أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محسن ظافرغريب - حجب الحقيقة العنيدة















المزيد.....

حجب الحقيقة العنيدة


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2359 - 2008 / 7 / 31 - 10:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحرية أيضا ثمرة حضارة Sumeria العراقية، قبل أن ينشد رامبو رسالته الفرنسية؛ أنا الآخر Je Est Un Autre !، إكتشف الحرية،
المستشرق الأميركي العلامة"صموئيل نوح كريمر"، في مدينة Lagash جنوبي العراق Mesopotamia، في لوح الإصلاح الإجتماعي للملك السومري Urukagine، ويعود هذا الوح لسنة 24 ق.م، وتضمن مفردة"أماركي" السومرية، وتعني"الحرية"، وفي تضاعيفه إنحياز للطبقة الفقيرة من مجتمع Ur وللمرأة ولعمران Uruk. ولم يدم حكمه سوى عقد واحد من الزمن العراقي الذي جاد لاحقا بحكم الزعيم الخالد الشهيد عبدالكريم قاسم لمرة واحدة فقط حتى الآن، وراح ضحية لأطماع Lugalzagesi في ملك Lagash، فهجم عليها غازيا مدمرا كأذناب أميركا ووكيلها عبد
الناصر مصر، حارقا خارقا من وراء الحدود، حرمتها، هاتكا كنوزها مثل حواسم نيسان 2003م، أجانب ومحليون، مثل(فتيا) تكفير الحكيم!، لكن بإسم الإله"أوما"، الذي به وبالإحتلال(نكفر ونلحد!)، حتى زواله في ذكرى مرور قرن واحد على شريكه ونده الإنتداب البريطاني، وزوال آثارهما معا بعد حين غير معلوم من الدهر، بخارطة طريق عراقية شبيهة بالخارطة الفلسطينية.

حجب الحقيقة العنيدة، و"فيها كتب قيمة"!(الآية القرآنية)، كرب ضارة نافعة - لجهة الأنموذج الأميركي الآتي ذكره لاحقا -، كالرقيب على
"الحرية"العراقية، الذي هو المقص المأجور، ليس إلا، إذ لا يعلو الحاجب على المحجوب وعلى عين تأبت ذرور الرماد وغير كليلة، قابلة للأذى وسوى البلى، القذا!!. القذافي بعد تشكيله لجنة تأليف"الكتاب الأخضر"، في الساحة الخضراء بطرابلس التي عادت الى الغرب، وقبله ماو تسي تونج صاحب الكتيب الأصفر، وثورته الثقافية الأشبه بفورة حملة صدام الإيمانية المنافقة في العراق، وقبلهما هتلر النازي وصليبه المعقوف وكتابه الشهير"كفاحي"، الثلاثة؛ حرفوا الكلم الطيب عن مواضعه وحرقوا الكتب القيمة على الملأ علنا، بيد أن الحقيقة بقيت في عليائها وسطوعها وسطوتها، عنيدة لا تداهن ولاتهادن!.

في غضون هذا الأنموذج، تجاعيد لأنموذجين، صوت العقل في زمن الفوضى Voice of Reason in TIME of Turmcil: أميركا المباركة بباراك حسين أوباما، وربيبتها إسرائيل، تمارسان الشفافية والديمقراطية في الداخل، وفق حق شعوبهما، وتمارسان في الحرب والسلام خرائط طرق. فكان بوش(الأب والإبن) وشارون(الغائب)، أشرف من أمثال السلف الصلف صدام ورفاق/ حلفاء الأمس خلفاء اليوم في طبوغرافية(تضاريس) خارطة العملية السياسية الجارية، لغاية تحقيق أهداف أميركا بإسم الشفافية والديمقراطية، من السلف و الخلف، حتى(ظهور) سطوع طرد المحتل Expulsion of the Occupier في الأفق/ النفق المظلم، وجلاء درن الإحتلال Evacuation of Occupation، عجل الله فرجه ومخرجه الشريف، على درب لاحب لاهب!.

