آذاريات ماسيه وحمامات وغصن زيتون لذكرى ميلادك ياحزبنا الشيوعي العراقي

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2603 - 2009 / 4 / 1 - 08:29
المحور: الادب والفن
    

اذاريات
زغاريد لليوبيل الماسي للحزب الشيوعي العراقي

75 هلهولة
75 نشيد 75 اغنية
75 لوحة تشكيليه
75 فصيدة شعريه
75 قصدية شعبيه 75 مسرحية
75 قصة
75 وردة
75 حمامة
75 غصن زيتون
75 طفلة
75 مدرسة
.......
.......
75 عام من الصمود رغم الردات والانتكاسات
رغم الاخطاء والهفوات ..
لاننسى الصمود والانتفاظات والملاحم التي لم يصنعها مثل ابطالك من الشهداء على مدى التاريخ والعصور
وكن قال الجواهري العظيم :
باق واعمار الطغاة قصار
وها قد اثبت التاريخ
وكما قال رشدي العامل :
تبقى شراعا هائما في الدجى
اين ما تذهب بي اذهب *

وكما قال مظفرالنواب الرمز الشعبي الثوري:
با..شنهي واحبك

لك يا خصوبة ارض العراق و وجدان ابنائها وضمير الانسان
امل السعادة والوطن والسلام ...تبقى كتاب العمر نقرأ كلمافيك من اغلاف الى الغلاف رغم ماحدث.. ورغم
الاختلاف
فأنت نجمة الصباح وفقنا الابدي
تحية لذكراك ال75
اليوبيل الماسي .. ورغم المآسي
يبقى بك مرفوعا رأسي
__________________________
المدير التنفيذي زرئيس تحرير
مجلة انكيدو الثقافية الحرة
http://m1.ankido.net/index.php زورونا بالمناسبة

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل