أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صائب خليل - ال.... قائداً















المزيد.....

ال.... قائداً


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 2517 - 2009 / 1 / 5 - 07:27
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


قبل نصف عام، أثار الرئيس العراقي غضب شعبه عندما مد يده لمصافحة مجرم حرب كبير وعنصري من الدرجة الأولى، إيهود باراك، في مؤتمر الإشتراكية الدولية، وواجه عاصفة سياسية وشعبية أكبر مما كان ينتظر. وكانت الخيمة الأساسية التي اعدت بعبقرية لحماية طالباني من تلك العاصفة، هي حقيقة أن من قدم باراك لطالباني لم يكن سوى "رئيس السلطة الفلسطينية" نفسه!
حينها كتبت عن الموضوع :" طالباني يبصق على مشاعر شعبه- هذا الرجل لايمثلني" (1) مركزاً على الرجلين في جانبي الصورة: المجرم من جهة ورئيس العراق الذي لم يحترم مشاعر شعبه من الجهة الثانية. ولا شك أن هذا لم يكن طموح مخرجي المشهد، حيث ينتظر أن ينال مشهد الرجل الواقف في الوسط بينهما نصيبه من الأضواء، لتخفيفها عن الرئيس العراقي. ورغم أنه كان لدي ما اقوله عن عباس، إلا أن مقالتي كانت مخصصة للعراقي، والأقربون أولى بالمعروف!
ما خطر ببالي حين نظرت إلى عباس بين صديقيه هي كلمة: "قـو...."! ليس بالضرورة كشتيمة، رغم انها لا تخلو منها، لكن لأني كنت قد قرأت يوماً تعريفاً لها يقول: "هو من يقود الناس الى الرذيلة"، وكان عباس يومها يفعل ذلك مع رئيسنا.
قد تختلف معي عزيزي القارئ في موقفي من طالباني، لأي سبب مقبول لديك، لكن ربما لا نختلف حول موقف عباس حيث أن تلك الحركة لم تكن في مصلحة الشعب الفلسطيني بأي تفسير كان. فكل أمل الفسلطينيين يتعلق بتواجد ضغط دولي وفلسطيني وعربي على إسرائيل لإجبارها على قبول سلام معقول بدرجة ما، وما تأخر السلام إلا لأن إسرائيل لا تجد سبباً لتقديم التنازلات اللازمة لبعض غنائمها من أجله. لذا فأن أي تطبيع عربي دون خطوة إسرائيلية مقابله، تعتبر خسارة لورقة هامة في يد الشعب الفلسطيني، وهذا ما كان "..." يفعله بالضبط، وبدون أي مقابل!
لم تكن تلك طبعاً اكبر جرائمه ولا اشد فضائحه، لكنها قد تكون أوضحها وانصعها، فقد يجد مبرراً لكل حركاته التي كان يذبح بها القضية الفلسطينية، لكنه سيجد صعوبة في إيجاد مبرر لهذه الحركة الصغيرة. إنها تفضحه تماماً. كنت أريد حينها أن اقول للشعب الكردي الذي رد على هجومي على سياسييهم: "أنظروا إلى الشعب الفلسطيني وخسائره الفادحة...إنها نتيجة سيره وراء المرشوين الفاسدين. إنهم إن لم يكونوا عملاء لأعداء الشعب فهم مشاريع عمالة جاهزة قد تكلف الشعب رأس قضيته! أنظروا كيف يبيع هذا الفاسد قضيته مجاناً...فاسديكم سيفعلون ذلك بنفس الطريقة إن اقتضى الأمر، فلا عنصرية ولا طائفية لدى الدول الكبرى ولا فضل لفاسد كردي على عربي إلا...".

