أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمار ديوب - علاقة القطري بالقومي ومسألة الهوية والالتباس في المفاهيم نقداً لمقالة الأستاذ مازن كما الماز المعنونة: -عن نقد الأستاذ عمار ديوب لمشروع رؤية سياسية جديدة-















المزيد.....

علاقة القطري بالقومي ومسألة الهوية والالتباس في المفاهيم نقداً لمقالة الأستاذ مازن كما الماز المعنونة: -عن نقد الأستاذ عمار ديوب لمشروع رؤية سياسية جديدة-


عمار ديوب

الحوار المتمدن-العدد: 2348 - 2008 / 7 / 20 - 10:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الدولة الطائفية:
إذ أشارك الأستاذ مازن كم الماز في ضرورة تشكيل رؤية سياسية إنسانية للمسألة الفلسطينية، فإنني أخالفه الرأي في هذا المشروع لهذه الرؤية، حيث أن المشروع كي يكون كذلك، لا بد أن يتصدى للقضايا الأساسية التي يعالجها، ومن هذه القضايا مسألة الإسلام السياسي، فهي ليست مسألة يمكن تضمينها بصورة استنتاجية وكفى المؤمنين الإشارة. كما أنها ليست مسألة تخص حركة لم يتبقّ منها إلا أمينها العام كما بعض الحراك السوري أو جبهة فلسطينية اصطنعت على عجلٍ كي تخدم نظامًا عربيًا ما، بل نحن نتحدث عن منظمة حماس! التي هي من حركات الإسلام السياسي في الوطن العربي، أي جزء من حركة الإخوان المسلمين العالمية، ولديها هدف تحقيق الدولة الإسلامية التي هي ضد الدولة الوطنية والدولة القومية، وبالتالي لا يمكن تجاهل هذه المسألة، خاصةً وأنها لا تزال تطرح نفسها كمقاومة ضد إسرائيل على الأرض الفلسطينية بأكملها، رغم أنها حسمت السلطة في غزة عسكرياً لصالحها، وأصبحت منشغلة بالفعل ب"المؤسسة الفوقية" وأصبح لها بعد أن أصبحت سلطتها، ممارساتها السلطوية والقمعية والظلامية بالمعنى الاجتماعي، وبزّت سلطة فتح في بعض القضايا، وربما تقول، هي مسؤولية العالم الذي يرفض الخيار الديمقراطي للشعب الفلسطيني، وغير ذلك؛ وأتفق معك، ولكن نهج حماس في الأشهر التي حكمت فيها غزة لا يشجع كثيراَ على تنزيهها كثيراً، عدا عن كونها سلطة تحت الاحتلال، وسلطتها من نتائج أوسلو، وبالتالي أصبحت تفضل الحل المرحلي، وحتى ما دونه، السلطة "الإمارة الإسلامية" في غزة؟!
مفهوم الهوية:
لا أختلف معك بخصوص الموقف العلماني وضرورة أن تتحدد هوية الإنسان في كونه مواطناً في دولة أو من أمّة ما، قبل أن يكون ليبرالياً أو علمانياً أو ماركسياً، وبالتالي له حقوق على الدولة، أية دولة، أن تصونها. وربما أقول أكثر أن مرجعية حقوق الإنسان بكل ملحقاتها وليست السياسية فقط، ربما تشكل الحصانة الأساسية لمفهوم المواطنة، وإن بقيت هناك قضايا لا بد من النضال لأجلها بما يخص إلغاء الأساس الطبقي للتمايز في الثروة. وهذا الموقف يختلف عن تعريف الهوية الأصولي، فالأصولي هويته للإنسان هوية سياسية وليست دينية، أي هوية طائفية سياسية. أما الهوية الدينية العأمّة للشعب، فهي جزء من هوية ناتجة عن استمرارية تاريخية، يتوارثها الشعب بحكم علاقة الحاضر بالماضي. وبالتالي ليست لدى حماس هوية دينية، بل هوية طائفية أصولية تستند إلى جزء من التراث وبعض الفتاوى والاجتهادات الفقهية.
