أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - رزكار عقراوي - الحوار المتمدن بعد 7 سنوات















المزيد.....

الحوار المتمدن بعد 7 سنوات


رزكار عقراوي
سياسي واعلامي يساري

(Rezgar Akrawi)


الحوار المتمدن-العدد: 2490 - 2008 / 12 / 9 - 10:17
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


اليوم نختتم 7 سنوات من عمر الحوار المتمدن، تلك المؤسسة التطوعية المستقلة التي حققت الكثير خلال هذه الفترة القصيرة نسبيا، بفضل الجهد الجماعي الخلاق من قبل طاقم العمل، وبمشاركة ودعم ألوف الكاتبات والكتاب،و ملايين الزوار، إذ شارك الجميع حسب قدراته وتخصصه ووقته في إنجاح هذا المشروع الذي أصبح احد ابرز المواقع اليسارية والعلمانية والديمقراطية في العالم العربي، بل في قائمة أحد أفضل المواقع الإعلامية أيضا.

و بعد سبع سنوات نتساءل هل من الممكن إن نستمر كمؤسسة الكترونية للمختصين لها موقع رئيسي - الحوار المتمدن مع شبكة مراكز و مواقع ملحقة ؟ والاستمرار في التطوير وتوسيع العمل بما يوائم التطور التقني و التغيرات الفكرية والسياسية لعموم الحركة اليسارية والعلمانية وكذلك حاجات مستخدمي الانترنت من متطلعين إلى مجتمع إنساني علماني متحرر، خاصة بعد توسع استخدام الانترنت في العالم العربي حسب تطور المجتمعات بنسب مختلفة .

أم من المفيد أن نتجه صوب التوسع العام ومشاريع على الأرض، والتحول إلى مؤسسة مجتمع مدني ذات العضوية المفتوحة والقيام بفعاليات ونشاطات جماهيرية عامة مختلفة الأوجه ؟

للجواب عن هذا التساؤل لا بد من تقييم بعض النشاطات الأساسية في الفترة الماضية وخاصة السنتين الأخيرتين التي شهدتا توسعا كبيرا للحوار المتمدن في كافة المجلات واطلاع كاتباتنا وكتابنا وزوارنا الأعزاء على آليات عملنا اليومي وإضفاء الشفافية عليها .


الإدارة
رسخت قواعد العمل الجماعي في إدارة الحوار المتمدن مع تعميم الشفافية الكاملة, اتخاذ القرارات يتم بشكل جماعي بعد الحوار البناء عليها أو طرحها للتصويت حسب قواعدنا المتبعة, طاقم العمل اليومي في حالة اجتماع دائم من خلال البريد الإلكتروني وأحيانا الاتصالات الهاتفية واللقاءات المباشرة إذا استلزم ذلك.
وهذا لا يعني عدم وجود اختلاف في الرأي حول المواضيع المختلفة ولكن آليات الحوار واتخاذ القرار المعبر عن الأغلبية يحظى بدعم وموافقة الجميع.
في كافة النشاطات ليس هناك قرار فردي ما عدا في بعض الأمور التقنية البحتة التي يعلم بها أيضا طاقم العمل وتتم استشارتهم فيها، هناك نمط من المجالسية في إدارة الحوار المتمدن.
يتبين للجميع إن طاقم العمل في الحوار المتمدن من خلال مواضيعهم أو من خلال نشاطهم السياسي والتنظيمي, إنهم من ذوي توجهات سياسية يسارية وديمقراطية مختلفة والتي لم يحاول الجميع جر الحوار المتمدن لها أو فرضها عليه وإنما العمل كـ- جبهة يسارية صغيرة منسجمة - وفقا لنقاط التقاء بما بخدم مصالح الرؤية الماركسية العامة واليسارية وعموم الحركة العلمانية والديمقراطية في العالم العربي والشرق الأوسط . الاختلاف في الرأي السياسي ليس هو المقياس في تعامل طاقم الحوار المتمدن في العلاقات الداخلية والخارجية وإنما قواعد العمل في الإدارة وقواعد النشر في التحرير.



