أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عبد الرزاق حرج - الجزء الآخير من سيرة بن سباهي ..من القسم الآول















المزيد.....

الجزء الآخير من سيرة بن سباهي ..من القسم الآول


عبد الرزاق حرج

الحوار المتمدن-العدد: 2514 - 2009 / 1 / 2 - 05:39
المحور: سيرة ذاتية
    


لماذا يهاجر الناس؟ مالذي يجعلهم يقتلعون أنفسهم من جذورهم ويتركون كل مايألفونه من أجل مجهول عظيم وراء الآفق؟ لماذا يقدم أحدهم على تسلق الجبل الشاهق من الشكليات والمعاملات التي تجعلهم يشعر كالشحاذ؟ لماذا يختار الدخول الى هذه الادغال من الغربة حيث كل شئ سيكون جديدا,وغريبا,وصعبا؟ .....يان مارتل ..روائي أسباني

ودعت القرداغي وصديقا اخر قبل ركوبي حافلة السفر من كراج السليمانية الى أربيل ..كانت الساعة تقترب الى العاشرة صباحا والسماء ترذ بأشعة حارقة من بذخ الشمس العالية على الخلق ..والسيارة تسير بركاب كرد بين مدن الجبال الصامتة ..هذه الجبال تزدهر في أحشائها قساوة الطبيعة والآنسان..لذا سرب لنا العنف المستجير من تلك الجبال الباردة ..وذاكرتي لم تكن مصابة بجنون أحراق الماضي ..لكن تتناوب بأطياف الماضي كجساسة في خيال أرث المنحدرات أو الاشياء السيئة..كأنهيار ثلجي عملاق تنزل على وجهي المضطرب..قلبي وعيناي تنظر الى تلك المخلوقات المزدحمة في المركبة .. كصور أو فقاعات منفلتة أو شظايا رصاصية حارة... وجوههم تتهدم من خطوط الدم أمام تغضن عيناي من تعب السفر ...في الطفولة نركض خلف جنائز القتلى الآتيه من شمال العراق ...مثقوبة هاماتهم أو رؤوسهم برصاص الكرد ..وأمهاتنا يدقن على صدورهن خلف النعوش وهن يرددن شعارات ..(طركاعة لفت برزان بيس بهل العمارة َ)!!!.....بعد أكثر من ساعتين غيرت مكاني من السليمانية الى اربيل..في ظرف دقائق تخلصت من الكراج ..تناولت طعامي في أحد المطاعم ..أتجهت مشيا الى مقر الحزب في المدينة ...وصلت متأخرا الى المقر ..كل العاملين ذهبوا الآ من الحرس ...عثرت على الدكتور ..سلمني مفتاح غرفته ..قال لي سوف نلتقي مساءا في المقر ..نمت ظهرا في غرفة الحزب والآنقلاب الايديولوجي يسير بتكهن وسرية في نفسي,, يدفع بقوة الرقص على أكتاف الكذب ..والنقر على جدران الحقيقة والتخلص من الكذب الناعم أو الآملس بعدما أمنت أن الحزب خرج من كنائس النصارى يحمل في بواطنه العنف الايجابي ..دب النشاط عصرا في المقر ..ذهبت أنا ومخموري الى مقرالمكتب السياسي بسيارة الحزب ..تقابلت مع أثنان من قواد الحزب ..احدهم وزيرا في أدارة حكومة الكرد والآخر عضوا فعالا بقيادة الحزب ...كانوا جالسين على كراسي مضغوطة بجلد أسود والغرفة المربعة تزين جدرانها شعارات( حشكَ) ..في وسطها طاولة عليها مجلات وجرائد وتلفون وعلب أقلام قريبة من ستائر نافذة الغرفة..قال مخموري ..بعد التحية..بابتسامة ..لقد وصلت الآمانة ..ضحكنا كثيرا ..عندما عقب الوزير ..(وشلون أمانة)... ووجهه الزهري وعيونه الضاحكة تلامس وجهي المنكود... سألني بعد توقف هسهسات الضحك ..تعرف شخصا كان معك في زنزانة الاعدام ..انبثقت صورة ذلك الشاب البريء الذي أعدم من أجل يسار النصارى المتسلح بالعنف الاولي ..قلت نعم ..كان جار زنزانتي ..هز رأسه والتفت الى الشخص القريب له وقال أقدم لك شقيقه ..كان رجل جحدر القامة عكنان البطن وأحد أقدامه تخطو بخطوات بطيئة وأهلب الرأس,, بسمان الفم,, راهف الوجه ..يلبس ملابس صيفية كحلية ..تكلمنا كثيرا عن شقيقه الذي أعدم ..تركنا الوزير ..بعدما أتفق معي أن أزوره في الوزارة غدا ..رجعت الى مقر الحزب مساءا ..علت الشمس السماء صباحا ..لبست الهندام النظيف الذي أشتريته من السليمانية ..غيبت شعر ذقني بمعجون وماكنة الحلاقة ..طويت شرائط حذائي الجديد ..