أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - محمد انعيسى - محاضرة محمد انعيسى في موضوع:الحركة الأمازيغية ،العلمانية ، والحركة الإسلاموية/2















المزيد.....

محاضرة محمد انعيسى في موضوع:الحركة الأمازيغية ،العلمانية ، والحركة الإسلاموية/2


محمد انعيسى

الحوار المتمدن-العدد: 2448 - 2008 / 10 / 28 - 04:10
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


أصل هذا المقال هي الندوة التي نظمتها الحركة الثقافية الامازيغية موقع وجدة حول الأمازيغية والعلمانية سنة 2006، و قد عرفت هذه الندوة مشاركة كل من:
ـ الدكتور عبد الحكيم العصامي في موضوع: ازمة الفكر عند الحركة الاسلامية
ـ الأستاذ محمد انعيسى في موضوع :العلمانية والامازيغية
ارتأينا ترجمة هذه الندوة الصوتية الى مقال كتابي لأهميتها لتعميم الفائدة للقراء.


الحركة الإسلاموية لماذا تتهجم على العلمانية؟ لماذا تعتبرها كفرا؟لماذ تقول انها مستوردة ولن تخدم المسلمين؟
يقولون هذا لأن العلمانية تقضي على الفكر المطلق الذي لا وجود له في الواقع، ولأن العلمانية لا تتيح الفرص لوجود فكر الشيخ والمريد،هذا الفكر الذي يدعي نحن ومن بعدنا الطوفان،والعلمانية تتيح الفرص للكل لإبداء آرائهم في المجالات التي تهم مصلحة الشعب ولا يهمها المذهب او الدين الذي تنطلق منه، كن شيعيا أو سنيا أو باطنيا أو ظاهريا فهذا لا يهم،ما يهم هو أن تحترم الآخرين ..
المشكلة ان الحركات الإسلاموية عبر التاريخ منذ نشاتها الأولى منذ سنة 1927 في مصر مع الإخوان المسلمين أو حركة حسن البنا، تريد ان تخضع الواقع للنصوص ولا تحلل الواقع أبدا، ينظرون الى الواقع وينقبون عن النص الذي يوافق رؤيتهم للأشياء..هناك كتاب صغير للأستاذ محمد سبيلا بعنوان المغرب في مواجهة الحداثة، خصص فيه فصلا للحديث عن الصدمات التي تلقاها الفقهاء من التقنية ، هذه الثورة التي أتتنا من الآخرين، والحقيقة أنه بمجرد قرائتك للكتاب قد تستفرب، تبكي وتضحك في نفس الوقت،لماذا؟
لأنك ستقرأ العجب،عندما كان الفقهاء يناقشون التلغراف والهاتف الى غير ذلك..فهناك من اعتبر صوت الهاتف صوتا منبعثا الشيطان،وهناك من اجتهد واعتبر الهاتف مجرد سحر للسمع..سبحان الله ...هؤلاء الفقهاء اعتادوا على أمور معينة وكل جديد يعتبرونه بدعة،ولا يعرفون ان هناك مسائل لم يستوعبوها وهي موجودة حقا، لأن هؤلاء الفقهاء لم يكونوا يفقهون في العلوم الحقة خاصة الفيزياء ، هذه الأخيرة التي تؤكد على وجود الموجات الصوتية التي بموجبها نستطيع ان نتواصل صوتيا ولو كانت المسافات طويلة...لم يعرفوا هذا ،وأعطوا مواقف غريبة ،اجتهادهم هذا لا اعرف شخصيا أين سنصنفه؟ ناقشوا كذلك السيارة واجتهد فقيه وقال ان السيارة مذكورة في القرىن الكريم لأنها تدب على الأرض.لكن لا تستغربوا فهؤلاء الفقهاء لهم أتباعهم في القرن الذي نعيش فيه، في القرن الواحد والعشرين يناقش فقهاء السعودية هل المرأة حلال أم حرام ان تقود السيارة؟ وربما في المستقبل سيناقشون هل موضوع المراة هل هي من بني البشر ؟ يناقشون أمورا يستعصي على العقل فهمها لأن فكرهم فكر ظلامي إرهابي بوتاكازي..لماذا أقول بوتاكازي{نسبة إلى قارورة الغاز }؟لأن القيمة القصوية التي يصلها فكر هؤلاء هو الإنفجار ، وهذا هو أفقهم الحقيقي،ويعتقدون أنهم بمجرد تنفيذ عملية الإنفجار سيذهبون إلى الجنة حيث الماء المعين وحيث الحور العين..
كنا نضحك عند سماعنا بصكوك الغفران أيام قرون الظلام في أوروبا حينما كان رجال الدين يستغلون سذاجة الغوغاء ويبيعون لهم هذه الصكوك مقابل أن يغفر لهم الله ذنوبهم، من حقنا أن نضحك ،لكن من حق الآخرين أن يجعلونا نحن المسلمين اضحوكة أخرى، لماذا؟ لأنه اذا كان رجال الدين المسيحيين يبيعون صكوك الغفران لغوغائهم ، فإن شيوخنا ذهبوا إلى أكثر من ذلك، ذهبوا إلى بيع صكوك الجنةٌ لمريديهم..