أما في القرن العشرين في العالم العربي، فقد أصبح للشعب هوية متعددة ومتشعبة ولم نعد قادرين على القول أن هويّته دينية. وباعتبار مفهوم الهوية كما كل المفاهيم مجردة لا تعني شيئاً محددًا بقدر ما تقدم منظارًا شموليًا عن تلك الأشياء والأفراد، فإن دراسة هذا المفهوم واقعياً، تظهر أن الهويات هويات متعددة، وهي تتحوّل وتتغيّر وفقاً لمجمل التطورات المعاصرة لشعب من الشعوب، وإن كانت هوية العرب تهيمن عليها الهوية القومية العربية كثقافة ولغة وأرض. وبالتالي ليس من هوية ثابتة أو واحدة بل هي متغيّرة وكثيرة الخصائص وإن كانت القومية، السائدة فيها.
قضية الايديولوجيا والموقف
قضية الايديولوجيا وعلاقتها بالموقف الفكري والسياسي، علاقة أساسية، وقد أغدق الليبراليون حبراً كثيراً عليها في ضرورة الفصل، واعتبار الايديولوجيا زائفة بأكملها وخاصة الماركسية منها! وفي الفكر والعلوم الإنسانية خاصةً هناك علاقة ثابتة، ولكن ومن جهة أخرى، هناك أيديولوجيا وأيديولوجيا، ولا أقصد اعتبار إحداها "البرجوازية" زائفة والأخرى "الاشتراكية" صحيحة، وكان يقال عنها علمية. وبالتالي هناك ضرورة معرفية للاستعانة بالعلم الاجتماعي والإنساني المتجدد والميل نحو الموضوعية في التحليل وموائمته مع المنهجية الماركسية، دون أن ننسى أن كل موضوعية في العلوم الإنسانية ودراسة الحوادث التاريخية تحتمل الايديولوجيا، وبالتالي الموقف المستند إليها.
وأتفق مع الأستاذ مازن على أن إدعاء "الهروب من الايديولوجيا غالباً ما يؤدي إلى تبنٍّ ضمني لايديولوجيا ما"، وهذا ما كان من الماركسيين سابقاً والليبراليين لاحقاً، الذين برروا تحولهم بنقدٍ عنيف ضد الماركسية، والادعاء بأنهم ماركسيين، ولكنهم ومن خلال كل ما كتب أصبحوا ليبراليين أقحاحًا، ولا مشكلة، ولكن لم يكن ضرورياً تشويه الماركسية كي يتم ذلك التحوّل وكان يكفي نقد الاشتراكية المحققة ونقد الماركسية بعقلانية لا بانتقام وكأن المسألة مسألة شخصية، وهي على كل حال مسألة فكرية تتطلب البحث والاجتهاد، وبالتالي كان "النقد" ليس من أجل تجديد الماركسية، والوصول إلى ماركسية إنسانية، بل من أجل الانتقال إلى الليبرالية.
وإذ وافقتك في مفهوم الايديولوجيا وعلاقتها بالموقف، فإنك بنيت على هذه الفكرة، فكرة أخرى، أعتقد أنها خاطئة، حيث تدعي أن مشروع الرؤية "مقارنة إنسانية"، وأن نقدي لهذا المشروع نقد "دوغمائي"، أي ينطلق من فكرة ثابتة، لا تتغير، وتدّعي الحقيقة المطلقة التي تحاول "ليّ ذراع الواقع والتاريخ" وتؤدي إلى "إرهاب فكري، وإرهاب اجتماعي"، وربما إلى مقارنة غير إنسانية؟!!
