زهير دعيم
الحوار المتمدن-العدد: 2431 - 2008 / 10 / 11 - 04:26
المحور:
الادب والفن
أفدي حُبّيَ الماسي
بأحلامي وإحساسي
أدوسُ الشّرَّ والشّكوى
وارفع بالمَلك راسي
بيسوعي تسعدُ النّفسُ
فهو الدّرعُ والتّرسُ
يحامي عنّي ، يُلبسني
أنا العريان لا الكاسي
ذُقْتُ الشّهوةَ ألوانا
وصار الإثمُ عنوانا
إلى أن زارني يومًا
فحرَّكَ مركبي الرّاسي
سألتُ اللهَ أن يَبقى
ضميري طاهرًا أنقى
يُفيضَ الحُبَّ أنهارًا
ويغمُرَ أنْفسَ النّاسِ
تعالوْا يا بني أمّي
لنتركَ موْكبَ الهمِّ
ونقضي العُمْرَ ترنيمًا
لربِّ المجدِ والباسِ
#زهير_دعيم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