أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحيم الغالبي - حوار مع الشاعر جبار عوده الخطاط















المزيد.....

حوار مع الشاعر جبار عوده الخطاط


رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2515 - 2009 / 1 / 3 - 04:43
المحور: الادب والفن
    


شاعر مبدع عرفته لاول بعد قراءة أشعاره فأيقنت بانه ينسج نجوما بعيده في افق الابداع فقد قرأت قصائده في عدة مواقع الكترونية ولا سيما في مركز النور وبعد ذلك شارك في مهرجان النور في قاعة المسرح الوطني
وفاز بالجائزه الاولى في مسابقة النور للقصيدة الشعبية حيث سلمه الجائزة الاستاذ احمد الصائغ مدير مؤسسة النور للثقافة الذي جاء من السويد لاقامة الاحتفالية الخاصة بالمسابقة في بغداد


عندما اتصلت به عبر النت لاخبره بأنني نشرت احدى قصائده في مجلة انكيدو الالكترونية التي اتولى رئاسة تحريرها ولاطلب منه اجراء حوار صحفي جاءني جوابه يحمل شكرا جما واستعدادا لذلك وقد تولدت لدي الرغبة هذه بعد أن لفتت إنتباهي قصائده الفصيحة والشعبية المنشورة في بعض المواقع الثقافية الامر الذي جعلني أستقي بعض قصائده من تلك المواقع لنشرها في مجلة أنكيدو 00 فكان هذا الحـوار :
- سأستهل هذا الحوار بسؤال ربما تبادر لدى الكثيرين ممن قرأوا نصوصك الشعرية 00جبار عودة الخطاط أين كنت ؟؟
في البدء لابد اخي وصديقي الشاعر السبعيني الفاضل رحيم الغالبي من الاعراب عن امتناني لرغبتك الطيبة في اجراء هذا الحوار ولابد ان اسجل اعتزازي بان تقوم انت الشاعر المهم باجراء حوار صحفي معي وهذا دليل على سمو اخلاقك ونبلك فلك مني وافر الشكر على هذه الاستظافة 0
وجوابا على سؤالك اقول نعم لقد سألني اكثر من شخص هذا السؤال وآخرهم الاخت الشاعرة المبدعه رسمية محيبس قبل يومين فأقول اولا انا في زمن النظام السابق حاولت ان انأى بنفسي عن مناخات تمجيد الطاغية والانجراف في موجة التطبيل والتزمير لمعاركه النزقه وبعد سقوط الصنم كان لي حضور من خلال كتابة المقالات السياسية والثقافية حيث نشرت عدة مقالات في جريدة البينة الجديدة والهدى والبعد الرابع وغيرها من الصحف كما اصدرت جريدة صوت الناس التي توقفت قبل ثلاثة اشهر لاسباب ربما يأتي الوقت للافصاح عنها اما فيما يتعلق بالشعر فحقيقة انا بدأت بكتابة الشعر بشكل متأخر وربما كانت لدي محاولات بهذا الصدد اثناء فترة سجني في الشعبة الخامسة وسجن رقم واحد الا انها محاولات غير ناضجة واعتقد بانني - وقد يستغرب البعض من ذلك - بدأت بكتابة الشعر بشكل يكاد يكون مقنع بالنسبة لي قبل عامين ونصف او اكثر بقليل نعم انا كتبت عدة قصائد عام 1999 لدى استشهاد المفكر الاسلامي الكبير محمد محمد صادق الصدر عام 1999 لكنها بنظري لم تكن مقنعة ثم بدأت انشر قصائد في عدة صحف ومواقع الكترونية كجريدة طريق الشعب والبينة الجديدة والهدى وموقع الحوار المتمدن وموقع المثقف وموقع اينانا الثقافي وموقع الرابطة ومركز النور 00 وكان لمركز النور الفضل الاكبر باحتضان نتاجي سواء كان الفصيح او الشعبي بعد ان وجدت صعوبة بالغة في نشر قصائدي في الصحافة الورقية المهمة وقد اصبت بالاحباط من جراء ذلك ولا ادري ما هي الاسباب التي جعلت الاخوة الذي يتولون الاشراف على هذه الملاحق والصفحات الشعرية والثقافية في هذه الصحف يحجمون عن نشر نتاجي رغم ايماني بتفوق ما اكتبه من ناحية المستوى على الكثيرمما ينشر في هذه المنابر (وقد يعتبر البعض كلامي هذا نرجسية) لكن الامر ليس كذلك بالتأكيد فرحم الله امرئ عرف قدر نفسه بل انني اجد كماً ليس قليلا مما ينشر وخصوصا في صفحات الشعر الشعبي هو شعر هزيل ولا يستحق النشر وبالتاكيد فان الاخوانيات والعلاقات تلعب دورا كبيرا في هذا الامر 0
- اشتم في جوابك رائحة صدمة من تعاطي بعض مسؤولي الصفحات والملاحق الثقافية مع شعرك..اليس كذلك؟
لا هي 00ليست صدمة لكنني اذكر انني قد سلمت احد الاخوة الشعراء وهو اخ عزيز وشاعر معروف وهو مسؤول ملحق يعنى بالادب الشعبي مجموعة من نصوصي الشعرية قبل اكثر من عام ونصف وقد ابدى الشاعر المذكور اعجابه بها ووعدني انها ستنشر في الاسابيع القادمة في ذلك الوقت لكن هذه النصوص لم تر النور حتى الان كما انني قد عاتبت الاخ المذكور على نشره لقصيدة ( هزلية ) طافحة بالاسفاف والسوقية في احدى المجلات الاسبوعية المعروفة حيث خصصت لهذه (القصيدة) صفحة كاملة او صفحتان لا اتذكر بالضبط رغم انها بنظري تنطوي على هزال كبير وهي لا تمت للشعر بصلة بل انها قد تكون سبه على الشعر الشعبي اذ انها ستساهم بالتأكيد في تكريس النظرة المتبناة لدى الكثير من المثقفين حيال الشعر الشعبي والقائلة بان الشعر الشعبي هو شعر سطحي وان الشعراء الشعبيين هم شعراء اميون فارغون !
