أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - صلاح الدين محسن - شاعر الجغرافيا ! أفسد علما فجعلوه رمزا ! 13















المزيد.....

شاعر الجغرافيا ! أفسد علما فجعلوه رمزا ! 13


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 2424 - 2008 / 10 / 4 - 09:08
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


قبل ان نبدأ في تقديم قراءة في الادبيات الجغرافية – ان صح هذا القول ! – في فكر دكتور جمال حمدان . سنجعل هذه الحلقة لباقي ما لدينا من اقوال المعجبين بالدكتور حمدان . ولاسيما الذين سطروا اعجابهم باكبر صحف الدولة بمصر – جريدة الاهرام - .
ولاننا كنا قد ذكرنا في الحلقة الاولي من سلسلة " شاعر الجغرافيا " . اننا سوف نعود مرة اخري لنقل جزء آخر من راي الكاتب الاستاذ " احمد عباس صالح " في دكتور جمال حمدان ، وفكره – خاصة كتابه العمدة . شخصية مصر - . والاستاذ عباس صالح . هو صاحب الراي الوحيد الذي صادفناه يختلف مع فكر دكتور حمدان – شاعر الجغرافيا - . وكان رايه قد نشر ضمن مذكراته . بجريدة القاهرة – كما ذكرنا من قبل بالحلقة الاولي – في عددها 228 الصادر يوم 24-8-2004 .

شعراء المديح الكذبة - الكاتبون بالعربية - الذي كانوا امتدحوا الملوك والسلاطين واصفين اياهم بكل الصفات العظيمة التي لا يستحقونها . مقابل أجر .. شعراء العصور الوسطي هؤلاء . لم يقولوا مديحا في سادتهم الملوك والامراء والسلاطين .بقدر المديح الذي قاله مثقفو مصر المحروسة المعاصرون . في شاعر الجغرافيا " دكتور جمال حمدان " . وبدون أجر . وبدون فهم وبدون وعي ..!

في يوم 8-5-1997 . و بثاني أكبر صحف الدولة بمصر – الأخبار –تحت هذا العنوان : " جمال حمدان عبقرى ضد الانحناء " كتبت نوال مصطفي :
" قليلون هم الكتاب الشبان الذين يهتمون بحفظ تراث الرواد ويعكفون علي كتابة مؤلف عن هؤلاء الذين رحلوا عن حياتنا بعد أن اثروهاا علما وفكرا فاضافوا الي مجتمعاتهم رصيد ضخما من المعرفة وفهما اعمق للحياة . لذلك أسعدني أن أري كتاب الزميل الصحفي محمد عبد الغني علام . الذي أصدره مؤخرا ويحمل عنوان " جمال حمدان عبقرية ضد الانحناء " ، وأسعدني كذلك أن يكتب في مقدمة كتابه أن دافعه لانجاز هذا الكتاب كان " أن يذكر الأجيال القادمة . وأن اوقظ ضمائر الاجيال السابقة – لعله يقصد الأجيال الحالية - بهذا الرجل الذي كان مهموما بوطنه وعروبته ، وبتلك العقلية العبقرية الفريدة ... " . – نكتفي بهذا القدر .. -