قبل أيام كتبت مقالة عن "شارون غزة" أو " شارون العربي" (2) كما أسماه عنوان مقالتي، مشيراً إلى رئيس أكبر دولة عربية، والذي قبل مهمة محاصرة غزة اثناء اغتيالها، تماماً كما فعل جيش شارون في مذبحة مخيمات "صبرا وشاتيلا". ويتعرض شارون غزة هذا الآن إلى حملة قوية داخل مصر من قبل الأخوان المسلمين والرأي العام المصري الذي عبر عن نفسه في تظاهرات اشتبكت مع الشرطة، ووصف عضو مكتب الإرشاد في جماعة الإخوان المسلمين الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح"إغلاق معبر رفح جريمة إنسانية يقوم بها النظام المصري".

أما بالنسبة إلى عباس فقد طالب أحد النواب الكويتيين بمنعه من دخول الكويت باعتباره مشاركاً لإسرائيل في مذبحة غزة. وتخترق العواصم العربية المختلفة تظاهرات ضاغطة على حكامها لإجبارهم على اتخاذ موقف، وأسعدني أن شملت التظاهرات العراق فكانت بالنسبة لي رداً على كاتب يعاني على ما يبدو من تضخم براغماتيته وضمور ضميره الإنساني كتب: " لا مبالاة الشعب العراقي لاحداث غزة ، دليل تحضر"، فأفهمه التحرك العراقي أن سمك الجلد وقلة الإحساس دليل تخلف وعلامة مرض، ربما كان مصاباً بهما بنفسه لكن العراق بريء منهما!!(3).

عن الفاسدين العرب كتب راسم عبيدات: "...فوزيرة خارجية الاحتلال الصهيوني"تسفي ليفني" أعلنت من قلب القاهرة أنها ستسحق حماس والمقاومة،وبحضور وسماع أركان النظام المصري وعلى رأسهم أبو الغيظ، ولاحقاً عرت ووضحت القيادات الإسرائيلية هذه الأنظمة،عندما قالت بأنه تم إبلاغ العديد من العواصم العربية بالضربة العسكرية على غزة، بل وذهبت الأمور إلى ما هو أبعد من ذلك بكثير،عندما قالت إسرائيل على لسان قادتها بأن حجم التأييد من النظام الرسمي العربي للضربة العسكرية على غزة فاق كثيراً ذلك الحجم من التأييد في الحرب العدوانية الإسرائيلية على لبنان في تموز/ 2006 ، والوضوح الشديد لهذا التخاذل والتآمر والمشاركة تجلت في التصريحات والمؤتمرات الصحفية التي عقدها القادة الرسميون لتلك الأنظمة،والتي كانت تحاول أن تحمل الضحية مسؤولية ما جرى وتبرأ الجلاد، وهي تدرك تماماً أن التهدئة التي قبلت بها المقاومة الفلسطينية في غزة، لم تحترم ولم تفي إسرائيل بالتزاماتها وكانت تخرقها بشكل شبه يومي، وشعرت الفصائل والجماهير الفلسطينية في القطاع أن تلك التهدئة يراد لها أن تقيد البندقية والنضال والمقاومة الفلسطينية،وأن تختزل القضية الفلسطينية إلى قضية غذاء ومساعدات إنسانية وليس قضية وطن وشعب واحتلال"...."ومخازي النظام الرسمي العربي وتآمره واضحة من خلال تعطيل أي جهد عربي جماعي من شأنه الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني ووقف الحرب الهمجية على غزة من خلال تأجيل عقد مؤتمر وزراء الخارجية العرب حتى الأربعاء 31/12/2008 ،وتعطيل عقد القمة العربية، رغم أننا لا نعول كثيراً على هذه القمم والاجتماعات، ناهيك عن عدم فتح النظام المصري لمعبر رفح لنقل المساعدات الإنسانية والأغذية والأدوية للقطاع"...."وفي ذروة ما تقوم به إسرائيل من هجوم بربري ووحشي على القطاع يأتي رد السلطة الفلسطينية باهتاً ،وليبلغ ذروته بتعليق المفاوضات مع إسرائيل،هذه المفاوضات العبثية التي لم تنتج شيئاً لمصلحة الشعب الفلسطيني طوال خمسة عشر عاماً،سوى المزيد من الضعف". (4)

كذلك كتبت "هآرتس" أن أولمرت قال لقادة دول أجنبية إنّ "زعماء عربا يحثوني على عدم وقف العملية العسكرية والاستمرار في توجيه الضربات العسكرية ضد حماس". وسواء كان أولمرت صادقاً ام كاذب، فقدرته على مثل هذا التصريح تعني بوضوح أن مثل هذا الأمر ليس مستغرباً أبداً.

