أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد الفيتوري - المسرح العربي :المغامرة فتحت الباب للتعددية والمفاجأة ‍!















المزيد.....

المسرح العربي :المغامرة فتحت الباب للتعددية والمفاجأة ‍!


أحمد الفيتوري

الحوار المتمدن-العدد: 2551 - 2009 / 2 / 8 - 05:54
المحور: الادب والفن
    


( 4 )
عزلة على الفلاح في المسرح الشعبي !


أتيت إلى هنا ،
مثلما أكتب هذه الصفحة
- دون فكرة محددة :
مسجد أزرق وأخضر
ست منارات محدودبة مخربة
قبران أو ثلاثة ،
ذكريات قديمة عن شاعر مقدس .
.. كما قال اكتافيو بات شاعر المكسيك
أو كما قال الشاعر الصيني لى زياو يو :
إننى سحابة شاردة
تطوف السماء دون وهج المساء
إننى بلا وطن .. بلا رفيق
وكل الابواب موصدة
روحى المطلقة تطفو بمرح
وينغمر ظلى المطلق باضطراب
. من هو على الفلاح ؟
هذا الذى يكتب المسرحية تلو الأخرى والذى بات مع قرينه منصور بوشناف محط حديث المهتمين بالمسرح في متاهة العزلة التي تدعى ليبيا ؛ هذه البلاد التي ليست من المشرق و لا من المغرب فتغيب عن المكان وخرائطه كما هي غائبه عن الزمان . في هذه الرقعة يلعب علي الفلاح على مسرح الرمل هذا ويعبث ، ينسج قصورا ويشيد أحلاما مصرا ، على أوهامه قابضا عليها كما الجمر ومعتقدا أن مكمنه في امبرطورية الرمل .

