أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم إستنبولي - الشاعر الروسي أوسيب إيملييفيتش مندلشتام قصة حياته و موته















المزيد.....

الشاعر الروسي أوسيب إيملييفيتش مندلشتام قصة حياته و موته


إبراهيم إستنبولي

الحوار المتمدن-العدد: 738 - 2004 / 2 / 8 - 04:45
المحور: الادب والفن
    


مَن يتمعن في تاريخ روسيا بعد استلام الشيوعيين السلطة هناك سوف تدهشه السهولة التي كان يجري فيها اعتقال شاعر أو كاتب و الحكم عليه بالاعدام او بالنفي .. و سوف يحزن المرء لكون العشرات من المبدعين الروس قد لاقوا حتفهم إما في معسكرات الاعتقال او رميا بالرصاص او انتحاراً تحت ضغط الظلم والقهر والاستبداد .. وهم الذين عرفوا بحبهم لوطنهم ـ روسيا ، و بإبداعهم الذي كان يمكن ان يرفد اكثر ويغني اكثر نهر الثقافة والادب العالميين .. ويزداد حزن المرء لأن هؤلاء قد تم قتلهم و اضطهادهم باسم الحرية وباسم الاشتراكية وباسم العمال والفلاحين .. و باسم الاممية احياناً .. بينما الذين مارسوا ذلك القتل وذلك الاضطهاد هم من كل هذا براء . ويتعمق حزن المرء اكثر و اكثر حين تقفز الى المخيلة حالات مشابهة لأدباء ومفكرين وشعراء وفنانون وعلماء واطباء وغيرهم ، من مختلف البلدان العربية ـ من العراق والسعودية وسوريا ، من مصر والمغرب والسودان .. جميعهم قد تم نفيهم او تهجيرهم او سجنهم او قتلهم باسم الوطن وباسم الحرية والتقدم وباسم الدفاع عن الوطن وعن الامة .. وباسم فلسطين .. والوحدة العربية .. بل وباسم الشيوعية احيانا .. وكل مَن مارس ذلك هو بعيد عن كل ما تم تعداده : فلسطين ضاعت ، والوحدة المنشودة ذهبت مع الريح التاريخي .. والوعود بالحداثة وبالتقدم وبالتحرر ـ سراب ، فالعراق محتل والارض لم تُحرر ، والوطن ليس اقوى و الوحدة الوطنية ليست امتن ، بل ، للاسف ، بالعكس : شعوب لا تشعر بالامن في اوطانها ، غربة قاتلة وإحساس كما لو ان الارض غير ثابتة تحت الاقدام .. اقدام الاهل وليس الاغراب ..
وليس هناك من بارقة امل .. فالقابضون على الاوطان تحولوا الى هواة سلطة ، والاوطان اصبحت بحجم سجونها و اجهزتها وائمتها الميامين في حقل الدعوة الى القهر والحقد والظلم ..
هنا قصة حياة شاعر كعشرات الشعراء الروس .. ويا للعجب ـ جميعهم تقريبا لم يعمروا طويلاً .. ( في حين ان القادة التاريخيين عاشوا طويلا!.) .. منهم ، غوميليوف ، مايكوفسكي ، بلوك ، وباسترناك ، ايسنين ، اخماتوفا ، تسفيتاييفا ، بولغاكوف ، وحتى غوركي لم يسلم من ظلم السلطة " اللينينية " .. وغيرهم الكثير الكثير .
ما هذا ؟ .. برهان على ان القهر أو الاستبداد ينتقل بالعدوى ؟. لكن لماذا نحن والى متى ؟ و كيف الخلاص ؟ ..
 
