أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علاء هاشم مناف - الأدلة الإستقرائية في إثبات المنطق العقلي للكون















المزيد.....

الأدلة الإستقرائية في إثبات المنطق العقلي للكون


علاء هاشم مناف

الحوار المتمدن-العدد: 2549 - 2009 / 2 / 6 - 09:42
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    




إن الإدلة الإستقرائية في البحوث العلمية تؤكد، إن الإستقراء في عملية الكشف لإنجاح حالة الإفتراض، يتطلب تركيب متسلسل للحالات المستوعبة لعملية الإستقراء، ومحاولة تعميم النتائج من خلال منظومة عقلية تؤكد بإن هناك أكواناً لا نعرف لها عدد واستناداً إلى هذا المحور الإستقرائي " الخاص والعام" نؤكد بان هناك أكثر من كون استناداً إلى A و B ونلاحظ إن العقل في محور A هو ينتسب إلى العقل في محور B وفي طريقة نفسها في الحساب المنطقي أولاً إذا قمنا بإستقراء عدد الحالات لاحظنا إن منظومة A العقلية تنتسب إلى منظومة B العقلية، فالإستقراء الخاص أول ما يستهدف هو إن يثبت، إن منظومة A العقلية التي لم تفحص بعد فهي تنتسب إلى العقلية B، وهذا استنتاج لعملية استقرائية من انتساب A العقلية والتي لاحظنا من خلال عملية الاستقراء العقلية B، والاستقراء العام يحاول أن يثبت أن كل A من الناحية العقلية تنتسب إلى B العقلية، وهذا هو سلّم التطور العقلي في رصد ما توصلت إليه العلوم الفلكية من خلال وصول إشعاعات تصل إلى أبعد من 16 ألف مليون سنة، وكان لهذه العملية هي بداية الكشف الضروري في عملية تكوين الاستقراء الخاص، وهي الحالة التالية التي تتطلب ترتيبا متسلسلاً وصيرورة في تكوين الإستقراء العام، بأن تكون المحاور العقلية في A هي تنتسب إلى المحاور العقلية في B كذلك وهي البداية المتفق عليها وفق استقراء متوازن عقلياً بين محور A ومحورB وأن وجه الاتفاق على أن تكون البداية بهذا الكون، إلا أن العملية الإستقرائية لا تدل أنها صادرة أي الإشعاعات عن كونٍ واحدٍ ، هذا يعني أن العملية الإستقرائية لا يمكن التعامل معها بشكلٍ صحيح إلاَ مع الإستقراء من فئة ليس فيها التسلسل الطبيعي، وهذا يؤدي إلى نتائج خاطئة في كثير من الظروف بسبب كبر فئة A بإطار التحقق العقلي، فإذا كانت فئة كبيرة وكان عدد كبير من تلك الفئة ينتمي إلى B وإن عدداً آخر لا ينتمي إلى B، هنا يكون الإستقراء كاذباً بسبب حشد محاور كبيرة من A والمنتمية إلى محور B، والإستقراء في هذه الحالة كان قد أرتبط بتسلسل للحالات التي يستخدم فيها الإستقراء من أجل أثبات حالات من التعميم، في حين أن الإستقراء العقلي مرتبط بشروط ومتطلبات متسلسلة وليس مأخوذا بشكل كيفي وبأنتقاء، وهذا الانتقاء قد يكون من محور A وذات خواص مفهومة، وقد يتميز عن سائر محاور A، من هنا يكون التعميم خاطئاً لأن الدليل الإستقرائي غير كامل الشروط والمتطلبات، ولأن متطلبات المرحلة الاستنباطية من الدليل الاستقرائي، هو أن تتحدد فكرة المنظومة العقلية من وجود هذه الأكوان عن وجود خواص إمكانية تميز حالات دقيقة شملها الإستقراء من محورA عن تلك الحالات الأخرى التي يراد تعميمها دون أدلة تثبت بداية ذلك الكون استناداً إلى أدلة لا تصدر عن كون منفرد. ومن خلال الكشف ظهر إن محتوى تلك المرحلة الأولى من الدليل الإستقرائي يعتبر دليلاً استنباطياً استناداً إلى مرحلة البداية الكونية، وهنا نقول أن ما ينطبق على تلك المصادرات يتم فرضها من قبل نظرية الاحتمال، وما ينطبق على الكون، هو ليس ما نقوله، لأن مرتكزات الكون لا تخضع لمفاهيم العقل الإنساني بسبب وجود قوانين غير هذه القوانين ونظم عقلية غير المتعارف عليها استناداً إلى الفارق الأساسي بين المحور الاستنباطي للدليل الإستقرائي، والمحور الاستنباطي للأدلة الإستنباطية الطردية مثل البرهان الذي يستنبط" إن زوايا المثلث تساوي قائمتين" يتم أثباته بمناهج الاستدلال الإستنباطي كحقيقة موضوعية، أما الدليل الاستقرائي في المرحلة الإستنباطية، فهو لا يبرهن عن الجوانب الموضوعية من تلك الحقيقة، ولا يتم إثبات أن A سبب لـ B وإنما يقوم بإثبات تلك الطريقة استنباطياً وهنا تكون درجة التصديق بهذه القضية وتتمثل بالقيمة الاحتمالية التي تم أنجازها وفق عدد كبير من الاحتمالات، وعلى محور A سبب B ودرجة التصديق هي A سبب B وليس إن المحور A الكوني يخضع بالسببية لـ B العقلي الإنساني، وأن المرحلة الاستنباطية عن الدليل الإستقرائي لا تصلنا إلى اليقين بتلك السببية ولا إلى اليقين بذلك التعميم الاستقرائي، من هنا تعطينا هذه المحصلات قيمة إحتمالية كبيرة في التصديق لتلك السببية وذلك التعميم.


