أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - إدريس ولد القابلة - تعرضت لعنف كلامي وتهديد من المخابرات المغربية















المزيد.....

تعرضت لعنف كلامي وتهديد من المخابرات المغربية


إدريس ولد القابلة
(Driss Ould El Kabla)


الحوار المتمدن-العدد: 2464 - 2008 / 11 / 13 - 10:12
المحور: حقوق الانسان
    


كريس شانج / عن جمعية "روبريف" البريطانية المهتمة بمعتقلي غوانتنامو

تعرضت لعنف كلامي وتهديد من المخابرات المغربية

حاوره : إدريس ولد القابلة/رئيس تحرير أسبوعة "المشعل" المغربية

زار كريس شانج، مبعوث جمعية "روبريف"، المغرب مؤخرا لمقابلة مسؤولين مغاربة بخصوص ملف المغربيين المعتقلين بسجن غوانتنامو وزيارة سعيد البوجعدية، وكذلك تنظيم ندوة صحفية بهذا الخصوص، إلا أنه منع من الزيارة، كما لم يسمح له بعقد الندوة.
وتهتم جمعية "روبريف" بالمعتقلين في وضعية صعبة في مختلف سجون العالم، العلنية منها والسرية، علما أن عدد الأشخاص المعتقلين من طرف الولايات المتحدة يقدر حاليا بما يناهز 30 ألف شخص محتجزين من طرف أجهزتها الأمنية في أماكن مختلفة، بما في ذلك بواخر تتحرك فوق المياه الدولية. وترى جمعية "روبريف"، أنه بعد انفضاح أمر سجن غوانتنامو وجب كذلك تسليط الأضواء حاليا على السجون السرية التي مازال لم يكشف أمرها بعد.
قبل مغادرة شانع المغرب، "المشعل" أجرت معه الحوار التالي.

- ما الداعي لزيارتك الحالية لبلادنا؟
+ إنها زيارتي الخامسة باسم جمعية "روبريف" من أجل الحديث بخصوص حالة ا لمغربيين المتواجدين إلى حدود الآن بسجن غوانتنامو. وكانت نيتي، كما دأبت على فعل ذلك خلال زياراتي السابقة، أن أحظى بلقاء مسؤولين مغاربة للتباحث معهم حول الأسباب التي تجعل الشقوري وناصر مرغمين على البقاء بكوبا ولم يتم نقلهما حتى الآن إلى بلدهما على غرار ما حدث للمغاربة العشرة قبلهم الذين كان آخرهم البوجعدية، التباحث مع السلطات المغربية حول سبل تقديم المساعدة لهما من أجل محاولة البت في ملفهما. هذا ناهيك عن رغبتي في لقاء المسؤولين المغاربة بخصوص حالة سعيد البوجعدية، ومحاولة زيارته في السجن.
وفي نظري، باعتبار أن جمعيتي ظلت تعتني به وتزوره في سجن غوانتنامو، كان من المفروض أن يسمحوا لي بزيارته، ولو لاعتبارات إنسانية.

- هل تم منع الندوة الصحفية التي كان من المقرر تنظيمها بالدار البيضاء؟
+ نعم، لقد تم منعها دون الإدلاء بأي سبب، حتى شعرت أنني ربما قد ارتكبت جرما بالتفكير في تنظيم ندوة صحفية للإدلاء ببعض المعلومات المتعلقة بالمغاربة المعتقلين بغوانتنامو والبحث عن سبل مساعدتهم في محنتهم. وازدادت دهشتي نظرا لعدم الإدلاء بأي سبب يبرر المنع، وقد حاولت الاتصال بإدارة الفندق لمعرفة السبب إلا أنه قيل لي إن المسؤول غائب وعليك انتظار حضوره، وكل ما علمته هو أن إدارة الفندق توصلت عبر الهاتف بتعليمات من جهة ما بهذا الخصوص.

