أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد عابدين - جدل تحت سقف سقيفة َغير مسار دعوة دينية للعبادة .. إلى .. دعوة سياسية للقيادة















المزيد.....

جدل تحت سقف سقيفة َغير مسار دعوة دينية للعبادة .. إلى .. دعوة سياسية للقيادة


محمد عابدين

الحوار المتمدن-العدد: 2471 - 2008 / 11 / 20 - 10:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


جدل تحت سقف سقيفة

َغير مسار
دعوة دينية للعبادة .. إلى .. دعوة سياسية للقيادة

فإختلط الدين بالدولة
وباءت الوطنية فيما بعد بوباء العصبية والحمية
وظهرت مبادئ السيسيودينية في حياة المواطن جلية مع ظهور الُملك العضود وباتت لديه نظرية المؤامرة والتآمر عليه راسخة في ذهنه حتى من حكوماته وأهله دامت إلى يومنا هذا
َكرهتنا في أنفسنا وَكرهت العالم فينا ومن حولنا
أفلم نكتفي بعد.. رحمة بأبنائنا وأجيالنا القادمة
وذكرنا فيما قبل عيوب التعصب الأعمى الذي سحبنا نحو نزعات بشرية مقدسة ، ونزاعات مستمرة حتى الآن ولم نجني من ورائها سوى دماء فلذات أكبادنا والأبرياء من البشر مراقة على الرمال ُتغذي مجرى نهر الدم الفاصل بيننا وبين الأمم الأخرى ، وعبثا ً لو حاولنا ستر تلك العورة .. وجهلا ً بالمتغيرات العالمية والعلمية لو لم نبحث في الأثر ونستخرج منه ما يعوق تقدمنا ويساعد على ردم منابع ذاك النهرالدامي ويسوى الأرض تحت أقدام أبنائنا ويمهد لهم مستقبل أفضل ونضعه في مكانه الصحيح من التاريخ .. وحرثا ً في الماء إن لم نستبعد أيا ًمن الفهم الخاطئ من مناهج دراساتنا سواء ً لكلام الله عز وجل وأحكامه ، أو لكلام رسوله الكريم وسنته .

وإلى موضوع اليوم حول

جدل وحوارات ومفاوضات
ورسول الله في بيته لم ُيفرغ من أمره قد أغلق دونه الباب أهله
فقد توفي الرسول صلى الله عليه وسلم ضحى الإثنين ، وبقي دون دفن ليلة الثلاثاء ونهاره ، ثم دفن وسط ليل الأربعاء
والتساؤل هنا :
لماذا تأجل دفن رسول الله ليلتين كاملتين ، وإنشغل المسلمون عن دفنه ثلاثة أيام وبماذا شغلوا ؟؟
وهل تنصيب الخليفة كفرض كفاية كما َتقولوا فيما بعد أهم وأولى َ من فرض كفاية دفن الميت .. مع ملاحظة هنا أن الميت ليس بفرد عاد .. بل كان رسول الله ونبيه وحبيبه ..
فأيهما أولىَ بكفاية الفرض .. وكلاهما فرض كفاية ؟؟؟؟؟؟؟
حسب القاعدة التي تقول :
إذا إجتمع فرضان فيتم العمل على الفرض الأولىَ .
ولكنها النزعة البشرية للسلطة والسلطان تغلبت على مشاعر الرحمة والرأفة .. والعجيب إنك تجد من بررها فيما بعد برسمها كفرض كفاية لتنصيب الخليفة ..!!!

