أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - كازيوه صالح - مصير الشعب الكردي بين الارهاب الخارجي والارهاب الداخلي















المزيد.....

مصير الشعب الكردي بين الارهاب الخارجي والارهاب الداخلي


كازيوه صالح

الحوار المتمدن-العدد: 754 - 2004 / 2 / 24 - 18:35
المحور: القضية الكردية
    


 في احدى المقابلات مع جريدة " النهار " الغراء اثناء مؤتمر القمة العربية في لبنان , قلت على العرب جميعا ان يقفوا ضد الارهاب الداخلي في العالم العربي كما يقفون ضد الارهاب الخارجي اذ يجب ان يكون تصليح البيت من الداخل اولآ " وقتها هجمت علي بعض الاصدقاء بذريعة انني صريحة بتصريحاتي وكتاباتي اكثر من اللازم ويجب ان اكون دبلوماسية أي الازدواجية حسب مفهومي شئ الذي رفضتها و ارفضها وللاسف يطبقها كثير من الكتاب والصحفين لمصالحهم الشخصية. وقتها كنت اقصد بما ان الارهاب يعني ممارسة العدوانية ورغبة ( الانا العليا ) عند الدول والقوميات والاثنيات الكبيرة والقوية للسيطرة على ( هو الادنى ) والحاق الاذى به  وهم دول وقوميات واثنيات اضعف منها عسكريا وسياسيا واجتماعيا,هناك نوعان من الارهاب، الارهاب الداخلي والارهاب الخارجي وهناك ايضا خيط الربط بين الاثنين رغم عدائما البعض .
وتتم ممارسة كلا النوعين باشكال واساليب مختلفة مثل الارهاب المسلح , الاقتصادي , النفسي , الفكري , والانساني ولكن بالمحصلة النهائية الارهاب سلاح الضعيف، الارهاب يعني الابتذال , الفقر الاخلاقي والانساني , اليأس ,مرض السادوماسوشية ...الخ ,ومع ذلك ممارسة الارهاب اصبح اصبحت امرآ طبيعيآ في ظل الانظمة المختلفة ,الارهاب الخارجي يعني احتلال القوة العظمى لدول اضعف منه والارهاب الداخلي يعني تسلط الدول النامية وممارستهم الارهابية ضد شعبهم او الشعوب المجاورة او الاقليات القومية والدينية,ودائما الارهاب الداخلي يكون مبررا كبيرا  لوجود الارهاب الخارجي على الدول الضعيفة, لان الحياة السياسية شبه معطلة في ظل الارهاب الداخلي بسبب عدم توفر الحرية وحرمان المواطنين من حقوقهم المشروعة خاصة فى تنظيم محور الحياة بين السلطة ومواطنيها , وهذا يؤدي الى بروزالكثير من المظاهر المجحفة والمزيفة وانتشار التخلف والنفاق والكذب , وهذا بدوره تخلق روح الحقد والكراهية والانتقام بين المواطنين وبين السلطة والشعب , وكذلك تؤدي الى تشدد النعرات الطائفية والمذهبية والعنصرية وبما ان  العنصرية اعلى درجات التخلف وتسبب الكوارث الانسانية و يؤدي الى فشل البنية الاجتماعية بين المجتمع فان الدول المتحضرة يعاقب عليها قانونيا و بماان أي مجتمع تفشل فيه البنية الاجتماعية بين المجتمع , يضعف فيه الشعور بالمواطنة وعدم الشعور بالمواطنة يعني ضعف الدفاع  وعندما يضعف مقومات الدفاع تضعف الكيان السياسي ويؤدي الى تهديد الاستقرار والحاق الاذى ماديا ومعنويا بالممتلكات العامة والخاصة  لاغراض السياسة الخاصة با لاشخاص او السلطات ...وفي ظل تلك الاجواء الافتراضية فان الانقلابات وممارسة العنف محتملة الحدوث اكثر وبذلك تكون مهمة الارهاب الخارجي اسهل,ويمارسه الدول العظمى صاحب النفوذ والقوة الاقتصادية والعسكرية او مجموعة دول او قومية او الجماعات الاخرى تجاه الغير الاضعف منه لصالح السياسة . مثل السياسة الامريكية تجاه الشرق الاوسط وسياسة اسرائيل تجاه الشعب القلسطيني و اللبناني الاعزل او سياسة الطورانيين والفرس والعروبيين تجاه الشعب الكردي.. وغيرهم ..ولكن الارهاب سواء كان خارجيآ او داخليآ جريمة همجية جنائية مهما حاول مرتكبوها ايجاد الذرائع لها تحت ستار المشروعية القانونية.