 
أوسيب إيملييفيتش مندلشتام
Osip Mandelshtam
1891- 1938
 
ولد اوسيب مندلشتام في 3 ( 15 ) كانون الثاني من عام 1891 في مدينة وارسو .
والده إيميل فينيامينوفيتش سليل اليهود الاسبان ـ تلقى تربيته في عائلة أبوية السلطة ، مما دفعه للهروب من البيت صبياً ، حيث تمكن بنفسه من التعرف على الثقافة الاوروبية ـ غوته ، شيلر ، شكسبير . وكان يتكلم الالمانية والروسية بشكل سيئ . و هو الانسان ذو الطبع الحاد ، لم يكن ناجحا في عمله التجاري بنفس الدرجة كما في المنزل كفيلسوف " ذاتي التعليم " . والدته فلورا اوسيبوفنا ، وكنيتها قبل الزواج فيربلوفسكايا ، كانت من عائلة مثقفة ـ كانت تجيد العزف على البيانو ، كما اكنت تحب بوشكين وليرمنتوف ، تورغينيف و دوستويفسكي ... وهي من اقرباء المؤرخ المعروف للادب الروسي فيلينغيروف .
لقد كان اوسيب الاكبر بين اخوته الثلاثة . قريبا بعد ولادة اوسيب انتقلت العائلة للعيش في بلدة بافلوفسك بالقرب من  بطرسبورغ .. و ثم منذ عام 1897 ـ في بطرسبورغ نفسها .
في عام 1900 انتسب اوسيب مندلشتام الى مدرسة خاصة ، حيث كان لمدرس قواعد اللغة الروسية فلا . غيبيوس تأثير كبير على تبلور الشاعر .. وخلال دراسته بدأ اوسيب ينظم الشعر .. وفي نفس الوقت ظهر اهتمامه بأفكار الحركة الشعبية الروسية"ESERI " . لذلك فورا بعد إنهائه للمدرسة قام الاهل ، وقد اقاقهم النشاط السياسي لابنهم ، بارساله للدراسة في جامعة السوروبون في باريس . وهنا في فرنسا اكتشف مندلشتام لنفسه اشعار فايون وادب بودلير وفيرلين .. وغيرهم . وهناك ايضا تعرف الى ن . غوميليوف . وراح يكتب الشعر ويحاول النثر ايضا . وفي عام 1909 – 1910 تلقى مندلشتام دروساً في الفلسفة وعلوم النحو في جامعة هايدلبيرغ . زكان في نفس الفترة يزور في بطرسبورغ اجتماعات اللجنة الدينية ـ الفلسفية ، والتي كان من بين اعضائها مفكرون وادباء بارزون جداً من امثال ن . بيردياييف ، د . ميريجوفسكي ، فتشيسلاف إيفانوف[PU1] . وفي ذلك الوقت اقترب مندلشتام من الوسط الادبي الروسي في بطرسبورغ .. حيث ظهر مندلشتام لاول مرة في " قلعة [PU2] " ف . ايفانوف ، حيث يلتقي مع آنا أخمادوفا . . وفي آب من عام 1910 تمت عمليا الانطلاقة الادبية لمندلشتام : في العدد التاسع من مجلة " ابوللون [PU3] " تم نشر مقتطفات من خمسة قصائد للشاعر مندلشتام .
في عام 1911 تم تأسيس " ورشة الشعراء [PU4] " ـ وقد كان مندلشتام احد اعضائها . وفي نفس العام اعتنق مندلشتام المسيحية مما سمح له لادخول الى القسم الاماني ـ الروماني لكلية التاريخ والآداب في جامعة بطرسبورغ .. حيث تابع محاضرات و دروس لكبار العلماء في مجال النحو ، وحيث تحت تأثير العالم الشاب ف. شيليكو بدأ اهتمام مندلشتام بالحضارة الآشورية وبحضارة مصر وبابل القديمتين . كما اصبح الشاعر في ذلك الحين واحداً من رواد مقهى " الكلب الشارد [PU5] " .
في عام 1913 تمت طباعة ونشر اول ديوان شعري لمندلشتام تحت عنوان " الصخرة " . في تلك الفترة كان الشاعر قد ابتعد عن الرمزية و اعتنق مذهب الكمالية . . كما راحت تُطبع اشعره بكثرة في مجلة " ابوللون " . وحاز الشاعر على الشهرة .
غي عام 1914 ، بعد تطوع غوميليوف وذهابه الى جبهة القتال ، تم انتخاب مندلشتام رئيسا لـ " ورشة الشعراء " .
في كانون الاول من عام 1915 قام منلشتام بنشر الطبعة الثانية من ديوانه " الصخرة " ـ وقد كانت الطبعة الثانية اكبر بحوالي ثلاث مرات من الاولى .