الأدلة اليقينية والمنظومة العقلية
إن اليقين العقلي الذي نتحدث عنه هو ما يتعلق بالرمز الإحتمالي وتحوله إلى يقين في المرحلة التالية من الإدلة الإستقرائية، واليقين المنطقي الذي يساعدنا على فهم المرحلة الأولى من منظومة العقل، وهذا اليقين يكون يقيناً مركّباً من علمين يلتحق الثاني بالأول وهذا لا يعتبر يقيناً في المنطق البرهاني، فإذا قلنا، أن العلوم الطبيعة هي أول خطوة في عصر النهضة الأوربية، وهي التي تخلصت من نظرية بطليموس التي قدمها في كتابه " المجسطي"، فإذا كان التخلص من نظرية بطليموس أي أننا نعلم بأن القضية الثانية صادقة، فأن القضية الأولى صادقة بحساب اليقين المنطقي لأنه كان قد استبطن المفهوم العلمي، وهذا يشمل أيضا اليقين الرياضي لأنه يتدرج في اليقين المنطقي كما هو واضح في البرهان الأرسطي، بأعتبار أن اليقين الرياضي يتضمن أحدى تلك القضيتين وإن دالة القضية متضمنة محور دالّة قضية ثانية، فإذا اعتبرنا أن النهضة الأوربية يرمز إليها "س" مع "س" التخلص من نظرية بطليموس، أصبحت تتعلق باليقين الرياضي وأن دالّة القضية في المرحلة الأولى من النهضة الأوربية تعتبر يقينية من خلال العلاقة الدالّة بالقضية في مرحلتها الثانية. وهذا يشمل الزمان الرياضي المطلق والذي لا يخضع إلى المنطق الخارجي لأنه ينساب بقوانين ويطلق عليه" الديمومة" بإضافة إلى الزمان النسبي والذي يطلق عليه " الظاهري العامي" لأنه المقدار الحسي للوقت في الساعة، واليوم، والشهر، والسنة، والذي يستعمل لقياس جزء من الديمومة بواسطة الحركة والذي يتحرك عشوائياً.
المكان المطلق والمكان النسبي
والذي لا يرتبط بالأشياء الخارجية أو الحسية ويتميز بالسكون والتجانس، أما النسبي : فهو المقدار المتغير في الطول والقصر وهو اليسير من المكان والذي يشغله الجسم، أما موقعه من المكان، فهو يقع أما في المطلق أو النسبي استناداً إلى التلازم المنطقي بين قضيتين كما قلنا قبل قليل، أما ما يتعلق بالحركة المطلقة؛ فهو إفتراض إنتقال الجسم من حيز إلى حيز آخر نسبي، والسكون النسبي يقع في دوام هذا الجسم في المكان الساكن نفسهه( ).
إن واحدة من الأشياء التي لا تنطبق على هذا الكون الواسع هو ما نقوله لا يخضع للعقل الإنساني، وذلك بسبب وجود قوانين أخرى ونُظما غير التي نتعامل بها في الوقت الحاضر وعلى سبيل المثال، إن الأيام الطبيعية ليست متساوية من الناحية القانونية للوجود، ولكن جرت العادة على ما نقوم به هو تساوي زمني ليقيس به الإنسان الزمن، وإن الأزمنة الأكثر دقة تخضع لقياس الحركات السماوية من خلال المبدأ اليقيني المنطقي المركّب، لأنه لا توجد حركة منظمة يتم على أساسها قياس الزمن قياساً دقيقاً لأن جميع الحركات تتعرض للتسارع أو التباطؤ، لكن الزمن في الطرف الثاني المركّب يأتي منساباً فهو لا يتغير ولا ينقص.
ديمومة الأشياء
حيث تبقى كما هي وإن إختلفت الحركات، سواء كانت سريعة أوبطيئة أو منعدمة، ولذلك كان التميز بينهما بالقياسات الحسية، وهذا التميز يتم بواسطة المعادلة الفلكية، والأزمنة والأمكنة بشكل عام تكون حيزاً لنفسها أو تكون حيزاً لجميع الأشياء، والوحدات الكونية تقاس بالزمان وحسب الترتيب التتابعي، إضافة بعد ان يتحدد المكان من خلال الحيز " الزمكاني" الذي تشغله الأشياء ومن غير المنطقي أن يكون هذا الحيز أساساً متحركاً، أما الذي يتحرك فهي الأشياء الموجودة فيه، إذاً الزمكان حيزان مطلقان، ولا يمكن أن تحدث عملية التحرك إلأّ بالتحرك خارجهما.
التفاضل والتكامل
وهو القانون الذي جاء به نيوتن لمعرفة العلاقة بين:
(أ‌) موضع الجسم أو معدل التغيير في السرعة في أي لحظة .
(ب‌) سرعته: ويعني أن قانون القوة الذي يوصل إلى حساب مسارها.
وقانون الجاذبية لنيوتن مشتق مباشرة من قانون الحركة " لكبلر" وهما الطريقتان الرياضيتان لإثبات اليقين الرياضي ثم تأتي إلى صميم تلك الحركة في الكواكب.
قوانين الحركة في الكواكب
وتبدو أنها نظرية، إلا أن فكرة بقاء الكواكب في مسارها ثابتة، فهي من الناحية المنطقية تخضع لجاذبية قوية، وهي الفكرة التي يمكن إدراكها حتى ولو بقيت هذه القوة نفسها، لكنها تبقى شيئاً غامضاً رغم إنضباط الكون بقوانينه الجمالية، وإننا من خلال تلك العدسات الكشفية الفلكية نلاحظ هذا الإنضباط القانوني والجمالي في السماوات، ولذلك مهما كشفنا من الأشياء في الكون يبقى هذا الكون غامضاً على الإنسان، والغريب في الأمر أنه لم يُعرف التاريخ الصحيح الذي استطاع فيه نيوتن إيجاد الطريقة الرياضية لحساب المدار " الأهليجي للكواكب" ولم يتحقق هذا الانجاز العلمي لدى نيوتن إلاّ عندما نشر حواره مع " هوك" بمساعدة صاحبه " هالي".
قوانين تلك الإنجازات
(1) بموجب الطريقة الرياضية لتحويل الأسس الفيزيائية إلى نتائج كمية والتي يمكن قياسها وإثباتها بالمشاهد وبالعكس فإنه يمكن تحويل هذه المشاهد إلى قوانين فيزيائية ولكن قبل فيزياء نيوتن .
(2) كان العالم المادي قبل نيوتن عالماً بسيطاً وقد إزداد تعقيداً بعد إن أضاف له نيوتن عنصراً جديداً من فيزياء نيوتن.
(3) إن لكل جسم من المادة قوة فعل جاذبية لكل جسم آخر تتناسب طردياً مع كتلتهما وعكسياً مع مربع المسافة بينهما.والآن تظهر هذه القوة الجاذبية كسبب ثانٍ للحركة إضافة إلى وجودها جنباً إلى جنب مع فكرة التصادم( ).
(4) المبدأ الرياضي للفلسفة وهي القضايا المبرهن عليها رياضياً، ومن الظواهر السماوية يستخرج نيوتن قوة الجاذبية التي تميل بها الأجسام نحو الشمس والكواكب الآخرى، وعن طريق المنطق الرياضي لنستنبط حركة الكواكب والمذنبات.
(5) الاعتماد على قوة معينة بها تندفع جسيمات الأجسام لأسباب مجهولة لم نعرف لحد الآن بالتبادل نحو كل منها للأخرى، وتتلاءم بأشكال منتظمة، أو تتدافع أو يتراجع كل منها الآخر.
(6) وجود هذه القوى غير معروف، وقد بذلت محاولات عديدة في البحث لكن دون جدوى.

