلنا ضعافا أضعف ومذلة

اجعل من أخي , قلبه روحه يكونان معي, أشدد به أزري , وأشركه في أمري , وأتغلب به ومعه عن عدوي ... الشيطان الأخرس في ذاتي , والأنا عدوتي , والإيثار طريقي , والطهارة عزتي , والوحل ليس مكاني ...

اجعلني وأخي , قلبا واحدا , ودما يسري واحدا , وروحا تهتف في العلا وتنادي :

غفرانك ربي ... غلبني عن شيطان ذاتي ... واجعل أنانيتي تحت حذائي ... وإيثاري في أخي ... أرضي ... وطني ... يكون فيها وجودي بوجود ... لا وجود بحدود ....

ونزلت الستارة , في قلب حزين بكى من البداية ... يتمنى أن لا تكون هناك نهاية ... إلا نهاية الملحمة الحزينة ... واستبدالها بطهارة كبيرة ...

فلك أيها الجمهور القصة ... أنت الحَكَمْ ...

وأنا أنتظر النطق بالحكم ... في غرفة المداولة .... حيث هناك المستشار... والدفاع العام ... والمحام ...

أنتظر حكمكم علي ... إن كنتُ جاني ... أو مجني عليه ...



ملحوظة :


لا أريد أن أكون مصلحة أو قديسة , و لكن أحب أن أعيش في مدينة فاضلة في خيالي و مع أوراقي , حبري , قلمي دفاتري ... أشعاري ... كرستُ حياتي ووهبتها للعلم ... ولا أتمنى إلا أن أكون طالبة للعلم ... من ولادتي إلى نهاية آخر قطرة من دمي ... أريد أن أعيش فدوى كما تراها فدوى ولن أغير ثيابي ... إلا بثوب مقايس فكري ... الذي أقدسه بقدسية ذاتي ... كرامتي كبريائي ... إني أثنى حواء بإنسانتي ... بفكري بكبريائي بكرامتي ... هذا هو سر وجودي وافتخاري.



#فدوى_أحمد_التكموتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- افتخار وكبرياء
- تاج محل قلبي * حبيبي الذي لم ولن أحب سواه *
- كبرياء أنثى
- آخر رسالة إلى من يهمها الأمر.... ولن تكون الأخيرة...
- فودي ... فدوى ...وعشقها ... ورسالة غفران
- الرؤيا السيوسيوفكرية للشعب العربي من منطلق الفكر العربي في م ...
- حديث الروح بين جسدين * الوصلة الثانية *
- ليلة العرس
- استغاثة الكتاب العربي بلسان قارئة عربية
- نظام الشبكة والأخطبوط
- بين الفلسفة والسياسة
- ثورة مداد عربي
- أرض النقاء *غزة *
- الشعوب والحكام هم فاكهون ...
- رسالة إلى أصحاب الكراسي
- حديث الروح بين جسدين * الوصلة الأولى *
- رسالة حبيبين إلى القدر
- مات جيفارا وبقت روحه وكلماته الثورية
- بين الإجبار والاختيار
- آه من العيون والسهر


المزيد.....




- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فدوى أحمد التكموتي - ملحمة حزينة