ثم نعود كما وعدنا لما قاله الاستاذ احمد عباس صالح في مذكراته – سالفة الاشارة – . لنقتطف من قوله " .. وربما كان هذا التصور وراء فكرة كتاب " شخصية مصر " لأستاذ الجغرافيا . جمال حمدان . حقا . كان الرجل كدارس للجغرافيا قد تعلم اهمية المكان بالنسبة للظروف المصاحبة لأحوال سكان هذا المكان . وربما انحاز لمدارس الجغرافيا التي جعلت للمكان التأثير الاول في حياة سكانه بما يجعل للجغرافيا حتمية مطلقة لا تملك الجماعات البشرية أن تفلت من حكمها . / الي ان يقول عن دكتور حمدان : جاءني الي مجلة الكاتب ومعه المقالات الأولي لما صار بعد ذلك مجلدات كتاب " شخصية مصر " ... ويستطرد عباس صالح : فرايت ان ارحب بالكتاب فشرعت في كتابة دراسة طويلة للكتاب . كنت مؤمنا بان تطور المجتمعات البشرية يرجع اساسا لسلوك افراد وطبقات هذا المجتمع او ذاك وأن تعامل البشر مع محيطهم السكاني يفرض عليهم سلوكا معينا لكن الفيصل في التقدم والتاخر يرجع اساسا لطاقات وخبرات هذا المجتمع وربما كنت ميالا لنظرية المؤرخ والمفكر البريطاني " ارنولد توينبي " الذي كان يعتبر حركات تاريخ المجتمعات البشرية تقوم علي التحدي والاستجابة . وقد يكون الوضع الجغرافي نوعا من التحدي يستجيب له المجتمع البشري بطريقة او بأخري . علي ان الاستجابة تختلف . فتاريخ المجتمعات التي تعيش علي الانهار الفيضية ليست بالضرورة متطابقة أو متشابهة . وكنت الي جانب ذلك أعرف ان العنصر البشري في النظرية الماركسية هو اساس كل تغير او تطور . نشرت هذه المقال كنوع من التحية للكتاب الجديد ولكنها اغضبت جمال حمدان غضبا شديدا . وبدلا من ان يأتي ليعاتبني أو يناقشني . ارسل لي رسالة غريبة تفتقر الي التهذيب المتكلف الذي كان يعاملني به . علي انه لم يحاول ان يكتب ردا علي هذا النقد " .

في كبري صحف مصر " الأهرام " . في مقال . سبق ان نقلنا بعضا منه في حلقة سابقة . وهو بعنوان " دكتور جمال حمدان وأبعاد قضية الشرق الأوسط " كتب دكتور طلعت أحمد ابراهيم يقول : " تؤكد الظروف الدولية والتطورات العالمية . ان دكتور جمال حمدان . كان يستقريء بنظرة ثاقبة وبصيرة نتفذة مستقبل قضايا العصر وعلي رأسها قضايا العالم الاسلامي والعالم العربي والشرق الأوسط . عندما قال " ان مصير اسرائيل والصهيونية سيحدد في نهاية المطاف مصير الامبريالية العالمية . فما دامت اسرائيل باقية فان الامبريالية ستظل باقية " .

نعليق : من هنا نفهم أن دكتور حمدان كما قلنا في حلقة سابقة . يري الأمور مقلوبة .. فقوله المبين في السطور السابقة معناه ان اسرائيل والصهيونية هم من صنع الامبريالية وليس العكس ..!
وفضلا عن كونه استخدم قولا يخلو من الدقة " مصير اسرائيل والصهيونية سيحدد في نهاية المطاف مصير الامبريالية العالمية ( العالمية !! ) ليته قال الامبريالية الغربية .. لو تحري الدقة .. اذ لا زالت الصين للآن تتكلم عن جرائم الامبريالية اليابانية . وقت احتلال اليابان للصين ولدول أخري مجاورة .. أي أنه كانت هناك امبريالية شرقية وأخري غربية .. ودول جمهوريات الاتحاد السوفييتي السابق . اغلبها احتلت من قبل روسيا في ظروف امبريالية عالمية . وأغلب هذه الدول هي شرقية . كما توجد جزيرة يابانية احتلتها روسيا ولا تزال اليابان تطالب بها .. ومن الوارد حدوثه أن تنهض من جديد امبرياليات جديدة بالشرق – كايران التي تراودها أحلام استعمارية امبراطورية فارس القديمة تحت غطاء اسلامي يمكن أن يجد له ايادي بالمنطقة تمتد لمساعدته . وكذلك تركيا الاسلامية – الحزب الاسلامي الحاكم – ولو تمكن تماما من السلطة واللعب بالدستور وتغييره فسوف يعود لاحياء الامبريالية التركية العثمنلية الاسلاماوية المقنعة بقناع دين . وكثيرون بدول المنطقة العربسلامية يتهافتون علي عودة تلك الامبريالية باسم دولة خلافة اسلامية ! . فما علاقة كل تلك الامبرياليات بالصهيونية واسرائيل ؟! الامبريالية طبيعة قديمة في الانسان وباقي الكائنات .. / وفي الانسان منذ ما قبل التاريخ الميلادي . امبريالية اغريقية وآشورية بابلية وفارسية ورومانية ، - وفرعونية نبررها نحن المصريين بأنها كانت لهدف تأمين حدود مصر من عند سوريا ! – ربما كان ذاك صحيحا وربما كان تبريرا بدافع الانحياز الوطني المصري .- . ثم امبرياليات أخري عربية متسترة بستار وحجة نشر ديانة ! وامبريالية تتارية . وهكذا التاريخ كله امبرياليات ..
لذا فقول دكتور حمدان عن ارتباط وجود الامبريالية العالمية بوجود اسرائيل . يفتقر الي دقة التعبير . من ناحية بالخلط بين الامبريالية الغربية والشرقية – الناشط منها بنهج عصري ، والمجمد لدواعي تحضرية قد ترتد ثانية بحكم طبيعة الكائنات ، أو بحكم دورة التاريخ . وومنها الاستعمار الساكن والمستكن كما فترة البيات الشتوي لدي بعض الكائنات ، والاستعمار الشارع في العودة للنشاط - .
وهذا ما يبدو أن دكتور حمدان كان يجهله او يغفله علي أفضل التقديرات . من ناحية ، وعدم فهم طبيعة الامبريالية كغريزة سلبية حيوية يعم الكائنات في كل عصر . واعتبارها كما لو كانت حالة طارئة نتجت عن وجود ظاهرة أخري ..!