ركبت سيارة أجرة اكثر من خمسة دقائق وصلت الى الوزارة ..دخلت الى الاستعلامات ..بعد الآستفسار حول مطلبي ..قادني مسؤول الاستعلامات الى غرفة السكرتيرة ..كان في الغرفة شابة وهية الوجه ناهدة الجسم وغيثانة جاذبة الجمال بعنوة ,,بسيمة الفم كخاتم عرس براق والآنف واصف في الكمال وشعر رأسها صهيب وطويلة العنق وعيناها رامشة ..يحتمي جسدها الريان في فستان أسود شفاف .. تلبس أقدامهاالناشطة حذاء صيفي خفيف ..قلت لها ..لي موعد اليوم مع حضرة الوزير ..صافحتني بعدما عرفت أسمي ...دبت الحرارة في أوصال جسدي ..كنت أشمشم جسمها اللابد في فستانها الآسود في خيالي الخائف او الخجل ..عيناي تتجول وتضاجع جسدها اللين ..أقبل فمها وأضع لساني في فتحة فمها كحلقة الزفاف ..ألحس بريق أسنانها البيضاء في خيالي ....دفعت أكتافها الى الآمام تسير بخطوات متوازنة وتهز بمؤخرتها كراقصة في الافلام المصرية وأنا أتبعها كرجل ضاع في خيالاته ..دخلت الى غرفة الوزير بعدما تركتنا السكرتيرة ..نهض من كرسيه المختبأ في بطن الطاولة .وفي اعلى الغرفة خلف ظهر الوزير ..صورة ملا مصطفى البرزاني ..يتحزم بصف من الرصاص على جسده القصير على شكل شرائط متقاطعة وكوفية حاسرة رأسه المقاتل وشروال عريض يضم جسمه القوي ... .صافحني ..سلمني ظرف وأعطى لي مئتي دولار ..قال لي ..اذهب الى المحافظة ..وسلم الظرف الى الوزير ..سوف تأخذ معاملتك مجراها الطبيعي ..خرجت سريعا الى بناية وزارة المحافظة ..وصلت ظهرا ..طلبت من أستعلامات الوزارة بالسماح لي أن أدخل على الوزير ..شاهدوا الظرف يشيرالى الوزارة ..أنتظرت بعض دقائق ..دخلت على الوزير ..كان الوزير أحمر الوجه يجلس على كرسي وثير ..بعد التحيه ..سلمت الظرف ..فتح الظرف ..قرأ الرسالة بصبر ..أخذ قلم من العلبة التي أمام وجهه ..اشر على الكتاب الرسمي ..قال لي ..روح كمل معاملتك ..خرجت الى الشؤون القانونية ..دفعت رسومات ..قابلت أحد الموظفين في الوزارة ..قال لي ..يجب أن تدفع الفين دينار سويسري ..قلت له ..لمن.. قال ....لي ..أنا سوف أعطيك فيه وصل ..دفعت المبلغ باسرع وقت ..أكتملت المعاملة ..عصرا ...أوشر على جوازي أن أدخل الاراضي التركية..دخلت غرفة المقر مساءا بعد تناولي أطعمة ثقيلة ...نمت بعد حديث مع أحد شغيلة المقر حول أنجاز المعاملة ...صباحا أستيقظت على صوت مسؤول البدالة ..تلقفت سماعة التلفون بسرعة ..سمعت صوتا من بعيد ..يقول لي ..تعرف فاضل سباهي ..قلت نعم ..قال ..لقد مات .....صباحا ذهبت الى مقر شقلاوة ..لكي اعرف الاسباب في موته ..بالمصادفة كانت سيارة لاندكروز ..تريد الآنطلاق الى السليمانية ...حشرت نفسي مع الشباب ..وصلنا ظهرا الى مقر كركوك ...عرفت من بعض المعارف ..أن فاضل ..قد تم اقناعه في أيران ان يرجع الى شمال العراق عن طريق أحد الآصدقاء في سجن ابي غريب ..الرجوع الى أحضان الحزب ..وصل فاضل الى السليمانية ليلا ..لم تستقبله أدارة مقر كركوك ..في ذلك اليوم كان موجودا في استعلامات المقر ..الملقب بالروسي ..رفض ان يعطيه تصريح ..أن ينام في أحد الفنادق ..خرج فاضل بعد مجادلة حامية مع الروسي ..ذهب يبحث عن منام في المدينة ..هناك تلقفه الذهان ..بسرعة البرق وطار به مع كم قنينة عرق الى غرفهم الرديئة ..وحصل ماحصل لي ..في الفترة السابقة ..أنا حالفني الحظ لكي أنجو من موت محقق ومرسوم ..لكن فاضل وقع في الفخ ....ظهرا تقابلت مع الروسي في مقر كركوك ..عندما صافحته كان يهز نفسه مثل كلب مبلول ..طال لي في شرح قضية سباهي ..برر كثيرا ..ووجهه الوردي كبوز كلب جوعان ..دافع عن الحزب ..باسهاب ...قلت له ..أنت رفضت ان تستقبل فاضل في المقر ..قال ..نعم ..قلت الان اين فاضل ؟؟..توقف عن الاجابة ..حك صدغيه بيده المبلولة ..قال حاليا ..دفن فاضل في مقبرة الشهداء ..