العمانية فكر وهي ثمرة ناضجة لتراكم نضالات جميع الشعوب، وليست حكرا لشعب معين أو لدولة معينة..حقا عصر الأنوار تبلور في أوروبا ،لكن هذا لا يعني البتتة أن الشعوب الأخرى لم تساهم بقدرها في تبلور الفكر المتنور،فالفكر المتنور كان موازيا للفكر الظلامي عبر التاريخ، في أوروبا ، في آسيا في شمال إفريقيا، ويمكن ان نعتر كل إنسان دافع عن حرية الرأي وحرية الإعتقاد متنورا،وكذلك من دافع عن استخدام العقل يدخل في عداد المتنورين..أما ما وقع من ثورات في أوروبا خاصة الثورة الفرنسية فإن الثورات وجدت مجالا خصبا للتبلور عكس الأماكن الأخرى..
التنوير له علاقة مباشرة بالعلمانية، بل العلمانية تنوير في حد ذاته،وقد ظهرت في التاريخ عقلانية كان لها دور كبير في تبلور العلمانية ، هذه العقلانية سميت بالعقلانية التنويرية ، ونستشهد هنا بمقولة زعيم التنوير وهو إيمانويل كانط حيث يقول{ التنوير هو خروج الإنسان من قصوره الذي إقترفه في حق نفسه ، وهذا القصور هو عجزه عن إستخدام عقله ـ أي الفكرـ إلا بتوجيه إنسان آخر} ماذا يقصد كانط بقوله توجيه إنسان آخر؟ هذا الإنسان الآخر لن يكون حسب إعتقادي إلا الشيخ..
العدل والإحسان مثلا ، جماعة معروفة في المغرب، وما يقوله شيخها عبد السلام ياسين لا يناقش..كلامه مطلقا عند مريديه ، مع العلم أن امورا صرح بها وهي أمور غريبة جدا ، ومع ذلك يدافع عنها أتباع عبد السلام الحاحي{لانه من قبيلة أيت حاحا بسوس، قبيلة أمازيغية معروفة}، ومن الامور الغريبة التي صرح بها هي زعمه أن الاسلاميين سيحكمون المغرب خلال سنة 2006 ،عن طريق القومة او الثورة..2006 موشكة على الإنتهاء والعدل والإحسان لم تفعل شيئا..ر بما عبد السلام ياسين لم نفهم قوله جيدا، فهو باعتباره شيخا ربما قصد سنة 2006 هجرية لان التاريخ الميلادي لا يعد به عند الحركات الإسلاموية..
الشيخ عبد السلام ياسين،وفي الجامعة يسمونه الاستاذ عبد السلام ياسين، أركز عليه باعتبار ان حركته تريد أن تؤسس لدولة إسلامية على منهاج النبوة، كما أن اتباعه موجودين بكثرة في الجامعة وهم يستمعون إلى محاضرتي الآن، ماذا يقول عبد السلام ياسين؟
استمعت إلى شريط صوتي عبر الأنترنيت يتحث فيه عن الفتاة التي تنتمي إلى جماعته وأهلها لا يدعونها لحضور إجتماعات الجماعة، يقول بالحرف الواحد:{ليست هناك مشكلة إن كذبت الفتاة على اهلها وقالت لهم إنني ذاهبة عند صديقتي}،لقد وجد الشيخ عبد السلام ياسين حلا لهذه الفتاة ،لكن كيف؟ الحل هو أن تكذب الفتاة على اهلها ، أليس الكذب حراما في الإسلام الذي تنطلق منه وتريد ان تؤسس لدولة إسلامية على منهاج النبوة؟ أنا أعرف أن الكذب حرام في الإسلام وعلينا أن لا نعلم لأبنائنا وتلاميذنا الكذب..ربما الكذب حلال عندما يتعلق الأمر بجماعة العدل والإحسان..مفارقات عجيبة...
أما في ما يخص " أهل المصباح" أو مايسمى بالعدالة والتنمية سنكشف نفاقهم السياسي الآن...
قبل أن يؤسس المعهد الملكي للثقافة الامازيغية،ماذا كان يقول هؤلاء عن الحرف الأمازيغي ـ حرف تيفيناغ ـ ؟
حضرت لمجموعة من نقاشاتهم داخل الجامعة وخارجها، لم يترددوا أبدا في نسبة حرف تيفيناغ إلى مؤامرة محاكة ضد الامة الإسلامية، وكانوا يقولون بوضوح شديد ان حرف تيفيناغ صنعه الصهاينة قصد نشر القلاقل داخل الأمة الإسلامية، والأمازيغية لم يكن لها حرف أبدا،وإن الغرض من نشر هذه الكتابة الصهيونية هو التشويش على لغة القرآن وهي اللغة العربية..ربما بحثوا في الامر ووجدوا هذه الحقيقة..جميل جدا ، لكن بعد تاسيس المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية ،تابعت كتاباتهم وقد تجدها لنفس الكاتب ماذا اصبحوا يقولون؟
يقولون{ حرف تيفيناغ هو حرفنا وملكنا جميعا نحن المغاربة وليس حكرا على أحد..}
الله اكبر غيروا موقفهم بين عشية وضحاها لذلك أقول لهؤلاء: إن كنتم شجعانا وذوي مبادئ ، دافعوا عن موقفكم السابق ، وقولوا لمحمد السادس ،يا ملك المغرب إن معهدا يحمل إسم مؤسستكم قد تبنى حرف تيفيناغ، هذا الحرف الذي صنعه اليهود، وإنه لأمر غير مسستساغ ان نخدم اليهود.