1
لهذا فأول ملمح للمسرحى فيه ؛ حس غليظ وشرس بالمكان ، ديدنه الخربشة بالرمل على الرمل فالصحرا متاهته التى يرسم . وتشى مسرحياته به ، فيكون على الفلاح هذا هو على الليبي أعنى أنه يمسك بما تبقى له من أسنان بمحليته ؛ فهو في مسرحه أعطى بظهره أولا لأعماله الاولى وثانيا أعطى بظهره للمسرح العربى مستندا على حائط من الرمل . ثمة عناد وعض على هذه المحلية ؛ حتى أن بعض الزملا في المدن الأخرى من هذه البلاد أفصحوا عن عدم مقدرة على تعاطى نصوصه ، التي شاهدوها في مهرجانات المسرح الوطنى الأخيرة والتي عرف فيها على الفلاح ككاتب مسرحى ليبي .
وحرفية هذا المسرح لا تعتمد لهجة مغرقة في محليتها وحسب ، لكنها في البنية السردية تحاكى حواريات عجائز بنغازى ، في سرعة الايقاع ، في التقطيع ، في النقالات غير المنطقية وفي الخروج عن السياق ؛ بحيث تبدو الكتابة المسرحية : حكى نسوان .!
والخروج عن السياق يتم في تيمة أساسية هي علو النبرة من جهة ، ومن جهة أخرى في الثرثرة بمعنى أن التداعى هو السمة الظاهرة في هذا المسرح . كما أن العنف يصبغ البنية والموضوع ولهذا تظهر السياقات متقاطعة ، والكاتب لا يهتم بالحدث الذى يبدو وهو المغرق في محليته مجرد ( سبله ) حجة لهكذا مسرح .
ان الحدث كما الموضوع سياقه العنف ، لهذا فإن تحطيم السياقات من سياق الكتابة المسرحية وفي هذا يتبع على الفلاح الشارع ؛ فهو يستقى موضوعه من حال ساعة هذا الشارع فيبدو وكأنه لسان حال الشارع ، فالحدث الدرامى طازج وبنيته مفارقة لذا فالمفارقات هي قماشة هذا الحدث الذى فيه الشخوص مجرد أقنعة تكشف عن الخواء ، فأبطاله رجال جوف ونساء طبول .
ان الشخصية في هذا المسرح بصل لا لب له بالطبيعة ، وهي شخصية كرتونية لا فعالية لها ، مقطعة الاوصال وكاريكاتورية .
للقنفذ أرومة ليبية ؛ لعلى الفلاح أرومة ليبية :
في جلسة خاصة - كنا نتحدث عن المحاضرة التى سيلقيها على الفلاح في موسم رابطة الكتاب الرمضانية قال الصديق فتحي السور – الذى شارك في عمل مسرحى مع على – ان الفلاح على شارف الخمسين من العمر ، وهو من المخضرمين في المسرح .
شدنى هذا التقدير لعمر هذا الكاتب الذى يبدو في مظهره كذلك ، وأيضا يبدو كذلك في مسرحه من حيث أن محليته تستقي جذورها من النصف الاول للقرن الماضى فشخصياته منقرضه من ظاهر الحال . وكأن الكاتب يستعيدها من ذاكرة – ليست ذاكرته بالطبيعة فعمره لم يتجاوز الثلاثينات – ذاكرة جمعية ، أو أنه يزيل الاصباغ أصباغ العطار فتفضح شخصياته حالنا وتكشر الغولة أنيابها فما تحت الرمل رمل وما في الصحراء رمل .
القنفذ كائن صحراوى وعلى الليبي كائن صحراوى ، الصحارى متاهة العزلة والقنفذ كائن العزلة موطنه المتاهة أو المفازة ، القنفذ وشوك الصحارى كائن واحد إذا ما أطل غريب وكل أحد غريب ، وكأن القنفذ شوك وحسب .
– ( هنا أتوقف و أفتح قوسا لأذكر بقصص وروايات وأساطير ابراهيم الكونى ، وشخصيات هذه النصوص الذى يبدو لى أن أهم ملمح فيها العداء الذى يضمره الكائن الصحراوى للأخر أيا كان هذا الاخر ، ولعل ما ميز هذا الكاتب عالميا كشفه وتمكنه من ابراز هذا الملمح وخصوصيته . وأغلق القوس بالتذكير بأن على الفلاح قد أعد وأخرج مبكرا مسرحية العراسة عن قصة السلطان لابراهيم الكونى المنشورة ضمن مجموعة القفص الصادرة طبعتها الاولى عام 1990م ، عن دار رياض الريس – بيروت ) .
يبدو لى بأن الليبيين أناس على قدر ضئيل من الحقيقة كما الصحراء ضؤ اللانهائي . ويقول اكتافيو بات : نحن المكسكيين لا نملك شكلا من شأنه أن يكون ذاتيا ، فالمكسيكية لا يمكن تفسيرها بالاستناد إلى حالة أو اتجاه تأريخى محدد ، إنها تأرجح بين تصميمات كونية مختلفة ، تلك التى حملناها طوعا أو فرضت علينا واحدة بعد الأخرى ، غير أنها اليوم لا تعنى شيئا البتة .. هذا الاغتراب هو الذى يهمنا أكثر بكثير من خصوصيتنا ، إذ إنه : فيلسوف وجودنا .
