أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - محمد عابدين - سبع شمعات مضيئة في حياة أجيالنا














المزيد.....

سبع شمعات مضيئة في حياة أجيالنا


محمد عابدين

الحوار المتمدن-العدد: 2489 - 2008 / 12 / 8 - 08:20
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


كل شمعة منهن تضيئ أمامنا حيزا كاد يغشى علينا ، كل عام ونحن نرى النور من حولنا لفي إزدياد وإنتشار .. نور العلم والرقي السلوكي المتمدن والمتحضر .
نور عقول تنبهت للواقع المرير وأرادت التغيير .. وحتما ستحققه بفضلكم ..
ً في الذكرى السابعة لتاسيس منفذ الحوار الراقي لعبور بوابات التخلف والإنطلاق نحو التمدن اتقدم لكل القائمين على موقع الحوار المتمدن والسادة العاملين ، ولجميع العقول النابهة التي تشعل أمامنا نور الحرية وتحرك مداركنا نحو التقدم ، بتحية ملؤها الحب والتقدير والاحترام والاعزاز .

لقد أثر دور الحوار في تبادل الفكر الحر وتفاعله مع القارئ وتفاعل القارئ معه ولعب موقعنا دوراً يحمد له على الصعيد الإعلامي والثقافي ولقاء الفكر والمفكرين والقارئ .
ذلك الحوار الراقي المتمدن كان له دورا ً كبيرا ً في مواجهة طيور الظلام الدامس التي كانت ولازالت تحوم حول رؤوسنا .. وعلى الأقل وبمعاونة فكر الحوار ومفكريه ونور شموع فكرهم السبعة .. إستطعنا منع تلك الطيور من أن تعشش في رؤوس الكثير من أبنائنا .. ونتمنى المزيد من مواجهة قوى السيسيودينية المتعصبة ، والمتطرفة ، وخاصة قوى الإسلام السياسي وأقويائهم ؟

ناهيك عن الدفاع عن نصف المجتمع التائه .. رهينة المحبسين " الفتنة .. والعار " وما يقدمه الحوار الراقي المتمدن من محاولات لقمع قوى الظلام وإستقوائها عليهن بتابوهاتهم المقدسة ، ومقدسات مروياتهم .
وكما نرى .. ويرى الجميع دفاع منبر الحوار المستميت عن حرية الرأي ، والرأي الحر ، وأصحاب الرأي ، وحقهم في الحرية التي جبلنا عليها الله عز وجل ، وحقوقهم في إنسانية طاهرة نقية راقية .
وأخيرا ً وليس بيننا آخر
يعجز القلم .. ولا تفي الكلمات وحدها .. بإستيفاء الحوار المتمدن والسادة المحاورين حقهم
إلا إنني سألوح براية الحرية .. للسادة الأحرار
القائمين على العمل والتحرير
بموقعنا
موقع الحوار المتمدن
وكل عام وأنتم تنعموا في ضياء شموع الحرية والمساواة والعدل والديموقراطية



#محمد_عابدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى نحكم قبضتنا على الإرهاب ؟؟
- جريمة إغتيال عقولنا على من تقع ؟؟ الراوي أم المروية أم المرد ...
- لماذا تستهوينا المرويات أكثر من الآيات ؟؟ الجزء الثاني
- هل يعتبر الإيمان إسلاما أم الإسلام إيمانا ً ؟؟
- كيف نكون مجتمع سوي .. ونصف تعدادنا تقريبا ً ناقص عقل ودين ؟؟
- النقاب ما هو إلا تلميح جرئ بعدم كفاية الوارد في النصوص الثاب ...
- الإرهاب الفكري
- يا حسرتاه .. على أمة أسقطت جنين الحداثة قبل أن يولد
- أمة أسقطت جنين الحداثة قبل أن يولد
- دعوة دينية للعبادة .. أم .. دعوة سياسية للقيادة
- جدل تحت سقف سقيفة َغير مسار دعوة دينية للعبادة .. إلى .. دعو ...
- رهينة المحبسين الفتنة .. والعار صاحبة الفريضة السادسة
- جريمة إغتيال عقولنا على من تقع ؟؟ الراوي أم المروية أم المرد ...
- فى ذات السياق


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - محمد عابدين - سبع شمعات مضيئة في حياة أجيالنا