وينقل كاتب المقال – دكتور طلعت أحمد – عن دكتور جمال حمدان . مما هو منبهر به ويري كما كان دكتور حمدان يعاصر الاحداث .. تلك المقولة الحمدانية :
" مصر اليوم . اما القوة واما الانقراض .. اما القوة ، واما الموت ، ان لم تحقق مصر محاولة قوة عظمي تسود المنطقة بأسرها فسوف يتداعي عليها الجميع " ... ... !

تعليق : الشعوب التي فهمت . عرفت ان القوة صارت في الاقتصاد وفي التكنولوجيا والتصنيع .. ففرنسا دولة صغيرة العدد والمساحة . بعدما صفت كل مستعمراتها .. ولكنها لا تزال دولة عظمي . بعلمها وفنها واقتصادها وصناعتها .. لا بالسيادة علي دول افريقيا – مستعمراتها السابقة التي تخلت عنها – وكذلك الحال بالنسبو لبريطانيا . لا تزال الي حد لا باس به قوية رغم تصفية كل مستعمراتها . قوية بمصانعها وجامعات العلم بها وبمستشفيتها العالمية . وبمكانتها كمركز تجاري وسياحي عالمي . ودول اخري بالشرق صغيرة المساحة والعدد صارت لها مكانتها العالمية بالصناعة المتقدمة عدما نهضت وسلكت طريق العصرية والحداثة والديموقراطية لا طريق التوسعات الامبراطورية العرباوية البدوية الاستعمارية الدينية القديمة ولا غيرها من الاستعماريات القديمة .

ويضيف كاتب المقال بجريدة الاهرام . كبري جرائد مصر .. في معرض اجلاله للدكتور حمدان . " ويحذر دكتور حمدان من مغبة الديون – الاقتراض – الاجنبية . فيقول – أي دكتور حمدان - :
" ان الديون تحيل اقتصادنا برمته تابعا خاضعا معتمدا علي الخارج الي حد رهن الاستقلال الوطني ذاته "

ونعقب علي هذا القول : ان الديون الخارجية غالبيتها لاجل السلاح .. والسلاح مطلوب للقوة ، ألا يطالب دكتور حمدان لمصر بالقوة او الانقراض ؟! ألا يطلب بأن تسود مصر المنطقة كلها ؟! وهذا يحتاج الي شراء السلاح والسلاح بالديون .. وهذا هو ما تورط فيه النظم والحكام العسكريين بلادهم دوما . وذاك كان طريق عبد الناصر وسياسته التي كان دكتور حمدان عازفا في الجوقة التي تعزف وتردد وراء عبد الناصر . والأسلحة التي اشترتها مصر بالديون كان عبد الناصر يرسلها لليمن والعراق والجزائر وحتي الكونغو ..

