أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ابراهيم علاء الدين - المقاومة لا تعني ترك الشعب يموت بنيران العدو يا حماس















المزيد.....

المقاومة لا تعني ترك الشعب يموت بنيران العدو يا حماس


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2512 - 2008 / 12 / 31 - 04:03
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


لليوم الثالث على التوالي يواصل العدو الصهيوني عدوانه الوحشي البربري ضد الاطفال والنساء والمدنيين الابرياء في غزة الصامدة مسجلا مجزرة جديدة تضاف الى مجازره الدموية في بلدة الشيخ، ودير ياسين، وابو شوشة، والطنطورة، وقبية، وكفر قاسم، وبحر البقر، وصبرا وشاتيلا، وقانا، وسط حالة من التكلس والجمود في المحيط العربي ، وتجاهل وعدم اكتراث عالمي، وضعف وهزال فلسطيني سواء من انصار المقاومة المسلحة او انصار الحلول السلمية.
وغني عن القول ان الحرب الضارية التي يشنها العدو ضد غزة، ليست وليدة اللحظة، وليست ردة فعل، لان العدو لا يتعامل مع الاحداث كردة فعل، بل تقوم افعاله على بحث ودراسة وتخطيط تشارك فيه معاهد الدراسات والابحاث والمؤسسات العلمية والعسكرية والاقتصادية ومختلف الجهات ذات العلاقة، وبالتالي فان قيام العدو الصهيوني بغاراته الوحشية ضد غزة، هو قرار تم التخطيط والتجهيز والتدريب والتحضير له منذ فترة طويلة.
واذا كانت حماس لديها بعد نظر سياسي فانه كان عليها ان تدرك ما يخطط له العدو، وان تعد القوة " "واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم" لمواجهة المخطط الصهيوني.
ويتضمن اعداد القوة اللازمة لمواجهة المخطط الصهيوني اعدادا على الصعيد العسكري والاقتصادي والمدني الاجتماعي والصحي، وما يتعلق بالمياه والطرق ووسائل الحماية والدفاع، وخطط الهجوم والانسحاب، والاعداد لمعالجة الاثار النفسية للحرب، والاثار الاجتماعية، وحماية المدنيين، وتوفير الغذاء والدواء اللازم للفترة المتوقعة للحرب والاعداد النفسي للمواطنين وتوفير كل الشروط التي تقلل من الخسائر في اوساطهم، وذلك ضمن خطط التعبئة الجماهيرية وتحديد دورهم في المعركة.
ومن ضمن المقومات التي يحرص من يرغب بدخول الحرب على توفيرها تلك المرتبطة بتحالفاته المحلية، والاقليمية والدولية، كي تساعده في توفير الغطاء الاعلامي والسياسي واشكال الدعم والمساندة العسكرية والمادية عند الحاجة.
كما يحرص من يريد خوض الحرب على توفير خطوط امداداته ومخابئه وخنادقه ووسائل اتصالاته، ومستشفياته وحماية منشآته ومؤسساته الحيوية .
كل ما سبق ذكره وغيره من التفاصيل الكثيرة التي يعرفها الخبراء العسكريون والمخططون الاستراتيجيون وكلها تكون ما يسمى بالقدرة العسكرية. (وكل هذا تتخذه دولة العدو)
والقدرة العسكرية ليست صواريخ أو حتى طائرات ودبابات ومدافع وانواع اخرى من التجهيزات العسكرية، وانما هي قدرة شاملة تتعلق بكل شؤون الحياة السياسية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية.
هذه الرؤية يعرفها كل القادة السياسيين في مختلف الدول صغيرها وكبيرها المتطور منها والمتخلف، الفقيرة منها والغنية.
ولذلك فعندما تتجه دولة من الدول لاتخاذ قرار بالحرب فعليها ان تقوم بمقارنة دقيقة بين قدرتها العسكرية وقدرة خصمها الذي تنوي مواجهته في ارض المعركة.
ومن الجنون والعبث بحياة الشعب والغباء بل والجريمة ان يقرر زعماء دولة خوض حرب مع عدو دون ان يكون هناك حقائق ثابتة تؤكد التفوق على قدرة القوة العسكرية للعدو، مع الاخذ بعين الاعتبار ان هناك نسبة يجب الا تتجاوز 10 بالمائة لخطأ بالتقدير.
