أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - بشير الحامدي - الحوار المتمدن بوابة للإعلام الحر














المزيد.....

الحوار المتمدن بوابة للإعلام الحر


بشير الحامدي

الحوار المتمدن-العدد: 2490 - 2008 / 12 / 9 - 10:08
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


ماذا يمكن أن يقول قراء وكتاب العربية عن الحوار المتمدن في ذكرى تأسيسه السابعة. قد تختلف الآراء [ولما لا تختلف ] إلاّ أن ذلك لا يمكن أن ينفي أنه بالفعل مثلّ ويمثل بوابة للإعلام الحرّ بكل المقاييس.
مؤسسة الحوار المتمدن وبرغم محدودية انتشار وتأثير الإعلام الرقمي في منطقتنا العربية استطاعت أن تكسر وهذا فخر لها حلقة من حلقات السياسات الثقافية العربية الرسمية القائمة على مصادرة الرأي الآخر وعلى القمع والمنع وتكميم الأفواه.
على صفحات الحوار المتمدن تمكّن كتاب العربية بالرّغم من أن الطّريق مازالت في بدايتها من اختراق الطّوق المضروب على حرية الرّأي والتّعبير من قبل السّلطات والحكومات الدكتاتورية العربية الفاسدة المرتشية والمرتزقة صنيعة الإمبريالية.
بفضل الحوار المتمدن أصبح بوسع كل الجمعيات والمنظمات والأحزاب وخصوصا تلك الممنوعة من النشاط في بلدانها من المحيط إلى الخليج من إبلاغ صوتها ونشر مواقفها والإخبار عن نشاطاتها وهي خطوة مهمة بلا شك في التعريف بنضالات الجماهير العربية ستساهم في رفع وعيها ووعي نخبها وتدفعها إلى المزيد من التنظم باستقلالية عن جلاديها والدفاع عن حقوقها الاقتصادية والسياسية.
توجهات كهذه لا يمكن إلاّ تثمينها ودعمها وترسيخها أكثر. ومنبر كهذا لا يمكن إلاّ دعمه والدعاية له والمساهمة في بناء صرحه.
في الأخير لا يسعني إلا أن أشدّ على أيدي القائمين على هذه المؤسسة وإلى الأمام.



#بشير_الحامدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا... لن تنسينا بيروقراطية الإتحاد العام التونسي للشغل موقفه ...
- أوضاع الأجراء في تونس في ظل تصاعد هجوم رأس المال وسياسة السل ...
- حول نظرية الثورة الدائمة - الجزء الثالث من كتاب حول تاريخ ال ...
- كيف تعاطت قوى اليسار في تونس مع انتفاضة الحوض المنجمي
- الإتحاد العام التونسي للشغل في ظل هيمنة بيروقراطية فاسدة ومش ...
- الجزء الثاني 2 من كتاب حول تاريخ الثورة الروسية وتناقضات نظر ...
- الجزء الثاني1 من كتاب حول تاريخ الثورة الروسية : تناقضات نظر ...
- هذا ما يحدث في تونس
- النقابي التابع
- رسالة مساندة إلى الجبهة الوطنية للدفاع عن المدرسة العمومية ف ...
- التعليم في عصر ثورة الاتصالات لصالح من؟
- تعليم الكفايات لصالح من؟
- كتاب: حول تاريخ الثورة الروسية وتناقضات نظرية الثورة على مرا ...
- بيروقراطية الإتحاد العام التونسي للشغل تفرض حل إضراب الجوع ب ...
- في تونس إضراب جوع 36 يوما مرت! فهل الأساتذة المضربون عن الطع ...
- في تونس ثلاثة أساتذة تعليم ثانوي يخوضون إضراب جوع منذ 20 نوف ...
- رسالة إلى النقابيين في تونس وفي المنطقة العربيةعن طبيعة مؤسس ...
- دفاعا عن الحرية النقابية من أجل نقابة مناضلة


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - بشير الحامدي - الحوار المتمدن بوابة للإعلام الحر