التحرير اليومي
وفقا للقواعد العامة للإدارة في مؤسسة الحوار المتمدن يجري العمل في صحيفتي الحوار المتمدن ومروج التمدن , حيث طبق نمط التداولية في إصدار العدد اليومي مع إشراك الجميع في التحرير كلا حسب وقته وإمكانياته بحيث يضفي نوعا من التنوع في الإصدار والتحرير ونقل الخبرة بين الزملاء من اجل تطوير العمل التحريري على كافة المستويات وتعزيز العلاقة بين الكاتبات والكتاب . وقد حققت تجربة التداولية في إصدار العدد اليوم نجاحا كبيرا، وأبرزت الحوار المتمدن كمؤسسة جماعية، و تم تطوير النظام التقني للتحرير بحيث يسهل العمل التحريري وكذلك الحوار حول المواضيع واليات النشر والتصويت على المواضيع قبل النشر إذا استلزم ذلك.

قواعد وأولويات النشر المعلنة هي الأساس في تحرير المواضيع , واعتقد انه لا بد لنا إن نطور قواعد النشر بشكل يضفي عليها وضوح اكثر وخاصة للكاتبات والكتاب.

العبء الكبير على طاقم التحرير التطوعي الذي لا يتجاوز أصابع اليد يعيق حل إشكالات التحرير بسرعة للكتاب والكاتبات الذين يتجاوز عددهم العشرة ألاف لحد الآن بالاضافة الى مايقارب 2500 موقع فرعي ، وفي ارتفاع مستمر, ونتوقع منهم التفهم والصبر ونعتذر الآن لتعذر استجابتنا السريعة للعشرات من الأسئلة والطلبات التي تصلنا بشكل يومي لعدم توفر الإمكانيات لذلك.

إصدار مئة موضوع في اليوم ما عدا الإخبار , الحملات , الملفات , المواقع ........ الخ لابد أن تصاحبه أحيانا أخطاء هنا وهناك وهي ليست مقصودة ولكنها هي نتيجة ضغط العمل بسبب محدودية عدد الكادر المساهم في العمل.


التقنية
إحدى المشاكل الرئيسية التي تواجهنا هي محدودية الكادر التقني وفي بداية السنة الماضية واجهتنا الكثير من الصعاب وخاصة على الصعيد التقني وكانت جميع المواقع بطيئة جدا بسبب تزايد الحجم وعدد الزوار وبالتالي خلق عبئاً اكبر على العمل إداريا وتقنيا . الإمكانيات التقنية والمالية المحدودة أبطأت حل المشكلة ولكن تم في منتصف السنة حل الإشكال والانتقال إلى سيرفر جديد وهو الآن يعمل بشكل مناسب وسريع مقارنة بحجم وضخامة ملفات الحوار المتمدن.

ما زالت لدينا المئات من المواقع الفرعية المتراكمة والتي تحتاج التجديد حسب طلبات كتابنا وكاتباتنا الأعزاء ونتطلع إلى إعادة العمل بها في بداية سنة 2009.

الإمكانيات الجديدة أتاحت الفرصة للمزيد من التطوير خلال الفترة الماضية :
1. استحداث باب شارك برأيك.
2. طرح نظام التعليقات التي يتحكم بها الكاتب-ة
3. إرسال رسائل بشكل أوتوماتيكي من الزوار إلى الكتاب والكاتبات.
4. طرح المزيد من الملفات والحملات.
5. تطوير و توفير خدمات إضافية إلى المواقع الفرعية للكاتبات والكتاب.
6. تعزيز التواصل مع الكاتبات والكتاب والزوار من خلال نظام القائمة البريدية.
7. تقوية النظام الأمني التقني للحوار المتمدن ومواقعه في مواجهة محاولات الخرق والتخريب.
8. ........

هناك الكثير من المشاريع تحت التطوير


التمويل
ما زال الحوار المتمدن يعاني من مشاكل جدية في التمويل ومازال 100% من كادر العمل تطوعي وحتى الأجهزة التي تستخدم للعمل اليومي 98% شخصية، ومع هذا مستمرين في رفض الدعم من مشروع أو من جهات لها دور مباشر وغير مباشر في انتهاك حقوق الإنسان.

أصبحت الإعلانات وخاصة من شبكة غوغول الجزء الرئيسي التي تغطي الكلف المتصاعدة لعملنا ولكن ليست بالكافية الآن بعد تأثرها بالأزمة الاقتصادية العالمية.

دعم الكاتبات والكتاب والزوار له دور كبير في إدامة الحوار المتمدن ماديا وأيضا معنويا يعني الكثير حيث يبرز مدى التعاطف والأهمية التي يحتلها عندهم.