أثير نيوتن وفضاء الجسيمات
(1) إن الفضاء الذي تتحرك فيه الجسيمات يكون خالياً من الهواء والمادة.
(2) الربط بين عالمه الفيزيائي ذلك هو الأثير.
(3) حركة الأجسام في الزمكان تتطلب وسطاً تقوم فيه، والأثير هو هذا الوسط.
(4) ينقل الأثير الأبعاد الشاسعة ليحمل جسيمات الضوء.
(5) وأثير نيوتن وسط يتخلل كل شيء كالزمكان وله طبيعة الهواء وجزيئاته دقيقة للغاية وموجودة بكميات وافرة ومتوازنة وهو مطاط ذو طبيعة دافعة ويمكن بها تفسير الجاذبية .
(6) هو غاز شديد النقاء، حيث اعتبر الضوء تياراً من جسيمات متحركة بحيث يمكنها التحرك دون إن يتحرك الأثير.
(7) والأثير متجانس، وثابت لا يتحرك ،وعلى هذا الأساس بنيت قوانين الكهرباء والمغناطيسية على تلك الأسس النيوتونية .
(8) لقد نجحت فيزياء القرن التاسع عشر في تصنيف المعرفة بالطبيعة غير العضوية "INORGENIC" إلى قسمين( ):
1- الميكانيكا: وتتحكم فيها قوانين نيوتن.
2- والكهرباء : وتتحكم معادلات ماكسويل، وقد فشلت الجهود في بناء
نماذج ميكانيكية للكهرباء والأثير، وتوالت النظريات
الاليكرومغناطيسية القطبية الموجبة، والسالبة ولتنتشر
بسرعة الضوء، فكان كل ذلك تفعّل بشكل لحظي عبر
المسافة .
(9) لقد نجح " جون دالتون" استناداً لآراء نيوتن في مماثلة أنواع المادة، تؤلف كل منها كيفيتها النوعية، إنها تكوين لأنواع من الذرات، لكل منها صفات فيزيائية، وإن الذرات باعتبارها جسيمات للمادة، فلا يمكن أن يكون لها خواص.

