أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - حامد الجبوري ولقاء بحضرة مبعوث صدام؟















المزيد.....

حامد الجبوري ولقاء بحضرة مبعوث صدام؟


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 2344 - 2008 / 7 / 16 - 11:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



حامد الجبوري وزير شئون الرئاسة والخارجية والاعلام والثقافة في العراق ما قبل الاحتلال تحدث مطولا في برنامج "شاهد على العصر" ولحلقات عديدة ..
ما ان تابعته لأول مرة وفي احدى الحلقات بالصدفة حتى راودني خاطرا ان هذا الوجه ليس غريبا وربما اعرفه ولكن اين اين يا ابو حميد؟؟؟؟....
لم تنته الحلقة الا وكنت قد حزرت اين ؟ولأنه كان يتحدث عن حقبة رئاسته لمكتب الرئيس العراقي الاسبق احمد حسن البكر قلت انه لابد ان يمر على مرحلة تونس حيث التقينا؟؟
وكنت اشكك ان يتعرض للامور من زاوية معينة يتم فيها اخفاء تلك الحقبة الا ان صراحته وفي نهاية الحلقة الاخيرة من شهادته اكدت انه هو هو.. حيث كان سفيرا للعراق في تلك الحقبة وكما ذكر لمدة اربع سنوات..كنت قد اطلعت على خبر طلبه للجوء مع سفير عراقي آخر ؟..
ما خطر على بالي انه هو هو الذي جاء مع مجموعة ربما من الحرس الجمهوري او الحرس المرافق له وللوزير.. كان عندما دخل على الجناح الذي كنت اجري فيه مقابلة خاصة مع وزير العدل العراقي شبيب لازم المالكي..
كنا نشرب الشاي حيث كان الوزير وبتواضع جم يقوم بسكب الشاي وتحريك كاسة الشاي لي في طبق تقليدي انيق في فندق ابو نواس التونسي ..
عندما دخل بدأ يتحدثوا ويتشاوروا الا انني كنت في قلب الحديث مع مقابلتي التي كنت احب ان اعدها لنفسي وان اجد امكانية لنشرها في جريدة" القدس العربي "او" العرب" في لندن..كنت اتناول فنجانا من القهوة في بهو فندق ابو نواس مبتعدا عن الانتماء التنظيمي والسياسي وكنت احاول ان استقل تماما محاولا متابعة دراستي الدكتوراة حيث كان لدي قبولا من عميد كلية الادارة والاقتصاد في جامعة تونس عبد الجبار بسيس..
في البهو وامام المنظر الاستعراضي لوزراء الداخلية العرب ولاسيما من بينهم من اعتبر نفسه وزيرا لداخلية فلسطين حكم بلعاوي كان مشهده مثيرا للقرف والتقزز وهو يسير على اطراف اصابعه بقزميته المعروفة وحوله عبيد او شبه عبيد يعظمونه ويبجلونه وينحنون له من مرافقته ولم يكن مشهد وزراء الداخلية العرب الاخرين اهم او اكثر تواضعا ..
في البهو على طاولة لا تبعد عن طاولتي التي اختارها عادة تطل على المشهد العام ..كان على مقربة مني وفي القسم الخاص حيث استمتع بشرب فنجان قهوة منتشيا بكوني مستقلا واحاول متابعة دراستي وبتصورات طموحة عن انهاء جامعتي ودرجتي العلمية والتبختر كما ادوارد سعيد هكذا كنت اتخيل الامور اتبختر بوسامتي وبنطرة لامبالية تجعل الفتيات تذوب فيني وانا البس طقما اسودا يمنحني الكثير من الغموض والعمق لهذا كنت اريد متابعة جامعتي وايضا ربما لانني اصبحت قلما مشهورا في تلك الاونة احلل واكتب وافكك واركب بطريقة تحليلة معقدة كما قال لي احد اقطاب الكتابة والسياسة والادب ..
فوسط هذه التصورات عن نفسي وعن الواقع العربي ومثاليته كنت اريد ايضا ان اتابع لقائي مع شخصيات عربية مؤثرة لاصدار كتب وقد بنيت منهجية خاصة لانتشال المواطن العربي من ضحالة الاعلام الرسمي ولم تكن يومها الجزيرة ولا غيرها عندما اليت على نفسي ان اجري مقابلات غير اعتيادية وهذا ما حصل لانني كنت ربما يومها قتلت بسبب التصورات المثالية عن عالم عربي وكما يقال لايتعلم المرء الا من كيسه.. تبين لي ان هذا العالم العربي المتخلف والمنحط قد أبد عبوديتهللغرب الاستعماري وبالتالي فهو لايرحم مستقلا ويوفر فرصة لتدمير كل انسان يعمل للتطوير والابداع الذاتي خارج اي مؤسسة او تنظيم عربي ملحق بكرسي رئيس المافيا العربية الحاكمة ..اخترت تونس رغم ان منحة اخرى توفرت لي بنفس الوقت في جامعة انديانا ببنسلفانيا او العكس جامعة بنسلفانيا بأنديانا من عميد كلية ادارة الاعمال فيها روبرت كارتر كامب ومن دكتور عراقي يعمل مع الدكتور كامب اسمه عباس علي ونشرت لهما يومها مقابلتين في جريدة "القدس العربي" اللندنية