منذ احداث 11 سبتمبر والعالم اصبح كتلة نار دائمة الاحتراق واصبحت ممارسة الارهاب من الامور المشروعة لكثير من السلطات والاتجاهات تحت ذرائع المختلفة ولكن لنقول ماذا خسرت السياسة الامريكيية بتدمير المركز التجاري بنيويورك في 11 سبتمبر وهل كان هذه العملية فعلا غزوآ مطلوب دينيا وانسانيا؟ بلا ريب لا يمكن ان تكون كذلك لان الذين لحق بهم الاذى هم من افراد الشعب الابرياء الذين ليس لهم اي سلطة او تاثير على السياسة الاميركية , مثلما الشعب الفلسطيني ليس لهم الذنب بمجريات السياسية خلال السنوات الطويلة بين اسرائيل وفلسطين ...قتل الابرياء اين ما كانوا ومهما كانت جنسيتهم وقوميتهم وديانتهم جريمة غير مشروعة , قتل الشعب ليس له أي مبرر ديني او شرعية ولا يخدم الشعب الذي ينتمي اليه مرتكبو تلك الجرائم ...وكل رافض للاضطهاد والظلم وسفك الدماء بالتاكيد يتضامن مع الضحايا من الشعب الامريكي ومع ذلك هذا لا يعني تضامنهم مع الادارة والحكومة الامريكية الذين استغلوا تلك الماساة لاغراضهم السياسية بعيدا عن الغرض الانساني.
بل الجهة الوحيدة التى استفادت من هذا الحادث المؤلم كانت السياسة والادارة الامريكية , لانهم بذلك الحادث استطاعوا تنفيذ كثيرمن طموحاتهم السياسية بعيدا عن تطلعات الشعب الامريكي  , وايضا استطاعت السيطرة على المواطن الامريكي بشكل افضل حيث انخفض نسبة جرائم الارهاب بداخل امريكا بنسبة 50% خشية من اتهامهم بانهم ينتمون الى القاعدة والارهاب , وايضا السياسة الامريكية واية دولة  تتدخل فى شؤن الدول الاخرى تلجأ الى تطبيق عملياته الارهابية بسبب الارهاب الداخلي بحجة مكافحة الارهاب .
بما ان من قام بتنفيذ عملية 11 سبتمبر هو بن لادن ويعتبر عربيا , يعتبر العرب عند أمريكا الارهاب والعكس عند العرب,ولكن ماذا استفاد الوطن العربي بعد ذلك الحادث , طبعا خسروا كثيرا ولم يربحوا شيئآ, فالمنطقة جميعها اصبحت مشحونة بالكراهية والحقد والانتقام حيث جميع العالم والمنطقة وجدت لنفسها حجة وذريعة لتبرير الارهاب الداخلي والعرب يطرحون جميع مسائلهم  على انها مؤامرة امريكية ..ومن هذا المنطلق يبررون المؤمرات الداخلية والارهاب الداخلي ايضا ..حيث اصبح العداء لامريكا شهادة العروبة والشهامة والمروءة والحفاظ على الدين الاسلامى عندهم ,ايضا صدام حسين رئيس بلد الاموات والقبور الجماعية , المجرم بحق الانسان والانسانية , الذي طعن العروبة بابادة شعبه وسحقه لجيرانه اصبح رمزا لشجاعة والعروبة عند العرب
وعند امريكا الذي لايكون ضد بن لادن هو ارهابي , وكلما كان الشخص ضد الارهاب  ويكون هو مرة اخرى مجرما بحقهم ويكون مع صانعي الاسلحة والحروب يثبت امريكيته ويكون امريكيا اكثر وعند العرب كلما كنت ضد مريكا وكنت مع مجرمي الحرب كنت عربيا اكثر والمشكلة لا تكمن فقط فى هذا بل الازدواجية واصلة لجميع الاشياء وكينونات الانسان , وكثرة الاقلام اليائسة الهزيلة الذين لا يستعملون اقلامهم واصواتهم واسمهم الا لصالح السياسات المستبدة الارهابية وضد الانسان والقيم