في بداية عام 1916 جاءت مارينا تسفيتايفا الى بطرسبورغ .. التقت هناك في امسية ادبية مجموعة من الشعراء .. ومنذ تلك الامسية " الغير رسمية " بدأت صداقتها مع مندلشتام ، والتي تم تتويجها بمجموعة من القصائد التي كتبها الشاعران الى بعضهما البعض .
بعد الثورة عمل مندلشتام موظفا عاديا في مختلف الدوائر الرسمية في بطرسبورغ . ومع بداية عام 1918 غاد الى موسكو . ليترك موسكو الجائعة في شباط من عام 1919 وليبدأ حياة التشرد في انحاء روسيا : موسكو ، كييف ، فيوديسيا .
في ايار من عام 1919 وفي مقهى " خلام " في كييف تعرف مندلشتام الى ناديجدا اخازينا ذات العشرين عاما والتي ستصبح زوجته في عام 1922 .. وبعد سلسلة من المغامرات بما في ذلك السجن لدى قوات فرانغل ، عاد منلشتام الى بطرسبورغ في خريف 1920 . . حيث تسلم غرفة في " بيت الفنون " الذي تم تحويله الى منزل للفنانين والادباء .
صيف وخريف عام 1921 قضت عائلة مندلشتام في جورجيا .. حيث وصلهم نبأ وفاة الكسنادر بلوك .. ومن ثم نبأ اعدام غوميليوف .
خلال عامي 1922 – 1923 نشر مندلشتام ثلاثة دواويين شعرية : "tristia تريستيا  " 1922 ، " الكتاب الثاني " 1923 الطبعة الثالثة من " الصخرة " 1923 . وقد طبعت اعماله في موسكو و بطرسبورغ وبرلين .. فقد كتب مندلشتام في تلك الفترة سلسلة مقالات حول قضايا ملحة في حقل الثقافة والتاريخ والانسنة : " الكلمة والثقافة " ، " حول طبيعة الكلمة " ، وكذلك " قمح البشرية " ... وغيرها ..
في عام 1924 انتقل مندلشتام من موسكو الى لينيغراد . وفي عام 1925 نشر مندلشتام كتاب عن سيرته الذاتية بعنوان " ضجيج الزمن " . وفي عام 1928 صدر آخر ديوان شعري لمندلشتام خلال حياته " أشعار " ، وبعده بقليل ـ مجلد ضم مقالات " حول الشعر " و قصة طويلة بعنوان " علامة مصرية " ..
قضت عائلة مندلشتام الجزء الاكبر من عام 1930 في ارمينيا .. ونتيجة لتلك الرحلة كانت مقالة نثرية " رحلة في ارمينيا " .. وسلسلة اشعار " ارمينيا " .. وفي نهاية عام 1930 عاد مندلشتام الى لينيغراد .
في كانون الثاني من عام 1931 و بسبب مشاكل السكن غادرت عائلة مندلشتام الى موسكو .. وهناك منح مندلشتام راتبا شهرياً 200 روبل مدى الحياة " لقاء خدماته تجاه الادب الروسي " .
كتب مندلشتام في موسكو الكثير : بالاضافة للشعر عمل على انجاز دراسته " حديث عن دانتي " .. لكن اصبح من الصعب عليه طباعة اعماله .. فبسبب نشر الجزء الاخير من " رحلة في ارمينيا " في جريدة " النجمة " اللينيغرادية كان قد اعفي من مهامه المحرر فولبيه .
في عام 1933 حضر مندلشتام الى لينيغراد حيث اقام امسيتين شعريتين .. وفي نفس العام اقام امسية شعرية في موسكو في المتحف التابع لمعهد العلوم التكنولوجية ..
في ايار عام 1934 تم اعتقال مندلشتام .. وحكم عليه بالنفي ثلاث سنوات الى قرية تشيردين النائية .. لكن بعد توسط اخماتوفا وباسترناك تم استبدال تشيردين بمدينة فورونيج القربية نسبيا . بعد النفي لم يعد يُسمح لعائلة مندلشتام بالعيش في موسكو او لينيغراد .. مما اضطرهم للتسكع في ضواحي موسكو ..
اعتقل آخر مرة في 2 ايار من عام 1938 .. وحسب الاعلان الرسمي توفي في 27 كانون الاول من نفس العام 1938 وذلك في معسكر الاعتقال قرب فلاديفستوك . ( وهنا في مدينة فلاديفستوك تم منذ سنوات تشييد تمثال للشاعر ـ المترجم )
 
