أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - رزكار عقراوي - هل تعيش قوى اليسار والديمقراطية في الوقت الضائع؟ ألم يحن الوقت للعمل المشترك في ما بينها؟















المزيد.....

هل تعيش قوى اليسار والديمقراطية في الوقت الضائع؟ ألم يحن الوقت للعمل المشترك في ما بينها؟


رزكار عقراوي
سياسي واعلامي يساري

(Rezgar Akrawi)


الحوار المتمدن-العدد: 1206 - 2005 / 5 / 23 - 11:40
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


هل تعيش قوى اليسار والديمقراطية في الوقت الضائع؟
ألم يحن الوقت للعمل المشترك في ما بينها؟

يمر المجتمع العراقي حالياً بأوضاع مأساوية تتدهور يوما بعد يوم: انفلات أمني وإرهاب متواصل, فساد متفاقم ومنظم, تراجع الحياة المدنية وتفاقم السلوكية الطائفية والتعصب الديني و القومي, استمرار في استكمال الحملة الإيمانية المشوهة للنظام الفاشى المقبور, تراجع رهيب في دور القوى اليسارية والعلمانية في الحياة السياسية والاجتماعية والتأثير في الأحداث, يتزامن مع تنامي سلطة وتسلط قوى الإسلام السياسي بكافة أجنحتها ومحاولتها جر العراق نحو إقامة جمهورية إسلامية لا تقل رجعية وتخلفا وتعصباً عن الجمهورية الأم في إيران. فالسلطة السياسية بنيت على أساس المحاصصة الطائفية والقومية وغيبت تماما روح المواطنة العراقية والكفاءة. وإذ تعاملت قوى الإسلام السياسي وقوى أخرى بشكل سياسي ناضج و مسوؤل تجاه حركتها والمصالح الاجتماعية التى تمثلها وبلورت حتى الآن مشاريعها وتحالفاتها السياسية والاجتماعية واتفقت على سياسة موحدة لمواجهة القوى الأخرى وحققت الفوز في الانتخابات الأخيرة وتحاول بدأب فرض توجهاتها على الدولة والمجتمع العراقي, نواجه تخافاً في كل ذلك من جانب القوى الديمقراطية واليسارية. فهل هناك من تفسير معقول لكل ذلك؟


تحالف اليسار: أين هي قوي اليسار العراقي من العمل المشترك

ان التنسيق بين القوى اليسار والعمل المشترك امر ضروروي على كل الاصعدة وطرح برامج مشتركة لمواجهة التغييرات الحيوية في المجتمع , في مقابل هذا نجد أنها جميعاً تخوض صراعات داخلية رسختها النخب الفكرية المتزمتة والتي ليس لها أي علاقة بالواقع الاجتماعي والتي أثرت كثيرا على مجمل الحركة اليسارية في العراق, وأدت إلى غياب العمل المشترك الملح والعاجل بين قوي اليسار ليس على صعيد العراق فحسب, بل وعلى صعيد الدول العربية ودول المنطقة, في ماعدا تجارب قليلة هنا وهناك.
ورغم كل هذه المآسي الطاحنة والظروف القاسية التي تعيشها قوى اليسار العراقي والتي تستوجب اتخاذ إجراءات عاجلة لتغيير الوضع, فأنها وكما يلاحظ ما تزال تعاني من:

1 – تقديس وتمجيد وتهويل دور كل منها على حساب الآخرين, في حين أنه بعيد عن الواقع.

2 - التشتت وأسيرة التعصب التنظيمي وانشغالها بالصراعات الداخلية والعلاقات التناحرية ونفي الآخر وإضعافه وخوض الحرب الباردة ضد بعضها الآخر!

3 – ابتعادها عن عقد اللقاءات وإجراء الحوارات الفعلية بين مسؤولي القوى والأحزاب اليسارية والديمقراطية في العراق, إذ, وكما يبدو, ما يزال كل اليسار العراقي يعاني من - طائفية سياسية!- يرفض عمليا كل اتجاه يساري الآخر الذي يختلف عنه, بل أكثر من ذلك يخونه ويكفره ماركسيا ويساريا ويرفض اي شكل من اشكال العمل المشترك على كافة الأصعدة.