الرئيس المؤمن الأميركي الأسبق Jimmy CARTER، وضع كتابه"مثلنا المهددة، محنة أميركا الأدبية OUR Endanger Values,America s Moral Crisis"، .. بصدد الجملة(الديمقراطية!) الثورية، سياسة الإدارات الأميركية البرجماتية، لحماية الحكومات الرجعية المعادية لحقوق الإنسان
، مثل ضحية النازي، الصهيونية، بإسم إسرائيل الكبرى ومثلها ضحية هتلر الصغير صدام، كرد العراق، أسعد حظا من نادى بإسم كردستان
الكبرى، حكومة آل سعود وخصمهم المعمر بالسلطة الليبية القذافي وزميله المعمر بعرش فرعون مصر. الأمر الذي سوق وسوغ غزوة 11 أيلول
الأسود الأميركي، وأدام زخم ورنين موجة الإرهاب الوهابي السلفي السعودي، الدولي، وفي العراق، خاصة في نصف العقد الأخير من زمن ردىء مستطير مستطيل في العراق، وغب زوال الغبرة، إنكشف على الملأ، بطلان حجج أسلحة الدمار الشامل التي لم تكن سوى وكلاء أميركا ذاتها، صدام المدان دوليا وعصابته التي تمشي وتعلو على الأرض علوا كبيرا بخيلاء و ما زالت حية تسعى وترزق، باطل مقام على باطل، مثل معتقلي غوانتمالا، بينما المنطوق زيادة عدد المستضعفين في الأرض بإضطراد طردي للبؤس و(الجوع الكافر)، وهو المطلوب، مع حقيقة إمبراطورية الشر
التي هي(الكفر والإلحاد!) لو كانوا يعقلون، فلا يفتنون إذ(يفتون)، إبذانا بقدوم قطار فتنة 8 شباط الأسود الأميركي 1963م وملحقاته االقائمة حتى الآن، حلفاء وخلفاء، وكيل وأصيل ومن بعد ذلك ثمة قناع(إعلان مبادىء) لما يسفر بعد عن وجه أميركا الحالك الكالح؛ دخل العم سام(المترهل)، مقداره 11$ تريليون دولار، كل مائة دولار، (تزكى!) ترمى منها عظام مقدارها 16 سنتا حول العالم!. في سنة أولى ألفية ثالثة للميلاد 2001م، ردة أميركا بأيدي الأصوليين(التروتسكيين) المحافظين الجدد، بإسم ثروة وثورة العولمة الدائمة، تهتك غشاء الشفافية الديمقراطية والليبرالية، مهددة فصل السلطات الثلاث الأميركية؛ القضائية، التشريعية، والتنفيذية، بإعتقال تعسفي لنحو 1200 إنسان برىء عربي أو مسلم، وحرمانهم من مشورة القضاء، وكون المتهم برىء، حرجا، بل قل جرحا، للحقوق المدنية، وخدشا أدبيا لأميركا وللأسود سيد بيتها الأبيض(باراك بن حسين أوباما)، عبر القارات وأعالي البحار، وتصدير إستباقي(لثورة) التهديد، بإسم المصلحة الوطنية الأميركية العليا، وبالضد منها، لصالح الردة الجيوبوليتيكية الكولنيالية، والعودة لقرون الإستحمار القديم والإستعمار و
إستبدال المستكشف"كريستوفر كولومبس"، الصليب، ببلاد الهنود الحمر، البكر، الغنية كالعراق أب الدنيا، وإستحقاق(الإستحقال!) بعد البند الأممي السابع، بعد 230 سنة، من دعاوى العالم الجديد!. وكانت الحصان المصون غير المسؤول(العولمة) السلبية، حصان طروادة البديل لقاطرة البخار الأميركية في القرن الماضي، مشدودا الى تقنية وترسانة القرن الحالي 21م!، مطهم بقوانين الإنتخابات، كإنتخابات الصحافيين
العراقيين والمحافظات العراقية، وحقوق الإنسان والهجرة واللجوء وشتات أبناء قطري الإنتداب البريطاني، العراق وفلسطين، محل ضحايا المحرقة الأوربية الغربية، وفدية بإسم تحرير فلسطين، وبدعاوى العلم الفارغة من الإيمان، بنكهة حريفة لطبخة محترقة، من شذوذ وإجهاض وإستنساخ!.