الفيزياء الحديثة.
بحلول القرن العشرين، ظهرت الفيزياء الحديثة وكان من مميزاتها :
(1) الظواهر التي تقع على مستوى الذرات وما دون الذرات.
(2) اتت بنوع جديد من التنبؤ بظواهر الطبيعة الجامدة.
(3) وكانت الغاية عند بلانك هو تصحيح الميكانيكا الكلاسيكية لتكون بمستوى الحقائق التي نشاهدها في الإشعاع، ثم جاءت النظرية النسبية لاينشتين بجانب نظرية بلانك لتكشف ما في البناء الفيزيائي التقليدي من تصدع، والحاجة إلى التماسك لمواجهة الظواهر والحالات الجديدة، وقد تم القضاء على التصورات التشبيهية في الفيزياءء فتم توحيد " الكتلة والطافة" واستبعدت الأثير ثم الغت المفهوم اللاهوتي للزمكان المطلقين، وكانت نظرية بلانك تقول:
" إن الإشعاع ينبعث بشكل مستمر، وبكميات محدودة، أي أن طاقة الذرات لا تنبعث بشكل مستمر وإنما تنبعث على شكل دفعات أو أجزاء، وإن الطاقة ذات صبغة ذرية مثلها مثل المادة، غير إن ذريتها لا تتمثل في الطاقة ذاتها دائما وإنما في عملية الطاقة المتنقلة في الدفعة الواحدة أي حاصل ضرب " الطاقة في الزمن" وهناك كماً ثابتاً وقدراً كافياً يسمى ثابت بلانك:
"h * 2700 - 10 × 6.6 " ارج ثانية وهو الذي يحكم كمية الطاقة في جميع عمليات تبادل الطاقة النظم الذرية( ).
هذا يعني إن الإدلة الاستقرائية عندما تستكمل متطلباتها اللازمة لممارسة المرحلة الاستنباطية، تكون ناجحة في تنمية إحتمال التعميم واعطائه أكبر قيمة احتمالية ممكنة، هذا يعني إن الدليل الاستقرائي في مرحلته الاستنباطية يبرهن على قيمة إحتمالية كبيرة.



#علاء_هاشم_مناف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاستقراء الاحتمالي
- الحلم والتصور المتناهي للثقافة والمثقف والسلطة (اشكالية المك ...
- الدلالي للمعنى الحداثي -Paradigme-
- الاسطورة في شعر الجواهري دراسة نقدية
- (المنحى الحسي عند المتنبي)
- المتنبي (الخطاب المربوط بخطاب النص)
- يقظة الوعي الفكري(الوقت الثورة)
- صلاة الوثني
- يقظة الوعي الفكري (( الوقت – والثورة ))
- الرؤية الإيقاعية عند سعدي يوسف
- سياق الوحدة التركيبية في النص الشعري
- جدلية الرؤية في شعر سعدي يوسف
- البطل الأسطوري في شعر سعدي يوسف – ومحمود درويش
- ثنائية التطابق في البنية لقصيدة (الاخضر بن يوسف)
- سعدي يوسف في الأخضر بن يوسف طائر يوائم بين أساطير الزمكان
- الحدث الشعري عند سعدي يوسف
- البنائية الأسطورية عند السياب
- النقد الفلسفي للنظرية
- التكامل في الرؤيا الصوفية عند ابن عربي
- -التماثل الابستيمولوجي - عند ابن سينا


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علاء هاشم مناف - الأدلة الإستقرائية في إثبات المنطق العقلي للكون