أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - هايل نصر - أسماء وصفات ومسيرة اندماج عرجاء















المزيد.....

أسماء وصفات ومسيرة اندماج عرجاء


هايل نصر

الحوار المتمدن-العدد: 2406 - 2008 / 9 / 16 - 06:01
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


صفية, رشيدة, فتيحة, خديجة, خدوجة, فاطمة, فاطيمه, حليمة, حورية, رزيقة, أسماء فرنسية أو أصبحت كذلك, تحملها فتيات وسيدات فرنسيات من أصول عربية وتتوارثها عبر الأجيال, كأسماء : محمد, احمد, كريم, نعيم, مختار, إسماعيل, سفيان, فريد, عبد القادر, بوعلام... من الذكور الفرنسيين من أصول عربية.
أسماء دخلت دخولا ميمونا القاموس الفرنسي للأسماء, و ترسخت في دوائر النفوس, و سجلات الإدارات على أنوعها, والمدارس, والجامعات, والمحاكم, والبلديات .. تتجاور مع أسماء ميشال, دانيال, جان ليك, جان كلود, بيير, كريستوف, فرنسوا, فرنسواز, جوزيف, جوزيفين..
رفض ويرفض ــ عند طلب الجنسية الفرنسية, أو الحصول عليها بالطرق المختلفة ــ حملة هذه الأسماء, أو من اختاروها لهم, استبدالها بأسماء فرنسية. والرفض هذا يكاد يكون مطلقا ممن تعود أصولهم إلى المغرب العربي. في حين أن نسبة كبيرة ممن تعود أصولهم للمشرق تختار تغيير أسمائها بأسماء فرنسية.
القانون الفرنسي لا يجبر على تغيير الأسماء ولا يطلب التخلي عن الجنسية الأصلية للراغب في التجنس. ولا يميز بين الفرنسيين بالرجوع لأصولهم, أو أديانهم, أو أجناسهم, أو مناطقهم, أو ألوانهم. فالجميع أمامه سواء, والتمييز مجرّم ومعاقب عليه بنصوصه. المواطنية la citoyenneté ترتب حقوقا متساوية للجميع. وتفرض عليهم واجبات والتزامات دون تمييز.
ولكن الواقع لا يعكس دائما صورا وردية في هذا المجال. التنوع والتعدد والتمايز موجود: تعدد الثقافات والحضارات وما تحمله من اختلاف, تنظر إليه الغالبية على أنه غنى للمجتمع, وتخشاه الأقلية, وتروجه جمعياتها وأحزابها السياسية المتطرفة, معتبرة إياه إضعاف للوحدة الوطنية والانسجام الاجتماعي. وكان الوحدة الوطنية في الدولة الديمقراطية تتطلب إلغاء الغير, وصهر الجميع في بوتقة واحدة لخلق تجانس واندماج بالقوة. وكأن هذا ليس ضد طبيعة الأشياء ومنطقها. إمكانيته كإمكانية تغيير لون البشرة, والجينات المتوارثة والثابتة .
وعليه, وأمام هذا الواقع تُطرح المسألة القديمة الجديدة: الاندماج intégration ,كتفكير في الحلول, بمناسبات ومواسم متعددة (انتخابية بشكل خاص), وبأساليب مختلفة, ولأهداف متغايرة, من قبل أحزاب سياسية, وجهات حكومية, وجمعيات مدنية, ومن مثقفين, ومهاجرين, في كتابات, وندوات, ودراسات, وتقارير. ورغم كل اختلاف هناك اتفاق على حساسية المسألة, واعتراف بخطورتها.
اخطر ما في مسالة الاندماج هو طرحها من زاوية واحدة ولهدف واحد: الأمن. وربط اضطرابه insécurité بالهجرة والمهاجرين, والخلط المتعمد بين هؤلاء وبين الأجانب, وحتى بينهم وبين ما يسمى المهاجرين غير الشرعيين. مثل هذا الطرح ينطوي بداية على اتهام, علني أو مستتر الأمر سيان, عنه ينتج ما يوحي, و يدخل في الأذهان, بوجود علاقة ثابتة بين الهجرة والمهاجرين, مها كانت أوضاعهم, وبين انعدام الأمن, وليصبح وكأنه من المسلمات التي لا جدال فيها.