وحتى لو كانت الدولة تتعرض للاستفزاز والابتزاز من طرف العدو (مثل سوريا التي تعرضت خلال العقود الاربعة الماضية لعشرات الاسفزازات من قبل العدو الصهيوني ومع ذلك لم تنجر الى حرب او حتى اشتباك محدود مع العدو لانها تعرف نتائجه سلفا وهو الهزيمة).
هذا المفهوم ينطبق على الحروب الكلاسيكية وعلى الحروب غير الكلاسيكية أي ما تسمى بحرب الشعب الطويلة الامد، او حرب الفدائيين (العصابات) وما يطلق عليها بالمقاومة المسلحة.
لا يوجد شيء في هذا الكون دون قوانين منظمة له ومنها هذه الحروب.
فهل حركة حماس التي تتزعم منهج المقاومة أي الحرب المفتوحة ضد العدو الصهيوني وفرت كل هذه القدرات لمواجهة القدرة العسكرية للعدو الصهيوني..؟
دون الدخول في التفاصيل فالواقع على الارض يشير بوضوح الى هزالة وضعف وبدائية كل البنى التحتية بمختلف اشكالها وانواعها وتفاصيلها، فالعدوان الصهيوني على غزة ينقل لنا الصورة واضحة بلا رتوش وبلا أي نوع من الضبابية او الغموض.
ولا نريد ان نذكر كم كان حجم التضليل الذي مارسته حماس بحديث مسؤوليها عن الرد المزلزل، وصواريخ القسام وغير القسام، وصور بعض الشباب الملثمين في استعراضات اعلامية وهم يطلقون الصواريخ، او غير ذلك من المظاهر، بالاضافة الى الخطاب العنتري.
لا نريد ان نذهب بعيدا في نقد سلوك وخطاب حماس حتى لا يقول البعض ان في كلامنا نوع من الشماتة لا سمح الله.
لكن السؤال هو من كانت حماس تخدع بخطابها واستعراضاتها.. هل كانت تخدع العدو الذي يرصد تحركاتها بالسنتيمتر ام كانت تخدع جماهير غزة على وجه الخصوص، والجماهير الفلسطينية عموما والجماهير العربية على الاعم.
وهل يجوز ان تخدع حركة وطنية ..! جماهيرها وانصارها ومن يفترض انهم حلفائها..؟
واذا كانت حماس تدرك حقيقة موازين القوى الفعلية بينها وبين العدو فلماذا لم تعمل على تفادي المواجهة العسكرية مع العدو.؟ (مثل حليفتها سوريا) ولماذا فوتت عليها الفرصة تلو الفرصة واخرها وقف العمل بالتهدئة التي كان هناك فرصة لتجديدها بجهود مصرية.؟
من الواضح ان الرؤية السياسية لحركة حماس هي السبب الرئيسي في سقوطها في الفخ الصهيوني، هذه الرؤية القاصرة هي التي تقف وراء جميع الاخطاء السياسية الفادحة التي وقعت بها حماس، بدءا من عملياتها الانتحارية (ضد اتفاقية اوسلو) التي ادت الى اعادة احتلال الضفة الغربية وبناء الجدار، وتقطيع اوصال الضفة الغربية بالحواجز. ومرورا بانقلابها على السلطة، ثم موقفها لاسلبي من الحوار الوطني، وتوجيه الاهانة لمصر واحتقار جهودها الهادفة الى توحيد القوى الفلسطينية.
وهناك المئات من الشواهد على الاخطاء السياسية الفادحة التي ارتكبتها حماس بعد تاسيسها وقبله عندما كانت لا تزال حركة اخوان مسلمين، ومن اهمها عدائها التاريخي لحركة المقاومة الوطنية الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية؟ واحتقار العمل المسلح الذي بدأته حركة فتح ومارسته فصائل العمل الوطني لاكثر من عشرين سنة قبل ان تقرر ممارسة العمل المسلح.
ويظهر القصور السياسي لدى حماس في عدم استيعاب حقائق الاوضاع السياسية في كل مرحلة من المراحل، فلم تبرهن في أي من مراحل تاريخها على استيعابها لحقائق الوضع السياسي، وكان موقفها غالبا ما يكون نتيجة لقرارات ذاتية شخصانية تقوم على التواكل وليس على التوكل، فهي تعتقد انها طالما هي حركة سياسية اسلامية فان الله عز وجل يجب ان يكون معها، ويجب ان ينصرها ويثبت اقدامها.
هذه هي الفلسفة السياسية التي استمدت منها حماس رؤيتها السياسية. ولذلك كانت كل مواقفها ومبادراتها تتسم بنوع من الصلافة والعنجهية والتعالي والغرور، وفيها الكثير من الاوهام والاحلام غير الواقعية.
