أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم الحسن - التغيير السياسي في العراق انتصار لارادة الحياة















المزيد.....

التغيير السياسي في العراق انتصار لارادة الحياة


كاظم الحسن

الحوار المتمدن-العدد: 2611 - 2009 / 4 / 9 - 11:56
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


اسئلة كثيرة سوف تبقى شاخصة في الذاكرة عن التغيير في اليوم النيساني الشهير من العام 2003 وهو ضمن اهم حادثين في الالفية الثالثة ونعني بها حادثة سبتمبر واصبح التاريخ يقرأ على اساس ماقبل وبعد ومن جراء ذلك كانت الاسئلة عن شرعية التغيير الخارجي والتضحيات والخسائر التي تكبدها العراق في اعقاب الاطاحة بالنظام الدكتاتوري وهل تستحق ذلك؟. واذ كان التغيير قد انتج المحاصصة الطائفية وهي على النقيض من الديمقراطية وقد غلبت المكون في التركيبة الاجتماعية والسياسية على مفهوم المواطنة، فما فائدة هذا التحول كما يعتقد البعض وفي الجانب المقابل هناك من يرى ان النظام الدكتاتوري في العراق قد وصل الى مرحلة التفسخ والتفكك بحيث لا يمكن اصلاحه الاعبر التدخل الخارجي هذه التصورات والاراء والافكار كانت محل نقاش وحوار اجرته جريدة الصباح مع عدد من الكتاب والاكاديميين والمثقفين ونأمل ان نقترب من الموضوعية في قراءة الحدث بعيدا عن الاحكام والانطباعات المستبقة من اجل اضاءة العتمة التي تلف الطريق اذ مازال الجدل محتدما بشأن التغيير في اليوم النيساني الشهير فكان هذا اللقاء.

ثمن التغيير
يقول الباحث والاكاديمي علاء اسماعيل الصفار: ان التضحيات التي قدمت على مذبح التغيير لم تكن واعية لتصب فعلا من اجل الهدف المنشود وان الذي حصل فقط اننا وضعنا على بداية طريق التعدد والتخلص من الشمولية، ولكن بتضحيات لم تكن فعلا تشكل ثمن بطاقة هذا الطريق فالتغيير يبدأ من الواقع الراهن من لحظة بدايته المتلازمة بالوعي في ضرورات التغيير والانطلاق الى الواقع الافضل لكن الذي حصل هو عملية محو للدولة الوطنية ومسح الحلقات الادارية والرقابية واستبدالها بالعشواء ومعادلات اللاشعور في صناعة العملية السياسية التي ذهبت بالعراق الى ضياع حقيقي سيحقق البؤس والاحباط للناس باسم تغيير البنية التحتية الكامنة في ضمير الناس واستبدالها في خلق وعي جماعي عراقي جديد نابع من معاناة (الخراب الجميل) هذا لجعله اكثر انسجاما لمسايرة التطورات الثقافية العالمية وفق مقاسات العولمة الجديدة.
فيما يرى علي عبود المحمداوي تدريسي / قسم الفلسفة/ كلية الاداب/ جامعة بغداد: انه لا يمكن غض الطرف عن النتائج والتغييرات الكبرى على اقل المستويات (السياسية والاجتماعية والثقافية) التي تزامنت مع سقوط النظام الصدامي الا ان حصر هذه النتائج بحادثة نيسان 2003 فيها نوع من الغبن والتهميش لاسباب كامنة.


التضحيات قائمة في الحالتين

واخرى ظاهرة للعيان منها هدم الطاغي المستبد لنظامه من خلال شمولية الدولة والحكم التي رافقته منذ منتصف السبعينيات وبالتالي كان لذلك اثر كبير في ايصاله الى حافة الانهيار والتي كانت 9/ 2003/4) محطتها مستعينة بالدور الذي لعبته بعض القوى المعارضة في الخارج والداخل وذلك ما لا يمكن اخفاء اثره في قراءة مثل هكذا ظواهر واعتقد ان (التغيير النيساني) كان يستحق التضحيات لانها ستحصل حتى مع عدمه وبالتالي حصول تغيير مع تضحية خير من التضحيات التي لا ترافقها تغييرات تكافئ مستواها.