إذا كنتَ محقاً، في فكفكفة هذه الفقرة من نصّك، فإنني لا بدّ أن أحال إلى المحكمة الجنائية الدولية. ولكنني، أخالفك الرأي، في هذه النظرة، حيث أنني أشرت إلى أن نص المشروع يتضمن تكريساً للحل المرحلي وفلسطنة القضية الفلسطينية، ويعزل الهمّ الوطني عن الهمّ القومي ويحوّل قضية فلسطين إلى قضية خاصة بالشعب الفلسطيني فقط؛ وهو بالضبط ما عَمِلَ له المرحوم ياسر عرفات بشكل خاص. وهذا الرأي، أي الفلسطنة، تنتقده الرؤية وتؤكد أن الأربعين عاماً التي انصرمت، ضحّت بنضالات الفلسطينيين، ولم تحقق لهم دولة وطنية، وبالتالي لا بد من العودة إلى دراسة هذا التاريخ التراجيدي بحق، والبدء بمشروع جديد، وطبعاً عدم تكرار المكرَّر، وبالضرورة رفض الرؤية القائمة على قضايا الحل المرحلي وأكذوبة الدولتين وإعادة الطرح الفلسطيني إلى جادة الصواب، أي استبدال الحل المرحلي بحل الدولة الواحدة الديمقراطية العلمانية في فلسطين. والمشكلة أن نص المشروع لا يحسم ويكرر بأن الخيارات الأخرى ممكنة، كخيار السلطة، وهذا أسوأ ما في المشروع، حيث عدم الحسم في قضية وطنية، يؤدي إلى استمرار التشتت والتشويش على الوعي العام الفلسطيني والعربي، وبالتالي يكرّس قوى الأمر الواقع، ويهمّش نقاد هذه القوى، ونقاد نقادها.
تعقيد المسألة الفلسطينية يتأتي من أنها تواجه مشروعًا صهيونيًا استعماريًا عنصريًا طائفيًا لا يوجّه أنظاره إلى فلسطين فقط. وهو وإن اجتث فلسطين كأرض وشتّت شعبها إلى كل دول العالم، وأكثره في البلدان المحيطة بفلسطين، فإنه لم يتوقف فيها، وحاول وسيحاول الهيمنة على المنطقة العربية، مستفيداً من إرث سايكس بيكو، كعالم وأمّة عربية مشتتة ومجزأة ومتخلفة وتحكمها أنظمة مفوّتّة وزائدة عن الحاجة. والمشروع الصهيوني جزء أساسي من المشروع الامبريالي؛ الذي بدوره لا يستهدف فلسطين بقدر ما يستهدف الوطن العربي برمّته، وهذا الاستهداف يتضمن بقاء هذا الوطن العربي بحالته الراهنة، وتكريس تخلفه، واحتلاله مباشرة كما في العراق والخليج والمخططات لا تزال تتحقق.
علاقة القطري بالقومي
وبالتالي، كل طرح جديد للقضية الفلسطينية بمعزل عن القضية القومية، وبغضّ النظر عن حسن النوايا، وهي متوفرة بكثرة، وطريق جهنم معبد بها وللأسف، فإنه طرح يعيد تكريس الدولة القطرية أو الوطنية -مع الإشارة إلى عدم دقة المصطلح الأخير، التي أعلنت إفلاسها المطلق في مشرق الأرض ومغربه، سواء في الدول العربية التي أدّعت أنها تبني الاشتراكية وبنت رأسماليتها الخاصة جداً أو في الدولة الرأسمالية التابعة. والأستاذ كم الماز يدعي أن فكرتي عن عزل الهمّ الوطني عن الهمّ القومي، واعتبار فلسطين القضية المركزية للعرب كما هو معروف وأؤيد ذلك، تؤدي إلى إرهاب فكري ومعرفي ولاحقاً اجتماعي.. أعتقد أنك في هذا الاستعجال التحليلي تؤيد المنظور الليبرالي –الذي كثيراً ما تنتقده- في التهجم على المسألة القومية، وإن لم تقصد ذلك ولم تصل إلى نفس الاستنتاج، حيث كل كلام عن القومية أو الاشتراكية يؤدي إلى ذلك الإرهاب والشمولية والديكتاتورية، وغير ذلك من الإيديولوجية الليبرالية الرثة.