- لقد منعت الندوة الصحفية، فماذا كنت ستقول لو لم تمنع؟
+ كنت أود التوضيح أن ملف المغربيين بغوانتنامو مازال جامدا وليس هناك أي جديد بخصوصه، وأن وضعيتهما تتدهور يوما بعد يوم، حيث فقدا كل أمل في الرجوع إلى المغرب، وبالتالي وجب على الجهات التي يهمها الأمر التحرك، سيما وأن المغربيين قضيا 7 سنوات في ذلك السجن الرهيب. كما كنت أود أن أطرح السؤال: لماذا "روبريف" وحدها هي التي ترغب في وضع حد لمعاناة هاذين المغربيين؟ ولماذا لا تتحرك الدولة المغربية خصوصا ونحن لا نعرف لماذا لازال احتجازهما مستمرا إلى حد الآن رغم عدم الإدلاء بأي دليل يرقى إلى اتهامهما بأي فعل جرمي ارتكباه، ماعدا أن حياتهما تقاطعت مع حياة معتقلين آخرين، كون أنهما تواجدا مع آخرين في نفس المكان وربطت بينهم علاقات تجارية... علما أنه تم الاحتفاظ بالكثير من معتقلي غوانتنامو كونهم شهودا في ملفات معتقلين آخرين.

- هل هذه هي المرة التي يتم منعك فيها من إجراء ندوة صحفية بالمغرب؟
+ نعم إنها المرة الأولى


- ألم يسبق لك أن التقيت بأي مسؤول؟
+ لقد التقيت مسؤولا في وزارة الخارجية، ومرة تمكنت من مقابلة وزير العدل (عبد الواحد الراضي). لكن بصعوبة كبيرة جدا ودون جدوى.
دائما، قبل زيارتي للمغرب أبعث بطلبات المقابلة عبر البريد والفاكس، وبعد ذلك أتأكد من أن الرسائل قد وصلت إلى أصحابها. غير أنه عندما أصل إلى المغرب يقال لي إنهم لم يتوصلوا بأي شيء. واضطر مرة أخرى لإيداع الطلبات يد ليد وأنتظر الجواب وغالبا ما يكون دون جدوى.
وخلال إحدى زياراتي الأخيرة، بعد إلحاح كبير أخذوني إلى مسؤول بوزارة الخارجية استقبلني بحفاوة واحترام. غير أنه اعترف لي في نهاية المطاف بأنه لا يعلم أي شيء عن ملف المغربيين المعتقلين بغوانتنامو.

- قلت إنك تشعر بأن الدولة المغربية لا تهتم بمواطنيها المتواجدين بكوبا، فهل معتقلو غوانتنامو لهم نفس الشعور؟
+ في الواقع لم ألتق بهاذين المغربين، لكن بعض الزملاء رأوهما هناك، وقد أكدوا أنه لم تعد لهما أية رغبة في العودة إلى المغرب. أحد الزملاء التقى بيونس الشقوري في الأسبوع الأول من شهر أكتوبر، وصرح له بأنه يتمنى أن يحاكم بالولايات المتحدة، وهذا يعني فقدانه للأمل في العودة إلى بلاده.

- هل هذا يعني أنهما يفضلان أن يحاكما بأمريكا وليس بالمغرب؟ وهل من الممكن أن يحظيا بمحاكمة هناك؟
+ نعم، إنهما يفضلان ذلك حاليا، لاسيما وأن بعض القضاة الأمريكيين قد شرعوا في تحديد مواعيد لجلسات أولية للحسم في أمر المتابعة أو عدمها، وفعلا حدد أحد القضاة بعض التواريخ، وهذا ما أعاد الأمل لمجموعة من المعتقلين.
نعم، يمكن أن يحاكما هناك، علما أنه يمكن دائما المطالبة بعودتهما إلى المغرب إذا رغبت الدولة في ذلك، حتى ولو تم تعيين تاريخ الجلسة بأمريكا. وهذا ما وقع مع أحد السودانيين، لأن الحاسم بهذا الخصوص هو الضغط السياسي.

- إذن ليس هناك ما شثير إلى إمكانية عودة المغربيين إلى المغرب
+ لا أتوفر على أية معلومة بهذا الخصوص إلى حد الآن. علما أنه من الناحية اللوجيستيكية كان من الممكن نقلهما رفقة بوجعدية وسامي الحاج، لأن الأمريكيين يولون لهذا الجانب اللوجيستيكي ولا يمكنهم تخصيص طائرة لمعتقل واحد أو وجهة واحدة، إلا عند الضرورة القصوى.
إن حالة المغربيين غير واضحة، ليس هناك أي دليل ضدها، كم أنهما لا علاقة لهما بأي من المعتقلين المرشحين للمثول أمام القضاء الأمريكي، وبالتالي لا نفهم لماذا يتم الاحتفاظ بهما إلى حد الساعة بغوانتنامو.