ويعتقد عدي حسن / طالب دراسات عليا/ قسم الفلسفة/ جامعة بغداد ان للتغيير ثماره الايجابية فمع نظام ليس ثمة امل بحياة تسودها الحرية والديمقراطية والتعددية وماحدث من تضحيات هو ثمن الديمقراطية لان الحرية شيء لا يمكن نيله بسهولة ومن الانجازات التي يعتد بها حصول تغيير كبير في مستوى المعيشة ولاسيما لدى الشريحة الاكبر من العراقيين اي الطبقة الوسطى متمثلة بالموظفين.


النظام الكيمياوي

اكد الكاتب جاسم الصغير ، على الاستحقاقات الطبيعية و الضرورية للتغيير النيساني في 2003 و ما رافقها من تضحيات جسام، لان التخلص من نظام قمعي و غير اخلاقي بالمرة كنظام صدام لم يكن امراً يسيراً ابداً لما عرف عن ذلك النظام من استخدام لكل الاسلحة المحرمة دولياً واخلاقياً على ابناء شعبه، وليس على العدو وهذه قمة المفارقة وكما حدث في قصف مدينة حلبجة الشهيدة بالاسلحة الكيمياوية او جنوب العراق اثناء اندلاع انتفاضة اذار العام 1991 بعد هزيمة النظام المنكرة على يد قوات التحالف انذاك واخراج قوات النظام الصدامي بالقوة ذليلاً من دولة الكويت.
اشار المهندس ، سلمان الشمس، الى اهمية وضرورة التغيير وربما كانت هناك بدائل و سبل بالامكان عدم تقديم هذه التضحيات الكبيرة التي رافقت التغيير لولا الاخطاء التي ارتكبت بعد الاطاحة بالنظام الصدامي وكان من الممكن ان تحدث انجازات يعتد بها على مدى السنوات الست التي اعقبت الزلزال الكبير في العراق الا ان تضارب المصالح على مستوى المحيط الاقليمي والعربي بالاضافة الى اشكالات التاريخ في العراق حالت من تحقيق ذلك.

عودة الروح الحية

اعرب الكاتب والصحفي صلاح الدين سلمان: عن قناعته بتلازم التضحيات مع الاهداف الكبرى ذات البعد الانساني مثل الحرية وهل هناك تغيير في التاريخ لا يستحق التعميد بالدم لاسيما ان الشعب العراقي قد عانى طويلا من الاستبداد والظلم والقهر وان تلك الفرصة العظيمة قد اعادت الروح الحية الى جسده المثخن بجراح الماضي والحاضر.
فيما شدد الكاتب جمال مهدي صالح على الاثمان الباهظة للتغيير التاريخي للشعوب وهي اقل مايمكن ان تدفعه في حراكها نحو الحرية والديمقراطية واستعادة حضورها الطبيعي بين شعوب العالم على الرغم من ان هذه التضحيات مؤلمة وقاسية ومن الطبيعي ان تحدث اخفاقات وعوارض محتقنة وكامنة وما هي سوى استحقاقات نائية وناتجة عن الاقصاء والتهميش واشكاليات موجودة وكامنة ساعد التغيير على اظهارها ولكنها ستزول حتما اذا سارت العملية بالاتجاه الصحيح.

عصران متصادمان

اوضح الكاتب قاسم عليوي: الالتباسات والتصورات المرحلية التي ترافق عملية التغيير وانها تندرج في المخاضات الكبرى التي تمر بها الامم حين تسلك دروب الحرية، وهي مكتسبة ومخالفة لما هو سائد ومألوف، ومن هنا صعوبة وعسر فهم هكذا اوضاع تاريخية تنطوي على نقيضين او عصرين متصادمين ومايرافق ذلك من ضبابية وغموض في الرؤيا والادراك وقد ينتج من ذلك ارهاصات وتداعيات مؤلمة الا ان العملية الكبرى ان سلكت التاريخ فانها سوف تحدث التحولات المرجوة.

الى ذلك قلل الكاتب محسن محمد من نتائج التغيير الايجابي وعد ذلك من ضروب الخيال والاحلام لان ما تحقق لايعتد به وان البلد مازال في المربع الاول ان لم يكن الاسوأ وما رافق التغيير من احداث سلبية لا يمكن غض النظر عنها او تجاهلها اما من يراهن على المستقبل فان كان من صفات الدكتاتورية التي تعيش على الوعد بالمستقبل ولا يمكن باي حال الركون الى احلام الساسة هذا ما اثبتته الوعود الخاصة باوضاع ما بعد التغيير والتي كانت في في مهب الريح.