هنا اورد ترجمة لمقتطفات من اشعار مندلشتام .
 
إلى ماريا تسفيتاييفا
 
 
 
بلغز القيامة دون أن نؤمن ،
كنا نتمش بين القبور .
 ـ أتعلم ، الأرض في كل مكان
تذكرني بهذه القمم .
...................
.....................
حيث تنتهي روسيا
فوق بحر قاتم و أصم .
 
عند سفوح الاديرة
يبدأ مرج كبير .
لم تكن لي في الجنوب رغبة ،
بعيداً عن سهول فلاديمير** ،
لكن في هذي البيوت المُشوَّهة ،
الخشبية والمظلمة ،
أن ابقى مع كاهنة من ضباب
ـ هذا يعني ستكون مصيبة .
 
أقُبّل الذراع الاسمر من الشمس ،
و قطعة من الجبين الشهديّ .
انا اعرف ـ لقد ظلَّ ابيضاً
خلف خصلة كثيفة من الذهب .
أقبّل الرسغ ، حيث تحت السوار
بقي شريط ابيض .
فصيف " تفريد " *** الحارق
يصنع هكذا عجائب .
 
كم سريعاً اصبحتِ سمراء ،
والى المخلِّص المُعذَّّب جئتين.
ورحت تلثمينه دون توقف ،
بينما في موسكو وقفتِ بكبرياء .
لنا فقط الاسم بقي :
صوت سحري ، لوقت طويل .
فهيا التقطِ الرمل
الذي تذريه يداي .
 
1916
 
 
قصيدة بدون عنوان ( المترجم )
 
اين لي المفر في كانون الثاني هذا؟
فالمدينة المفتوحة خانقة بشكل سخيف .
أأنا ، يا ترى ، سكران من الابواب الموصدة ؟
وبي رغبة الصراخ من الاقفال والأسيجة ؟
..
وفي حفرة ، في ظلمة مدببة
انزلق الى هاوية السخافة
و ، متعثراً ، التهم الهواء الميت ،
وتطير اللقالق وهي ُمباغتة .
 
أتوأه خلفها ، و أصرخ ـ
في صندوق خشبي متجمد :
ـ أمِن قارئ ! ناصح ! طبيب!
للحديث على سلّم شائك .
 
كانون الثاني ـ 1 شباط 1937 
 
******************* 
 
 
فتشيسلاف ايفانوف : شاعر واديب روسي ولد عام 1866 وعاش وعمل منذ عام 1924 في ايطاليا حتى وفاته . المترجم . [PU1]
" قلعة " ايفانوف لقب اطلق على المنزل الذي كان يملكه الشاعر فتشيسلاف ايفانوف حيث كان يلتقي خيرة ادباء ذلك الزمن الذهبي . المترجم .  [PU2]
 [PU3]مجلة ابوللون الشعرية : مجلة حداثوية كانت تصدر في بطرسبورغ وقد قام بتاسيسها الناقد والشاعر سيرغي ماكوفسكي بالتعاون مع ن . غوميليوف . المترجم .
 [PU4]" ورشة الشعراء " تجمع ادبي اسسه ن . غوميليوف عام 1911-1912 في بطرسبورغ وكان القاعدة التي عليها تم بناء التيار الادبي الجديد " الكمالية " عوضاً عن الرمزية . المترجم .
 [PU5] مقهى ادبي ارستقراطي .. افتتحه في 31 كانون الاول من عام 1911 في مدينة بطرسبورغ ك . برونين ـ وذلك في منزل احد معارف بوشكين سابقا. وقد القى الشعر في هذا المقهى كل من مايكوفسكي ، اخماتوفا ، غوميلويوف ومندلشتام وغيرهم. المترجم .
* هنا في النص الاصلي توجد هذه الخطوط ... المترجم
** فلاديمير : منطقة في وسط روسيا معروفة بسهوبها الخضراء .
*** تفريد ـ منطقة تقع على ساحل بحر قزوين.

 


تقديم و إعداد و ترجمة د . ابراهيم استنبولي [email protected]



#إبراهيم_إستنبولي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مــلاحظات حول موضوعات المؤتمر السادس للحزب الشيوعي السوري- ا ...
- يفغيـــني يفتوشينـــكو
- الوصية السياسية - لـ : فلاديمــير . إ . ليـــنين
- آنّا آحمادوفا .. عن نفسها
- العولمــــة … ماذا تعـني حقــــــاً ؟
- هل يبتلع الاسلام السياسي دولة - البعث - في سوريا أو تداخل ال ...
- العــــالم من دون رسول حمزاتوف
- نيكـولاي غوميليف
- الولايات المتحدة الأمريكية والهيمنة على العالم
- مبادئ الحرب الإعلامية
- دروس من التاريخ : من الوثائق السرية للجنة المركزية للحزب الش ...


المزيد.....




- الامتحانات في هذا الموعد جهز نفسك.. مواعيد امتحانات نهاية ال ...
- -زرقاء اليمامة-... تحفة أوبرالية سعودية تنير سماء الفن العرب ...
- اصدار جديد لجميل السلحوت
- من الكوميديا إلى كوكب تحكمه القردة، قائمة بأفضل الأفلام التي ...
- انهيار فنانة مصرية على الهواء بسبب عالم أزهري
- الزنداني.. رائد الإعجاز وشيخ اليمن والإيمان
- الضحكة كلها على قناة واحدة.. استقبل الان قناة سبيس تون الجدي ...
- مازال هناك غد: الفيلم الذي قهر باربي في صالات إيطاليا
- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم إستنبولي - الشاعر الروسي أوسيب إيملييفيتش مندلشتام قصة حياته و موته