أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رحيم الغالبي - عيد العراق..9 نيسان كسر ظهر 7 نيسان وللابد














المزيد.....

عيد العراق..9 نيسان كسر ظهر 7 نيسان وللابد


رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2605 - 2009 / 4 / 3 - 05:27
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


انه اليوم العيد العالمي للعراق يوم انهيار اعتى واقذر صرح للعصابه البعثية في عراق التاريخ عراق دجلة والفرات
عراق الجواهري وعبد الكريم قاسم و وجواد سليم اليوم حاضرين ويقرأ مظفر عليهم اشعلره
9 نيسان كسر ظهر 7 نيسان وللابد

يمحتفل الشعب العراقي هذه الايام بالذكرى السادسة لانهيار وبسقوط اكبر عصابة فاشيه ليس في تاريخ العراق فحسب وانما في المنطقة العربيه والعالم الثالث وكل مناطق العالم والتي حكمت شعبها بالحديد والسيف والنار ولم يسلم منها حتى قادتها لايوجد حزب بالعالم يقتل قادته مرتين فؤاد الركاب و صالح السعدي وروابط الصلة الاسريه وحتي جيرانها وحلفائها وذلك طيلة اربعة عقود منذ 8 شباط الاسود 1963 ويسهد شاهد من قادتها بعد طرد البعثيين وما يسمى بالحرس القومي وصدور كتاب (( المنحرفون )) الذي اصدره قادة 8 شباط نفسها ومايسمى بالحكم العارفي في 18 تشرين 63 نفس العام بعد صراعهم فيما بينهم كعصابة وتشاجروا على المال المسروق والمال الذي سرقوه هو كرامة وحقوق الشعب العراقي بتخطيط من بريطانيا وتحالفهم مع الاردن واجتماعهم في الكويت للتخطيط ل 8 شباط لتنفيذها بدعم المهابرات البريطانيهللانقضاض على منجرات العهد الجمهوري وثورة 14 تموز 1958 وقائدها الشهيد عبد الكريم قاسم الذ يذكرنا بقصيدة للجواهري :
باق واعمار الطغاة قصار
فهم انتهوا في مزبلة التاريخ ومع قماممته وتاريخ عبد الكريم و لازال مشرقا ومشرفا مدى العصور وفي ضمائر العراقيين الشرفاء
سقط الطغيان... بتحرير العراق في 9 نيسان بقرار مجلس الامن الدولي ومباركة اكثر من دوله عربيه وباجماع اكبر دول العالم لكن عدم استجابة الطاغية المقبور للقرارت التي يحفظ فيها دم شعبه واستقلال وطنه وعدم استجابة النظام المقلور انصائح بعض الدول العربيه ومها شيخ زايد بالاستقاله وفرحة الشعب العراقي عند سماعهم بقرار الاطاحة بنظام البعث ,,نعم البعث سوى يسموه صدامي اوعفلقي فهو بكل الاحوال البعث الدامي وليس الصدامي...فيراد لهذه التسميه الحفاظ على ذيوله لتجميل وجوه البقيه امثال حين العلوي وتايه عبد الكريم وصلاح عمر العلي وصلاح المختار الذين ينفخون بقربة مثقوبه
وكما يقول المثل الشعبي (( الركعه من هل بابوج )).....
لذا فان عدم استجابة الطاغيه للنصائح والقرارت وغبائه وعنجهيته ادت الى تحويل التحرير الى احتلال الذ بدات خيوطه تنسحب بقيام مؤسسات عراقيه واحكام دستوريه نوع ما (بس السخونه اهون من الموت ) ديمقراطيه وحكومه ليقولوا ضعيفه اهون من حكومة قتله وسخيفه عشنا طيلة عمرنا بسنوات مخيفة ...بين الاعدام وعدم تسليم الجثة ومراسيم العزاء واحكام التيزاب ومثرمة اللحوم
وقصور ونمور عدي (رئيس الرياضة والفنون والادب واتحاد المسرحيين واللجنه الاولمبيه وجيش القدس وفدائيي صدام و ( حي الطرب ومؤسسة بغايا الميدان ) ولو بعده باقي لادعى انه رئيس ملائكة الله يوم الحساب,,,اذا يوجد حساب لنا
نحن العراقيين فنحن عشنا جهنم هنا من 1973 الى يوم التحرير 2003 -4-9 حيث سقط الطاغية والبعث ولم تسقط بغداد

تهنئه للشعب العراقي بيوم التاسع من نيسان يوم سقوط الطاغيه وحكم عصابة البعث
تهنئه لكل شعوب الارض وشرفاء العالم وشعوبها التي تناظل من اجل التحرير وفضح النازيه
تهنئه لوطننا العراق ودجلة والفرات
العار لقتلة الشعوب باي زمان ومكان
لا لن يعود
الكلاب والخنازير والقرود
لا لن يعود السافل...المنحط
وهرائهم خلف الحدود
ودعمهم الارهاب من شلل الجنود
ياطاغيه لا..لن تعود
ولشهداء شعبي :المجد والعز والخلود



#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آذاريات ماسيه وحمامات وغصن زيتون لذكرى ميلادك ياحزبنا الشيوع ...
- آذاريات.....قصائد بميلاد الحزب الشيوعي
- الحركة الشعبيه لاجتثاث البعث... لاعودة لايتام النازيه والفاش ...
- الحركة الشعبية لاجتثاث البعث.. بمعنى تحريمه مطلقا
- اذاريات الى اعداء الحزب الشيوعي بعيده - ج1
- كلام الى ابناء ذي قار..يعويش
- انتخب 307 ذاكرة الشيوعيين في الناصريه -حوار مع عدنان الشاطي ...
- الشيوعيون في الناصريه.. لهم الفوز منذ سنوات
- حوار مع الشاعر جبار عوده الخطاط
- آخر البستان
- سبعة شموع و ورود للحوار المتمدن
- استغرب من رعاية المؤسسات والكيانات والاحزاب للابواق الصدئه
- ادروب الكفاح الصعبه ..يندلها (لرحيل حسن عبد الخضر المغترب في ...
- السيد اوبا تهانينا وشكرا للامريكان والخزي لاعداء الشعوب العن ...
- بساتين..تزرع في السماء
- الفاس
- دلّينه الشمس عالباب
- الهوى الاول
- ايام البيوت
- عبد الكريم هداد : رحيم الغالبي، شهادة مختصرة لتاريخ صعب


المزيد.....




- سناتور جمهوري: أسلحة أمريكية بمليارات الدولارات في طريقها إل ...
- Ulefone تعلن عن هاتف مصفّح بقدرات تصوير ممتازة
- الدفاع الجوي الروسي يعترض طائرة مسيرة في ضواحي موسكو
- حركة -النجباء- العراقية ردا على استهداف صرح ثقافي وإعلامي له ...
- البيت الأبيض: أوقفنا شحنة أسلحة واحدة لإسرائيل ولن يكون هناك ...
- -حزب الله- يعلن قصف شمال إسرائيل بـ -مسيرات انقضاضية-
- -ضربات إسرائيلية- شرق رفح.. ومحادثات الهدنة تنتهي دون اتفاق ...
- نتنياهو يرد على بايدن بشأن تعليق إرسال الأسلحة إلى إسرائيل: ...
- انتعاش النازية في أوكرانيا وانتشار جذورها في دول غربية
- شركات عالمية تتوجه نحو منع -النقاشات السياسية- في العمل


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رحيم الغالبي - عيد العراق..9 نيسان كسر ظهر 7 نيسان وللابد