الايديولوجيا المنغلقة

وبشأن المحاصصة الطائفية والتغيير من الخارج اشار الصفار الى ان المحاصصة وأدت العملية السياسية (الديمقراطية) في العراق ولكن المهم ان نؤكد بان المحاصصة الطائفية هي ليست من انتاج الديمقراطية ولكن الطبيعة الاجتماعية العراقية المزمنة هي التي انتجت ذلك لانها ومازالت محتقنة فطبيعة التمظهرات الطائفية نتاج التجوهرات الاجتماعية اما الديمقراطية فهي ممارسة تاريخية وتربية لتنظيم الطاقات المجتمعية تجاه الاهداف العامة اما الدكتاتورية فهي مظهر من مظاهر الايديولوجيات المنغلقة على نفسها حيث ان هذه المنظومات المغلقة تسير بالاحلام النرجسية لتتحول عبر الايديولوجيا المنغلقة على نفسها، اذ ان هذه المنظومات المغلقة تسير بالاحلام النرجسية لتتحول عبر الايديولوجيا الى اهداف شخصية ففي تجارب العالم هي من تتأخر اكثر من غيرها في التخلص من نموذجها (الدكتاتوري) في حين ان التفسح ليس هو المهم للتغيير والتخلص بقدر ما يكون الشعور العام والشعبي هو الاهم في تشخيصه عنونة النظام السياسي ولذا التهرب من المسؤولية التاريخية من قبل النخب بالعراق هو تواري عن المواجهة الحقيقية.
في حين يذهب المحمداوي الى ان نتاج التغيير المتمثل بظهور ازمات كبيرة في البنية الاجتماعية السياسية العراقية مثل الطائفية والمحاصصة، هي ضرورة تاريخية للتغيير داخل المجتمعات المتعددة والمتجانسة والعراق مثال جيد لها وعليه.


سلبية الاحزاب السياسية

الديمقراطية في العراق بحاجة الى ان تأخذ سياقها التاريخي الطويل نسبيا لكي يمكن ان تقرأ بصورة واعية ودقيقة حيث ان الحالة الانتقالية التي يعاني منها العراق والتي لازمت فترة التغيير هي السبب في عدم اكتمال الماهية السياسية ـ الاجتماعية للعراق.

يعزو حسن ظهور المحاصصة الطائفية الى غياب ثقافة المواطنة ودور الاحزاب الكبيرة السلبي فهي من افرز هكذا عملية، وهي من ثقفت باتجاه المذهبية والقومية والاثنية ولاشك ان مثل هكذا ممارسة لا اقول انها تتعارض تماما مع الديمقراطية لاننا اليوم في العراق نشهد عملية انتخابية ديمقراطية وانما اقول انها تؤثر على الديمقراطية بشكل واخر وقد تؤدي اذا ما استفحلت الى ضياع هذا المكسب بالكامل (الديمقراطية) وهذا مالا نتمنى حدوثه.

فيما يشير الصغير الى ان المحاصصة الطائفية اهون بكثير من الاستئثار الطائفي او المناطقي او العشائري او الحزبي الموجود بالكامل لانظمة حكم دول عالمنا العربي المتسلطة والدكتاتورية
.
ولقد كان التدخل الخارجي وتغيير النظام البائد ليس فيه مثلية اذا استذكرنا استقبال رأس النظام مجموعة من العشائر العراقية لكي تؤدي واجب الطاعة والولاء


العقدة في السلطة

القسري والمذل حيث ذكر في نهاية الاستقبال ما يلي: (لماذا اميركا تعمل معارضة لتغيير النظام في العراق نحن معارضة وماكو داعي يتعبون نفسهم ويعملون معارضة) وهي اشارة واضحة فهمتها الولايات المتحدة في حينها في ان النظام مستعد في سبيل بقائه في السلطة ان يعمل ما تريده الولايات المتحدة الامريكية او قول ابن رأس النظام (عدي صدام حسين) اثناء استقباله لوفد اوروبي زار العراق (اذا امريكا تريد النفط ماكو داعي جلب اساطيلها لغزو العراق خلي يجون يأخذون النفط) وهي اشارة ايضا للولايات المتحدة الاميركية تدل على استعداد النظام ان يعمل ما تريده اميركا في سبيل البقاء في السلطة.
يلقي (سلمان الشمس) باللائمة على الاسباب التاريخية للطائفية، الى الحد التي اصبحت فيها على شكل (دملة) بالجسد العراقي وعاجلا او اجلا كان لابد من انفجارها المطلوب الان اعادة صياغة المشروع الفكري العراقي حتى لا تمتلئ من جديد واعتقد ان التغيير من الخارج كان ضرورة تاريخية لعدم قدرة الداخل او قوى المعارضة في الخارج من ازاحة نظام شمولي سخر ثروات العراق الهائلة لتشكيل منظومة امنية وبوليسية واعلامية هائلة.