- هل سبق أن تلقيت مضايقات من طرف مصالح الأمن بالمغرب؟
+ خلال تواجدي بالمغرب أشعر بسهولة أن عناصر الأمن تراقبني عن قرب وأتعرف مرارا على العناصر المكلفة بتتبع حركاتي وسكناتي. لقد حدث مرة، عند مغادرتي للمغرب أن قامت بعض عناصر الشرطة باستنطاقي بخصوص سبب ترددي على المغرب كما سألوني عن وجهتي، وفي نظري قاموا بذلك، ليس من أجل الحصول على معلومات محددة وإنما لتخويفي حتى لا أعود مرة أخرى. كما أنني تعرضت مرة أخرى لعنف " كلامي" ولنوع من التهديد من طرف بعض عناصر "الديستي" بتمارة.

- لماذا؟
+ كنت ذاهبا إلى مقر "الديستي" بتمارة لمقابلة أحد المسؤولين هناك، وفي طريقي إلى هناك اعترضت طريقي 3 سيارات وسط الغابة، ترجَّل منها أشخاص شرعوا فورا في مساءلتي عن غاية تواجدي بالمكان، وأخذ أحدهم يهددني قائلا لا تعد مرة أخرى إلى هذا المكان وإن فعلت سوف تتعرض لما لا يحمد عقباه.

- هل كنت برفقة أحد؟
+ لا، كنت وحدي .

- لماذا أردت مقابلة المسؤول عن مركز تمارة؟
+ كنت أحمل معي طلبا لزيارة المركز، من أجل تسليمه للمسؤول مباشرة، تلافيا للاختباء وراء ذريعة عدم التوصل به. وقد كنت أود أيضا زيارة المكان لتحرير تقرير في الموضوع أسلمه لجمعية "روبريف"، خصوصا وأننا نتابع ملف أحد المواطنين البريطانيين الذي صرح لنا أنه قضى أياما بمركز تمارة، ولأن "الديستي" تعتبر إدارة عمومية، بدا لنا في الجمعية أنه من الممكن الاتصال بأحد مسؤوليها، كما هو معمول به في جميع أرجاء العالم، هذا ما في الأمر بكل بساطة.

- في نهاية المطاف هل تمكنت من زيارة بوجعدية (معتقل سابق بغوانتنامو) بالسجن؟
+ مع الأسف لم أتمكن من ذلك ولم أفهم لماذا؟ رغم أنه تم إخباري أنه ليس هناك أي مانع. لقد قيل لي أنه يكفي أن أودع طلبا لدى إدارة السجون، وهذا ما قمت به فعلا، وعندما رجعت إلى الإدارة المذكورة في آخر يوم اثنين من شهر أكتوبر الفارط تم إخباري أنه لا يمكن زيارته لأنه في حالة اعتقال احتياطي، وبالتالي وجب تقديم طلب الزيارة للنيابة أو قاضي التحقيق. ورغم إلحاحي وإخبار المسؤولين أن زميلي القائم على جمعية "النصير" تمكن من زيارته رفضوا رفضا باثا تمكيني من زيارة سعيد بوجعيدية.

- هل التقيت بعائلة بوجعدية؟
+ نعم، كل مرة أزور فيها المغرب، أعمل على الاتصال بعائلات معتقلي غوانتنانو، وهذا أمر مهم بالنسبة لي.

- بوصفك مدافع عن حقوق الإنسان، كيف قرأت رفض تمكينك من زيارة بوجعدية؟
+ بكل صراحة بالنسبة للمغاربة العشرة الذين مروا من سجن غوانتنامو، ظلت جمعيتنا تساعدهم، وليس لدينا ما نتستر عليه بهذا الخصوص، وبالتالي ليس هناك أي سبب لتبرير رفض الزيارة، اللهم إذا كان المسؤولين المغاربة يعتقدون أن بوجعدية قد يدلي لنا بأشياء لا يرغبون في أن نطلع عليها.
نعم، أنا لست مغربي وجمعيتي ليست مغربية، ولكننا نهتم بحقوق مغاربة محتجزين، سيما خارج المغرب، علما أن حقوق الإنسان لا جنسية لها. إضافة إلى كون جمعيتنا تهتم بهؤلاء أكثر مما تهتم بهم الدولة المغربية.