الطرح الإتهامي يسعى إلى التجريم, أو الوقاية من الجريمة, وإيجاد العقوبة, بعد تحديد المتهم. ولا يعمل, أو لا يهدف للعمل, بإخلاص ونزاهة وصدق وبعد نظر, على إيجاد حلول ناجعة وذات أبعاد مستقبلية, تقود إلى الانسجام الاجتماعي لكل عناصر المجتمع على تنوعها واختلافها.
واخطر ما فيها أيضا طرحها من خلفية فكرية معينة, تتحايل بوسائل لا تكون في حالات كثيرة قادرة على تمويه نفسها وخداع الغير, هادفة لفرض نفسها كحلول وحيدة.
المهاجر ــ موضوع الاندماج ــ حسب التعاريف الأكثر شيوعا, ومنها التعريف المتبنى من قبل المجلس الأعلى للاندماج هو : الشخص الذي ولد أجنبيا في الخارج ويقيم في فرنسا. الأشخاص المولودون فرنسيين في الخارج ويعيشون في فرنسا لا يحصون مع المهاجرين. أصبح بعض المهاجرين فرنسيون وبقي البعض أجانب. السكان, الأجانب والمهاجرين, ليسوا كلهم في وضع واحد: المهاجر ليس بالضرورة أجنبيا, والأجنبي ليس بالضرورة مهاجرا. بعض الأجانب ولدوا في فرنسا . صفة المهاجر صفة دائمة: فالشخص الذي حصل على الجنسية الفرنسية يبقى محسوبا مهاجرا. بلد الولادة , وليس اكتساب الجنسية بالولادة, هو الذي يحدد الأصل الجغرافي للمهاجر. (يطال هذا التعريف 6227000 شخصا, يشكلون نسبة 10,6 % من مجموع السكان. وعدد الأجانب حسب هذا التعريف 3263000 , بينهم 2756000 مولودون خارج الأراضي الفرنسية. إحصاء 1999).
هنا أيضا عدم وضوح, قد يكون مقصودا, فيما يتعلق بالفئات المطالبة بالاندماج, يقوم إلى جانب غموض مفهوم هذه الكلمة نفسها. ولا نريد الدخول في التعاريف واختلاط المفاهيم, واستعمال كلمات وكأنها مترادفات مثل insertion : وهو إدخال عنصر طارئ أو دخيل في مجموع السكان, سواء أكان ذلك قد تم بشكل جيد أو رديء. ويمكّنه في المجال الاجتماعي من: الحصول على سكن, وعمل, وكل ما يسمح بوجود مكانة له في المجتمع. وإقامة علاقات وروابط مع الآخرين في هذا المجتمع. والواقع, ومنذ مدة عقدين على الأقل, تعترض عملية الإدخال هذه مشاكل تتمثل في البطالة, ونوعية العمل وطبيعته ومدته. مما يعمق الفوارق الطبقية وبالتالي يقود إلى اللامساواة الفعلية في شتى الميادين.
أو كلمة assimilation : المماثلة. أي بناء علاقات وطنية متدرجة مع المجتمع المستقبل لهم, ويتضمن إدغام السلوكيات الخاصة, والمشاركة في القيم وطرق المعيشة, وقبول القيم الأخلاقية والعادات والتقاليد السائدة في المجتمع الذي دخله المهاجر ويقيم فيه. إضافة للمماثلة في المجالات الأساسية كاللغة, والقانون العام, والقانون الخاص...
الاندماج intégration : يعني , حسب البعض, التلاؤم دون صراع أو صدام خطير, ويرتبط باكتساب المواطنية والجنسية. وقد عرف المجلس الأعلى للاندماج هذا المصطلح على انه " إجراء بواسطته يتم تشجيع مشاركة العناصر المتنوعة والمتعددة للمساهمة الفعالة في المجتمع الوطني, والقبول بالخصوصيات الثقافية, والاجتماعية, والأخلاقية, والإيمان الصادق بان هذا المجموع يغتني من هذا التنوع وهذه التعددية المركبة.
ومع ذلك فان هذا المصطلح يحمل معان واسعة, ويتضمن المصطلحات الأخرى المشار إليها أعلاه, ويعني بعضها أن الأشخاص من أصول أجنبية مدعون للذوبان في المجتمع الفرنسي, وعليهم احترام واجباتهم. في مقابل ذلك على المجتمع المستقبل لهم أن يأخذ بعين الاعتبار التعددية, والاختلاف, على أنها عناصر ايجابية وغنى.
ومما يعيق المصداقية في الدعوة للاندماج, استمرار النظرة بعدم الرضا والارتياح للمهاجرين من أصول مغاربية, ولأسباب عديدة: يعود بعضها إلى الماضي الاستعماري, وحرب الجزائر, والعرق المعتبر على انه في مرتبة دنيا في مقابل الأصول الأوربية, والدين.
يزيد في ذلك حاليا ظهور التطرف والممارسات العنيفة, ليس فقط في البلدان العائدة إليها أصول المهاجرين, وإنما كذلك في المجتمعات المستقبلة لهم, وخاصة من قبل بعض المهاجرين من الجيل الثاني والثالث, ممن يفترض إنهم قد حققوا اندماجا ناجحا يتلاءم مع التربية والتعليم, والعيش منذ الولادة في المجتمعات المستقبلة لهم. هؤلاء يعتبرون الحديث عن الاندماج في حالتهم مجرد هراء واستفزاز, لأنهم فرنسيون منذ ولادتهم, ولا وطن لهم غير فرنسا, كغيرهم من أصحاب الأصول الفرنسية.
لم تكن مسألة الاندماج مطروحة أو ملحة مع الجيل الأول من المهاجرين من البلدان الإسلامية, وبشكل خاص بلدان المغرب العربي, في الأعوام 50 حيث كانت أعدادهم قليلة, مؤلفة من أشخاص في غالبيتهم لا يريدون الاستقرار الدائم في فرنسا, وإنما مجرد العمل للحصول على ما يسمح لهم, ولأفراد عائلاتهم المقيمة في بلدانهم الأصلية, بتحسين أوضاعهم المادية والمعيشية.
في الستينات رفع استقلال الجزائر الشعور عند المهاجرين بالعزة والكرامة الوطنية, فزاد رفضهم للاستقرار الدائم في فرنسا, أو طلب الجنسية الفرنسية, المنظور إليها على أنها جنسية المستعمر القديم بأفعاله الدموية في بلدهم الأصلي.