ولكن، ولمعرفتي بما تكتب، ولتوجهاتك الفكرية، وفق ما أقرأ، فإنك تستهدف عدم تكريس رؤية قومية ضيقة ومحدودة ونقد المشروع القومي المتحوّل إلى دول قطرية وتخضيع الايديولوجيا القومية والقضايا القومية لمصالحها. ولكنك وبتأكيدك على القطري، تصل إلى رؤية "وطنية" قاصرة ومحدّدة لقضية معقدة تتضمن تشابكاتها التداخل والجدل بين القومي والقطري بشكل كثيف. وربما تُعتبر القضية الفلسطينية أكثر قضية تحتمل التداخل وهو ما كان بالمعنى الشعبي والسياسي على مدى تاريخ قرن بأكمله، ولكنني، أضيف هنا، أن دولة المغرب أو الأردن أو تونس، ورغم مشروعها القطري، أي رغم أنها لم تتبنّ قضايا قومية، ولم تكن دولاً تدّعي القومية، ولا حكم فيها حزب قومي، أو اشتراكي من نوع ما، لم تحقق شيئاً يُذكر أكثر من سوريا أو مصر أو العراق، وبالتالي حكمتها أنظمة ديكتاتورية وشمولية تشبه تلك الأنظمة. ولذلك من الضروري التدقيق في علاقة القومي بالقطري، ولا أرى دقةً في المصادرة على رأي واعتباره يؤدي إلى إرهاب فكري واجتماعي موازٍ...
وحين يتصدى الأستاذ مازن للفكر القومي وعلاقته بالقضية الفلسطينية، يظهر ذاك التحليل المشار إليه كونه ينطبق على ربطي بين القومي والقطري، ولذلك ومجدداً أرى أن الحركة القومية "الناصرية والبعث..." بالفعل أدّت إلى تحوّل المشروع القومي إلى إيديولوجيا للقتل والفتك بشعوبها، وبالشعب الفلسطيني، وبالتالي لم يتحقق ذلك المشروع، وما تحقّق هو تكريس للدولة القطرية، وتشكّلت طبقات اجتماعية جديدة، ليبرالية جديدة، تعيد إنتاج التخلف والتبعية والطائفية، وربما تؤهّل المجتمع العربي إلى مزيد من التفكك السياسي والاجتماعي والاقتصادي.
فلسطنة المشروع الفلسطيني و"وطنيته" - بالضد من الدعوات القومية لبعض الدول القطرية المجاورة لفلسطين - والسير به حثيثاً نحو أوسلو، لم يحقق للجماهير الفلسطينية "تقرير مصيرها" وأوصل بعض المثقفين إلى طرح مشروع جديد للشعب الفلسطيني. وبالتالي لا بد من تجاوز عقدة الشعارات القومية، أو الدعوات عن الفلسطنة، بعد التطورات التي أوصلت العالم العربي إلى اتفاقيات السلام وإلى أوسلو، وما أوصل إليه الشعب الفلسطيني من تشتت وضياع شبه كامل ودولتين في أراضي ال67 مع سلطة احتلال قابعة عليهما وقد تكون مصر والأردن مرشحتان للدخول على خط أراضي ال67، وكذلك نهاية الدولة القطرية وإعاقتها للمشروع القومي، والوجود على جثته، وعلى جثة مؤسسيه.
