أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد أيوب - قمة - بمن حضر- بين النجاح والفشل















المزيد.....

قمة - بمن حضر- بين النجاح والفشل


محمد أيوب

الحوار المتمدن-العدد: 2532 - 2009 / 1 / 20 - 08:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يتكرس الانقسام العربي والفلسطيني يوما بعد يوم، مما يؤكد وجود مصلحة لأكثر من طرف في بقاء هذا الانقسام وتعميقه وصولا به إلى نقطة اللاعودة التي هي لحظة القضاء على فكرة القومية العربية وبالتالي نفي إمكانية تحقيق الوحدة العربية بين شعوب هذا الوطن ودوله التي باتت لا تؤمن بتراثها ولا بتاريخها المشترك، وتتجاهل عاداتها وتقاليدها وذلك الموقع المتميز والمكان المتصل دون حواجز طبيعية تفصل بين أقطارها المتجاورة، كما تتجاهل اللغة المشتركة التي تجعل من التفاهم بين شعوبها أمرا ميسورا، وبذلك تصبح الأمة العربية نهبا ومرتعا لكل طامع في ثرواتها وخيراتها.
وقد ظهر على الساحة العربية لاعبون جدد يدعون الحرص على مصالح العرب وأنهم أحق من غيرهم برعاية هذه المصالح متلفعين بعباءة الإسلام حتى بات التاريخ يعيد نفسه ولو بشكل مختلف قليلا، تركيا حزب العدالة تحاول تعزيز مواقعها في مواجهة الرفض الأوروبي لقبولها عضوا في الاتحاد الأوروبي بالعودة إلى الاهتمام بالعالم العربي بحجة أنها وريثة الدولة العثمانية، وكأننا بتنا تركة لا وريث لها، وقد شجعت دعوة بعض الجماعات الإسلامية إلى عودة الخلافة العثمانية تركيا على محاولة استرداد دورها القديم الذي خسرته بعد هزيمتها في الحرب العالمية الأولى، تركيا - تلك الدولة السنية - تحاول اللعب على وتر السنة في مواجهة الشيعة مستندة إلى تلك الأحزاب الدينية التي تنادي بعودة الخلافة متناسية أن الخلافة للعرب وأن لا شأن لغير العرب بها، ومما يؤكد ذلك أنه بعد وفاة الرسول عليه السلام وفي سقيفة بني ساعدة خاطب أبو بكر الصديق رضي الله عنه كلا من الأوس والخزرج بقوله: "منا الأمراء ومنكم الوزراء" أي أن الخلافة يجب أن تكون في قريش التي سادت لهجتها كل لهجات العرب وتعززت بنزول القرآن الكريم بها، مما جمع العرب حولها لتصبح لهجة قريش لغتهم القومية التي أكد سبحانه وتعالي أن القرآن نزل بها وتعهد بحفظه من التصحيف والتحريف، وإذا كان ولا بد من وجود خلافة إسلامية فمن الضروري أن تكون الخلافة للعرب وفي العرب لأنهم أول من حمل راية الإسلام وأعلاها ونشر الإسلام في أرجاء المعمورة، وهم بذلك طليعة العالم الإسلامي وقادته، ولا يتوهمن البعض أن حالة الضعف التي يعيشها العرب اليوم هي حالة أبدية لا مجال أمامهم للشفاء منها وتجاوزها، وأن عليهم أن يسلموا زمام أمورهم إما لأعاجم الترك الذي غيروا حروف لغتهم من العربية إلى اللاتينية وكأنهم يعتبرون الحروف العربية سببا من أسباب هزيمتهم وتخلفهم، وإما لأعاجم الفرس الذين ما فتئوا يتذكرون أن العرب هزموهم أكثر من مرة، هزموهم يوم كانوا دولة عظمى بينما كانت العرب قبائل تحالفت تحت قيادة عنترة العبسي، وهزموهم يوم نهض العرب بنهوض الإسلام وبعد أن بشر النبي عليه السلام المسلمين بتاج كسرى أنو شروان، وفي العصر الحديث هزمهم العراق في حرب السنوات الثمانية والتي لم يكن هناك مبرر لخوضها في حينه وإن كان للأمة العربية الحق كل الحق في إقليم عربستان" الأحواز" ومنطقة شط العرب.