اما الجناة الان في ذمة التحقيق ..لكن بنى له قبر فاخر من البناء الجيد!! ..قلت لكن اين مبلغ المال الذي بحوزته ..اعتقد الاف الدولارات ..واين أختفى جواز سفره ..قال لي والرذاذ من فمه يتطاير ..لا أعرف ..لكن مسكوا الاسايش الجناة ..نظرت في عيناه الكاذبة ..وتركته بعدما نادوا علية..شغيلة مقر شقلاوة ..سوف نرحل الى اربيل ..وصلنامساءا ..نمت مبكرا ومتعبا في مقر اربيل...صباحا ركبت الى دهوك ..وصلت مساءا الى زاخو ..أكلت العشاء في مقر الآشوري ونمت عندهم ..لكن كنت مسهد وتعبان وقلق ..ودعت أصدقائي المسيح ..اجرت سيارة ..وصلت الى ابراهيم الخليل ..قبل العاشرة صباحا ..كانت هناك طوابير من الناس للسفر الى تركيا ..ظهرا حان دوري في تقديم معاملة السفر ..قدمتها ..لقد دخل كل المسافرين الى الادارة ..أما انا أستوقفني الموظف ..قال لي ..المدير ..يريد ان يلتقي فيك ..قلت خير ان شا الله ..قال لا اعرف ..أنتظر ..جمة من الاسئلة تدور في مخيلتي ..هل هناك ..شئ استجد في قضية فاضل ..كنت اتصور اشياء خطرة تتدفق كالهواء الحار في غرفة الآنتظار ..فتح الباب بعد أكثر من نصف ساعة انتظار ..قال لي الموظف ..تفضل في مقابلة المدير ..عندما فتحت باب الغرفة بخ في وجهي الهواء البارد كشتاء في الاماسي الباردة ..كان المدير كريم العين وحنطاوي الشكل وممتلأ الجسم ..قابلني بابتسامة باهته ..قال لي امام أحد الموظفات ..الجالسات قرب مكتبه ..كم دفعت الى رسومات السفر ..والكتاب الرسمي امامه ...قلت الفين دينار سويسري ..وسحبت الوصل من جيبي ..ووضعته امامه ..قال ..من الموظف الذي اخذ منك هذا المبلغ ..قلت مكتوب اسمه على الوصل ..قال لي ..اخي الدخول الى تركيا مجانا حسب اشارت الكتاب الرسمي ..مسك الكتاب بيده اليمنى ..هذه أشارات الكتاب انك تدخل تركيا ..لكن لم تدفع اي ثمن ..قلت ..له والعمل ..قال ..يجب عليك ان ترجع الى اربيل وتقابل ..السيد الوزير ..قلت له ..ياسيادة المدير ..انا تعبان ...هل هناك حل يرضي الاطراف ..قال .بلي ..اذ كنت تريد تتبرع بالمبلغ الى الحزب الديمقراطي الكردستاني ..قلت له ..موافق ..ضحكت الموظفة ..قالت لي ..ليش ..مو هذا حقك ..قلت لها ..يمعودة اريد اوصل قبل يوم ..بسط لي المدير ورقة ..واعطاني قلم وقال ..سوف ارد عليك وأنت تكتب ..قلت له ..حاضر ..كتبت ان أتبرع الى الحزب الديمقراطي مبلغا الفين دينار ..ولكم الموفقية ..وقعت ..اسفل الورقة بعد كتابة اسمي الثلاثي ..قال ..لي .الان يحق لك السفر ..فتحوا لي بوابة الخروج ...أستقبلني سائق تركي ..كان شابا بدون شوارب ..قال لي ..سلوبي .سلوبي ..كان يتكلم التركية معي ..طبطب على كتفي احد المعارف ..التفت عليه ..تصافحنا بحرارة كان سجينا معنا ..قال لي ..سوف ترحل مع هذا الشخص ..بعمولة مقدارها عشرون دولار ..أما اذ لم يسافر معكم في السيارة ..تقدر تدفع المبلغ الكلي قدره اربعون دولار ..السيارة صغيرة تتحمل شخصان او ثلاثة اشخاص ..شبيه بالسيارات الفرنسية او الايطالية ..من النوع الصغير ..سحب خمسة دنانير ..وقطعه الى قطعتين ..قال لي واحدة لك والاخر عندي ..عندما تصل الى تركيا ..ابعث لنا برقية على عنوان الدائرة ..ركبت السيارة والفرج يحز في صدري ببطأ ..ويعطي الى وجهي الحزين ..اشارات ترمي الى الضحكات المضطربة ....عبرنا النهر ..والسائق بين فترة واخرى يلتفت علية...ويقول ..بكلمات تركيه ..لا افهم معناها ..لكن أفهم من خلال اشارات يديه ..أن ازيد المبلغ ....وفهمت من اشاراته ..أنت ..يعني انا ..تسافر وحدك في السيارة ..قال لي بتوسل ..ارجو ان تدفع خمسين دولارا ..قلت له ..لا ..لكن سوف ادفع لك ثلاثون دولارا ....كان يسوق بسرعة في الشارع الطويل ....عندما وصلت الى اول مدينة تركية ..سلوبي ..دفعت الى السائق اربعون دولار فقط..