مشروع الكتاب الشهري
احد نشاطاتنا في التوجه نحو توسيع العمل على أرض الواقع كان مشروع إصدار الكتاب الشهري في العراق بدعم من مؤسسة - اولوف بالمة - السويدية ومشاركة منظمات عراقية. وكان من المؤمل إن يكون المشروع خطوة أولية في التحول إلى الإصدار الورقي وتحويل الحوار المتمدن إلى جريدة أو مجلة دورية حسب الإمكانيات.
الايجابيات:
1. البدء بإصدار الحوار المتمدن بشكل ورقي مختص بالشأن العراقي والوصول إلى عدد أكبر من القراء والمختصين.
2. دعوة الكاتبات والكتاب للكتابة في مواضيع محورية ومهمة للواقع العراقي وكانت الاستجابة كبيرة حتى من غير الكتاب العراقيين.
3. الاستفادة من الخبرة المكتسبة في إدارة المشاريع والعمل المشترك مع المنظمات الأخرى.
4. الخبرة في التعامل مع المنظمات المانحة.
5. تطوير آليات العمل على صعيد تحرير مطبوع ورقي.
6. إصدار الكتاب الرابع عن المرأة والذي يعد احد أهم الكتب التي تتعرض إلى واقع المرأة العراقية بعد الاحتلال وسقوط النظام البعثي

السلبيات:
اعتقد أن المشروع لم يحقق بشكل كامل الأهداف المرجوة منه وذلك للأسباب التالية:
1. الوضع الأمني والسياسي المتردي جدا في فترة مشروع الكتاب.
2. كان المشروع جديدا لكادر الحوار المتمدن ولكن كان من الصعب جدا إدارة المشروع عن بعد وخاصة من الدنمرك واستحالة السفر في الأوضاع الأمنية السيئة والارتباط الشخصي والحياتي للزملاء لكون الجميع متطوعين.
3. ومع انه تم تحديد قواعد عمل المشروع بشكل واضح من قبل الحوار المتمدن ولكن ضعف الإدارة وقلة الخبرة للمنظمات العراقية المتعاونة وغياب أساليب العمل الجماعي فيها واقتصار تعاون الحوار المتمدن على أشخاص محدودين اثر بشكل كبير على بطء المشروع.
4. خلل في طريقة تعامل كوادر مؤسسة - اولف بالمة - مع المشروع ومع الحوار المتمدن.
5. خلل كبير في عملية التوزيع وخاصة إلى الخارج حيث لم يصل إلى الحوار المتمدن إلا نسخ محدودة من الكتب بحيث تعذر إرسالها إلى الكاتبات والكتاب المشاركين.
6. مرور الحوار المتمدن بمشاكل داخلية في تلك الفترة.
7. الإمكانيات المالية المحدودة التي خصصت للمشروع .
8. عدم وجود كوادر في الحوار المتمدن متفرغة لإدارة المشروع.





دور وتأثيرالمتبادل للحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية

اعتقد إن للحوار المتمدن له تأثير كبير ومتبادل على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية من خلال أوجه مختلفة:


1. الحوار المتمدن لم يكن يصل الى هذا المستوى باي شكل من الاشكل لولا مشاركة ودعم الشخصيات والقوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية من مختلف الاتجاهات .

2. فهو الآن المنبر الواسع لمعظم تلك التيارات والقوى والشخصيات التي تمكنت عبره من إيصال وجهات نظرها وأرائها وسياساتها ومواقفها إلى الملايين من الزوار.

3. الكثير من تلك القوى والتيارات والشخصيات دعمت الحوار المتمدن بشكل محدود وغير مشروط وفقا لامكانياتها الشحيحة.

4. تنشيط أجواء الحوار الايجابي البناء في ما بينها ولكن لم يصل حتى الآن إلى مستوى الطموح.

5. ساهم الحوار المتمدن في الدفاع عن قضية المرأة ومساواتها التامة بشكل فعال و حيوي وأبرزاها بشكل كبير واعتبارها احد المحاور الأساسية في عمله.
كما ساهم في طرح القضايا الحساسة - التابو- للحوار والبحث في العالم العربي و الإسلامي مثل (حقوق مثلي الجنس ,عقوبة الإعدام ,فصل الدين عن الدولة )

6. أصبح الحوار المتمدن مكتبة الكترونية ضخمة للباحثين حول اليسار والعلمانية والديمقراطية وخاصة الأرشيف الماركسي وألوف من الكتب و البحوث والدراسات اليسارية والعلمانية.

7. ساهم بفعالية في تعزيز وترسيخ التوجه نحو العمل المشترك بين تلك القوى والتيارات والتركيز على ذلك من خلال الملفات والحملات الحوارية.