أما المفهوم الحديث للقوة فليس بالتوسع علي حساب الدول المجاورة سواء توسعا استعماريا صريحا ولا بعم وحدة قومية مدعاة . بل القوة الآن - كما ذكرنا - في قوة الاقتصاد والتكنولوجيا . القوة في رخاء الشعب والارتفاع بمستواه العلمي والمعيشي والثقافي .. لا في التوسع الجغرافي .. وهذا ما عملت به بالفعل دول آسيوية كانت قابعة ببئر الفقر والجهل . ثم نهضت ..
-- --
وبعد أن نقلنا لكم طوال الحلقات السابقة بعضا من أقوال المبهورين بشاعر الجغرافيا - دكتور حمدان – ، وبعضا من أقواله التي خلبت البابها وحازت علي اعجابهم الفائق للغاية ! . وراي واحد . يختلف مع دكتور حمدان .
سوف نشرع ابتداء من الحلقة القادمة في استعراض قراءة مباشرة في فكر وأدبيات دكتور جمال حمدان . ونعلق عليها . لنبين للقاريء . كيف أن شاعر الجغرافيا قد أفسد علما ، - فجعلوه رمزا ! .
فالي اللقاء في الحلقة القادمة من " شاعر الجغرافيا ... " .




#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الناس والحرية 14
- العراقيون : هل هم شعب صدامي ؟ 2/2
- العراقيون : هل هم شعب صدامي ؟!
- شاعر الجغرافيا ! أفسد علما فجعلوه رمزا ! - 12
- تهاني شهر رمضان 2
- غراميات الكتاب والمفكرين والابتزاز السياسي
- اعتذار
- شاعر الجغرافيا ! أفسد علما فجعلوه رمزا ! -11
- شاعر الجغرافيا ! أفسد علما فجعلوه رمزا ! - 10
- الناس والحرية 13
- شاعر الجغرافيا ! أفسد علما فجعلوه رمزا ! - 9
- ومتي يعتذر القذافي للشعب الليبي ؟!
- شاعر الجغرافيا ! أفسد علما فجعلوه رمزا ! 8
- معارضون . في الفضائيات .
- النضال بالبيانات وجمع التوقيعات!
- عن التحول الديني والمؤرخين الامناء .
- شاعر الجغرافيا ! افسد علما فجعلوه رمزا ! – 7
- الناس والحرية -11
- شاعر الجغرافيا ! أفسد علما فجعلوه رمزا ! / 6
- دين الرحمة . نبي الرحمة - 2


المزيد.....




- بطلّة ملكية ساحرة.. الملكة رانيا تتألّق في حفل زفاف بيزوس وس ...
- المعارضة التركية تطلب من ألمانيا دعمها في مواجهة أردوغان
- تفاعل الأوساط السياسية والإعلامية داخل إسرائيل مع تصريحات تر ...
- إيران تشيّع قادة عسكريين وعلماء نوويين قتلوا في الحرب مع إسر ...
- مقتل 16 جنديا في هجوم بباكستان
- -تكتيكات أمنية- إسرائيلية جديدة خلال اقتحام الضفة الغربية
- -مصائد الموت-.. أبرز مجازر إسرائيل بحق المجوّعين بغزة
- روسيا تحشد 110 آلاف جندي قرب مدينة أوكرانية استراتيجية وفقا ...
- رأي.. عمر حرقوص يكتب: لبنان المتحارب بين -أهلَين-.. صواريخ - ...
- بي بي سي داخل مبنى التلفزيون الحكومي الإيراني الذي تعرض لقصف ...


المزيد.....

- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - صلاح الدين محسن - شاعر الجغرافيا ! أفسد علما فجعلوه رمزا ! 13