أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد محمود القاسم - الجرأة والصراحة في كتابات وأسلوب زينب حفني















المزيد.....

الجرأة والصراحة في كتابات وأسلوب زينب حفني


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 2399 - 2008 / 9 / 9 - 00:52
المحور: الادب والفن
    



زينب حفني كاتبة وشاعرة وقاصة وروائية سعودية الجنسية، من مواليد مدينة جدة، تخرجت من كلية الآداب، جامعة الملك عبد العزيز بجدة عام 1993م، بدأت العمل في الصحافة عام 1987م، وتنقلت في عدد من الصحف المحلية والخليجية والعربية، تم توقيفها عدة مرات، بسبب صراحتها وجرأتها في الكتابة، في قضايا إنسانية، تمس الواقع الاجتماعي داخل وطنها، مقالاتها فيها بُعد اجتماعي وإنساني وسياسي.
صدر لها عدة روايات: "رسالة إلى رجل" وجدانيات عام 1993م، و لها ثلاث مجموعات قصصية: "قيدك أم حريتي" عام 1994م، و "نساء عند خط الاستواء" عام 1996م، "هناك أشياء تغيب" 2000م، أحدثت مجوعتها القصصية " نساء عند خط الاستواء" الكثير من النقاش عند صدورها لجرأة محتواها في الكشف عن المستور، مما أدى وقتها إلى توقيفها عن الكتابة، ومنعها من السفر.
كتابها "مرايا الشرق الأوسط" يضم قسم كبير من مقالاتها التي نشرت في صحيفة الشرق الأوسط الدولية عام 2001م ورواية " لم أعد أبكي" صدرت عن دار الساقي عام 2003م و"إيـقاعـات أنثويـة" قصائد نثرية صدرت عن دار مختارات عام 2004م.
صدر لها مؤخرا رواية "ملامح" عام 2006م عن دار الساقي، ولها رواية حديثة بعنوان (سيقان ملتوية)، شاركت في الكثير من المعارض العربية والمنتديات والندوات، التي تهم المرأة والحوارات الديموقراطية والإصلاح السياسي وحرية التعبير.( حسب ما جاء في موقع القصة السورية من سيرتها الذاتية).
تتمتع زينب حفني بأسلوب وكتابة سلسة، ممتعة وشيقة ومشوقة جدا، وذات وقع حسن على القاريء بشكل عام، حيث تشده بقوة جارفة، الى قراءة رواياتها وقصصها، لما تتمتع به من أسلوب مميز، في سردها للأحداث والمواقف، إضافة الى أنها تجيد استخدام الصور والمواقف الجنسية المعبرة وتوظفها جيدا في خدمة النص، بإيحاءات لذيذة وشيقة، يتمشى كثيرا مع رغبات القاريء العربي، والذي حرم من مثل هذه القراءات والتمتع بها عقودا طويلة من الزمن، ولم يتعود عليها في مطالعاته الثقافية، أثناء حياته، على مثل هذه الكتابات الصريحة والجريئة، بسبب ما تمنعه وتحرمه أنظمة الرقابة العربية على مثل هذه الكتابات، خاصة وأن مثل هذه القصص والروايات أصبحت تكتب من قبل نساء عربيات، خرجن من مجتمعات عربية تعرف بأنها محافظة، فكانت الرغبة من قبل القاريء العربي جامحة، لمعرفة ما تكتبه المرأة العربية في هذا المجال، خاصة بأنه كان ومازال مستهجنا كثيرا أن تكتب الكاتبات العربيات بهذا الأسلوب والمجال وبهذه الجرأة، لهذا ظهرت الجرأة والصراحة بشكل مكثف من قبل الكثير من الكاتبات والأديبات العربيات.
في عصر العولمة والتقدم الهائل في الاتصالات والمواصلات، والتدفق العلمي الكمي والنوعي للثقافات والمعلومات من شتى أنحاء العالم، لم تعد هناك القدرة لفلترة المعلومات والثقافات والعادات والتقاليد حسب رغبة الأنظمة العربية الحاكمة أو حسب رغبة كل فرد أو جماعة متطرفة، فالإنسان يقبل على ما يعجبه، ويبتعد عن كل ما لا يعجبه، وهذا من مباديء الديموقراطية الحقة، وتقول الروائية زينب حفني إنه "في كل شخصية من شخصيات أعمالي شيء مني، وأكتب ما أراه شخصيا، وليس ما هو بداخلي، لأني لو كتبت ما بداخلي، فالأفضل أن أكتب سيرتي الذاتية".
لنقرا بعضا مما كتبته الكاتبة والأديبة زين حفني في روايتها (ملامح)، عندما كانت في سن المراهقة، وكيف بدأت تتفتح أحلامها وأفكارها، وتبحث عما يحدث خلف الأبواب المغلقة:
(تتذكر يوما كيف أن والدتها دخلت سريرها للنوم مع زوجها، وكيف أنها حاولت التلصص عليهما، من خرم الباب المغلق، وكيف أنها شاهدت والدها وقد أقبل عليها باندفاع شديد، وغطى جسدها بسيل من القبلات، على كافة أنحائه، بحيث لم يبق منه جزءا واحدا لم يقبله، وهي تنظر اليهما من خرم الباب، وتمتع نفسها، وتستمتع بنظرها، وهي ترى أمها تتأوه من شدة الألم والمتعة، الى أن انتشت، ووصلت في نشوتها الى الذروة، فهمت بالذهاب الى الحمام، كي تغسل ما قد يكون علق بجسدها، مما دفعها الى الهروب سريعا الى غرفتها، خوفا من أن تراها والدتها).
في موقع آخر من الرواية تقول زينب حفني، كيف أن الزوج يتحايل ويخترع الأعذار حتى يترك زوجته مع أحد ضيوفه كي يستغلها جنسيا بموافقته لأهداف دنيئة وحقيرة، علما كما يقال، أنهم في مجتمع محافظ:
(يقول حسين، زوج ثريا، بعد أن تعود على إحضار زملائه وأصدقائه الى سرير الزوجية الخاص به:كنتُ أوهم زوجتي وضيفي، بأن أمراً يستدعي خروجي، لأتركهم يتصرفان على سجيتهما، لكنني في حقيقة الأمر، كنتٌ أعود متسللاً، أمشي مشية سارقٍ محترف، أمدُ رأسي، لأشاهد بأم عينيَ براعة زوجتي، وقدرتها على إمتاع الرجل، الذي معها، كانت هذه المشاهد تثيرني، وعندما أختلي بزوجتي، أندفع نحوها كالمسعور، ومشاهد التصاقها بالآخر، تُلهب مخيلتي).
في قصتها (إيقاعات أنثوية محرمة)، تفصح كيف كان شعورها مع رجل مارست الجنس معه كانت تحبه، وكيف فهم أن مقابل ممارسته الجنس معها عليه أن يدفع الثمن لها دولارات كما كان يفعل مع المومسات:
(استيقظت مبكراً على سخونة جسده الملاصق جسدي، تناهى لسمعي صوت المطر المنهمر بالخارج، لم يتوقف عن التساقط منذ ليلة البارحة، ابتسمت، شعرت بسعادة تغمرني من أحداث الأمس، لم أتوقع الإقدام على مثل هذا الفعل، أزحت ذراعه المطوقة خصري برفق، نظرت لقسماته النائمة، حاولت إيقاظه بالعبث في شعر رأسه الداكنة اللون، نظر صوبي من تحت جفني عينيه المثقلتين، ثم أدار وجهه عني، مد ذراعه تجاه حقيبة صغيرة موضوعة على المنضدة بجواره، فتحها، غاص بيده فيها، أخرج حفنة من الدولارات، وضعها بجانبي، عاد للنوم مرة أخرى، شعرت بسخونة تسري في شراييني، إحساس بالخزي والعار يتملكني، كأنني أتعرّى من ملابسي لأول مرة في حياتي، لكزته في خاصرته قائلة بنبرة مضطربة " ما هذا!!" أجابني بصوت ناعس " حقك، خذيه، ودعيني أكمل نومي.." دقات قلبي تلاحقت، أحسست برغبة في التقيؤ، والبكاء، والصراخ، والهروب من هذا المكان الذي غدا مقززا، تمنيت لو واتتني الشجاعة لصفعه على وجهه، رميه بأقذع الشتائم، تحاملتُ على نفسي، قذفت بملء يدي رزمة النقود، تبعثرت في أرضية الغرفة، ارتديت ملابسي على عجل، متحاشية النظر صوب الرجل الذي عاد يغطُّ في النوم. صفّقت الباب خلفي بعنف، مرددة بوجع " لست مومساً، لست مومساً") هذا هو شعور الكثير من الرجال نحو نساء يمنحوهن أجسادهن ليتفاعلوا معهن، وليستمتعوا معا برهة من الوقت، يعتقدوا أن كل النساء مومسات، ولهذا يستحقن ثمنا مقابل ذلك، ولا يفكروا للحظة واحدة، ما هو الذي رماهن على المر، سوى الأمر منه، وليست القضية موضوع نقود دائما.
وفي موقع آخر من القصة تقول زينب حفني، عن زوجات كثيرات، يخن أزواجهن خارج العلاقات الزوجية، بحثا عن المتعة والنشوة، وكيف ينظر الزوج لهن، عندما يمنحوه كل ما لديهن من اجل إشباع رغبته، وحتى في حالة تمنعهن، فهن في كلا الحالتين مغضوب عليهن، ولا حمدا ولا شكورا:
(تذكرت ليلة الأمس.. كيف واتتني الجرأة على إزاحة الستار عن هذا الجسد، لشخص لا يربطني به عقد زواج!! هراء..أعرف كثيرات يخنّ أزواجهنّ، لهنّ علاقات خاصة، يبحثن عن متعهنّ خارج أسوار الزوجية، يرفضن الاعتراف والخضوع لعقد الملكية. تبّاً للرجل، إن أعطته المرأة ازدراها بعد أن تُصيبه التخمة منها، وإن ضنّت عليه اتهمها بالرجعية والتخلف، تُراني امرأة مبتذلة لتفكيري هذا!! منظر النقود يلوح في ذهني، يتملكني الغيظ والحنق، أتيت باريس للترويح عن نفسي، عندما التقيتُ بهذا الرجل، لم تردعني وصايا أمي، وتهكمات مطلقي في معاودة تذوّق طعم التجربة من جديد.).
وفي موقع آخر من إيقاعات أنثوية تقول، كيف أنها سلمت نفسها لمن تحبه لأكثر من ثلاثة سنوات، وبعد زواجه منها تحت إلحاحها بشهرين، عمد على تطليقها كونها سلمته جسدها قبل زواجه منها، هكذا يكافيء الرجل امرأة، وثقت به وماتت حبا به، فيتزوجها ويكافئها بالطلاق:
(أول مرة التقيت بزوجي كان في حفل مختلط، ذهبت إليه دون علم أهلي، تحفّظت في الحديث معه، توجسي منه طغى على إعجابي به، نجح بيسر في إيقاعي بأساليبه المحترفة، أحببته بعنف، من أول خلوة لنا سلمته نفسي، اخترقت العالم المجهول الذي حذرتني دوماً أمي من الاقتراب منه، تذوقت المحظور بشغف بالغ، استمرت علاقتنا ثلاث سنوات، تقدّم بعدها لخطبتي بعد إلحاح شديد مني، طلقني بعد شهرين من زواجنا، شكّه كاد يدمرني، في إحدى مرات شجارنا سألته معاتبة " لماذا تُحيطني بهذا الكم من الشك والريبة؟" أجابني باستخفاف "كيف أثق بامرأة وهبتني جسدها قبل أن أتزوجها!!". هربت من جحيم شكه، قررت نسيان تجربتي الأليمة).
وفي قصتها (امرأة على فوهة بركان) تقول عن زوجها وإهماله لها، وعدم تلبتيه احتياجاتها والإحساس بها وبمفاتنها، وإظهار فنونه مع الخادمة مستغلا خروج زوجته من المنزل:
(وقفت المرأة أمام المرآة، نظرت بحسرة إلى معالم جسدها، وقع بصرها على حلمتي ثدييها، لاحظت إنتصابتهما، لوت شفتيها، أدارت رأسها ناحية زوجها، كان يغطُّ في النوم، رشقته بقرف، صوت شخيره ضاعف نفورها، أشاحت بوجهها عنه، حشرت ثدييها في حمالة صدرها، أكملت ارتداء ملابسها، سحبت عباءتها من المشجب، دلفت لغرفة الجلوس، رمت عجيزتها على الأريكة، ألقت بصرها على التلفاز، أخذت تُقلّب قنواته بالريموت كنترول وهي شاردة بذهنها بعيدا عن مشاهده، رن جرس الهاتف، أعادها لأرض واقعها، هرعت بلهفة نحوه، تحدثت بصوت منخفض، ارتسمت الفرحة على معالم وجهها، شيء من الارتياح تسرّب لدواخلها المضطربة بعض الشيء، ارتدت عباءتها على عجل، صوت زوجها القادم من مخدع النوم اخترق سياج غبطتها، اتجهت صوب الغرفة، سألته بجفاء "ماذا تريد؟!".
سألها بنبرة ناعسة "أين ذاهبة؟!".
"لشراء بعض الأغراض قبل حلول المساء، وسأمر في رجوعي على مروه صديقتي".
رمقها بطرف عينه، قائلا بنبرة معاتبة "لم تعودي تحبينني".
أجابته بتأفف "عدنا لنفس الموشح، لندع العتاب جانبا"، أولته ظهرها متابعة القول بنبرة هازئة "إذا رغبت في شيء ستجد الخادمة، هي دوما رهن إشارتك".)
وفي موقع آخر من القصة تقول زينب حفني، كيف كانت توقعاتها وحدسها حقيقة فعلا، وكيف أن زوجها شاهدته متلبسا في وضع مشين مع الخادمة، وهنا جن جنونه وأعلن توبته لها واعتذاره الشديد، لكنه يعاود الكرة مرة تلو الأخرى، لأن من شب على شيء شاب عليه:
(شعرت بالاختناق من أجواء البيت الكئيبة، هرولت إلى الخارج -------لاحت لها صورة زوجها، وأحداث تلك الليلة القاتمة، لم تكن قد أكملت عاماً على زواجها، أخبرته أنها مضطرة للمبيت عند أهلها بمكة، عدلت عن رأيها بعدما تشاجرت مع أختها الصغرى، أصرّت ليلتها على العودة لجدة، ما أن أدارت المفتاح في باب الشقة ودلفت إلى الصالة حتى سمعت فحيحاً، يصدر من غرفة نومها، انقبض صدرها، مشت على أطراف أصابعها، شعرت بالأرض تدور بها وعيناها تقعان على زوجها وفي أحضانه ترقد خادمتها الآسيوية على سريرها. أصابها الوجوم، قام يجري كالفأر المذعور، قدّم بعدها اعتذارات وتبريرات واهية، طالبا الصفح والغفران، وعدها أنه لن يعود لمثل هذا التصرف مرة أخرى، لمحته في مرات لاحقة وهو يداعب خادمتها الجديدة، يضربها على مؤخرتها بشهوة مفضوحة، وهي تتمايل أمامه بأنوثة مفضوحة. توالت الحوادث، وتكرر الأسف).
هذه هي الكاتبة والأديبة السعودية زينب حفني، تعرفها كثيرا من صراحتها ومن جرأتها في الكتابة والسرد، لا تحب الكذب والنفاق، تسرد كل شيء على حقيقته بأسلوب شيق وممتع، تمتع به قراءها ومحبيها، لا تخفي شيئا طالما يمارس على ارض الواقع، بشغف وحب وثقة وبقناعات داخلية ذاتية، لما الخوف والهروب؟؟ إذا كانت هذه حقيقة عقلنا الباطن، ورغباتنا المكبوتة التي نبحث عنها ونرغبها ونتمتع بها حسب أمزجتنا، ما أهمية إخفاؤها إذن، إذا كانت أغلبية ساحقة تحب ممارسها أو تحب أن تقرأها أو تسمع بها ؟؟؟