والاخلاق , الذين اصبحوا ابواقا لاشعال الحروب والعنصرية والتفرقة وبهذا يقومون بالتستر على الجرائم التى يرتكبها النظام وانهم ليسوا اقل خطرآ من الارهاب الداخلي والخارجي .. ولو نظرنا الى السياسة الثقافية  والاعلامية في الوطن العربي نرى اكثرية البرنامج والمواد الاعلامية وحتى  فيديو كليبات الاغاني ونوعية واسم الجرائد والمؤسسات  الى الرقص واللبس جميعها تقليد مبتذل للغرب وامريكا، والاخلاق والثقافة والاعلام الامريكي والغربي رغم انهم يرفضونها كلاما ويعتبرون الغرب منبع البدعة والكفر و الالحاد ,المعاد لديانتهم , وخطرآ على الفكر والتراث العربي والاسلامي .
ولو اخذنا الجانب الاقتصادي نصطدم بحقيقة مرة ونعلم ان 77% من المساعدات الى العالم النامي من امريكا وهناك ما يقارب 16% من العرب مقيمون في امريكا ,  نتساءل اليس اكثر الرؤساء فى البلاد العربية وصلوا الى السلطة والحكم بامر من امريكا وحسب رغبته , اليس اكثريتهم لديهم العلاقات الوثيقة السياسية والاقتصادية مع امريكا , اذن لماذا يضللون الشعوب ويلجؤن الى اثارة الحقد والكراهية ودفعهم الى الدفاع عن الباطل...والذي قلته لا يعني الدفاع عن امريكا ولا اقول الشعب العربي لا يحقد على امريكا ولكن اقول هل حقا واحد مثل صدام حسين رمز العروبة والقاعدة رمز الاسلام وهل القتل والانفجارات والدفاع عن الباطل واضطهاد حقوق الناس عمل انساني ؟
المتسلطون من الحكام العرب والمتخلفون فكريآ من الشعب العربي يعتبرون القاعدة رمزا للاسلام والعروبة ليس لاعجابهم به , بل لانهم يرون انها القوة الوحيدة التى تواجه امريكا مهما كان التأثير السلبي لتلك الحركة سياسيا عليهم ومهما كان رفض الدين لسفك الدماء وقتل الابرياء كل هذا ليس مهما ,المهم انه عدو لعدوهم حبيب لهم ورمز للانسانية ولكن بنفس الوقت يرفضون علاقة القادة الكورد مع امريكا ويعتبرونها الخيانة الكبرى ,( انني لا اتحدث هنا عن اخطاء العقلية السياسية الكردية تجاه شعبنا لانه كتب عنهم الكثير , ولا اقول ليس لديهم عمل ارهابي..ولكن ارهاب قادة الكورد ضد شعبنا و لصالح الغير ) , بل اتحدث عن مبدا الرفض والقبول بين العرب والكرد , كيف يمكن لشعب او سياسة ما  يقبل لنفسه ان يلتجىء الى قوة الشر للدفاع عن نفسه ويرفض نفس الشئ لشعب يتجاوز 40 مليون نسمة ومن اكثر شعوب العالم اضطهادا ان يلجا الى أية قوة واية قومية وديانة ممكن يحرره من الظلم والقمع...وهل الشعب الكردي هم من جلبوا امريكا الى المنطقة ؟؟ ام كما قلنا سابقا الارهاب الخارجي يبرر احتلاله واستراتيجيته السياسية تجاه البلدان النامية بذريعة سحق الارهاب الداخلي , نعم الاحتلال هو الاحتلال ولا يمكن انكاره , ولكن لا يمكن للارهاب الخارجي ان يحتل أي منطقة او بلد الا بعد الظلم والاحتلال الداخلي, الاحتلال والارهاب على العراق حسب مفهوم الغير وتحرره حسب مفهوم العراقيين الذين ذاقوا القمع والارهاب في ظل النظام البعثي العبثي جاء بحجة تحرير العراق من الارهاب الداخلي و حكم جلاده وطاغية من طغاة العصر فاقت جرائمه جرائم ستالين وهتلر ..