ولاننا لا نقوم بعملية تأريخ لمسيرة حماس، فانه يكفينا للدلالة على ما نقول تسليط الضوء على بعض مواقفها الاخيرة.
قلنا ان العدو الصهيوني لا يقوم بحروبه بناء على ردة فعل، بل بناء على تخطيط وبحث ودراسة تستغرق وقتا طويلا من الزمن، فكيف لم تتمكن حماس من قراءة توجهات العدو وخططه واستعداداته..؟ ربما من الصعب معرفة التوقيت بدقة وهذا صحيح ولا يختلف عليه اثنين، ولكن ذلك لا يعني الا تؤخذ الاحتياطات كافة، وفي مقدمتها كيفية تفويت الفرصة على عدو متفوق عسكريا، وعدم التورط في معركة عسكرية غير متكافئة.
ومن الواضح ايضا ان حماس لم تكن تتصور ابدا حجم الهجمة الصهيونية المتوقعة، فجائت مفاجئة لها بكل معنى الكلمة، ولم تكن مستعدة لها حتى بابسط مقومات الاستعداد.
فيما كانت تصريحات مسؤولي حماس وعلى أعلى مستوى تعلق على تهديدات العدو قبل يوم السبت الدامي بما معناه " لن يجروء العدو على تنفيذ تهديداته .. لقد سمعنا منها الكثير". ويذهب بعض قادتها الى ما هو ابعد من ذلك فيحذر العدو من الهجوم على غزة "وانها ستكون مقبرة لجنود الاحتلال".
على ماذا تدل هذه التصريحات..؟ الا تدل على ضيق افق سياسي، وانعدام الرؤية الواقعية للحقائق على الارض.؟
ومن المؤكد ان القراءة السياسية لحماس للواقع السياسي كانت خاطئة، فهي اعتقدت ان الظروف لا تسمح للعدو بشن حرب عليها، لاعتقادها بان العدو مشغول بالانتخابات، والادارة الامريكة مشلولة في مرحلة تسليم واستلام الرئيس الجديد.
ولذلك تركزت جهود حماس على تعزيز سلطتها على غزة من ناحية، وعلى سحب بساط الشرعية من الرئيس محمود عباس من ناحية اخرى، وظهر هذا الامر جليا بمهرجان استعراض القوة بمناسبة ذكرى انطلاقتها.
وكل ذلك يتم استنادا الى دعم سوري ايراني ادى بها الى قطع كل صلاتها مع ما يسمى بمحور "الاعتدال العربي" وفي مقدمته مصر وبدرجة اقل السعودية والاردن.
ولذلك كان من المنطقي ان يكون الهجوم الاسرائيلي مفاجئا لحماس بكل المقاييس، شل قدرتها وشتت قواها، وخلق لها حالة من الارباك والارتباك، في كل الميادين وفي كل المجالات، وفي مقدمتها كالعادة في الجانب السياسي.
فعلى الرغم من ان العدو الصهيوني هو الذي ينفذ المذبحة، وهو الذي يقصف ويدمر، ويقتل، الا ان الخطاب السياسي لحماس سلط نيرانه واتهاماته على السلطة الفلسطينية، وعلى الحكومة المصرية، فيدعو خالد مشعل الشعب الفلسطيني بالضفة الغربية الى انتفاضة ثالثة "مدنية شعبية ضد الداخل، ومسلحة ضد العدو".
وبنفس الاتجاه صب قادة حماس واجهزتهم الاعلامية ومنها قناة الجزيرة جام غضبهم على السلطة ومصر باعتبارهما شركاء بالعدوان، مما يكشف للمرة تلو الاخرى قصور الفهم السياسي لحركة حماس. فبدلا من تصويب نيرانها ضد العدو الصهيوني قامت بتوجيهها الى الجبهة الداخلية لتزيد من تفتتها وانقسامها، وتوجت موقفها هذا بالامتناع عن المشاركة باجتماع الفصائل اليوم لبحث سبل ووسائل مواجهة العدوان الصهيوني. حيث عبر عن موقفها احد ناطقيها الاعلاميين فوزي برهوم تعليقا على دعوة الرئيس للحوار بقوله" ان حماس ترفض المشاركة لان عباس يهدف من ورائها لتسويق مشروعه الانهزامي الاستسلامي واخضاع المقاومة". (والله بودنا لو نعرف اين المقاومة).