وللتاريخ اذكر ان الاخوة في صفحة ادب شعبي في جريدة طريق الشعب قد تعاملوا مع شعري بشكل منصف رغم انني مقل ايضا في مسألة النشر
- جوابك هذا يقودني الى سؤال مهم حول تقييمك للمشهد الشعري الشعبي الحالي كيف ترى هذا المشهد ؟
ربما انا اجبت ضمنا في ثنايى اجوبتي السابقة لكن لا بأس..اقول الساحة الشعرية الشعبية حاليا لا تخلو من الاصوات الجميلة كالشاعرعماد المطاريحي والشاعر علي الربيعي والشاعرجبار رشيد والشاعر جواد الحمراني وغيرهم ولا ننسى الشعراء السبعينيين بنكهتهم الجنوبية الجميلة وشعريتهم العذبة مثل الشعراء الكبار المرحوم شاكر السماوي و عريان السيد خلف وكاظم اسماعيل كاطع وعلي الشباني ورياض النعماني والدكتور محمد عبد الرضا الذهبي ورحيم الغالبي وجمعة الحلفي ونبتهل الى الله ان يحفظ لنا غيمتنا الشعرية الوارفة مظفر النواب لتبقى تمدنا دائما بالمطر النوابي الساحر0
لكني للاسف الشديد الحظ وجود الكثير من الاصوات (الشعرية ) النشاز التي تراهن على مقبوليتها لدى الجمهور البسيط حيث دأبت على دغدغة مشاعره من خلال تبنيها لخطاب قد يعتمد بعض المفردات التي ترضي نوازع هذا الجمهور الآنية كالطائفية او ركوبها موجة النكتة السمجه والا اسألك بالله هل تتصور ان الشعر الشفاف الذي يصف افلاطون كاتبه بأنه كائن أثيري رفيع , ممكن ان تكتب فيه قصائد من نمط ( توثيه ) و ( سرسريه ) و ( طاح حظه طاح راسه والسدارة ظلت اتدوّر عليه !! ) هذه الاصوات بعيدة عن الشعروكما قال طيب الذكر ابو الطيب المتنبي :
ووضع الندى في موضع السيف في العـلى
مضــرٌ كوضع السيـف فـي موضـع النـدى
و مما يبعث على الاسف اكثر ان هذه الاصوات النشاز قد وجدت امامها السبل متاحة بالظهور الاعلامي سواء كان في الفضائيات او في بعض الصحافة المقروءة في الوقت الذي نلمس فيه ان ثمة توجه مؤسف لمحاولة تغييب الاصوات الرصينة والمثقفة عن المشهد الاعلامي 0
- هل تستطيع ان تسمي لنا هذه الاصوات النشاز ؟
اعتقد انها معروفة 0
- ما هو الاسلوب الذي تتبعه في كتابة قصائدك ؟
انا بطبعي اميل للحداثة واحاول دائما ان اكتب شعرا شعبيا حداثويا 0
- وما مفهوم الحداثة بنظرك ؟
هناك اشكالية في هذا الموضوع 00فلا يختلف اثنان في ان الشعراء الستينيين والسبعينيين قد ابدعوا وقد وصلوا بالشعر الشعبي مديات متقدمه بيد ان الاشكال الذي نقع فيه اننا نصف من يقتفي اثر الشعراء السبعينيين اليوم بانه يكتب شعرا حديثا وهذه مغالطة فمن غير المنطقي ان تستمد الحداثة كينونتها من منجز يمتد الى اكثر من اربعة عقود من الزمن ثم ان الحداثة لا تعني فقط بعثرة السطور والابتعاد في كتابة القصيدة عن نظام الشطرين فالحداثة مضمون مبتكر قبل ان تكون شكل وكما وصف الاستاذ طالب الاسدي في كتاب له فقال ان الحداثة في الشعر ليست شكلا ً يتخذ ، بل واقع مقنع يتحقق ، فالإقناع أعلى درجة من الشكل ، وكلما نجح النص في إقناعنا بحداثته كلما كان اقرب الى الحداثة ، والإقناع يخاطب العقل ، ويحاوره ، والعقل كفيل بأن يكون فيصلا ً بين ما هو :
حديث في شكله وخال من المضمون المقنع وكلاسيكي في شكله وذو مضمون حداثوي مقنع وحديث في شكله ومضمونه وكلاسيكي في شكله ومضمونه 00 والعقل هو الفيصل ايضا ً بين ما هو أدبي وما هو عقلي وما هو ممتع وما هو مفيد وما هو ممتع ومفيد معا ً 0
- سؤال تقليدي لكن لابد منه 00لمن تقرأ من الشعراء ؟
المجموعة الشعرية الرائدة والرائعة ( للريل وحمـد ) التي ابدعهـا الشاعر الكبير مظفر النواب تكاد تكون هي زادي شبه الدائم والغريب انني كلما عدت لقراءتها اشعر انني اقرأها للمرأه الاولى00 واقرب قصائد هذه المجموعة الى قلبي هي زرازير البراري و الريل وحمد 0
- كيف ترى مستقبل الشعر الشعبي ؟
الى كل خير انشاء الله00 فالشعر الشعبي العراقي اذا ما انفتح على فضاءات جديدة واستقطب الاصوات الشعرية الواعية واستطاع ان يشذب ساحته الشعرية مما قد يعلق بها من نشازات فهو سائر الى بأتجاه التجدد والتـألق 0
- الآن وقد بلغ بنا المطاف خاتمة هذا الحوار مالذي تود إضافته ؟
اكرر شكري لك اولا ثم اوجه تحية عرفان لكل الشعراء الشعبيين الذين ما زالوا يقبضون على جمرة الشعر الحقيقي والذين اكدوا حرصهم على النأي بأنفسهم عن مواطن الاسفاف والتهريج وحلقوا بشعرهم في فضاءات الابداع والتجدد وهولاء – وهم كثر – من نراهن عليهم نحن عشاق الشعر في تواصل هذا الفن الادبي الرفيع ووصوله الى مرافئ الجمال 0