سأحاول بإيجاز عرض موقف احزاب ومنظمات اليسار العراقي (التى لدي اطلاع على سياساتها) إزاء العمل المشترك :

الحزب الشيوعي العراقي

كانت النتيجة الماساوية التى حصل عليها الحزب الشيوعي العراقي في الانتخابات ( مع كل تحفظاتنا على الانتخابات!) خير دليل على الوضع السىء والمتشتت لليسار والحزب الشيوعي العراقي, حيث أن الحزب كان وما زال يمثل القطب الرئيسى في اليسار العراقي, الذي لم يحاول فتح قنوات اتصال وحوار مع الاتجاهات اليسارية والديمقراطية للدخول في قوائم مشتركة قبل الانتخابات, حتى انه لم يدخل في قائمة موحدة مع جناحه الكردستاني – الحزب الشيوعي الكردستاني-, الذي دخل في تحالف مع القائمة الكوردية, ورفض الاشتراك مع منظمات يسارية وديمقراطية اخرى في قائمة موحدة نتيجة استمرار عقلية انه الوحيد الذي يمثل الحركة اليسارية وقائد الحركة الديمقراطية الأوحد.
حتى بعد الانتخابات لم يحاول الاستفادة من تجربته الذاتية والأخطاء التي ارتكبها من أجل طرح برنامج لعمل مشترك وإعادة تقييم علاقته مع الاحزاب والمنظمات اليسارية الأخرى نحو الأفضل, حيث ما زال يمارس سياسة التعتيم الكامل على كل نشاطات الاحزاب والمنظمات اليسارية الاخرى واحيانا نفي وجودها, وما زال يشن حملة منظمة غير معلنة على صعيد القاعدة الحزبية والجماهيرية ضدها. الحزب الشيوعي بخبرته التاريخية وحجمه السياسي ومسؤوليته السياسية والأدبية يتحمل المسوؤلية الكبيرة عن واقع تشتت اليسار وضعفه في العراق.

الحزب الشيوعي العمالي العراقي

مازال هذه الحزب أسير العقلية التي تعتقد في انه ليس الحزب اليساري الوحيد في العراق فحسب, بل انه الجهة العلمانية والديمقرطية الوحيدة أيضا ويمارس سياسة التكفير الماركسي واليساري ضد الحزب الشيوعي والمنظمات اليسارية الاخرى عمليا ونظريا, إنه مازال أسير الطروحات النظرية للشيوعية العمالية, والرؤية اليسارية المتطرفة التي لا تنسجم مع خبرة الحركة اليسارية العراقية والعالمية. في المؤتمر الثالث الاخير للحزب الشيوعي العمالي العراقي لم تكن هناك اي اشارة الى توحيد الجهود والعمل المشترك لقوى اليسار, رغم أن كورشي مدرسي, المنظر الجديد للحزب, طرح أراءً وأفكاراً عقلانية تبشر بتحول ايجابي لفكر الشيوعية العمالية و للحزب نحو التركيز والعمل من اجل مجتمع مدني علماني من خلال واجهته التنظيمية – مؤتمر حرية العراق -, التى حاول فيها الحزب تجميع التيار العلماني والديمقراطي ولكن تحت رايته وليس كاتجاهات مختلفة تعمل من اجل اهداف مشتركة.

اتحاد الشيوعيين العراقيين

يطرح نظريا العمل المشترك بين اقطاب اليسار ولكن بعد نفي صفة اليسار عن الحزب الشيوعي العراقي والعمالي, ولكن بشكل عام له توجه ايجابي نحو العمل المشترك ويؤمن بتعدد منابر اليسار وانعكس ذلك في اخر بيان للجنتهم المركزية .

الحزب الشيوعي العمالي العراقي اليساري

لا اعتقد ان يقبل اي نوع من العمل المشترك ولا يريد ذلك, حيث يعتبر نفسه الحزب الوحيد الذي سيقود الشعب العراقى نحو الامان والاشتراكية وليس هناك جهة يسارية اخرى في الساحة.

احزاب ومنظمات اخرى

اتحاد الشعب
مازال هذا التنظيم اسيرا لحالة التشنج مع قيادة الحزب الشيوعي العراقي ويحاول جر الامور الى مسائل شخصية اكثر مما هو سياسي.

القيادة المركزية
....... للاسف ليست لدي معلومات عن توجهات الرفاق في القيادة المركزية

منظمات اخرى
........
.......