مسألة أخرى عايشتها ،قبل سنوات كان هناك نقاش بين الفاعلين الأمازيغيين حول الحرف الأنسب لكتابة اللغة الأمازيغية ،واجتهدت مجموعة من الجمعيات وأصدرت بيانا تبنت فيه رسميا الحرف اللاتيني لكتابة الامازيغية،بالإضافة إلى كون فاعلين آخرين كانوا يدافعون عن حرف تيفيناغ لكتابة الامازيغية، وهذا امر محمود ان يختلف الفاعلون الأمازيغيون حول قضية تهمهم ويناضلون من أجلها.لكن سرعان ما تدخلت الحركة الإسلاموية خاصة "أهل المصباح" ليقولوا أن الحرف الأنسب لكتابة الامازيغية هو الحرف الأرمي ، هذا الحرف الذي يسمونه بحرف عربي...وقام هذا الحزب الإسلاموي بتجميع اكثر من ستين محلبة على الصعيد الوطني ليصدروا بيانا يؤكدون فيه أنهم فاعلون في الحقل الثقافي الأمازيغي، لماذا سميت هاته الجمعيات بالمحلبات؟ السبب بسيط وهو : هل تعرفون جمعيات امازيغية بالمغرب تحمل أسماء من قبيل : جمعية الإشعاع،جمعية النورس، جمعية القدس..الى غير ذلك..؟ أنا شخصيا ما أعرفه هو أن هذه الأسماء هي أسماء لمحلبات وليست جمعيات أمازيغية..أريد ان أقول لهم: ما دخلكم فيما لا يعنيكم ،بل ما دخلكم في مسائل تناضلون ضدها؟كل هذا يدخل في إطار النفاق السياسي الذي تحدثنا عنه سابقا.. الحركة الإسلاموية تعيش أزمة فكر وهذا واضح جدا لأنها تنطلق من وهم المطلق..لهذا تتهم وتتهجم على الحركة الامازيغية،وقد اتهمت قبل ذلك اليسار بالمغرب واعتبرت المناضلين اليساريين مجرد عملاء للغرب، وهم ملحدين ويشكلون الخطر على الأمة،طبعا لأن الحركات الإسلاموية لا تستطيع أن تحلل الأمور بعلمية،بل إن فكرها يدخل في إطار العقلية الإسقاطية التي يتحدث عنها علم النفس، ما معنى العقلية الإسقاطية؟
"العقلية الإسقاطية هي عقلية لإنسان مريض نفسانيا،يعتقد هذا الإنسان أن العالم بأكمله وجد لخدمته،وأنه جدير بالحكم لأن فكره فكر متعالي على فكر الآخرين، لذلك فالآخرين يعملون على النيل منه عن طريق المؤامرات، وهذا المرض النفسي هو عادي بالنسبة للأطفال،إذ ان الطفل عندما يبكي يعتقد أن الدنيا كلها تبكي،والعكس صحيح".هذا المرض النفسي أصاب شيوخ الحركات الإسلاموية وانتقل بذلك إلى مريديهم..
الحركة الامازيغية تواجه خصومها بالفكر والتحليل العلمي للامور،أي تعمل بقوة الحجة وليس بحجة القوة،أما الحرمة الإسلاموية فإنها تعتمد في إيديولوجيتها على حجة القوة،فعندما تناقش معهم مثلا أمرا من الأمور فغالبا ما يسارعون إلى استعراض آيات وأحاديث تخدم مصلحتهم،وبهذا يغلقون عليك باب النقاش إن كنت ترى رأيا مخالفا لرأيهم،لأن رأيهم غالبا ما ينطلق من " قال الله تعالى،قال الرسول {ص}"،نعم ،ماذا قال الله تعالى؟الجواب انهم يستضهرون آية من الآيات ويعطون لها معنى معين غير المعنى المقصود . مسألة معروفة وهي أن القرآن الكريم يقترن بمجموعة من العلوم الأخرى:أسباب النزول، المحكم والمتشابه،الناسخ والمنسوخ الى غير ذلك..وبالتالي فإن القرىن حمال أوجه كما قال علي بن أبي طالب ..
الحركة الإسلاموية تتهجم على العلمانية بإعطائها أدلة من القرآن الكريم او السنة النبوية علما أن أدلتهم هاته تحتاج إلى دليل مقنع، وإلا فكيف ظهرت الفرق الكلامية في الإسلام؟ أليس السبب هو الإختلاف في التفسير؟.يستدلون بمفهوم الحاكمية لله عندما يرفضون العلمانية،وهذا الشعار ـ أي الحاكمية لله ـ شعار حق يراد به باطل، وهذا الشعار غالبا ما يتحمس له المسلمون،والحقيقة أن هذا الشعار ليس له سند لا من القرآن ولا من السنة،وقد قام الأستاذ فرج فودة بتوضيح جميع الآيات التي يعتمدون عليها وأكد على أن هذه الآيات نزلت لأسباب معينة ولا تقصد الدولة الإسلامية ،كما يتوهم الإسلامويون.فرج فودة كان يناظر الإسلامويين ويعطي لهم ادلة من القرآن والسنة ليبطل زعمهم هذا ..وقد شارك في مناظرة كبرى حول الدولة الدينية والدولة المدنية،مع زعماء يمثلون الحركات الإسلاموية..بعد ذلك أغتيل فرج فودة لا لشيء إلا لأن حجته قوية وحجتهم ضعيفة والتجؤا بذلك إلى العنف والإرهاب بحجة أن أمثال فرج فودة يشكلون خطرا على الإسلام والمسلمين، والحقيقة أن فرج فودة كان يشكل خطرا على جماعاتهم التي تدعي امتلاك الحقيقة. والتي تتحدث باسم المسلمين علما أن المسلمين لم يفوضوا لهم هذا ، والدليل هو وجود حركات إسلاموية أخرى تكفر بعضها البعض، وقد قرات في جريدة مغربية هذه الأيام بيانا صادرا عن حركة إسلاموية بالمغرب تتهم العدل والإحسان بانها حركة علمانية..اذا كانت جماعة العدل والإحسان حركة علمانية فماذا سنكون نحن الذين ندافع عن العلمانية؟..