ولكن الوضع تغير سريعا ابتداء من عام 1974 مع سياسة التجمع العائلي أو لم الشمل regroupement familial . منذ ذلك التاريخ بدأت اسر مغاربية بأكملها تأتي للإقامة الدائمة في فرنسا. هذه الأسر تتكون من إعداد كبيرة, إذا ما قيست بالأسر الفرنسية, وبمقدرة عالية على الإنجاب تزيد ها الحوافز المادية والمساعدات العائلية والضمان الاجتماعي والصحي. وقد تركزت غالبية المهاجرين مع أسرهم في ضواحي العاصمة والمدن الكبرى, ُمشكّلة غالبية عظمى من سكانها. وقد جلبت معها طرق عيشها وأنماط تفكيرها, وعاداتها وتقاليدها. كل هذا قوى العلاقات فيما بينها على حساب الانفتاح على المجتمع الجديد, بكل ما فيه من غريب الثقافة والعادات والسلوك والقيم التي ينظرون إليها على أنها متعارضة مع تلك التي يحملونها.
ومع رغبة الاستقرار الدائم في المهجر ازداد بشكل كبير طلب الجنسية الفرنسية, التي كانت تمنح بسهولة ودون تعقيد في المراحل الأولى, مما بعث الخوف في نفوس الكثير من الفرنسيين, وبشكل خاص اليمين واليمين المتطرف, المتهم لليسار بتسهيل التجنيس لأغراض حزبية, خاصة وان غالبية المهاجرين يميلون للتصويت لليسار في كل أنواع الانتخابات.
وبدأت الادعاءات بان الفرنسيون الغاليون gaulois لا ينظرون لحملة الجنسية المزدوجة بارتياح, باعتبارهم من "الفرنسيين الجدد" فالذي, كما يرون, يريد أن يكون فرنسيا حقيقيا, وولاءه لفرنسا وحدها دون غيرها لا يمكنه حمل جنسية أخرى غير الفرنسية, وان كان القانون يسمح بذلك.
مجالات الاختلاف في مفهوم الاندماج عديدة, يبين احدها ما أورده رئيس بلدية إحدى الضواحي في إحدى المدن الفرنسية الكبرى, أثناء عقد قران فرنسي مسلم من الجيل الثاني من أصول أجنبية على فتاة من نفس الجيل والأصول:
" انتهيت من عقد زواج شاب وشابة مسلمين, لم تكن ترفع الفتاة عينيها, حتى عندما ردت على سؤالي بكلمة نعم, أي إعلان موافقتها على زواجها من خطيبها. بعد إعلاني زوجهما حسب القانون, تقدمت نحو الزوجين للتهنئة. صافحت الزوج الذي قال لي فورا عندما هممت بمد يدي لمصافحة زوجته: السيد رئيس البلدية لا تلمس يد زوجتي. فسائلته لأي سبب أيها السيد؟ فأجاب فورا إن هذا ليس من تقاليدنا. فقلت ولكنك فرنسي مثلي تماما, والتهنئة مُعّبر عنها عادة بالمصافحة, وهذه من تقاليدنا. واعتقد أن عليك الاندماج في تقاليد البلد الذي اخترت الانتماء إليه. أنا سيدي رئيس البلدية مندمج كليا, ولكن ما تريد فعله ليس من التقاليد الإسلامية. وبعد بعض الأخذ والرد قلت له أيها السيد لفرنسا تقاليد يهودية مسيحية judéo-chrétienne وستبقى. وأنت لا تستطيع فرض تقاليد إسلامية غريبة عنها. فأجاب سنرى". يضيف رئيس البلدية المذكور: "عند سماعي الجواب شعرت وأنا عائد إلى مكتبي بقشعريرة برد سرت في ظهري". (Pierre Berenard en Réussir l’intégration des immigrés de la deuxième génération, p.64 N° 11).
ولكن رئيس البلدية المذكور لم يفكر بما شعره محاوره الفرنسي من الجيل الثاني عندما سمع بعدم إمكانية قبول التقاليد الإسلامية الغريبة التي يحملها فرنسيون مثله.
لاشك أن التذكير, بفجاجة, بمناسبة ودون مناسبة, بحقائق تاريخية بان "مصادر الحضارة الفرنسية تعود إلى الإغريق و الرومان, مُكمّلة روحيا باليهودية, ثم لاحقا بالمسيحية, وإذا ما رُفضت هذه الأصول لا يعود هناك فرنسا", ليس من قبيل الإطلاع على التاريخ الذي درسه الجيل الثاني من المهاجرين في المدارس إلى جانب زملائهم الفرنسيين من أصول غالية, وإنما للإيحاء بان ما عدا ذلك دخيل وغير مقبول, ولا يمكنه أن يكون عنصرا بناء. حتى ولو أصبح واقعا, ومستقرا, و حاضرا بقوة في المجتمع وكل مكوناته .
مقابل هذا الرفض, الذي كما ذكرنا أعلاه لا يمثل الأكثرية ــ حسب ظواهر الأمورــ تُسمع, حديثا, في الضواحي التي يشكل المهاجرون غالبية سكانية كبيرة فيها, أقوال مثل: أصبحنا اليوم مسلحين بقوة سياسية تتمثل في الالتفاف الشديد حول أصول ومراجع ديننا. وانه مقدر لنا, وموعودون, بأننا سنصبح أكثرية سكانية بتكاثرنا, وعندها لا يعود يُفرض على المسلمين العمل للاندماج بفرنسا, وإنما على فرنسا الاندماج بالإسلام.
مثل هذا التجاذب الفكري, وردود الأفعال, التي تتحول أحيانا لصدام وأعمال عنف, متولد في غالبته عن غموض مفهوم الاندماج ــ وطرق طرحه الخاضعة للأهواء والتوجهات والمصالح السياسية ــ المتأرجح بين القبول أو الرفض, أو القبول على مضض, المعادل للرفض, من أصحاب الحضارات والأديان المختلفة, لا يوصل إلى اندماج وانسجام في المجتمع, ولا إلى مساواة في المواطنية. وإنما على العكس يتسبب في الأزمات, الظاهر منها والمستتر.
وذلك رغم جهود الكثير من المخلصين الذين يؤرقهم فعلا الخوف من فشل محاولات الاندماج في مجتمع متعدد الثقافات, والحضارات والأديان, وما قد يتركه من اثر على مستقبل الاستقرار والأمن في فرنسا.