ام حسب مفهوم بعض العروبيين تحرير العراق من ظلم ذلك النظام حرام في الشريعة وابادة الشعب العراقي و حرقه باليورانيوم، وغزواته ضد جيرانه الكويت وايران حلال ...اليست القوة الخارجية دائما تدخل أي بلد من خلال نقطة ضعفه الم تدخل امريكا الى العراق لتحريره , اليس من خلال نقطة ضعف الشعب الكردي الذي اضطهد حقوقه تدخل بمصالح الكردية؟, ولكن يبدو ان هناك اناس يفهم الحق والعدل والمفاهيم الانسانية وسلبت( الموضة ) يتحدثون عنه حسب مصالح اليوم, ان الشعب الكوردى يعتبر من اكثر الشعوب التى تعرضت الى قمع الاخر من خلال تعرضه لحرب الابادة الجماعية والصهر القومي وتجريده من ابسط الحقوق القومية والانسانية , رغم ذلك لم يلجأ الى تكوين الحركات الارهابية لاخذ حقوقه بالارهاب بل منذ سنين طويلة يحاول ان يصل الى حقوقه المشروعة من خلال الحوار والتعاون والاخوة والتسامح ولكن تحت مجابهة احلامه بالنار والحديد  , وكاقل افتراض لوان ذلك الشعب المضطهد نال حقوقه المشروعة لم يتعرض للانصهار العرقي والقومي هل كان يحتاج ان يلجاء الى امريكا , اليس المظلوم يلجا الى جهة اقوى للدفاع عنه وحمايته من الظالم,التجاء الشعب الكردي الى امريكا لا ياتي الا من ذلك الباب وانهم يعلمون ان امريكا لايقدم على اى عمل الا حسب مصالحه السياسية والاقتصادية ...ومها كانت التبريرات التى يلجاء اليها الارهابيون، فانهم لن يحققوا مبتغاهم فالشعوب قدمت الكثير من الضحايا خلال تأريخها الطويل، ومع ذلك فانها لم تتراجع واستمرت فى تقديم المزيد منها، وهنا نتساءل هل ان العمليتين الانتحاريتين اللتين سببتا قتل اكثر من مئة شخص وجرح اكثر من مئة وخمسين شخصا في اربيل  يدفع الشعب الكردي الذي ضحى بالملايين ولم ير في تاريخه الا الابادة الجماعية سوف يتراجع عن مطاليبه وحقوقه المشروعة ؟ هل ان تلك العملية اكبر اثرآ من الانفال وحلبجة وتعريب كركوك ؟هل تلك المجزرة وقتل الابرياء حلال في الشريعة ؟وهل ان الديانة والشريعة اصبحتا امرين لايعتد بهما عند مرتكبي تلك الجرائم؟؟ هل هذه شريعة دينية ام شريعة سياسية ؟؟
اقول هل الغرب يعني استخدام الاسلحة والمواد المتفجرة من صنع امريكا والغرب لقتل الابرياء باسم الدين؟ هل الديانة وما يطلبه الديانة للحفاظ عليه يعني رجوع المجتمع الى العصور الحجرية من قبل جماعة يستخدمون احدث  الاسلحة  الفتاكة من صنع غرب لقمع المجتمع والجماعات الذي لا يخضع لهم ماذا جمع بين هؤلاء الاطراف للاتفاق على القيام بتلك الحملة الشرسة معآ سوى معاداة الشعب الكردي وحركته التحررية بل واكثر من ذلك انهم في كثير من الاحيان اعداء البعض