8. كانت حملات الحوار المتمدن الداعمة في الدفاع عن تلك القوى أو مواجهة انتهاكات حقوق الإنسان لها تأثيرها الإيجابي الكبير في الضغط على الجهات والسلطات المعنية ، ولكن في نفس الوقت تعرض الحوار المتمدن إلى الحجب والمضايقات بسببها.

9. صحافة تلك القوى والتيارات استفادت بشكل كبير في اعادة نشر المواضيع الحوار المتمدن في صحافتها الورقية, وكان ذلك دعما وترويجا كبيرا للحوار المتمدن وكتابه.

10. يعتبر الحوار المتمدن منبراً متفتحاً ومفتوحاً على كل الآراء , كما أصبح أيضا منبرا للأقلية الحزبية والتي في الكثير من التيارات والقوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية لا يسمح لها بنشر أرائها ونقدها في إعلامهم الرسمي مما خلق نوعاً من التشنج أحيانا من قبل البعض في قيادات تلك القوى والتيارات مع الحوار المتمدن واتهم أحيانا بدعم هذا الطرف أو ذاك.

11. اتهم الحوار المتمدن أيضا للأسف بموالاة أو التبعية لقوى واتجاهات سياسية معينة بسبب كون ذلك الاتجاه فاعلا في استخدام الحوار المتمدن في نشر سياساته, بياناته , أخباره .... الخ مما أعطي انطباعا وكأن الحوار المتمدن موال له. اعتقد إن الكثير من قوى اليسار والديمقراطية لم تستفد حتى الآن بشكل مناسب من الحوار المتمدن لإيصال رسالته إلى عدد هائل من الزوار والاستفادة من إمكانياته التقنية والإعلامية إما لعدم إدراكها لأهمية ذلك , أو لوجود مواقف سلبية وتحفظات تجاه الحوار المتمدن , أو لتعصبها التنظيمي وانغلاقها الداخلي أو بسبب النظرة الاستعلائية ولاقتصارها على مواقعها الإعلامية ذات الطاقات المحدودة.
للاسف الشديد ايضا ان بعض من الشخصيات اليسارية والديمقراطية من كتاب وكاتبات الحوار المتمدن الاعزاء يتهمون الحوار المتمدن بنفس الاتهام واحيانا الترويج لاتهامات غير موثقة! لمجرد إن طاقم العمل رفض نشر موضوع معين لهم أو فرض إجراء تعديل لموضوعهم لمخالفته قواعد النشر , او سمح بنشر انتقاد سياسي لأرائهم ......... الخ.



إلى أين نتجه ألان ؟ التطور المستقبلي

استمرار العمل كمؤسسة الكترونية
كمؤسسة سياسية وثقافية وإعلامية الكترونية وفي ضوء التحول الكبير والمتسارع في الإعلام الإلكتروني في عهد العولمة وشيوع استخدام تقنية المعلومات للترويج الثقافي والإعلامي , اعتقد بأن علينا أيضا الاستمرار في مواكبة ذلك والاستمرار بالعمل كمؤسسة الكترونية مع التطوير المتواصل في كافة المجالات التحريرية والتقنية والإدارية. وهذا يستلزم التوسع المتوازن وفتح العضوية للمختصين بحيث لا يعيق العمل أو يخلق سلبيات أو يؤثر على الاستقلالية الكاملة للحوار المتمدن وعلى هويته اليسارية والديمقراطية والعلمانية. اعتقد أن التوسع التنظيمي لابد أن يكون مدروسا وفقا لحاجات ومتطلبات العمل وليس إلى عضوية مفتوحة تستند إلى التوسع العددي وليس النوعي.



الحفاظ على استقلالية
الحفاظ على استقلالية الحوار المتمدن لابد أن يكون احد القواعد الأساسية للعمل والتطوير والاستمرار كمنبر واسع للماركسية واليسار ومتفتح بشكل كبير على كافة الاتجاهات العلمانية والديمقراطية. الاستقلالية لا تنفي التعامل السياسي مع المنظمات اليسارية والديمقراطية المختلفة وكذلك التعاون مع الهيئات الإعلامية الأخرى.


التطوير التقني والتفاعل مع الزوار
لدينا خطط كبيرة للتطوير التقني بحيث تعطي خدمات اكبر للكتاب والكاتبات من خلال إعادة تصميم المواقع الفرعية وإضافة خدمات جديدة لها وتطوير تقنيات البحث.

