أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - الخطايا العشر لنظام مصر المحروسة















المزيد.....

الخطايا العشر لنظام مصر المحروسة


جاك عطاللة

الحوار المتمدن-العدد: 2445 - 2008 / 10 / 25 - 05:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1-حذر تقرير صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، المواطنين الأمريكيين في مصر من التحرش الجنسي وسيارات الميكروباص وخدمات الإسعاف، نقلا عن تقرير لوكالة أمريكا إن أرابيك الأربعاء 22-10-2008.

وقال التقرير إن "النساء اللاتي ليس في صحبتهن أحد معرضات للتحرش الجنسي والإساءة اللفظية"، مؤكدا أن السفارة الأمريكية "تلقت تقارير متزايدة خلال الشهور الستة الأخيرة عن تعرض أجنبيات للمسات جنسية في سيارات الأجرة والأماكن العامة".

ارتفاع التحرش الجنسي بأجنبيات خلال الشهور الستة الأخيرة بالقاهرة في سيارات الأجرة والأماكن العامة

ودعت الحكومة الأمريكية، مواطنيها الذين يلتقون بمصريين على الإنترنت أو خلال التجول في البلاد إلى أخذ الوقت اللازم لمعرفتهم قبل دراسة مسألة الزواج، مشيرة إلى أنه "ليس من النادر قيام مصريين بالدخول في عمليات زواج من أمريكيين (أو أمريكيات) بغرض الهجرة فقط، فالعلاقات التي تطورت من خلال المراسلة، وخصوصا تلك التي بدأت على الانترنت، تكون عرضة بشكل خاص للتلاعب".

وأضاف التقرير: "والسفارة رصدت العديد من قضايا الإساءة ضد أزواج (أو زوجات) أمريكيين، وعادة ما تنتهي حالات الزواج بالطلاق عندما يحصل المصري على بطاقة الإقامة أو الجنسية في الولايات المتحدة".

وحول خدمات المرور، ذكرت الخارجية الأمريكية أن قيادة السيارات بمصر تمثل "تحديا" في بلد لديه واحد من أعلى معدلات وفيات الطرق في العالم" بحسب التقرير، محذرة من ركوب سيارات "الميكروباص" في شوارع العاصمة المصرية "المحمومة".

وقال التقرير: "يبدو أن معظم إشارات المرور في مصر لا تعمل، لكن التقاطعات مليئة بدلا من ذلك برجال شرطة يستخدمون حركات صامتة بالأصابع للإشارة إلى من يمكنه التحرك".

وإلى ذلك، وصف تقرير الخارجية الأمريكية، خدمة الإسعاف في مصر بأنها "لا يُعتمد عليها"، منتقدا مستوى الخدمة الصحية إجمالا باعتبارها "لا ترقى إلى المعايير الأمريكية".

وأشار التقرير، الصادر الثلاثاء، إلى قلة وحدات العناية المركزة في المستشفيات المصرية، وعدم توافر أطباء متخصصين أو رعاية صحية كافية في الفنادق والمراكب النيلية.