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في رواية -موسم الهجرة إلى الشمال -للكاتب السوداني الطي ...
- قراءة بين السطور: لرواية (أحلام النساء الحريم) للكاتبة والأد ...
- قراءة في رواية (أنثى العنكبوت)
- لماذا رفض الفلسطينيون قرار التقسيم في العام 1948م
- وجهات إسرائيل الاستراتيجية بعد 60 عامًا على إقامتها -وثيقة م ...
- قراءة بين السطور في رواية زينب حفني (ملامح)
- النانو والثورة العلمية
- تقرير( مدار) الاستراتيجي في العام 2008
- قراءة في كتاب، قصة صبا الحرز (الآخرون)
- قراءة بين السطور في قصة (الأوبة)، للكاتبة والأديبة السعودية ...
- في الذكرى التاسعة عشر لاستشهاد القائد الوطني عمر القاسم
- مجزرة بلدة الطنطورة الفلسطينية والإجرام الصهيوني
- لغة الجسد وكيفية فهمها
- أحلام مستغانمي والكتابة في لحظة عري،
- ندوة بعنوان: جنرالات في مجلس الوزراء
- أساتذة الجامعات، والفساد، في الجامعات العربية
- تحية الى إبراهيم الدباشي المندوب/الليبي في الأمم المتحدة
- قراءة في رواية أحلام مستغانمي (ذاكرة الجسد)
- قراءة بين السطور في كتاب، رجاء الصانع:(بنات الرياض)
- المرأة وقيادة السيارة


المزيد.....




- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...
- عبر -المنتدى-.. جمال سليمان مشتاق للدراما السورية ويكشف عمّا ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- يتصدر السينما السعودية.. موعد عرض فيلم شباب البومب 2024 وتصر ...
- -مفاعل ديمونا تعرض لإصابة-..-معاريف- تقدم رواية جديدة للهجوم ...
- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد محمود القاسم - الجرأة والصراحة في كتابات وأسلوب زينب حفني