التحزب والتنظيم اليساري

احد معوقات العمل اليساري المشترك تبرز في سيادة تقاليد ذات أرضية فكرية ستالينية ما تزال مسيطرة, بهذا القدر أو ذاك, على غالبية الأحزاب والمنظمات اليسارية العراقية, ابتداءً من المركزية المفرطة وفرض الولاء المطلق على القاعدة الحزبية باتجاه القيادة, إلى تغييب أو إنهاء (بكل الطرق) وجود الأقلية الحزبية, وإعلام أحادي الاتجاه, وإبراز شخصيات محددة وضمان تقديسها على حساب الحزب, وترسيخ المناصب بشكل أزلي كأنها ملكية خاصة, وغياب وضعف الحوار والنقد الداخلي والرأي المخالف أو الآخر, إذ يعتبر رأياً معادياً وانتهاءً بغياب الشفافية في التنظيم الحزبي, ..... الخ

لذا اعتقد أن أحزاب ومنظمات اليسار مطالبة على الصعيد الداخلي ب :

1- إشراك القاعدة الحزبية والجماهير في تقرير السياسة العامة للحزب من خلال فتح الصحافة ونشر الاراء المختلفة, وعقد الاجتماعات المفتوحة, والتعامل الايجابي مع الانتقادات واعتبارها نوع من التغذية العكسية من اجل التطوير نحو الافضل. ضرورة احترام التنوع والاختلاف وضرورة تغليب الموضوعي على الشخصي والمصلحة العامة على رغبات القيادة والتسلط وفرض الأفكار على القاعدة الحزبية.

2 – إرساء علاقات تنظيمية متحضرة وشفافة بين القيادة و القاعدة , الشفافية المالية , والابتعاد عن التعامل الاستعلائي والتلقين الببغائي واساليب الطرد والتوهين والعزل والتخوين...... الخ .

3 – تحديد مدة معينة لتبوء المناصب القيادية كدورتين مثلا وخاصة لسكرتير الحزب ومحاولة تقليل السلطات الشخصية وتحويلها الى قيادة جماعية, إشاعة تداولية الكادر القيادي على كل المستويات.

4- تغيير نمط الصحافة اليسارية من صحافة احادية الاتجاه تعكس رأي قيادة الحزب فقط الى صحافة متعدد الاتجاهات تعكس الرأي العام للحزب وجماهيره والحركة اليسارية بشكل عام.

5 – الاعتراف بالحق التنظيمي للاقلية ( كتل ومنابر ) وحقها في اصدار اعلامها الخاص.

6 - عقد مؤتمرات منتظمة يسبقها تحضير تنظيمي وسياسي بحيث يشارك العقل الجماعي في تقرير السياسة العامة للحزب وطرح تقييم انتقادي لسياسة الحزب بين كل مؤتمريين.

7 – الشفافية مع الجماهير والتفاعل الايجابي معها ومع القوى السياسية الديمقراطية الأخرى.

يجب أن نعمل من اجل أن تكون أساليب إدارة وتنظيم أحزابنا اليسارية مثالاً راقياً في أسلوب إدارة اليسار للدولة والمجتمع اذا ما استلم السلطة .




تحالف اليسار

لقد كان لتحالف قوى اليسار نتائج إيجابية في الكثير من الدول واستطاعوا تحقيق الكثير وخاصة في ظرف عالمي تراجع فيه دور اليسار وتمكنوا من مواجهة قوى اليمين والاستبداد بدرجات مختلفة .
ان لكافة أحزاب ومنظمات اليسار العراقي دور يشهد له في النضال من اجل العدالة الاجتماعية ومواجهة الاستبداد البعثي والإسلام السياسي غير المتنور والدفاع عن حقوق الإنسان والمرأة ومساواتها التامة بالرجل بطرق مختلفة ومستويات متباينة. والآن فأن الوضع يتطلب تصعيد ذلك النضال بالعمل الجدي من اجل بروز تحالف يساري يستند الى نقاط التقاء, وهي كثيرة, بين الاتجاهات المختلفة والعمل المشترك لوضع برنامج الحد الأدنى لقوى اليسار والديمقراطية ( مثلا مشروع حملة الحوار المتمدن) مع احترام استقلالية كل اتجاه في العمل السياسي والحزبي وتحالفاته. حيث يمكن:

1 – تشكيل إطار تنظيمي يضم كل تنظيمات اليسار, كما جري في أسبانيا, تكتل اليسار المتحد, وفي المغرب حيث شكلت خمس احزاب ومنظمات يسارية - اليسار الاشتراكي الموحد-, إطار تنظيمي. التحالف اليساري المقترح يقوم بتحديد البرنامج العملي المرحلي الذي من الممكن ان تلتف حوله كل قوى اليسار وتحديد طبيعة التحالف الداخلي وكذلك أطر التحالف مع الاحزاب والمنظمات الديمقراطية والعلمانية الاخرى.