ويبدو لى أن الكتابة المسرحية التى نحن بصدد الحديث عنها وهي تنزع للمحلية ، تنزع لهذا وهي تضمر شوقا عارما على الالتحام بمتلق خاص تشاطره روحه ، وأنها في ذلك تنحو لوهم الكشف عن هوية تفترضها كامنة في هذه المحلية بين قوسين الخصوصية .
وكأن ما يقتضيه الشغل المسرحى من تكنيك وبنية درامية ويقتضيه الموضوع يقتضيه أيضا ذاتية الكاتب ؛ هويته التى هي هوية المتلقى المعين . فالمحلية في هذه الحالة مشروع مسرحى من جانب ، لكن من جانب أخر رؤية في محددات الذات المبدعة والذات المتلقية .
لهذا فمسرح على الفلاح مسرح متلق ، هذا المتلق هو مشرع شغل الكاتب المسرحى ، فالذى نظر اليه النظارة بأنه اغراق في محلية هو ضرورة الكتابة المسرحية والرؤية عند هذا الكاتب ولهذا تقدم نصوصه شخصيات العزلة ، كاشفة الاغتراب عن وبهذه العزلة في تيمة العنف التى تسطو وتتسلط على مجمل الاعمال فصاحة أو مسكوتا عنها .
القنذ يتمظهر كشخصية مركزية في هذا الشغل وبطاقة هوية هذه الشخصية ؛ انه الكائن اللامحدد أو المحدد بهذا اللاتحديد .
فهل هو في هذا معتزل ، وهل في هذه العزلة تائه ، وهل في تيمته عزلته ، هل هو أحد أم ثمة أحاد ، هل لموضعته ولكتابته التى تحطم السياقات سياق ، هل لمسرحه مسرح ، هل لمسرحه مسرحيون ، هل هو معزول أم منعزل عن المسرح بمسرح لا مسرح له ، هل يكتب ما يكتب منغمسا في مشروعه ومحليته عن محيطه ؟ .
حرقة الاسئلة هذه لا تخصنى وحدى بقدر ما يغص فيها كل معنى بها وعلى الخصوص على الفلاح ، الذى كما هو يخرج في مسرحه عن السياق وأن البنية عنده تحطيم السياقات ، فإنى أنتوى أن أكون أيضا خارجا عن سياقى ؛ وذلك باعتبار ماتقدم مجرد هوامش تقدمت متن وكثفت مقالا في مسارب الفلاح الذى لم يفلح بعد أرض السؤال سوى بسؤال ؛ لهذا وغيره فالمتن هو هذا :
- جهل ابن رشد
تحضرنى رواية أحب أن أرويها كلما شدنى ركح المسرح عن ركح شواغلى : في الرواية الثانية كان ابن رشد والفقيه فرج يتحدثان مع التاجر أبى القاسم الذي عاد لتوه من زيارة نائية . وكان أبو القاسم يروي قصة غريبة عن شئ ما رآه في " سين كالان " - كانتون - فقال : دار خشبية فناؤها الكبير شرفات ومقاعد تكتظ بناس ينظرون إلى منصة فوقها خمسة عشر أو عشرون شخصا غطوا وجوههم بأقنعة مطلية ، وقد امتطو صهوات جياد . ولم يكن هنالك أي حصان ، وكانوا يبارزون ولم يكونوا مجانين ، أوضح أبوالقاسم ، ولكنهم كانوا يمثلون أو كانوا يفرجون حكاية .
لم يفهم ابن رشد قصده ،
فحاول أبو القاسم أن يشرح الأمر : تصور ، قال ، أن أحدهم يفرج حكاية عوض أن يرويها .
- وهل كانوا يتكلمون ؟ ؛ سأل الفقيه .
- نعم ، أجاب أبو القاسم
- مادام الأمر كذلك ، فهم لا يحتاجون إلى أشخاص كثيرين . شخص واحد فقط يستطيع أن يروي أي شىء وإن كان معقدا ، قال ابن رشد .
وفي نهاية الرواية قرر ابن رشد أن يفسر كلمتي الترجيديا والكوميديا وينسبهما إلى المديح والهجاء . ( هذا ما فعله ابن رشد في تلخيصه لكتاب أرسطو " الشعر " ، إذ اقتصر تفسيره لفن الشعر على أساس الشعر عند العرب وأغفل كل ما يتعلق بفن الشعر الدرامي ولا سيما مقومات العرض من الجوقة والممثلين والسينوغرافيا ) .
لقد تطرق ابن رشد إلى تجربة المسرح مرتين وباقتضاب واستخلص فحواها دون أن يفهمها . وهذا ما نعتبره خسارة و لا سيما أنه كان يمتلك عدة نظرية جاهزة لتحديده . وفي المقابل كانت الحضارة الغربية في القرون الوسطى تمتلك التجربة الفعلية للعرض المسرحي ولكنها لم تكن تمتلك العدة النظرية الوافية للإحاطة بها .
ومن حسن حظنا أننا نملك اليوم الاثنين معا ، ولكننا قد نتعامى عن الحقيقة أحيانا كما فعل ابن رشد , وللعمى ضروب : هنالك العمى بسبب انعدام الضؤ ، وهنالك بسبب ازدياده . فابن رشد لم يعرف أي مسرح على الاطلاق . واما نحن فإننا نعرف مسارح كثيرة . كما جاء في مقالة " سيمياء العرض المسرحي للمفكر السميائي والروائي الايطالي امبرتو ايكو ، المنشورة بمجلة الفكر العربي ، العدد الخامس والخمسين ، فبراير 1989م السنة العاشرة .