كان في المدينة المنورة عدد من السقائف أشهرها سقيفة بني ساعدة
جاءت شهرتها بسبب الحدث التاريخي الهام الذى وقع فيها ، وهو مبايعة أبي بكر الصديق بالخلافة بعد وفاة النبي الذي ُتركوه في مكانه وأغلقوا الباب وسعوا يبحثوا عن السلطة والسلطان .
إجتمع عدد من الصحابة من المهاجرين والأنصار في سقيفة بني ساعدة ودارت بينهم مفاوضات وجدال لإختيار خليفة للرسول يقود المجتمع الإسلامي حديث النشوء ، وحدث الكثير من المناقشات حول تحديد الطريقة الواجب إتباعها في إختيار الحاكم ورشح الأنصار سعد بن عبادة للخلافة ( الذي قتله الجن في البعض من مروياتهم وهو يتبول واقفا ً ) ، وإعترض عمر بن الخطاب وأبا بكر ، وأكدا أحقية المهاجرين في الخلافة كما يعتقدا
وتوزعت الآراء إلى ثلاثة تيارات رئيسية :
رأي يقول : ويرى بقاء الحكم في قريش مستندا ً إلى أبو بكر الذي قال " إن العرب لن تعرف هذا الأمر إلا لهذا الحي من قريش ، هم أوسط العرب نسبا ً ودارا "
وكان هذا مخالفا ً
لرأي أهل المدينة : اللذين إستقبلوا الدعوة وإتخذ فيها المسلمون من مكة ملاذا ً ونقطة إنطلاق .
وهناك
رأي ثالث : يقول بأن يكون من الأنصار أمير ومن المهاجرين أمير آخر .
وهنا سأترك للقارئ تحديد مستوى التعصب في الفكر السائد آنذاك وتأثيره على السلوكيات الجمعية ..
إنتهى الإجتماع في النهاية بإختيار أبو بكر كأول خليفة .. حيث أن رسول الله لم يعين أحدا ً لخلافة المسلمين ، ولم ترد في أصل الأصول أية دلائل تشير لذلك .
و بويع أبو بكر يومها بيعة خاصة ، ُبنيت على أساس أن الرسول إختاره لإمامة جموع المسلمين حين أقعده المرض .
وإعتبر الشيعة فيما بعد أن غياب ركن هام في المجتمع الإسلامي آنذاك وهم الهاشميين ُينقص من إكتمال البيعة حيث غاب عنها على بن أبي طالب ، والعباس بن عبد المطلب ، وباقي أبناءه ، وتقول مصادرهم أن بعض الصحابة إعترضوا على نتائجها أمثال أبو زر الغفاري ، و عمار بن ياسر ، و المقداد بن عمرو ، و أسامة بن زيد و غيرهم ، ومن جهة أخرى يعتقد الشيعة أن بعض الحوادث التاريخية مثل غدير خم ، , حادثة الكساء ، و إئتمان الرسول لعلىِ َعلى شؤون المدينة أثناء غزوة تبوك ، و بعض النصوص القرآنية ، و الحديث النبوي مثل حديث " السفينة ، الثقلين ، يوم الدار ، المنزلة " فيها إشارة بالغة واضحة إلى أحقية على بن أبي طالب بخلافة الرسول ، وعلى الرغم من مبايعة على لأبو بكر رغبة منه في تفادي حدوث صدع في صفوف المسلمين ، بينما يذهب البعض الآخر إلى التشكيك أصلا ً في مبايعة على لأبي بكر إستنادا ً إلى بعض المرويات والروايات التي رواها إبن كثير ، وإبن الأثير ، والطبري عن إمتناع على بن أبي طالب وبعض الصحابة في دار فاطمة عن البيعة لأبي بكر .
وتعددت (( الروايات )) حول ما حدث تحديدا ً، و إختلفت (( الرؤى )) على صحة الإختيار أو الشورى في المفاوضات ، وتعد حادثة السقيفة أهم جذور الخلاف السني الشيعي المستمر للآن ، ونقطة خلاف دينية وتأريخية.
وهنا يظهر جليا ًما نعترض عليه من أعمال النقل بالعنعنة بقصد التعليم والثقافة والدراسة والتدريس .. ودائما ما نقول
بإننا يجب ألا نتمسك بالمرويات ونضعها كأسس تعامل وقيم ومبادئ ومعاملات وتعامل ومناهج دراسية .. ولكنها يجب أن تأخذ موضعها الطبيعي ومكانها المخصص من التاريخ ليس إلا .

نعود مرجعنا حول ما روي بتراثنا عن أحداث إجتماع سقيفة بني ساعدة
قال ابن إسحاق :
ولما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم انحاز هذا الحي من الأنصار إلى سعد بن عبادة في سقيفة بني ساعدة ، واعتزل علي بن أبي طالب والزبير بن العوام وطلحة بن عبيد الله في بيت فاطمة وانحاز بقية المهاجرين إلى أبي بكر وانحاز معهم أسيد بن حضير في بني عبد الأشهل فأتى آت إلى أبي بكر وعمر فقال إن هذا الحي من الأنصار مع سعد بن عبادة في سقيفة بني ساعدة قد انحازوا إليه فإن كان لكم بأمر الناس حاجة فأدركوا قبل أن يتفاقم أمرهم ورسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته لم يفرغ من أمره قد أغلق دونه الباب أهله قال عمر فقلت لأبي بكر انطلق بنا إلى إخواننا هؤلاء من الأنصار ، حتى ننظر ما هم عليه.

ولنا هنا وقفة لن تطول .. حول الفكر القبلي وتأثير قيم القبيلة في السلوك العام .. وسأترك أيضا ً الحكم فيها للقارئ النبيه .