نص شعبي للخطاط:
سفـر شــاعـر
تأبط شعرًا...
..وَراح
إتسلق إرموش الشمس
من مشه إبدرب الصباح
وصاحت الناس التحبه
دير بالك
دير بالك
وين رايح
وفاج روج السمه
ما همّه الصياح
وكام يصعد
صار من الشمس يكرب
جان عن الكاع يبعد
لاجن إبدربه العجيب
إعترضه إغراب أسود
اغراب بس صوته غريب
جان لاهو فحيح
ولانباح
وكف جدّام الغراب
طكّه ابو ذيه جريئه
وشهر أوراقه البريئه
جا نت اوراقه السلاح
سلاح ينكط عطر وردي
رازقي وجوري ..
قدّاح
وفجاة الغراب داخ
ومن سماه العالي إطوطح وطاح
وراح طاير ..
طاير إعلَ بساط جني
وصعد إدربه يغني
00 بصوت حني
( لوليله فتح طفل .. ياروحي عشك الراح
عشك الراح
ودمع التبرزل عسل ,,وعثوكه ما تنلاح
ماتنلاح )
ما تنلاح ..
ما تنلاح ..
... رسم ابكلبه خريطه
للعناوين اليحبهم
للاعزاز إلي أكل جدمه دربهم
حجي زاير الدويّج
وابو معيشي
وابو سرحان وحسبته
وغني محسن
اوُعصاميته الخطيره ..
جانت الناس التراقب
عينهه تنشد ابحيره
وين رايح .. وين راح
شافته ركّب اوراقه
فوك جتفه
وصارت اوراقه الجناح
وطار مسعد
وكام يصعد
وصار ابعد
ابعد .. ابعد ..
ونزلت من اجناحه الابيض
قطره حمره
وخضرت
بجفوف ربعه
قصه مكتوب بجراح
***
تأبط شعرًا ...
... وَراح
راح .. راح