- هل جمعيتكم مستعدة لمساعدة المعتقلين الذين أفرج عنهم من سجن غوانتناموا للمطالبة بالتعويضات اعتبارا للأضرار التي لحقت بهم؟
+ مبدئيا نحن مستعدين لذلك، إلا أن الأمر صعب للغاية، فهناك حالات بعض المواطنين البريطانيين الذين سلكوا هذا الطريق ببريطانيا، لكن من الصعب سلوكه بالولايات المتحدة الأمريكية إلى حد الآن وبالتالي وجب، البحث على ميكانزمات أخرى، وفي هذا الصدد تفكر جمعيتنا في اللجوء إلى المحكمة الأوربية.
لكن ارتأينا في الجمعية حاليا العمل عن توريط البلدان في هذه القضية كشهود، باعتبار أنها لا يمكن أن تنفي عدم علمها باعتقال مواطنيها بسجن غوانتنامو، وهناك حالة المواطن البريطاني من أصل إثيوبي، قضى فترة بمركز ثمارة قبل الإفراج عنه من سجن غوانتنامو، وقد رفع دعوى بهذا الخصوص، ونحن الآن بصدد البرهنة أن الدولة البريطانية تعتبر أكثر من شاهد، وإن نجحنا ستكون سابقة ستفتح الأبواب لقضايا مماثلة.






#إدريس_ولد_القابلة (هاشتاغ)       Driss_Ould_El_Kabla#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لعبة -البوكر-
- المغرب على العتبة الأوروبية
- الاستعداد لحلقة أخرى من مسلسل -الخوصصة-
- انعكاسات الأزمة العالمية على المغرب
- هكذا انتشرت ظاهرة بيع الجسد بالمغرب
- مشروع قانون المالية 2009
- الاحتقان المتراكم داخل الكوركاس هو الدافع لمراسلة الملك
- صرخة العسكريين المدانين بتهمة تسريب أسرار للصحافة
- صنعه الإسبان، حماه الحسن الثاني، فهل يحاسبه محمد السادس؟
- القاعدة الأمريكية بطانطان بين تأكيد التقارير الأجنبية وصمت ا ...
- في النكتة السياسية
- كبوة أم اختراق؟
- الأزمة الاقتصادية والمعاشية في المغرب .. إلى أين؟
- قضاؤنا قد -يخطئ- كثيرا ونادرا ما يصيب
- الجزائر غنية بنفطنا، تعادينا من أجله وتحاربنا بمداخليه
- يجب خلق كتابة دولة تعنى بقضية الصحراء الشرقية وساكنتها
- نفط الجزائر هو مغربي أصلا..اعتقاد لا يمكن تجاوزه أو تجاهله
- عبد الرحمان مكاوي ... المغرب لا يطالب بالصحراء الشرقية و إنم ...
- المرحوم عبدالرحمان المكينسي من الرجال الذين قصرنا في حقهم
- أمل استقبال -حلالة- لمحمد السادس يجهض من جديد


المزيد.....




- عائلات الأسرى المحتجزين لدى حماس تحتشد أمام مقر القيادة العس ...
- استئجار طائرات وتدريب مرافقين.. بريطانيا تستعد لطرد المهاجري ...
- تعذيب وتسليم.. رايتس ووتش: تصاعد القمع ضد السوريين بلبنان
- كنعاني: الراي العام العالمي عازم على وقف جرائم الحرب في غزة ...
- كيف تستعد إسرائيل لاحتمال إصدار مذكرة اعتقال دولية لنتنياهو؟ ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بش ...
- الأمم المتحدة: الطريق البري لإيصال المساعدات لغزة ضرورة
- الداخلية التركية تعلن اعتقال 23 مشتبها بانتمائهم لـ-داعش- بع ...
- تقرير كولونا... هل تستعيد الأونروا ثقة الجهات المانحة؟
- قطر تؤكد اهتمامها بمبادرة استخدام حق الفيتو لأهميتها في تجسي ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - إدريس ولد القابلة - تعرضت لعنف كلامي وتهديد من المخابرات المغربية