طركاعه لفت برزان بيس بهل العمارة ....كانت نسائنا يلطمن على قتلاهم الذين يموتون في شمال العراق..ابان فترة نهاية الستينات
حشك ..الحزب الشيوعي الكردستاني



#عبد_الرزاق_حرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيرة بن سباهي ....الجزء السادس والعشرون
- سيرة بن سباهي ....الجزء الخامس والعشرون
- سيرة بن سباهي ....الجزء الرابع والعشرون
- سيرة بن سباهي ....الجزء الثالث والعشرون
- سيرة بن سباهي ....الجزء الحادي والعشرون
- سيرة بن سباهي ....الجزء العشرون
- سيرة بن سباهي ....الجزء التاسع عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء الثامن عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء السابع عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء السادس عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء الخامس عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء الرابع عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء الثالث عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء الثاني عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء الحادي عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء العاشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء التاسع
- سيرة بن سباهي ....الجزء الثامن
- سيرة بن سباهي ....الجزء السابع
- سيرة بن سباهي ....الجزء السادس


المزيد.....




- لماذا تهدد الضربة الإسرائيلية داخل إيران بدفع الشرق الأوسط إ ...
- تحديث مباشر.. إسرائيل تنفذ ضربة ضد إيران
- السعودية.. مدير الهيئة السابق في مكة يذكّر بحديث -لا يصح مرف ...
- توقيت الضربة الإسرائيلية ضد إيران بعد ساعات على تصريحات وزير ...
- بلدات شمال شرق نيجيريا تشكل وحدات حماية من الأهالي ضد العصاب ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود- على أهداف في العمق الإيراني و ...
- قنوات تلفزيونية تتحدث عن طبيعة دور الولايات المتحدة بالهجوم ...
- مقطع فيديو يوثق حال القاعدة الجوية والمنشأة النووية في أصفها ...
- الدفاع الروسية: تدمير 3 صواريخ ATACMS وعدد من القذائف والمسي ...
- ممثل البيت الأبيض يناقش مع شميغال ضرورة الإصلاحات في أوكراني ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عبد الرزاق حرج - الجزء الآخير من سيرة بن سباهي ..من القسم الآول