#محمد_انعيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاضرة محمد انعيسى في موضوع:الحركة الأمازيغية ،العلمانية ، و ...
- حوار مع الفرقة الغنائية الأمازيغية إين أومازيغ
- أزمة الفكر عند الحركة الاسلامية2/2 محاضرة للدكتور عبد الحكيم ...
- أزمة الفكر عند الحركة الاسلامية /1( محاضرة للدكتور عبد الحك ...
- أسئلة حول الحكم الذاتي للريف 1
- عودة الى نظام الحكم الذاتي
- بيان من ﺃجل الحكم الذاتي الموسع للريف
- عباس الفاسي وزيرا أولا ،اهانة للشعب المغربي
- عودة الى حزب الاستقلال
- اسهام في نقد بعض أسس الماركسية 2
- اسهام في نقد بعض اسس الماركسية 1
- تعقيب على مقال النهج الديموقراطي القاعدي
- الحركة الأمازيغية وتحطيم أصنام القومية العربية 3
- الحركة الأمازيغية وتحطيم أصنام القومية العربية 2
- الحركة الأمازيغية وتحطيم اصنام القومية العربية 2
- دراسة في المنطق: نقد المنطق الأرسطي 7 الجزء الأخير
- دراسة في المنطق :نقد المنطق الأرسطي 6
- دراسة في المنطق: نقد المنطق الأرسطي 6
- دراسة في المنطق 5: نقد المنطق الأرسطي
- دراسة في المنطق 4


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - محمد انعيسى - محاضرة محمد انعيسى في موضوع:الحركة الأمازيغية ،العلمانية ، والحركة الإسلاموية/2