ولوافترضنا ان الجامعة العربية كان لها قراءة تاريخية صحيحة وعرفت ان الحروب الدموية من خلال التاريخ لم يجلب لهم شئ غير الوباء لشعوبهم وفام بدور حضاري لوصول جميع الاطراف الى الحوار المتمدن والانساني ومنح كل جهة حقوقها المشروعة , هل كان حصل الذي يحصل الان في المنطقة ويمكن حصول اسوأ منها في المستقبل ؟ الا يثبت ان هذا الروح العداءى واحتلال ارض الغير وكرامة وكيان الغير واضطهاد حقوق الغير لا يعني الا الفشل السياسي والفقر الاخلاقي  ولا يستمر طويلا , وهل يمكن فى هذا الزمن وبهذه العقلية التى نشأت على الازدواجية والحقد والكراهية الذي نراه يمكن رجوع الامور الى وضعه طبيعي ؟وخاصة هناك قوانين ومواثيق دولية يجب الالتزام بها من قبل جميع الدول
واليس بمقدور الكتاب والاعلاميين ان يكفوا عن بذر بذور الفرقة والكف عن اثارة النعرة الطائفية والتشبث بالافكار البالية ويتذكروا قول جان بول سارتر عندما يقول "المثقفون والكتاب مسؤلون عن الظلم في أي مكان من العالم ,حتى لو لم يسمعوا به" وليقوموا باداء واجبهم ولو لمرة واحدة لاظهار وجه الحقيقة  , وان لا يصبحوا ابواقا لصانعي الاسلحة والحروب ,ليتذكروا ان العالم اصبح بركان دم ولا احد من قادة الارهابيين الذين يخططون لسفك الدماء متضررون بشئ؟ لا ان المتضررين هم ابرياء الشعب , هل صانعوا الاسلحة ومخططو الحروب يتضرورون بشئ ؟ اذن كيف نصدق دموعهم التمساحي , ولماذا يشوهون الكتاب والاعلاميون قدسية الكتابة وبدل ان يكونوا صوت الحق يصبحون صوت الباطل ويشاركون جرائمهم بدل ان يقولو اوقفوا سفك الدماء يا جبناء العالم. 



#كازيوه_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إيقاد بخور الخلود
- افات الروح - قصة
- شموع حديقة الورود الاعلام وفق ذوق المستهلك ام الاعلام المنتج ...
- العولمة وديناميكية الافتراض والمقارنة. هل تستطيع المرأة الكو ...
- لقاء مع الكاتب والصحفي نبيل الملحم - الجزء الثاني
- لقاء مع الكاتب والصحفي نبيل الملحم - الجزء الاول
- التفاحة التي بأكلها اتهمتني أُمي
- مجرم الساحل
- رسائل لم تقرأ قبل الموت
- امرأة في نخب الماضي ..
- من أجهر بالقتل .. ؟!
- في حرب الحضارات هل تكون المراة ارملة الثقافة ؟ !
- زوجات الجنرال
- الكاتب والصحفي العراقي الكبيرعامر بدر حسون
- المرأءة الكوردية على اعتاب الالف الثالث والعصر العولمة
- من مسؤل عن حالة الاطفال العراق؟


المزيد.....




- انعكاسات الأحداث الجارية على الوضع الإنساني في غزة؟
- مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة يبعث رسائل لمسؤولين أمميين حو ...
- اقتحام رام الله والبيرة واعتقال 3 فلسطينيين بالخليل وبيت أمر ...
- عودة النازحين.. جدل سياسي واتهامات متبادلة
- الخارجية الأردنية تدين الاعتداء على مقر وكالة -الأونروا- في ...
- برنامج الأغذية العالمي يحذر من شلل جهود الإغاثة في لبنان
- مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة يبعث رسائل لمسئولين أمميين حو ...
- الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليا ...
- رأي.. جيفري ساكس وسيبيل فارس يكتبان لـCNN: السلام يبدأ بعضوي ...
- رسالة تهديد من مشرعين أمريكيين للمدعي العام بالمحكمة الجنائي ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - كازيوه صالح - مصير الشعب الكردي بين الارهاب الخارجي والارهاب الداخلي