2 - تشكيل لجان للعمل المشترك على صعيد المدن والدولة والخارج.

3 – التحضر للانتخابات القادمة بقائمة يسارية موحدة متحالفة مع كل القوى العلمانية والديمقراطية.

4 – تشكيل لجان للحوار الفكري ومحاولة التقريب والعمل المشترك من اجل تطوير الخطاب اليساري والعلماني, ومن الممكن الاستفادة من المؤسسات البحثية والعلمية .

5 – تنسيق العمل على صعيد المنظمات ( الحزبية ) الجماهيرية ومحاولة دمجها أو تشكيل منظمات جماهيرية مستقلة وتنشيطها نحو الدفاع عن حقوق الجماهير بكل فئاتها.

6 – تنسيق العمل في توفير الامان للجماهير وتوحيد الموقف من الاحتلال والمطالبة بجدولة انسحاب القوات الاجنبية .




التحالف اليساري الديمقراطي

إن خطر إعادة دكتاتورية أخرى في العراق وانهيار كامل للمدنية وتشديد الصراعات الدينية والطائفية والقومية, يحتم تشكيل جبهة واسعة بين التحالف اليساري المقترح مع كل التنظيمات المؤمنة بالفكر العلماني الديمقراطي والمدافعة عن المجتمع المدني من ديمقراطيين وليبرالبيين وإسلاميين متنورين, جبهة يمكنها على الاقل خلق نوع من التوازن في السلطة والنظام في العراق تمهيدا لنضال مضاد من اجل إقامة مجتمع مدني إنساني متحرر وبعيد عن كل انواع التميز والاضطهاد والمحاصصة المذهبية والقومية. المجتمع العراقي بحاجة ماسة الى مشروع مشترك كبير يتجاوز الأطر التنظيمية الحزبية الضيقة نحو العمل في حركة اجتماعية أوسع لقوي اليسار والعلمانية والديمقراطية في العراق .

ملاحظة:
ارجو ان لايؤخذ من موضوعي هذا في كونه انتقاصا او استفزازا لاحزاب ومنظمات اكن لها كل الاحترام وكان لي الشرف في النضال و العمل معها واعتبرهم الامل التقدمي الانساني في العراق , حيث ان الوضع السيء في العراق يستوجب المساهمة في تحريك الوضع المتشتت الراكد لقوى اليسار والديمقرطية لكي تلتقي وتتحاور على الاقل بغض النظر ان حصل اتفاق ام لا .



#رزكار_عقراوي (هاشتاغ)       Rezgar_Akrawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء عاجل إلى رفاقي يساريي وعلمانيي وديمقراطيي العراق, صوتوا ...
- شكرا على الدعم والعمل المشترك
- حافظوا على وحدة حزبكم ,نداء الى الرفاق في الحزب الشيوعي العم ...
- الى الرفاق في الحزب الشيوعي العمالي العراقي والايراني
- ضرورة بلورة تيار يساري مقتدر في الساحة السياسية العراقية


المزيد.....




- حماس تعلق على حوار الفصائل الفلسطينية في القاهرة
- حزب النهج الديمقراطي العمالي بوجدة يخلد الذكرى 39 الشهيد أمي ...
- سفينة صواريخ إسرائيلية تعترض مسيّرة في المجال البحري قبالة س ...
- م.م.ن.ص// قافلة تضامنية مع معركة المعطلين بتاونات في يومها ...
- تغيب عن الاحتفال بتحرير بلغراد.. سفير بريطانيا لدى صربيا يقل ...
- «كاثرين» ليست وحدها.. الخط الملاحي «وان» يعمل دوريًا بين مصر ...
- الشرطة الألمانية تعتقل عديد المتظاهرين خلال مسيرة داعمة لفلس ...
- -تسميته تخلق الكثير من الارتباطات-.. آخر -متحف لينين- في أور ...
- صوفيا ملك// تجديد معاهدة الحماية على قواعد جديدة... كيف يمكن ...
- الشعبية: تصاعد المجازر الصهيونية بغزة ولبنان يتطلب انتفاضة ع ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - رزكار عقراوي - هل تعيش قوى اليسار والديمقراطية في الوقت الضائع؟ ألم يحن الوقت للعمل المشترك في ما بينها؟