ومن المؤكد ان هناك قراءة سياسية خاطئة لحماس التي يبدو ان مشاعر من البهجة والاعتداد بالنفس تسيطر على زعاماتها عندما ترى جماعات الاسلام السياسي تخرج بمظاهرات توجه لومها الحاد الى مصر، وتتهمها بالتواطوء مع العدو، وتهتف لحماس. وفي ذلك قصور سياسي فادح لا يدرك حجم الضرر الذي تؤدي اليه هذه الافعال كونها تؤدي الى تمزيق الساحة العربية، وتزيد من شقة الخلاف بينها وبين مصر، وتلقي بها نحو المزيد من الارتهان للموقف السوري الايراني.
ويبدو ان الوهم السياسي لدى قادة حماس بامكانية تعزيز دولة للاخوان المسلمين على الحدود المصرية، وامكانية ان تكون قاعدة للاخوان المسلمين المصريين، لتحقيق هدفهم المعلن باسقاط النظام واقامة دولة حسن البنا، لا يوجد ما يزعزعه، بل كما يبدو راسخا بالوجدان وهناك قناعة عميقة به، وفي ذلك اقصى درجات اللاواقعية.
ومن المؤكد انه ليس هناك قصور سياسي اكثر عمقا من تحميل وزر الجرائم الصهيونية الى القاهرة، لان مصر تبقى سواء رضينا او لم نرضى، هي العمق العربي والقائد العربي وعاصمة العروبة، وعاصمة القرار العربي، ولن تتمكن دولة هامشية مثلا ان تنتزع دورها القومي.
واخيرا فالخطأ الاكثر فداحة بل ربما يرتقي الى مستوى الجريمة قيام حماس بتوجيه الاتهامات للسلطة الفلسطينية، لان ذلك من شانه ان يزيد من وهن وضعف وتمزق الشعب الفلسطيني، مع العلم ان مواجهة الغطرسة الصهيونية لا تكون الا بالعودة الى الوحدة، العودة الى البيت الفلسطيني ، العودة الى الشرعية الفلسطينية.
ومن يتصور ان تظاهرات الاخوان، او خطابات حسن نصر الله، او دعوات مشايخ الجماعات الاسلامية، المتعاطفين مع حماس باعتبارها فرع فلسطين للاخوان المسلمين، والذين لم يسجلوا على مر تاريخ القضية الفلسطينية أي تعاطف مع حركة المقاومة الفلسطينية، من يتصور ان دعوات وتظاهرات وحماس قناة الجزيرة سيؤدي الى وقف العدوان سيأتي منهم فهو مخطيء وواهم وجاهل، ويعتبر مصاب بعمى الالوان والقصور السياسي.
وقف العدوان يكون بالتوجه الى رام الله ، ومنها التوجه بوبوفد جماعي الى القاهرة.



#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيخ نصرالله يهرب من جنوب لبنان الى القاهرة
- اين طهران ودمشق ومحور الممانعة والمقاومة من مذبحة غزة..؟
- لماذا السباحة ضد التيار ..؟
- ثقافة حمار ابليس .. ومهام القوى الديمقراطية
- امارة حماس.. والجلد والرجم .. وزوجة اخي الامريكية
- هل تمجيد الفعل الفردي يعبر عن ثقافة المقاومة ..؟
- سؤال يحتاج الى اجابة من كل من يمتلكها
- ابن خلدون : الاعراب اذا تغلبوا على اوطان اسرع اليها الخراب
- ثقافة الاحذية البدوية لا تبني حضارة
- المرأة البحرينية تنتزع بعض حقوقها وما زال الكثير امام العربي ...
- الشيخ هنية يعلن قيام امارة غزستان الطالبانية رسميا
- في ذكرى انطلاقة الجبهة الشعبية .. كيف يكون الحل لازمة اليسار ...
- ايها الوطنيون الى متى سيظل خداع حماس ينطلي عليكم
- التسامح الديني لدى غالبية الشعب الفلسطيني سيهزم مشرع حماس
- غزة ليست محاصرة .. المحاصرة هي حماس .. وأخذت سكان القطاع رهي ...
- خطة الحاج ابو القعقاع للقضاء على مشكلة العنوسة
- تحية الى -الحوار- المدرسة المتألقة في ذكرى تأسيسها السابعة
- من اين ستنطلق الشرارة ..؟؟
- خطة الحاج عطية للقضاء على مشكلة العنوسة
- هيلاري وجانيت وسوزان .. والعقل الناقص للمرأة المسلمة


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ابراهيم علاء الدين - المقاومة لا تعني ترك الشعب يموت بنيران العدو يا حماس