ولذلك أرى أنه لا بد من الربط بين القطري والقومي مجدداً، وتشكيل رؤية فلسطينية للقضية الفلسطينية في إطار رؤية عربية للقضية الفلسطينية وللعالم العربي، وعدم فصل الأولى عن الثانية، حيث أن المشروع الامبريالي والصهيوني بالضد من المشروع النهضوي العربي ، وهذا لا يعني وضع القطري مقابل القومي ولا استبدال هذا بذاك، خاصةً ونحن في زمن العولمة والترابطات الدولية والعالم المفتوح وسعي دول العالم لخلق تكتلاتها على أسس قومية وغير قومية، وأضيف أن وضع القومي مقابل القطري أو العكس، مسألة تدعو لكثير من السخرية والتشاؤم والحيرة.
ولذلك، لا بد من رؤية قومية عامّة للمسائل القطرية، ووضع برامج قطرية، تتناسب مع هذه الرؤية، كي يكون ممكنناً تحقيق البرامج القطرية؛ وهذا غير ممكن دون الرؤية القومية وتحقيق الفيدرالية العربية أو الدولة العربية الديمقراطية العلمانية الواحدة مع تأمين حقوق الأقليات القومية وفق مبدأ المواطنة والمساواة القانونية والعدل بين جميع المواطنين، والسعي نحو عالم وعولمة جديدة بالفعل ولصالح بني البشر، كل البشر، بما فيهم اليهود وليس الصهاينة، الرافضين لكل ما هو عالمي إنساني.
وكي لا أطيل، صحيح أنّ قوىً قومية، انتقلت إلى مفهوم إنسانيّ يساريّ بعيداً عن القومية بمعناها الشوفيني بعد هزيمة حزيران 1967، وصحيح أنّه لا بد من بديل إنساني فلسطيني لليهود، ولكن الصحيح كذلك أن الدولة الصهيونية هي من العوامل التي دعّمت البنى القطرية، وهي لم تكن ضد فلسطين فقط بل ضد المشروع العربي النهضوي وليس القومي كما جرى.
الأمّة والأمم
وأخيراً، نخشى أننا بحجة رفض المفهوم الشوفيني عن القومية، سنتبنى موقفاً شوفينيًا وطنيًا، وهي قضية أصيلة في الفكر الشيوعي الرسمي وفي الفكر الليبرالي الجديد، حيث الوطنية والوطن أولاً وهي أهم من القومية والأمّة، والأخيرة تكاد تتحوّل إلى مفهوم قطري، أمّة مصرية وأخرى عراقية وثالثة سورية في حدودها الحالية ورابعة لبنانية، أي أممًا قطرية، وهذا ما لا اعتقده، عند الأخ مازن الذي نكنّ له التقدير والودّ...




#عمار_ديوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليسار الفلسطيني: يمين ويسار معاً
- في نقد مشروع تأسيس رؤية سياسية فلسطينية
- في نقد نقد الدولة الديمقراطية العلمانية
- ندوة فكرية حوارية حوّل كتاب سلامة كيلة -الماركسية والقومية ف ...
- النظام الطائفي الهش يفتقد الهيمنة الطائفية
- التحولات الليبرالية وارتفاع أسعار المازوت والغاز
- نكبة فلسطين نكبة عربية
- عرض كتاب مستقبل الحرية
- الاستقلال الذي يُشتهي ولا يأتي
- التدخل الأمريكي والاستعصاء العربي
- الفقر الموحّد والأنظمة المتعدّدة
- القمة العربية عربة على طريق
- الطائفية في الكويت ،هل من حل
- واقع الكتاب العربي جزء من أزمة الواقع العربي
- في آفاق المسألة الفلسطينية
- ضرورة النقد ضرورة العقل
- في نقد المعارضة السورية: ضرورة الانسحاب لا التجميد
- لسنا أصحاب ضمير أو عقل
- ماذا يفعل بوش في المنطقة
- حوار مع الأستاذ مازن كم الماز- من أجل استنهاض جديد لقوميات ا ...


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمار ديوب - علاقة القطري بالقومي ومسألة الهوية والالتباس في المفاهيم نقداً لمقالة الأستاذ مازن كما الماز المعنونة: -عن نقد الأستاذ عمار ديوب لمشروع رؤية سياسية جديدة-