شاعرنا المبدع جبار عوده الخطاط آخر ماكتبت تهديه للقراء بمناسبة العام الجديد ؟
- مقطع من قصيدة نشرت في موقع الحوار المتمدن بمناسبة 1 -1

طفل إزغير
يلعب دعبــل
روجات الهوه تشبك خده
وإتواليته
طيف إمسبل
وفوك السـدره
وكر بلبل
وبصفحة ركن البستان
جانت ظلمه
واكف واحد اسود مدنف
وشايل عبوه
وشجرة خروع
بيهه إتراقب وكفت ططوه
0000000
نزل البلبل
وشال الدعبله بجنحانه
وضرب الططوه
وضرب الصل الشايل عبوه
والعبوه إتحولت ركيه
كلش حلوه
- وين العبوه
صاح الجانت بيده العبوه
وين العبوه



#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آخر البستان
- سبعة شموع و ورود للحوار المتمدن
- استغرب من رعاية المؤسسات والكيانات والاحزاب للابواق الصدئه
- ادروب الكفاح الصعبه ..يندلها (لرحيل حسن عبد الخضر المغترب في ...
- السيد اوبا تهانينا وشكرا للامريكان والخزي لاعداء الشعوب العن ...
- بساتين..تزرع في السماء
- الفاس
- دلّينه الشمس عالباب
- الهوى الاول
- ايام البيوت
- عبد الكريم هداد : رحيم الغالبي، شهادة مختصرة لتاريخ صعب
- جهل النواب في تحديد العطل والاعياد
- تنفتح بيدي جريدة
- جلال المالكي ونوري الطلباني... وخراب العراق
- كذبة نيسان ام كذبة رمضان ..يا برلمان
- كذبة نيسان ..أم كذبة رمضان ؟ ياوزير التجارة
- في (أسرار المكاتيب ) يتألق ناجح عنوز
- متصفحي وادباء الانترنيت واسلوب الرد
- عراق المحبة...عراق العجائب..عراق العمائم
- حبك ...ابطول الوطن


المزيد.....




- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحيم الغالبي - حوار مع الشاعر جبار عوده الخطاط