لكن "السلطة الفلسطينية" لم تكن خير من السلطات العربية الأخرى، فقد اتهمت حماس السلطة الفلسطينية بتشكيل خلية طوارئ في رام الله دورها الاتصال مع بعض عناصر من فتح في غزة لجمع معلومات عن مواقع حماس السرية، ومن ثم إيصالها لقنوات التنسيق الأمني مع الاحتلال، وهو ما نفته الرئاسة الفلسطينية.

ولن استغرب إن كانت السلطة الفلسطينية نفسها ضمن من قال"اولمرت" أنهم يحثونه على عدم وقف القصف، فهاهو الدكتور عدنان بكرية (كاتب من عرب ال 48) يكتب أن "الرئيس عباس قد يعود الى غزة وعلى متن دبابة اسرائيلية .. فقد صرح اكثر من قائد اسرائيلي بان العملية تستهدف اعادة النصاب الى كان عليه قبل الانقلاب! ان اكثر المستفيدين من تقويض حركة حماس والاجهاز عليها هي العناصر المتنفذة في حركة فتح وبالاساس الرئيس (محمود عباس) وبرغم تناقضي الفكري والايدلوجي مع حماس الا انني ارى بان فتح معنية اكثر من غيرها ومستفيدة اكثر من غيرها من هذا الوضع وهنا لا بد لنا ان نشير بالبيان للقائد الفلسطيني (فاروق القدومي) والذي وعي عمق المؤامرة التي تحيط بالشعب الفلسطيني قبل اشهر .. وتم تحييده لأنه كان يدري عمق المؤامرة! (5)
ربما من المناسب هنا أن نتذكر عباس في كلمته التي خاطب بها فلسطينيي غزة بمناسبة ذكرى مقتل عرفات المريب، قائلاً "صبراً أهل غزة لن نتخلى عنكم وعن قطاعنا الحبيب، ... إن موعدنا معكم قريب وقريب جداً". لعل هذا ما كان يقصد، إن لم يكن بالتفاصيل فبالشكل العام. وبينما يذبح الفلسطينيون اليوم بمعنى الكلمة هاهو عباس يهدد بوقف المفاوضات مع إسرائيل، فيا لهول التهديد!!

لم يتحول النضال الفلسطيني بين ليلة وضحاها إلى فضيحة، فقد بدأ النخر منذ أيام المرحوم عرفات، وبعده وصل الأمر ان تقوم إسرائيل بتسليح بديله، المناضل الذي يقود عملية "تحرير شعبه" منها والإشتراك معه في ضرب الحكومة التي انتخبها ذلك الشعب بأغلبية ساحقة، مما أضطر هذه الحكومة إلى "القفز" و"الإستيلاء" على السلطة في قطاع صغير من منطقتها وحقها في الحكم الديمقراطي....ورغم ذلك بقي "كل شيء هادئ في الجبهة الفلسطينية "!

فضحت السلطة الجديدة محتالي السلطة القديمة وأبرزت وثائق مشينة عن أفرادها تبين مدى الإنحطاط الذي وصلت إليه تلك السلطة من دحلان إلى عباس، واشتراكها في عمليات تجسس لصالح إسرائيل على القادة العرب وعلى القادة الفلسطينيين أنفسهم وفضائح شرف واختلاس وووو...وبقي "كل شيء هادئ في الجبهة الفلسطينية"!