وعلى الصعيد الأمني، قالت الخارجية الأمريكية إن على الأمريكيين في مصر توخي الحذر إزاء السفر إلى المناطق الحدودية، مشيرة إلى حادثة اختطاف 11 سائحا أجنبيا و8 مصريين في سبتمبر/أيلول في المنطقة الصحراوية الجنوبية الغربية بالقرب من الحدود المصرية مع ليبيا والسودان.
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------
2-هانى دانيال - الأقباط متحدون
بعد إلقاء القبض على 3 مسيحيين في الفيوم بزعم توزيع منشورات وملصقات للتبشير بالمسيحية، أثار ذلك استياء واسع أوساط المتابعين خاصة وأن ذلك تكرر في الآونة الأخيرة، كما إنه يأتي بالتزامن مع حبس أحد قساوسة الجيزة بزعم تزوير أوراق رسمية.
من جانبه انتقد القس رفعت فكري راعي الكنيسة الإنجيلية بأرض شريف تكرار القبض على بعض المسيحيين بزعم التبشير بالمسيحية، خاصة وأن الدستور المصري ينص على حرية الاعتقاد وممارسة الشعائر الدينية طبقاً للمادة 46 من الدستور، ولا توجد عقوبة لمناهضة التبشير مثلما لا توجد عقوبة لمناهضة الدعوة الإسلامية، وأن نشر الدعوة الإسلامية في الغرب أمراً عادياً لأنه يدخل في إطار حقوق الإنسان المتفق عليها، ومن ثم لابد من التعامل بالمثل في هذا الموضوع داخل مصر وعدم مقاومته للحفاظ على حضارة مصر ورقيها في تقبل جميع الأديان والثقافات.
أبدى القس رفعت فكري انزعاجه من القبض على رجلين وسيدة في الفيوم أمس أثناء قيامهم بتوزيع بعض المطبوعات المسيحية، وهو أمر تكرر مؤخراً وهو ما يقلق كل حقوقي قبل أن يقلق رجال الدين، خاصة وأن الدعوة للأديان السماوية من شأنها نشر الفضيلة وقبول الآخر، واحترام المواطنين وبعضهم البعض، وكلها قيم نبيلة فلا تدعو هذه الأديان للرزيلة أو الأعمال المنافية للآداب حتى تقاوم الدعوة بهذا الشكل.
دعا القس رفعت فكري إلى فتح هذا الملف، خاصة وأن هناك الكيل بمكيالين في المجتمع، ففي الوقت الذي يتم القبض فيه على أي مواطن يدعو الآخرين للتعرف على المسيحية يتم ترك أي مواطن مسلم يجبر مسيحي على ترك مسيحيته. ويتم ترك أشخاص وجهات عديدة تقوم ببث معلومات ضد المسيحية وموقع الشيخ أبو إسلام يؤكد ذلك، وبالتالي لابد من إتباع أسلوب واحد وآلية واحدة وعدم انتهاج ازدواجية المعايير!!! وهنا لكلام القس رفعت نضيف عظات الشيوخ كشك ومحمد حسان والمجحوم الشعراوى و هويدى و مفتى السلالم و محمد عمارة وزغلول اعجاز
------------------------------------------------------------------------------------
3-رومانى نبيل فارس ومعه ثلاثة اشخاص اقباط اخرين الذى شهد على عقد زواج الفتاة المتنصرة من الشاب المسيحى والذين قام بتزويجهم القس متاؤس وهبه المحكوم عليهم جميعا بالسجن المشدد لخمس سنوات فى عقاب جماعى على جريمة مفتعلة لم يفعلوها ولا واجبهم قانونا ان يصبحوا ضباط مباحث و ترك المسلمين يخطفوا الفتيات القبطيات و يغتصبوهن بينما يحمى امن الدولة الاسلامى الخاطفين و يسكن المخطوفات امام بيوت اهاليهن مما تسبب بمقتل مغتصب مسلم بسبب انتقام شقيقها المسيحى نبيل خلة ونعتقد انه مع استمرار الاتجاه الاستفززى للحكومة والشرطة و الاخوان المسلمين والتمويل السعودى سيتم قتل العديد من مغتصبى القبطيات وهذا رد فعل طبيعى جدا من اقباط تم قتلهم معنويا بالسنوات و تم انتهاك شرفهم عمدا مع سبق الاصرار ومن حقهم الانتقام مادامت الدولة قد سدت كل المنافذ الشرعية عليهم من الغاء جلسات النصح والارشاد قبل الاسلمة-- وسرعة تغيير الديانة للقبطيات القاصرات وبدون تطبيق القانون الذى يمنع الاسلمة الاجبارية ويمنع الزواج من قاصر بدون موافقة وليها الشرعى كما ان الامن لا يحقق بشكاوى الخطف والاغتصاب والتعرض والمواقعة الجنسية لقاصر قبطية بل ولا يقبل اى بلاغ باختفاء قبطية ان كان الاهل يتهموا مسلم بخطفها
------------------------------------------------------------------------
4- المدون القبطى هانى نظير عزيز المدون المقبوض عليه بتهمة انه الاب يوتا الذى اصدر ردا روائيا على رواية مغرضة وكاذبة للكاتب يوسف زيدان اوضح بها حقيقة الاسلام وارتباطه العضوى بالارهاب والقتل والتمييز الدينى بدءأ بمحمد وصحابته من واقع نصوص القران ومن التطبيقات العملية اليومية
---------------------------------------------------------------
5- قصة المأساة الكاملة للسيدة القبطية البطلة كاميليا لطفى و سرقة الاسلام لاطفالها ماريو واندرو علنا ضد كل القوانين المدنية المصرية وحقوق الانسان والعدل والرحمة و انكشاف كذبة الرئيس مبارك انه رئيس لكل المصريين و كذبة سوزان مبارك انها ترعى اطفال مصر بدون محاباة
-------------------------------------------------------------------------
6-مأساة دير ابوفانا وتحويلها من خطف وتعذيب ومحاولة اسلمة رهبان عزل وهدم كنائس وقلالى واديرة وسرقة اراضى قبطية الى نزاع على ارض و اخلاء سبيل الاعراب المجرمين مع ترك المقاول وشقيقه فى السجن بتهمة قتل برأتهم منها تقارير الطب الشرعى المصرى والتى لم ياخذ بها القضاء الذى لم يتاسلم فقط بل لبس نقابا و نعيد التذكير بالخيانة الخداع الاسلامى الذى قام به المرتشى عضو مجلس الشعب نائب العفاريت علاء حسانين الذى نال موبايل ذهبى وتم فضحه فضيحة حرامى فى جامع بصلاة الجمعة و قدم تعهدات هو والخائن عيد لبيب لم يوفوا بها من عدم المس بالاراضى ممتلكات الدير ومن الافراج عن المقاول المظلوم وشقيقه المسجونين حتى اليوم ومن اتمام بناء سور اربعة امتار اعترض عليه المحافظ على شيطان الاخوان و الاضطهاد و لا نعرف هل تم بناء السور بعد ستة شهور من الاعتداءات ؟؟ وما ارتفاعه الان؟؟
-----------------------------------------------------------------------------------------------
7-مقتل صائغ وصاحب محل مجوهرات الزيتون واربعة من عماله و تغطية الامن الوهابى المصرى على الجريمة وحمايته للجماعة الاسلامية التى قامت بهذه الجريمة منعا من مساءلة وزير الداخلية ورئيس الجمهورية على الاستتابة الهزلية والافراج عن مجرمين محترفين ارهابيين بدون اعادة تاهيلهم وبدون اخذ التعهدات والاجراءات العملية للحد من ارهابهم بل والادهى اطلاقهم كالكلاب المسعورة على فتيات وممتلكات الاقباط وواضح ان التصاعد الخطير فى الجرائم ضد الاقباط تمك بعد الافراج عن الاف من الجماعات الارهابية و التحالف بينها وبين الحكومة تماما كما حدث ايام المجحوم السادات والذى انتهى بمقتله على ايديهم ونبشر الرئيس الحالى بنفس المصير حيث انه سار بنفس الطريق بغباء مع العلم انه تمت مجموعة من الجرائم من نفس التيار الارهابى فى نفس التوقيت تقريبا ليتم ارهاب الاقباط وتطفيشهم او اسلمتهم
----------------------------------------------------------------------------------------------
8-حادثة هدم كنيسة رشيد الاثرية بواسطة مستشار وابنيه وكلاء نيابة اى رجال قانون و المصيبة انهم استعانوا بخمسين بلطجيا وقاموا بسب العقيدة المسيحية و اعتبروا الكنيسة مكانا نجسا يجب هدمه فى اوراق رسمية وقبلها الاعتداءات العديدة على ممتلكات وكنائس بدون اى تطبيق للقانون المصرى