– مسرح داريو فو
لقد أوجد فو لنفسه لغة اختلقها من خلط اللغات الدارجة المتعددة في ايطاليا ، لغة تدعى قرملوط وهي لغة اعتمدت على ربط سلسلة من الاصوات التي لا تحمل معنى ذهنيا واضحا في شكلها اللغوي ، كلغة مدلولية ، بل لها سياقها اللحني والموسيقي من خلال الإيقاع والنبرات التي تزخر بتلميحات تجعل سامعها يخمن ويحدس المغزى فيها . ويمكن أن يشبه انجاز التعبير بالإيماءة الصوتية كالإيماءة الجسدية ، لتجسيد الصور التعبيرية .
ومسرح داريو فو يعتمد على المفارقات والحالات والحوارات المألوفة في مسرح الكوميديا ، استقاها فو من النصوص الشعبية ولكنه وظفها للحياة المعاصرة ، وتميزت نصوصه بنوع من البناء النصي الشبيه ببناء مقاطع المهرج الذي يزاول فنه في السيرك والساحات العامة من خلال الثمتيل الإيمائي واستخدام الحاجات الشيئية والحالات الطارئة مع المتفرج كعناصر من أجل خلق نسق تمثيلي مضحك . عن كتاب مسرح داريو فو ترجمة الدكتور قاسم بياتيلي في طبعته الاولى لعام 1999م والصادر عن دار الكنوز الادبية ببيروت .
- حرقة الأسئلة
أقبل عبارة " الشعر الملتزم " عندما يقصد بها الكتابة التي تنخرط في علة وجودها ، تستمر إلى منتهى مغامرتها ، تلك التي لا تخشى إعادة النظر في ذاتها و لا حرقة الاسئلة .
ان الكتابة الملتزمة هي تجربة إبداعية متطرفة في شموليتها . في العملية الابداعية لا يتم الالتزام مثلما يكون الانخراط في جمعيات إحسانية ، يكون المرء ملتزما أولا في وظيفته ، أي وظيفة مبدع يسعى للتحكم في الواقع الذي يرتوى منه كي يغير الوعى به ، يكون المرء ملتزما بالصحو ، الصحو الذي لا يرحم ، لكن أيضا بالأحلام ضد البربرية المتعجرفة ، انطفاء الأعين ، تعقيم القلوب والأيادى الخصبة .
لقد اكتشفت أمرا بالغ الأهمية : فرغم كل المحددات الاجتماعية والاقتصادية والإيديولوجية والثقافية ، فإن المرء يتوفر على حيز لا يستهان به كي يشيد شخصيته الخاصة به . إن فينا إذا مثلما يكون شعاع حرية مسجل في قلبنا ووعينا . لا شيء في الوجود يمكنه أن يفسد أو يحول اتجاه هذا الشعاع ، اللهم إلا إذا قررنا نحن ذلك . إن شعاع الحرية هذا هو الذي يتيح لي الآن أن أعرف الإنسان ، من حيث هو اسم جنس ، الإنسان الحقيقي إذا شئتم ، ذلك الذي يشعر بنفسه معنيا بمغامرتنا على الأرض . هكذا قال الشعر المغربي عبد اللطيف اللعبي في كتابه حرقة الاسئلة الصادر عن دار توبقال الطبعة الثانية 1990م .
وهكذا أختم هذه الورقة بمسك الختام الصديق المخرج والاستاذ المسرحي الليبي محمد العلاقي الذي أهدى له هذه الورقة امتننا وتقديرا وفهما لاهمية دوره في الثقافة الوطنية وعلى الاخص المسرحية منها .
كذا قال الشاعر الصيني وانج دان هو :
مشهد اليوم
ينتظر
مشاهد الغد .



#أحمد_الفيتوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكايا الجدات- حيث الحداثة تكمن في التقليدي
- نجيب الحصادي : نهج الريبة !الذي يواجه سكرات الكتابة ؛ وحيداً ...
- من حقنا أن نتفائل دائما .
- سريب مليون سريب - http://afaitouri.maktoobblog.com/
- الاسم الحركي للوردة .. يغادر الحياة
- فليس التغيير فيما سيفعله أوباما بل فيما فعله.
- اعترفات عربي طيب !
- بوسعدية قاب قوسين أو أدنى من حكم العالم
- يومياتي قبل اغلاق المنتدي الاذاعي
- مكتبة قورينا .. قهوة تيكا
- بورتريه آسيا
- صدق أو ..
- مقبرة الأفاعي
- بورتريه الغرابلي
- ذكريات سجين سياسي ليبي
- أفيون الإيمان
- من وجد أخذ .. النفط×البترول
- السوسي
- .. وليس لي .. ما ليس لي..
- عاشور الطويبى شعرية الصمت والسكون !


المزيد.....




- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...
- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد الفيتوري - المسرح العربي :المغامرة فتحت الباب للتعددية والمفاجأة ‍!