مؤلف كتابي"أسامة بن لادن الذي أعرفه"و"مؤسسة الحرب المقدسة"(بيتر بيرجان): كتاب"مصر من الداخل INSIDE EGYPT" عرض حقيقي، غاضب ورائع ودقيق ويستحق القراءة لرصده السياسة والمجتمع المصري المعاصر. كتب الراوائي المصري"علاء الأسواني" في مقدمة الكتاب:" أنه صحافي حر يبحث عن حقيقة الأنظمة العربية المستبدة، وكتاباته تتسم بالموضوعية والجرأة وهي مهمة إذا أردنا معرفة حقيقة ما يدور خلف الكواليس وإذا أردنا أن نتخلى عن تأثرنا بالصورة المصطنعة لمجتمعاتنا". يقول رئيس التحرير الإداري لصحيفة الشؤون الخارجية(غيدون روز)، عن مؤلف هذا الكتاب JOHN R. BRADLEY، الذي يعد وفق تقييم دوائر عدة بمثابة مفجر قنبلة، شخص تجرد من كل المصالح والحسابات السياسية وغير السياسية أثناء رصده للأوضاع الراهنة في مصر، حيث أنه يتمتع بخبرات معرفية عميقة بحقيقة الأوضاع السائدة في مصر والمنطقة العربية: المصريون يحبون وطنهم لكنهم يكرهون الحكومة. كذلك أفعل!. وبعد قراءة هذا التقرير المرير الذي كتب جيدا، سوف تكرهها أنت أيضا. مؤلف كتابي"النوم مع الشيطان" و"لا ترى الشر"(روبرت بيير): مصر قطعة الشطرنج القادمة التي ستسقط، وهكذا سيكون مصير مصر ومصير الشرق الأوسط. إن JOHN R. BRADLEY يدق المسامير في الرؤوس، شارحا لماذا سينهار أحد أعمدة الهيمنة الأميركية في تلك المنطقة من العالم. المؤلف بريطاني، عمل رئيسا لتحرير صحيفة"أخبار العرب" في جدة، وكان أبرز وأكثر الصحافيين الغربيين اعتمادا
في السعودية لمدة عامين ونصف العام( قبل ثلاثة أشهر من أحداث 11 أيلول 2001م). كما عمل لمدة 18 شهرا في(الأهرام الأسبوعي) المصرية.
نشرات كيركوس: إن هذا الكتاب"أرض الفراعنة على شفى الثورة INSIDE EGYPT: THE LAND OF THE PHARAOHS ON THE BRINK OF A REVOLUTION"، وصف دقيق لما عليه الوضع الراهن في تلك الدولة المحكومة بالإستبداد والمجتمع الفاسد اليائس/ أهم محاوره- AUTHOR OF SAUDI ARABIA EXPOSED": الإخوان المسلمون. الأقباط المسيحيون. البدو في مصر. الفساد. الكرامة المفقودة. مرحلة ما بعد مبارك. بفضل عمله مراسلا في منطقة الشرق الأوسط منذ عام 1999م، خاصة في السعودية وإيران ومصر واليمن. صدر الكتاب عن دار نشر"ماكميلان"
في واشنطن في نيسان 2008م، وتم توزيعه في الولايات المتحدة وكندا أولاً، ثم شحن الى المملكة المتحدة لتوزيعه الى كافة دول العالم، ووفقًا لتقرير BBC وصحيفة(ديلي نيوز) المصرية المستقلة، كان يجب إرسال الكتاب الى المنطقة العربية وأولاً مصر، بعد نشره وتوزيعه في الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا، لكن الطلب الكبير عليه وبشكل غير متوقع من جانب العديد من مراكز التوزيع في القارة الآسيوية خاصة في سنغافوره وتايلاند وماليزيا، حال دون التعجل بارساله الى المنطقة العربية مبكرا. عدم تلقي المؤلف اجابات مقنعة من الناشر حينما كان يتسائل حول توزيع الكتاب في مصر، إذ كانت ترده العديد