أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلاقات الجنسية والاسرية - فاتن فيصل - حلبه ملاكمه














المزيد.....

حلبه ملاكمه


فاتن فيصل

الحوار المتمدن-العدد: 2453 - 2008 / 11 / 2 - 04:44
المحور: العلاقات الجنسية والاسرية
    


ماهذة المهازل,احدهم يفتى بجواز ضرب الزوج لزوجته والاخر يفتى بجواز ضرب الزوجه لزوجها , ان ضربها.
ساحه حرب ومعارك ام علاقات انسانيه اسريه, اليس الاجدر برجال الدين ان يخرسوا ويدعو الازواج يحلوا مشاكلهم بالحوار والتفاهم لا بالضرب.
( ومن اياته خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمه).
اليس الاجدر ان يكرسوا خطبهم للدعوة للمحبه والمودة واحترام الزوجات والمراة عموما وان يدعوا الى مساواة المراة وتثقيف الرجال بحقوقها واحترامها.
لقد تجاوز العالم مساواة المراة بالرجل وتجاوزت المراةالمطالبه بنديتها للرجل واصبحت مستقله مساويه له وقادرة على القيادة والانجاز.
وما زالت المراة العربيه تكافح لتثبت كفاءتها واهليتها للمشاركه والمساهمه فى صنع الحياة وتدرء عن نفسها شبهه كائن ناقص الاهليه يستحق العقاب والتأديب واعادة المراة للفراش والضرب.
ان رجال الدين يرون الزواج عقد يمتلك الرجل به المراة,عقدا يبيح له ان يتمتع بجسم المراة وان امتنعت عقوبتها الضرب؟ وتتوالى عليها مختلف اللعنات .
فهل يجب ان ترد المراةالضرب بالضرب. وهل يسمح لها ان تكون
البادئه به ان استفزها زوجها.
لااستطيع ان اتخيل هذة الصورة تناوش بالايدى وبما خف حمله وما ثقل, والاضرار الجسديه والنفسيه للزوجين وللمتفرجين الصغار.



#فاتن_فيصل (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغزو الذائقى
- من أجل آجيال سوف تاتى فى الغد
- متى يفيق هذا الجيل من المخدر الدينى الذى يتعاطاة


المزيد.....




- بادري بالتسجيل واستفيدي بالفرصة.. خطوات التسجيل في منحة المر ...
- فرصة ذهبية لكل امرأة.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة ...
- ما قصة المرأة التي طلبت من أبنائها عدم اللعب لتوفير مصاريف ا ...
- سجلي الآن..خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت بالجز ...
- مهاجراني.. استشهاد 72 امرأة وطفل جراء العدوان الصهيوني على ا ...
- “شغال” رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في البيت 2025 بال ...
- بادري بالتسجيل” رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في البيت ...
- “خدلك راتب شهري” رابط التقديم في منحة المرأة الماكثة بالبيت ...
- هيني سرور: -المرأة هي التي تدفع أكبر ثمن في الحروب..-
- نحو انتكاسة خطيرة لحقوق المرأة في تونس: تعديل مجلة الأحوال ا ...


المزيد.....

- الجندر والجنسانية - جوديث بتلر / حسين القطان
- بول ريكور: الجنس والمقدّس / فتحي المسكيني
- المسألة الجنسية بالوطن العربي: محاولة للفهم / رشيد جرموني
- الحب والزواج.. / ايما جولدمان
- جدلية الجنس - (الفصل الأوّل) / شولاميث فايرستون
- حول الاجهاض / منصور حكمت
- حول المعتقدات والسلوكيات الجنسية / صفاء طميش
- ملوك الدعارة / إدريس ولد القابلة
- الجنس الحضاري / المنصور جعفر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلاقات الجنسية والاسرية - فاتن فيصل - حلبه ملاكمه