خطبة عمر بن الخطاب عند بيعة أبي بكر
قال بن عباس :
فقدمنا المدينة في عقب ذي الحجة فلما كان يوم الجمعة عجلت الرواح حين زالت الشمس فأجد سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل جالسا ً إلى ركن المنبر فجلست حذوه تمس ركبتي ركبته فلم أنب أن خرج عمر بن الخطاب ، فلما رأيته مقبلا ً، قلت لسعيد بن زيد ليقولن العشية على هذا المنبر مقالة لم يقولها منذ إستخلف قال فأنكر على سعيد ذلك وقال ما عسى أن يقول مما لم يقل قبله فجلس عمر على المنبر فلما سكت المؤذنون قام فأثنى على الله بما هو أهل له ثم قال :
أما بعد فإني قائل لكم اليوم مقالة قد قدر لى أن أقولها ، ولا أدري لعلها بين يدي أجلي ، فمن عقلها ووعاها فليأخذ بها حيث إنتهت به راحلته ومن خشي أن لا يعيها فلا يحل لأحد أن يكذب على إن الله بعث محمدا ً ، وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل عليه آية الرجم فقرأناها وعلمناها ووعيناها ، ورجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجدها في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله وإن الرجم في كتاب الله حق على من زنىإذا أحصن من الرجال والنساء وإذا قامت البينة أو كان الحبل أو الإعتراف ، ثم إنا قد كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله لا ترغبوا عن أبائكم فإنه كفر أن ترغبوا عن آبائكم ألا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (( لا تطروني كما أطرى عيسى بن مريم ، وقولوا : عبد الله ورسوله )) ،
" وأتساءل عن معنى حديث عمر بن الخطاب وعن أسباب روايته من هذه الصورة ؟؟ "
ثم إنه قد بلغني أن فلانا ً قال والله لو قد مات عمر لقد بايعت فلانا ً ، فلا يغرن أمرئ أن يقول إن بيعة أبي بكر كانت فلتة فتمت وإنها قد كانت كذلك إلا أن الله قد وقي شرها ، وليس فيكم من تنقطع الأعناق إليه مثل أبا بكر فمن بايع رجلا ًعن غير مشورة من المسلمين فإنه لا بيعة له هو ولا الذي بايعه تغرة أن يقتلا ، إنه كان من خبرنا حين توفي الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن الأنصار خالفونا ، فإجتمعوا بأشرافهم في سقيفة بني ساعدة ، وتخلف عنا على بن أبي طالب والزبير بن العوام ومن معمها ، وإجتمع المهاجرين إلى أبي بكر فقلت لأبي بكر إنطلق بنا إلى إخواننا هؤلاء من الأنصار ، فإنطلقنا نؤمهم حتى لقينا منهم رجلان صالحان فذكرا لنا ما تمالا عليه القوم وقال أين تريدون يا معشر المهاجرين ؟ قلنا : نريد إخواننا هؤلاء من الأنصار ، قالا : فلا عليكم أن لا تقربوهم يا معشر المهاجرين إقضوا أمركم . قال قلت : والله لنأتينهم فانطلقنا حتى أتيناهم في سقيفة بني ساعدة فاذا بين ظهرانيهم رجل مزمل فقلت : من هذا ؟ فقالوا : سعد بن عبادة فقلت ما له ؟ فقالوا : وجع . فلما جلسنا تشهَد خطيبهم فأثنى على الله ثم قال أما بعد فنحن أنصار الله وكتيبة الإسلام وأنتم يا معشر المهاجرين رهط منا ، وقد دفت دافة من قومكم قال وإذا هم يريدون أن يحتازونا من أصلنا ، ويغصبونا الأمر فلما سكت أردت أن أتكلم وقد زورت في نفسي مقالة قد أعجبتني ، وأريد أن أقدمها بين يدي أبي بكر وكنت أداري منه بعض الحد فقال أبو بكر على رسلك يا عمر فكرهت أن أغضبه فتكلم وهو كان أعلم مني وأوقر فوالله ما ترك من كلمة أعجبتني من تزويري إلا قالها في بديهته أو مثلها أو أفضل حتى سكت قال أما ما ذكرتم فيكم من خير فأنتم له أهل ولن تعرف العرب هذا الأمر إلا لهذا الحي من قريش ، هم أوسط العرب نسبا ً ودارا ً، وقد رضيت لكم أحد هذين الرجلين فبايعوا أيهما شئتم وأخذ بيدي وبيد أبي عبيدة بن الجراح وهو جالس بيننا ، ولم أكره شيئا ً مما قاله غيرها ، كان والله أن أقدم فتضرب عنقي ، لا يقربني ذلك إلى إثم أحب إلى من أن أتأمر على قوم فيهم أبا بكر .
قال قائل من الأنصار : أنا جذيلها المحك وعذيقها المرجب منا أمير ومنكم أمير يا معشر قريش . قال فكثر اللغط وإرتفعت الأصوات حتى تخوفت الإختلاف فقلت :أبسط يدك يا أبا بكر فبسط يده فبايعته ، ثم بايعه المهاجرين ، ثم بايعه الأنصار ، ونزونا على سعد بن عبادة ، فقال قائل منهم قتلتم سعد بن عبادة : قال فقلت : قتل الله سعد بن عبادة . إنتهى
أعتذر للقارئ الغالي على طول المقال إنما إضطررت أن أورد ما سبق من ( سيرة إبن إسحاق – الروض الأنف – الجزء الرابع ) من موقع الإسلام دوت كوم التابع للمملكة العربية السعودية - وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد .. لا لشئ إلا تسهيلا عليه ، وإختصارأ لعملية البحث للسادة المشككين حول صحة ما أقول .. وهنا أقول لهم هذا ليس بكلامي بل هذا موجود في كتب تراثنا ومروياته العجيبة والتي توحي بما لا يعقله عاقل ، ، ُيتخذ ضدنا وعلينا .. ولا نقوى على الرد عليهم
وبالناسبة لي هنا تساؤل على عجل للسادة السدنة من أهل العلم أتساءل فيه عن : أين آية الرجم الوارد ذكرها في مروية إبن عباس عن لسان عمر بن الخطاب وموقفها مما بين أيدينا الآن من كتاب الله ، ومما قد ُيتخذ ضدنا بسببها ؟؟؟؟؟؟؟ .
وردا ًعلى طيور الظلام الدامس التي تلاحق كل ما هو صحيح لتعوره .. أقول هل لديكم رد مقنع بدليل من أصل الأصول يفيد بالخلافة للرسل .. غير ما بين أيدينا من مرويات تعضد الحكم والدولة من مثل
• الحكم في قريش ، والقضاء في الأنصار والآذان في الحبشة والآمانة في الأزد يعني اليمن ..
• قريش ولاة الناس في الخير والشر إلى يوم القيامة ..
• الخلافة في قريش والحكم في الأنصار والدعوة في الحبشة والهجرة في المسلمين والمهاجرين بعد
• إن هذا الأمر لا ينقضي حتى يمضي فيهم إثنا عشر خليفة كلهم من قريش .