#هايل_نصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فن المحاكمة (5/5) l’Art de juger
- فن المحاكمة 4 L’Art de juger
- صعق فتاة عربية بقرار
- ابتكار عمره 25 قرنا أسمه ديمقراطية
- فن المحاكمة 3 l’Art de juger
- اتحاد متوسطي أنّت لولادته شعوب الضفة الأخرى
- فن المحاكمة 2 l’Art de juger
- فن المحاكمة L’art de juger 1
- مغترب على أبواب عطلة صيفية Vacances
- ساركوزي و أفول -السياسة العربية- لفرنسا
- في القضاء الدستوري 2 /2
- في القضاء الدستوري./1
- مفتاح لا يعلوه الصدأ بفعل الزمن
- امة تلفظ شبابها 3
- أمة تلفظ شبابها 2
- أمة تلفظ شبابها
- حق الدفاع في المواد الجزائية 4
- 2 الديمقراطية سعي للمساواة
- السياسة العربية. ممارسة فردية وخارج كل مساءلة.
- الديمقراطية. وبعض أوجه الحريات


المزيد.....




- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...
- -أنصار الله- تنفي استئناف المفاوضات مع السعودية وتتهم الولاي ...
- وزير الزراعة الأوكراني يستقيل على خلفية شبهات فساد
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- دراسة حديثة: العاصفة التي ضربت الإمارات وعمان كان سببها -على ...
- -عقيدة المحيط- الجديدة.. ماذا تخشى إسرائيل؟
- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - هايل نصر - أسماء وصفات ومسيرة اندماج عرجاء