إيران تطمع في اختراق العالم العربي بإحدى وسيلتين: عن طريق العرب الشيعة، أو عن طريق بعض الأحزاب السنية التي قبلت أن تتلقى الدعم المادي والمعنوي من إيران، معتقدين أن إيران لا أطماع لها في منطقتنا على الرغم من قضية الجزر العربية التي سيطرت عليها إيران أيام حكم الشاه، وقد تفاءلنا خيرا عندما انتصرت الثورة الإيرانية واعتقدنا مخطئين، وأنا واحد ممن أخطئوا في اعتقادهم، أن حكومة الثورة الإسلامية في إيران ستعيد الجزر الثلاثة " طمب الصغرى وطمب الكبرى وأبو موسى" لأصحابها، واعتقدنا كذلك أن إيران الثورة ستخفف القيود عن عرب الأحواز بالسماح لهم بتسمية أبنائهم بأسماء عربية، وأن تكون لغتهم " اللغة العربية، لغة القرآن، لغة التعليم الأولى في عربستان، ولكن الوضع بقي على ما هو عليه، وكأن الدين يتنحى جانبا أمام الأطماع الاستعمارية، فقد استعمرت أوروبا بلدانا مسيحية واضطهدت المسيحيين، كما استعمرت تركيا دولا إسلامية واضطهدت شعوبها على الرغم من كونهم مسلمين وحرمتهم من أبسط حقوقهم في التعليم.
والغريب أن جميع اللاعبين من أطراف عربية أو إسلامية يمارسون لعبهم تحت المظلة الأمريكية، إيران تلعب في الفناء الخلفي للعراق تحت سمع وبصر أمريكا، وكأن أمريك تريد أن يمتد النفوذ الإيراني إلى العراق لسلخه عن الجسد العربي وتمزيقة إلى دويلات ثلاثة على الأقل، وتركيا عضو في الحلف الأطلسي، وهي ترى أنها أقرب إلى الغرب منها إلى العرب الذين ترى فيهم سببا لهزيمتها في الحرب الكونية الأولى، وقد بلغ الأمر بالقوميين الأتراك إلى درجة وقف استخدام الحروف العربية في كتابة اللغة التركية.
أما اللاعبون العرب فقد ارتبطوا بالغرب وخصوصا بالولايات المتحدة بشكل أو أكثر من أشكال التبعية، ومع ذلك نجدهم يتصارعون تحت الرعاية الأمريكية، وأيا كان الفائز تكون أمريكا هي الرابحة، فهي كمن يلعب البوكر على المكشوف والذي يحاول خداع الآخرين دائما ليظل الجميع يتوددون إليه ويخشونه في الوقت نفسه.
ضمن هذه المعطيات والظروف انعقد مؤتمر القمة في الدوحة بمن حضر ليجد الفلسطينيون أنفسهم في ورطة على رأي المثل: " بين حانا ومانا ضيعنا لحان" وكأن هناك من يريد إعادة الوضع الفلسطيني إلى المربع الأول، مربع الفصائل والتنظيمات وكأنه لا يوجد كيان فلسطيني نال بعضا من الشرعية الدولية ومهما كان رأي البعض فيه، كيان نال اعترافا دوليا هو كيان منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية التي انبثقت عنها لنجد الفصائل غير المنضوية في منظمة التحرير موجودة في المؤتمر وكأنها تشكل بديلا لمنظمة التحرير والسلطة الوطنية.
إن توجيه دفة الصراع نحو الوجهة الصحيحة تقتضي لملمة الجهد وتوحيد الصف الفلسطيني بدلا من تكريس الانقسام والإصرار على عقد القمة في الدوحة بمن حضر، وبحضور إيراني وتركي مميز مقابل غياب معظم دول الجامعة العربية ودون توجيه الدعوة للقمة من خلال الجامعة العربية وأمينها العام، ترى هل يمكننا القول إن المؤتمر نجح في توحيد الصف العربي أم أنه أدى إلى زيادة التشققات والتفسخ في الصف العربي المتشقق والمتفسخ أصلا، من الحري بالقارئ المحايد أن يقوم بتشخيص ما إذا كان المؤتمر قد أنجز شيئا على أرض الواقع أم انه كان مجرد فقاعة استعراضية تمهيدا لاحتفالات نصر على أشلاء ضحايا أطفال غزة.