عل وعسى يكون مقالي بصيص من نور لَيرى أبنائنا من خلاله طريق البعد عن التعصب الأعمى والإبتعاد عن الحمية الجاهلية ، وينظر تلك الطيور الجارحة التي تحلق فوق رأسه وُيطاردها وَيطردها ، ويطرد أوهامهم بعودة الخلافة للدولة الإسلامية .. وإن كان لي الحق في التساؤل فدعوني
أتساءل سؤلا ً إفتراضيا ً
فرضا ً لو كانت هناك دولة إسلامية ماهي حدودها وموقعها من جغرافية وطبوغرافية الكرة الأرضية ، وكم عدد الفرق الإسلامية التي ستنضوي تحت لوائها ، وُترى هل ستقبل كل تلك الفرق خليفة واحدا ً يرأسهم ويتولى أمرهم ، أم سيكون لكل فرقة خليفة وأمير وتنشب النزعات والمعارك ، وتسال الدماء ، وتجز الرقاب .
لعلني أجد إجابة وافية عند السادة السدنة من أهل العلم في علم وعلوم الدول والأمبراطوريات ....... !!!
واخيرا ًوليس بيننا آخر حتى يرجع طيور الظلام عن ظلام طيرانهم لنا لقاء من خلال هذا المنبر نلحق فيه أولادنا قبل أن تتوالد تلك طيور في أوكار أدمغتهم
وإلى لقاء آخر بإذن الله
محمد عابدين



#محمد_عابدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رهينة المحبسين الفتنة .. والعار صاحبة الفريضة السادسة
- جريمة إغتيال عقولنا على من تقع ؟؟ الراوي أم المروية أم المرد ...
- فى ذات السياق


المزيد.....




- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة
- تمثل من قتلوا أو أسروا يوم السابع من أكتوبر.. مقاعد فارغة عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد عابدين - جدل تحت سقف سقيفة َغير مسار دعوة دينية للعبادة .. إلى .. دعوة سياسية للقيادة