---------------------------------------------------------------------------------
9- اين فتياتنا المخطوفات ما مصيرهم وهل صحيح انه تم بيع العديد منهن لشيوخ الخليج كعبيد جنس لهن ؟؟ واين النائب العام من الجلسات العرفية واهدار القانون المصرى ؟؟ واين رئيس جمهورية كل المصريين الذى افرج عن ابراهيم عيسى وترك القمص فلتاؤس بملابس السجن بعد قص لحيته و الباسه ملابس السجن بقضية لا دخل له بها ؟؟؟ و اين الاحزاب والنقابات واين الكتاب والمفكرين بقضايا الاضطهاد وسب الكنيسة والعقيدة المسيحية علنا ؟؟؟ و اين قانون الاحوال الشخصية لغير المسلمين المعطل منذ ثلاثين سنة؟؟ واين قانون دور العبادة الموحد الميت بدرج رئيس مجلس الشعب ؟؟واين القوانين التنفيذية لتطبيق المادة رقم واحد بالدستور الخاصة بالمواطنة؟؟
واين محاكمة وعزل قضاة شادية وبهية و كاميليا لطفى والفس فلتاؤس وهبة ؟؟؟
-----------------------------------------------------------------------------
10- متى ستقضى على جماعة الاخوان المسلمين حسب قرار حظرها رسميا مرتين بالعهد الملكى والعهد الجمهورى و بسبب ارتكابها جرائم خيانة عظمى ؟؟ اين محاكمة المهدى عاكف الذى شكر المجاهد الارهابى الاعظم اسامة بن لادن ورفاقه و اثنى عليه علنا بوسائل الاعلام و استعرض قواته العسكرية بجامعة الازهر علنا وقال طز بمصر واللى جابو مصر ويعمل يوميا لاقامة دولة دينية ظلامية و يترأس جماعة محظورة اجرامية و اصدر برنامج جماعته الذى يقطر سما و تحزبا واهانة للاقباط ويمنعهم من الولاية العامة علنا واين عزل مفتى مصر الذى افتى بشرب بول وبراز الرسول وافتى بمقياس السلالم الدينى وميز بين افراد الوطن الواحد على اساس دينى وهو موظف عام يقبض مرتبه من القبطى والمسلم ؟؟
اين حل مجلس الشعب المخالف وغير الدستورى بوجود ربعه من الاخوان الارهابيين الجماعة المحظورة رسميا و نصف اخر من اخوان الحزب الوطنى؟؟
وسؤال اخير على الماشى