لا نستطيع أن نقول إن المؤتمر نجح في تحقيق هذا الأمر أو فشل في تحقيق ذلك الأمر، لقد نجح المؤتمر في عدة أمور منها:
1 – تكريس الانقسام الفلسطيني ودفعه إلى نقطة اللاعودة، بينما كان المطلوب هو إعادة اللحمة للشعب الفلسطيني لدرء أخطار هذه الهجمة الشرسة على غزة ووقف العدوان الإسرائيلي على غزة ومن ثم الاتفاق على أنجع الطرق وأقصرها للوصول إلى إنجاز حلم الدولة الفلسطينية العتيدة والموحدة الإرادة.
2 – طرح الحركات الإسلامية وحلفائها بديلا علنيا، ومن خلال أطراف رسمية، عن منظمة التحرير، وبعد ذلك نجد من يوجه اللوم لأبي مازن لعدم حضوره هذه القمة المبتسرة، وكأنهم لا يدركون حضور أبي مازن هذا المؤتمر يعني اعترافه علنيا بانتهاء دور منظمة التحرير الفلسطينية وتسليمه الراية لمن لا يعترفون بشرعيته ويطرحون أنفسهم بديلا عن المنظمة والسلطة معا بدلا من التكاتف والتضامن واعتبار أبي مازن الرئيس الشرعي إلى حين إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية متزامنة.
3 – تكريس دور إيراني شيعي بالتوازي مع دور تركي سني في المنطقة العربية، وكأننا نصر على وجودنا في موقع التابع دائما، مما يتيح الفرصة لأمريكا أن تفاضل بين الفريقين لتختار الفريق الذي يحقق لها أكبر قدر من المصالح في المنطقة ويوفر الحماية لإسرائيل أو يقبلها عضوا طبيعيا في المنطقة دون حاجة إلى مثبطات المناعة التي تمنع الجسم العربي من رفض الكيان الإسرائيلي.
4 - ترك مجال هامشي لليسار العربي من خلال وجود رمزي غير مؤثر لفنزويلا شافيز، بقصد الإيحاء أن هناك تحالفا بين قوى اليمين في المنطقة وبين قوى اليسار في العالم، علما بأن قوى اليمين في المنطقة العربية لا تؤمن بالتحالفات الإستراتيجية أو التكتيكية، وإنما يحاولون امتطاء قوى اليسار لتحقيق مآرب يصعب تحقيقها دون التظاهر بقبولهم لقوى اليسار في المنطقة، فقد كان عداء قوى اليمين موجها بالأصل إلى قوى اليسار باعتبارها الخطر الحقيقي الذي يقف سدا منيعا في وجه هيمنة اليمين المتطرف في المنطقة، ولأن اليسار يؤمن بالتحالفات بكافة أشكالها في مواجهة التحدي الأعظم في المنطقة العربية والمتمثل في التواجد الاستعماري وأدواته المختلفة، فإننا نجد أن اليسار لا يرفض هذه التحالف الشكلي والمؤقت مع هذه القوى التي لا تعتبر أن معركتها موجهة ضد قوى القمع والاستغلال المحلية منها أو العالمية.
لقد نجح المؤتمر في تكريس أمور سلبية بدلا من العمل على التخلص منها وبناء وحدة وطنية فلسطينية تنفي الانقسام بدلا من تكريسه وتمهد الطريق أمام شكل بسيط من أشكال الوحدة العربية ليكون اللبنة الأساسية لوحدة عربية شاملة وراسخة تضع العرب في مصاف القوى العظمى في العالم، وهم جديرون بذلك بكل تأكيد، لقد فشل المؤتمر في إنجاز هذا الهدف الذي تتطلع إليه جماهير أمتنا العربية لتستعيد كرامتها المهدورة على مذبح مصالح الأنظمة التابعة في الوطن العربي.