كما نتجه إلى تعزيز دور الزوار في التفاعل والمشاركة في النشاطات المختلفة وإطلاق باب – شارك برأيك- هو إحدى الخطوات بهذا الاتجاه، وسيليه نظام التعليقات وكذلك نظام التصويت على إحداث الساعة والمواضيع المختلفة ومشاريع أخرى تحت الدراسة.

كما سنحاول طرح باب الأسئلة والأجوبة FAQ لتوضيح كافة جوانب العمل والتحرير وإدارة المواقع بحيث يصبح من السهولة الحصول على المعلومات والردود على الأسئلة المتداولة.



القسم الكردي
ندرس الآن إطلاق القسم الكردي للحوار المتمدن في 2009 بعد توفير الإمكانيات التقنية والإدارية اللازمة حيث يمكن ذلك في تعزيز الإعلام اليساري والعلماني للناطقين بالكردية , وسيكون ذلك نشاطا مكملا لمواقعنا اليسارية الشقيقة بالكردية – ده نكه كان – و – هاوبشتي.



في الختام , ورغم كل الأخطاء والهفوات التي ربما حصلت خلال عملنا الجماعي الكبير في الحوار المتمدن , اعتقد بأننا حققنا نتائج كبيرة وبإمكانيات محدودة ونود إن نقدم المزيد وهذا لن يتحقق بدون الدعم المعنوي والمادي والمساعدة من جانب الجميع ممن هم مقتنعون بقيم اليسار والديمقراطية والعلمانية ويتطلعون إلى عالم أفضل للجميع.



#رزكار_عقراوي (هاشتاغ)       Rezgar_Akrawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسئلة مفتوحة إلى رفاقي في قيادة الحزب الشيوعي العراقي حول ال ...
- ليس تأييداً ل وفاء سلطان وإنما دفاعاً عن حق التعبير والمعتقد ...
- مدنيون : يساريون , علمانيون , ديمقراطيون , تحرريون , جميعا و ...
- موضوعات للمناقشة - آن الأوان للعمل المشترك من اجل تحالف يسار ...
- مع نهاية عامنا السادس نقول وداعا -rezgar.com - ! وأهلاً ب - ...
- شكرا للجميع, الحوار المتمدن يتبوأ موقعاً متقدماً بين المواقع ...
- اليسار والنقابات في العراق, ملاحظات قصيرة حول الحوار في اتحا ...
- الحوار المتمدن ...... حملة إنسانية كركوك والحوار الديمقراطي
- الشيوعيون العراقيون في عيدنا الثالث والسبعين، ألف تهنئة من ا ...
- الحوار المتمدن ..... انتقاد اليسار ....الرأي الآخر ....
- الذكرى الخامسة لانطلاق الحوار المتمدن
- هل تعيش قوى اليسار والديمقراطية في الوقت الضائع؟ ألم يحن الو ...
- نداء عاجل إلى رفاقي يساريي وعلمانيي وديمقراطيي العراق, صوتوا ...
- شكرا على الدعم والعمل المشترك
- حافظوا على وحدة حزبكم ,نداء الى الرفاق في الحزب الشيوعي العم ...
- الى الرفاق في الحزب الشيوعي العمالي العراقي والايراني
- ضرورة بلورة تيار يساري مقتدر في الساحة السياسية العراقية


المزيد.....




- جريمة غامضة والشرطة تبحث عن الجناة.. العثور على سيارة محترقة ...
- صواريخ إيران تتحدى.. قوة جيش إسرائيل تهتز
- الدنمارك تعلن إغلاق سفارتها في العراق
- وكالة الطاقة الذرية تعرب عن قلقها من احتمال استهداف إسرائيل ...
- معلومات سرية وحساسة.. مواقع إسرائيلية رسمية تتعرض للقرصنة
- الفيضانات في تنزانيا تخلف 58 قتيلا وسط تحذيرات من استمرار هط ...
- بطائرة مسيرة.. الجيش الإسرائيلي يزعم اغتيال قيادي في حزب ال ...
- هجمات جديدة متبادلة بين إسرائيل وحزب الله ومقتل قيادي في الح ...
- مؤتمر باريس .. بصيص أمل في دوامة الأزمة السودانية؟
- إعلام: السعودية والإمارات رفضتا فتح مجالهما الجوي للطيران ال ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - رزكار عقراوي - الحوار المتمدن بعد 7 سنوات