قبل الهجوم على غزة، قامت السلطة الفلسطينية بحملة إعلامية هي الأقوى والأوسخ من نوعها التي قامت بها أية جهة فلسطينية في التاريخ، ليس ضد الإستيطان أو الإحتلال وإنما ضد السلطة الفلسطينية المنتخبة، ووصل الأمر إلى استخدام أفلام تعذيب قام بها صديقهم القديم صدام حسين ضد الشعب العراقي، والإدعاء بأنها من أعمال حماس. كشفت الأكاذيب وبقي...."كل شيء هادئ في الجبهة الفلسطينية ".

وهنا يتبادر للذهن سؤال اعتراضي موجه إلى الشعب الفلسطيني وعلامة استفهام حول هجومه الحالي (وهو محق) على بقية الشعب العربي الذي يقبل بقادة خونة على رأس بلدانه، يقفون مع إسرائيل في مذبحة غزة اليوم، أسأل الشعب الفلسطيني: "هل لكم الحق في مثل هذا التذمر، وأنتم تتحملون الفاسدين مثل بقية العرب، وقضيتكم هي الأشد، ودماؤكم هي التي تسيل اكثر من غيرها؟ لقد أتاح الدهر لكم الفرصة الذهبية لإنتخابات نزيهة لم تتح لغيركم، بينت لكم بوضوح انكم متّحدين بقوة ضد اللصوص، وأتاحت لكم حكومة منظمة كان بالإمكان أن تقفوا معها جميعاً للتخلص من المافيا التي تخنقكم، فلم تخلفتم عن ذلك؟"

لست في معرض لوم أي شعب مضطهد، فقد عرفنا معنى الإضطهاد، ولا أدعي أن أي شيء سهل في الساحة، لكني اقول ذلك لعل فيه بعض توضيح للرؤوس التي تلهيها الإتهامات عن النظر إلى أخطر مكان: نفسها. فحتى الشعب الذي توضع رقبته اليوم تحت السكين، لا مفر له من أن يراجع مواقفه ويفهم ما حوله ليرى الحقيقة ويقدر فرصه وخياراته ونتائجها. لقد قال الفلسطينيون رأيهم بوضوح تام في إنتخابات حرة, وعليهم في تقديري أن يقفوا مع خيارهم بكل قوة، حتى يرتأون تغييره بأنفسهم وليس بالضغط والحصار والجوع والقنابل العملاقة والصواريخ "الذكية".
لكن الشعب الفلسطيني المحاصر في غزة أثبت أنه في غاية الصمود والإبتكار، حيث تنطلق اليوم من هذا السجن المحاصر منذ سنين، صواريخ الرد، وقد وصل مداها إلى أرقام مفاجئة، حيث وصلت بئر سبع التي تبعد أكثر من 40 كلم عن غزة، مقارنة بالصواريخ القديمة التي كانت لا تصل إلى أكثر من ثلاثة كم. وحسبما كتبت مجلة تايمز البريطانية، فما هي إلا مسألة وقت ويكون مفاعل ديمونة النووي الذي يبعد 30 كلم عن بئر سبع ضمن مجال صواريخ حماس، وهو ما يسبب قلقاً شديداً لإسرائيل(6)، ويزيد من الضغط عليها لتسوية الأمر، وهو أشد ما يقلق عباس وحسني مبارك ومن لف لفهما، فهزيمة إسرائيل هزيمة لهؤلاء الذين وضعوا كل اوراقهم في المراهنة عليها.

كان عباس يعرض دائماً وبتكرار على حماس بوقاحة، الغاء نتائج الإنتخابات التي فازت بها وإقامة انتخابات تشريعية ورئاسية جديدة، للتكفير عن نتائج تلك الإنتخابات التي لم يتمكن من تزويرها، ولم يكن أقل وقاحة في خطابه قبل أيام أثناء مذبحة غزة حين "اقسم على كتاب الله ان يحمي "ثقتهم" بشجاعة وثبات وايمان وحكمة وصبر لمتابعة مسيرة 40 عاما على طريق "الدم والنار" والطلقة الاولى من الشهيد الاول وحتى الشهيد الاخير"! ثم يتحدث عن "حقوق شعبه" ويحتج بأن دمائه "ليست دعاية إنتخابية رخيصة". ودعا "المجتمع الدولي" لتطبيق الشرعة الدولية!
أية ثقة وقد طردوا مرشحك بنسبة إنتخابية تافهة؟ أي "دم ونار"؟ أية حقوق يحق لمن داس حقوق شعبه الإنتخابية الصريحة؟ وأية "شرعية دولية" يحق أن يطالب بها من داس الشرعية الوطنية لصوت شعبه ونتائج انتخاباته؟ وهل يحق لمن يحتقر نتائج الإنتخابات أن يلوم الغير على استعمال دماء شعبه إلى "دعاية انتخابية"؟