لا شك أن لكل طرف من الأطراف التي حضرت المؤتمر أو التي لم تحضره مصالحها الآنية والمؤقتة والتي تقدمها على القضية المركزية للعرب والمسلمين جميعا ألا وهي قضية فلسطين، ترى ماذا قدم المؤتمرون للقضية الفلسطينية يميزهم عن غيرهم ممن يتهمونهم بالتخاذل والتواطؤ؟ وهل يرى البعض أن تجميد العلاقات أو حتى قطع العلاقات مع إسرائيل هو بمثابة إنجاز ما لم ينجح نابليون في إنجازه من فتح لعكا؟
لقد كان المؤتمر ساحة حاول البعض من خلالها تعزيز مواقعهم التفاوضية مع إسرائيل قبل أن يدخلوا مرحلة المفاوضات المباشرة وذلك من خلال توجيه رسائل غير مباشرة لإسرائيل بأنهم يمتلكون أوراقا مؤثرة على الساحة الفلسطينية لا تقل في قوتها عن تلك التي يملكها الآخرون، كما وجه آخرون ممن حضروا المؤتمر بصفتهم مراقبين رسائل إلى أمريكا يؤكدون من خلالها أنهم يملكون من التحالفات ما يعزز موقفهم في المساومات القادمة حول قضايا خاصة بهم أو بتلك القضايا المتعلقة بإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط الجديد، إيران تريد تعزيز مواقعها في مواجهة مرحلة ما بعد بوش اعتقادا منها أن الرئيس الأمريكي هو من يقرر سياسات الولايات المتحدة، إن أي رئيس أمريكي لا يزيد عن كونه أداة، مجرد أداة، لتنفيذ سياسة معدة سلفا، سواء أكانت تلك السياسات متعلقة بما يجري داخل أمريكا أو ما يحدث في كل أنحاء العالم، ولا تدرك إيران أن الغرب لا يريد لدولة إسلامية مؤثرة وقريبة من إسرائيل أن تمتلك سلاحا نوويا حتى ولو كانت حليفة للولايات المتحدة أو إسرائيل.
يجب على العرب والمسلمين أن يدركون أن التحالف الأمريكي مع إسرائيل هو تحالف إستراتيجي لا مجال أمامهم لإضعافه بتحالفات مرحلية أو تكتيكية مع هذا الطرف أو ذاك، وأن لا مجال أمامهم لكبح الشهية الاستعمارية لالتهام المنطقة سوى الوحدة الحقيقية التي تجمعهم حول أهداف إستراتيجية واضحة يضعون في مقدمتها توفير حل عادل، بالمفهوم الحقيقي للعدل، لقضية فلسطين.



#محمد_أيوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدم الفلسطيني في المزاد العلني للانتخابات الإسرائيلية والمه ...
- جين يصبح الحذاء سلاحا من أسلحة المقاومة
- الحوار الفلسطيني وجدل بيزنطة
- الأزمة المالية العالمية - رؤية شخصية
- أربعات تشكيل
- قصص قصيرة جدا - تابع
- قراءة في كتاب الإمبريالية الجديدة 4 / 5
- قراءة في كتاب الإمبريالية الجديدة
- الخروج من عنق الزجاجة
- قصص قصيرة جدا 2
- قصص قصيرة جدا - د . محمد أيوب
- لجبهة الشعبية في الذكرى الأربعين لانطلاقتها - د . محمد أيوب
- في ذكرى الأربعين - د . حيدر عبد الشافي - مسيرة عطاء متواصل
- نفحات شعرية
- غزة تحت خط القهر
- في ذكرى حرب حزيران
- شركة توزيع الكهرباء في محافظات غزة تساؤلات تحتاج إلى إجابات ...
- في الذكرى 59 للنكبة
- شركة توزيع الكهرباء والانقطاع المتكرر للتيار
- زغردي يا امرأة - خاطرة ،


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد أيوب - قمة - بمن حضر- بين النجاح والفشل