متى ستلغى حالة الطوارىء بمصرالقائمة منذ بداية حكمك ازهى عصور الديموقراطية الحلمنتيشية ؟؟
---------------------------------------------------------------------------------
تعليق بسيط من الكاتب

مع تعاظم الازمة الاقتصادية العالمية وافلاس البورصات و تضاؤل اهمية قناة السويس بسبب الازمة الاقتصادية والتجاه العالم لتقليص الاعتماد على بترول الشرق الاوسط و تصاعد الارهاب والقرصنة بالبحر الاحمر وتقليص المساعدات الامريكية حتى تصل الى الصفر بغضون سنوات قليلة لن تتجاوز الفترة الاولى من رئاسة الرئيس الامريكى القادم

لم يعد لدى مصر الا السياحة والتى هى العجلة الرافعة لاى اقتصاد منهار وهى التى يدمرها نظام الرئيس بتركيز عمل جهاز الامن على تشجيع العنف الطائفى الاسلامى ضد مسيحيى مصر و يؤدى الى تسيب الداخلية وتركيزها على امن الاسلام الوهابى وامن الرئيس وحاشيته فقط --بدلا من التركيز على استباب الامن و حماية الدستور والقوانين وتحقيق الانضباط

مصر مقبلة على مشاكل اقتصادية كبيرة اكبر بكثير مما نرى مظاهره حاليا من شرب ماء المجارى و اكل الكلاب و الحمير النافقة و فساد واجرام رجال الاعمال وارتفاع الاسعار الرهيب وافلاس الشركات وتحويل 95 % من الشعب المصرى الى معدمين

ولاحل لهذه المشاكل العويصة الا بتحويل مصر لدولة ديموقراطية علمانية حقيقية مع ضمانات دولية لعدم الانقلاب عليها ورفع يد الامن الوهابى الارهابى عن الاقباط الذين حققوا نصر اكتوبر سابقا وهم من سيحل مشاكل مصر الاقتصادية بعقلياتهم واموال وافكار اغنيائهم بالخارج وعلمائهم وهم كما اثبتنا سابقا الابناء المخلصين لامهم مصر

وللشعب المصرى اقول ان السياحة لن تزدهر الا باعادة تاهيل الشعب المصرى وتعليمه وتثقيفه بواسطة حكومة تكنوقراط محايدة ومتسلحة بالعالم والخبرة ومتصالحة مع العقل و العالم وعصرية بعيدة عن قرون الجهل والتخلف -- سيادة الرئيس يقود مصر الى خراب مستعجل ومعظم انجازاته لمصر اصفار مربعة ومكعبة بكل الاشكال والالوان خلال فترة حكمة الرذيلة

على المصريين الحقيقيين انقاذ مصر من هذه المصيبة السودا التى اوصلنا اليها السيد الرئيس و من قبله من ضباط الانقلاب العسكرى منذ عام 1952 التى تحتاج عشرات السنوات من العمل الجاد




#جاك_عطاللة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسيحنا ومسيحهم- تعليق على حوادث العنف الطائفى الاخيرة بمصر
- 6 اكتوبر وجزاء سنمار للاقباط
- فضيحة مدوية للحكومة المصرية -رئيسها -جيشها ووزير خارجيتها- ا ...
- حريق المسرح القومى وقيام دولة الملالى المصرية
- القومية المصرية القبطية فوق الجميع
- الرئيس السابق كلينتون ودوره بغزوة 11 سبتمبر -دعوة لمحاكمته
- هل كانت تظاهرات الاقباط بالعالم كله من اجل بناء سور دير ابوف ...
- باكستان- امريكا- مصر
- هنا القاهرة - ثلاث قصص قصيرة
- علم التهجيص و حشو ادمغة البلاليص
- نظرية المؤامرة هل هى غربية ام عربية اسلامية؟؟
- ((اللى يتجوز امى اقوله ياعمى ))-- خواطر عن نكسة 23 يوليو 195 ...
- حوار الاديان و هزار الملوك
- البشير والعشرة المبشرين بجهنم وبئس المصير
- الهوس الجنسى بالسعودية وحقوق الانسان
- تيجى نقسم القمر -اغنية القذافى وعبد الله الجديدة
- دروس مستفادة من احداث ابوفانا و الفيوم-امساك بمعروف او تسريح ...
- غطينى يا صفية وصوتى على الداخلية - نموذج فاضح لرجال مبارك
- الرئيس مبارك يعلن الحرب الاهلية ضد الاقباط المصريين متسلحا ب ...
- اتفاق مفاجىء بالدوحة- الرابح الاكبر والخاسر الاكبر


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - الخطايا العشر لنظام مصر المحروسة