من رسائل البريد الإلكتروني والإتصالات من أصدقاءه في مصر يستفسرون عن عدم تمكنهم من العثور على الكتاب في القاهرة، خاصة وأنهم قد لاحظوا أهميته من خلال المستخلصات والمراجعات التي اطلعوا عليها من مصادر مختلفة خاصة على مواقع الإنترنت، ورصد الصحف والقنوات التلفزية العالمية للكتاب واستضافة مؤلفه للتعليق عليه. وبعد طول انتظار اكتشف المؤلف أن كتابه ممنوع من دخول مصر، فبعد أن تسربت نسخ قليلة منه الى العاصمة المصرية القاهرة، قامت صحيفة(ديلي نيوز) بنشر ملخص له في 15 صفحة، أثار العديد من ردود الأفعال. في هذه الأثناء طلبت الجامعة الأميركية بالقاهرة من موزع الكتاب 50 نسخة، لكن سلطات الرقابة المصرية رفضت دخول هذه النسخ، وتلقى المؤلف رسائل على بريده الالكتروني تخبره بحقيقة الوضع، ولم يستطع تصديق ما حدث، لكنه تأكد من الناشر أن الكتاب ممنوع استيراده أو تداوله في مصر!. ووفقًا لتحليل حقيقة الأمر، قال تقرير BBC إن السلطات المصرية، منذ أمد بعيد توقفت عن حظر الكتب رسميا كتابيا، تجنبًا للإنتقادات المتعلقة بانتهاك حرية تداول المعلومات، كما أن القانون المصري معقد للغاية في هذه الحالات، وتفاديا لكل هذه المعضلات، كان الحل الأمثل، اصدار تعليمات شفهية بحظر المطبوعات
والمواد المناوئة للنظام في مصر.
قال المؤلف في معرض تعليقه على ما حدث:" إن قرار حظر الكتاب، يعد قرارا غير أخلاقي وغير منطقي، مشيرا إلى التغطية الهائلة التي تلقاها في وسائل الإعلام العربية والإنجليزية. وربما يكون له بعض النتائج الإيجابية التي لم تستطع الحكومة المصرية أن تكتشفها. وإذا كان هدف الحكومة المصرية منع الشعب أن يعرف ما بداخل الكتاب، فإنها لم ترتكب خطأ كبيرا. إن الطبعة الأولى كانت 30 ألف نسخة، ولم يكن الناشر يتوقع أن يتم إعادة طبع الكتاب قبل العام القادم. ولكنهم يتوقعون الآن أن أبيع ضعف العدد الذي تم بيعه من هذا الكتاب في طبعته الأولى، والفضل يعود لمقص الرقيب المصري"!!.

في حجب الحقيقة العنيدة، رب ضارة نافعة!!!.




#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مهرجان إيران بعنوان ديوان
- بابل في أمستل !
- طائر غريب
- في مولد فرانس كافكا Frans Kafka *
- الثقافة في عام؛ بابل عاصمة الثقافة العراقية
- البستاني، قرن وربع القرن من الزمن
- الموت يغيب بطل البطالة الطويلة قصيري
- بمناسبة اليوم العالمي للاجئين
- نص الإتفاقية الأمنية طويلة الأمد المزمع عقدها بين العراق وال ...
- مذكرة تفاهم أقل من إتفاقية !
- إتفاقية أقل من معاهدة !
- الإنتخابات تيار الإصلاح الوطني
- العراق قمر صناعي مداري !
- أحزاب أطفال الأنابيب !
- كذبة 28 نيسان
- التائه والتوّاب والبعثي المرتد
- * مقاومة الثالوث الأسود الحر
- العراق والإتحاد الأوربي
- المؤرخ Stern
- الكرد في التاريخ الحديث


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محسن ظافرغريب - حجب الحقيقة العنيدة