أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غيورغي فاسيلييف - مذكرات من حاوية القمامة - 8














المزيد.....

مذكرات من حاوية القمامة - 8


غيورغي فاسيلييف

الحوار المتمدن-العدد: 2525 - 2009 / 1 / 13 - 04:11
المحور: الادب والفن
    


لوكان المرء قادرا على فهم ومعرفة طوية شخص آخر، لما تجرأ احد على تناول حتى ولو كأس ماء من يد آخر.

* * *

القاضي سيخلق جريمة بأي حكم يصدره.

* * *

من يصارع الحقيقة سيهزم لا محالة، فقط لأنه يصارع الحقيقة. ومشكلة المشاكل أن البعض يصارع الحقيقة ... ويتوهم انه يصارع لأجل الحقيقة.

* * *

مهما كثرت الصفات فهي تصف اسما.

* * *

العنصرية تسيح من القرآن كما يسيح الزيت من البطاطا المقلية.

* * *

"كنتم خير امة أخْرِجَت للناس"، أليس هذا القول عنصرية!

* * *

"الدين عند الله هو الاسلام"، القرآن للعرب والمسلمين مثل كتاب هتلر "كفاحي" للنازين الجدد وأصحاب "الرؤوس الحليقة".

* * *

ليست كل المعارف علوم!

* * *

الفارغ يحتاج دوما للفارغين.

* * *

مؤسس الاسلام محمد مات مسموما، والخلفاء الأربعة الأوائل ماتوا مقتولين (ابو بكر مات مسموما" – ومازال العرب والمسلمون يتحدثون عن الرحمة والعدالة.

* * *

الرعب يقتل كل أمل.

* * *

أمثالهم تفضحهم "اليد التي لا تستطيع كسرها، بوسها، وادعُ لها بالكسر".

* * *



#غيورغي_فاسيلييف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مذكرات من حاوية القمامة - 7
- مذكرات من حاوية القمامة - 6
- مذكرات من حاوية القمامة - 5
- مذكرات من حاوية القمامة - 4
- مذكرات من حاوية القمامة - 3
- مذكرات من حاوية القمامة - 2
- الشعر والأدب في ارض العرب
- آن اعلانها على الملأ
- مذكرات من حاوية القمامة
- الثوار مخصيون والشعب عاقر
- الماضي غد الأعراب
- من يوقظ الضمائر غير شاعر
- لا ظلَّ بدون اجسام
- أشباح تخال نفسها حياة
- دورة الحياة
- شكراً
- هنيئاً لصديقي
- سوريا
- النيزك
- الذِّكْرَى


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غيورغي فاسيلييف - مذكرات من حاوية القمامة - 8