ورغم ان الهدف الإنتخابي لإسرائيل واضح، لكن عباس الذي ستنتهي ولايته بعد اسبوع من الآن(9 ك2 2009)، سيجد في هذه المذبحة هو الآخر حلاً لرفض الناس له، حيث توقع المحاضر "نيف كوردون" من جامعة "بن غوريون" في مقالة له أن "إحدى النتائج المتوقعة لهذا العدوان هي أن عباس سيبقى في السلطة لفترة أطول"، أو على الأقل فهذا ما تأمله إسرائيل!

في الماضي، حين كانت إسرائيل تريد أن تتجاوز منظمة التحرير الفلسطينية من أجل أن يتم التفاوض مع من يناسبها من الفلسطينيين، قاومت المنظمة هذه المحاولات لتجاوز رغبة الشعب الفلسطيني برفع شعار بأنها: "الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني". وكانت تكملته المفهومة لدى كل فلسطيني هي : "... بالرغم من أنف إسرائيل"!
لكن حين حاول قادة فتح العودة إلى هذا الشعار لتأكيد سلطتهم بلا خجل بعد رفضهم في الإنتخابات، فقد عاد الشعار محملاً بمعنىً مقلوب ضد مواطنيه وصارت تكملته: "...بالرغم من أنف الشعب الفلسطيني!" وهو ما نراه اليوم.

أنها حقائق قاسية، لكنها حقائق لايمكن إنكارها...وليستعملها كل كما يشاء عند اتخاذ مواقفه!



(1) http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=140058
(2) http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=158234
(3) http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=158181
(4) http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=158280
(5) http://www.latef.net/news.php?maa=View&id=2273
(6) http://www.aljazeera.net/NR/exeres/798A084A-B1E5-467D-A544-AC579487924C.htm



#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شارون العربي
- الحرب على غزة والخيار بين البراغماتية والكرامة
- قصتان قصيرتان عن الغزالة والجرذان وعشيرة الشجعان
- وهاهي فضيحة الفصل السابع تعرض امامكم....
- مابعد الإتفاقية - 2- الخيار الصعب بين إغراء الإستسلام للراحة ...
- لماذا يرموننا بالأحذية؟
- الإحساس بالدونية وراء الهجوم على منتظر وليس الحرص على التهذي ...
- قصة حذائين
- الوطن المصاب بداء الشك بجدوى الكلمات
- ما شعور رسامي الكاريكاتير في العراق في هذه الفترة؟
- ما سر فتنة الحوار المتمدن؟
- ما بعد المعاهدة-2: عندما تريد شيئاً يمتلكه شخص آخر: هل صداقة ...
- ما بعد المعاهدة 1- إنتصار أعرج وتبييض أموال
- إذن فقد هزمنا.....
- .....والبعض مااجتمعوا.. إلا ليضيع دمه بين القبائل
- البديل الثالث للإتفاقية - لا سحب قوات مع أميركا ولاتمديد مع ...
- البديل الثالث للإتفاقية (2) - لا سحب قوات مع أميركا ولاتمديد ...
- قراءة غير مستعجلة لخطاب المالكي حول -إتفاقية سحب القوات-
- الشعب يستطيع الكلام حتى عندما يحرم الإستفتاء
- أما حان الوقت لننظر بشجاعة إلى الإرهاب في عينيه؟


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صائب خليل - ال.... قائداً