حصاد الشوفينية

يستنتج، صلاح الدين من تاريخ العراق الشائك والمعقد، اسباب تعثر الديمقراطية في العراق حيث بنيت الدولة العراقية على خطأ جسيم وهو دولة قومية احادية ذات صبغة مذهبية خلفت هوة كبيرة بين الدولة التي يقودها حكام قوميون متمذهبون خلفوا خرابا عقليا واجتماعيا ليس من السهل تجاوزه
بل ان النظام الدكتاتوري وصل الى مرحلة التفسخ والتفكك ولم يعد هناك اصلاح بدليل هروب علماء ومثقفي العراق الى الخارج وان اركان النظام والحزب الحاكم لم يستطيعوا الدفاع ولا بالمقاومة في حين بقي الشعب متفرجا على هذا الانهيار المخزي والمشلول وكانت السلطة شمولية فلم يعد من السهولة الاطاحة بالنظام.

ويعتقد عليوي ان التغيير انتج المحاصصة الطائفية غير انها في طريق الزوال بسبب الوعي التاريخي الذي يتمتع به الشعب العراقي بعد تذوقه المر والعلقم من سياسة الدكتاتورية وهي من القوة بحيث لا مناص من ازاحتها من الخارج كما هو الحال في النظام النازي والفاشي في فترة الحرب العالمية الثانية.



#كاظم_الحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة حقوق الانسان من ركائز المجتمع المدني
- المجتمع المدني بين المعايير الذاتية والموضوعية
- حول اشكالية المفهوم
- المجتمع المدني حصانة للديمقراطية
- نورز... ذاكرةالمستقبل
- التجاوز على أملاك الدولة
- لإصلاح الديني.. إعادة قراءة للفكر والسلوك البشري
- الاسلام والنزعة الانسانية العلمانية
- قوانين الحرية في المجتمع الديمقراطي
- آيديولوجيا التطرف والعنف
- الوكيل والأصيل في التقاعد
- القواسم المشتركة
- الانسان المستوحد بين جحيم الاخرين وجحيم الوحدة
- المصلحة بين الدولة والدين
- ا لعقلانية من سمات المجتمعات المنفتحة
- جدل ا لاد ب والسياسة
- الرئيس السابق
- المرأة تجمل كرسي الحكم
- الحكومات الديمقراطية ناجحة في ميزان أعمالها
- مؤتمرات ولجان ..وجعجعة بلا طحين


المزيد.....




- في دبي.. مصور يوثق القمر في -رقصة- ساحرة مع برج خليفة
- شاهد لحظة اصطدام تقلب سيارة عند تقاطع طرق مزدحم.. واندفاع سا ...
- السنغال: ماكي سال يستقبل باسيرو ديوماي فاي الفائز بالانتخابا ...
- -لأنها بلد علي بن أبي طالب-.. مقتدى الصدر يثير تفاعلا بإطلاق ...
- 4 أشخاص يلقون حتفهم على سواحل إسبانيا بسبب سوء الأحوال الجوي ...
- حزب الله يطلق صواريخ ثقيلة على شمال إسرائيل بعد اليوم الأكثر ...
- منصور : -مجلس الأمن ليس مقهى أبو العبد- (فيديو)
- الطيران الاستراتيجي الروسي يثير حفيظة قوات -الناتو- في بولند ...
- صحيفة -كوريا هيرالد- تعتذر عن نشرها رسما كاريكاتوريا عن هجوم ...
- برلمان القرم يذكّر ماكرون بمصير جنود نابليون خلال حرب القرم ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم الحسن - التغيير السياسي في العراق انتصار لارادة الحياة