في هذا المناخ وعندما تابعت الشخصيات المجتمعة امامي والمتحلقة حول طاولة في مقهى البهو لفندق ابو نواس لفت نظري انهم ليسوا من النوع الفارغ الرأس كحكم بلعاوي وغيره من وزراء الداخلية العرب.. كانوا جادين وتحركاتهم غير مريبة ولا افتعالية وحرفية معينة كانت تطل من ملامحهم العميقة احدهم بحركات معينة وبالتفاتة حوله بدى وكانه مسؤولا ما او شخصا له علاقة بمسؤول ..اقتربت منه وسألته اذا كان يمكن التعرف على شخصه فقال انه وكيل وزارة الداخلية العراقية وان ممثل الوفد لاجتماع وزراء الداخلية العرب كان وزير العدل العراقي شبيب لازم المالكي واذا اردت ان اجري مقابلة معه سألني طبعا لمن .؟ فاحترت في البداية ان القدس العربي انسب واكثر حرية واتساعا بالنشر مهما كانت اسئلتي الا ان جريدة العرب ستكون اقرب حتى لايرفض طلبي فقلت له انني من طرف جريدة العرب.. وكنت يومها اتمنى ان تكون كيومنا المدونات وانا امثل مدونة"الكوخ الرحيم "لأنني عندها سأنشرها بسرعة البرق ودون ان تخضع لهذا الصراع الماراثوني الذي ربما كانت احدى فصوله القتل ؟؟كما بدى من حديث حامد الجبوري الذي كان كشربة الماء لدى صدام ومنافقيه..
اجريت المقابلة وكانت افظع مما طرحه حتى احمد منصور في اسئلته بعد رحيل صدام لأنني عندما كنت اصاحب ممدوح نوفل رئيس القوات المسلحة للثورة الفلسطينية في لبنان في فترة حرب مغدوشة في الجنوب بلبنان كنت اسمعه يردد من يجرأ ان يواجه صدام ويقول له رأي نقدي كنت اصمت ولو انني لم اكن فعلا اهاب احدا وعرفات لايقل اجراما عن صدام ومخابراته ليست اقل انحطاطا من مخابرات صدام وحرسه وسائر المخابرات العربية التي اطلعنا على بعض ابداعاتها في التجسس على الاعضاء التناسلية للمواطنين واقتراف فظائع اخلاقية واجرامية كما كشفته حماس عند طرد عصابات المخابرات والوقائي العميلة للاحتلال من غزة التي هي من حقبة عرفات ثائر البترودولار والشيكل..ولاسيما ان حواتمة وابوليلى وابو حديد لايقلوا ايضا دموية عن الحكام بل يكادوا ان يكونوا نسخة منهما ونلت نصيبي من اجهزتهم الساقطة كسرا في حنكي وجروحا ..
كان تعاملي مع الوزير العراقي بكل احترام لاسيما ان صدام قصف الكيان النازي الصهيوني بتسعة وثلاثين صاروخا جميلا ورائعا كانت هذه كافية لنيله شهادة حسن سلوك عندي ..في مقابلتي مع الوزير العراقي كنت احاول فعلا ان انقل ردودا تنقذ العراق نسبيا من حملات الدعاية الكويتية والسعودية الخبيثة التي كانت تشن استخباراتيا من خلال الاعلام ولحساب الجهات الامريكية الصهيونية لذلك اخترت اسئلة استفزازية من ضمنها.. لماذا عين عدي نفسه رئيسا لاتحاد الكتاب وماليه من رئاسات مع انه مجهول ولا احد يعرف ما هي عظمته امام كتاب عراقيين غير انه ابن لصدام؟؟ ..
اسئلة كثيرة كثيرة جدا دونها شريط كاسيت عن السلطة في العراق وما هي ردوده حول ما بات يطرحه الاعلام الكويتي السعودي الامريكي الصهيوني من مسلمات عن ملفاته..كانت ردودا جيدة فنيا الا انها لاتدل على عمق سياسي كاف او ربما ان كل وزير عراقي يتحاشى الغوص فيها تاركا هذا لوزراء معينيين لأن هذا ما قاله لي مسؤول الاعلام في السفارة العراقية انهم سيرتبون لي مقابلة مع طارق عزير لأنه درة السياسة العراقية والعربية ربما الوحيدة برأيي بينما ما اجريته من مقابلة مع وزير العدل لايرقى الى مستوى سياسة العراق لأنه مختص بالامور الفنية الاحترافية بالقضاء والعدل ..
كان يبدو ان ثمة حركة مريبة وفوضى ما قد حدثت بعد المقابلة وربما تكون قد سجلت على اشرطة او حتى تلفزيا دون ان اعرف في جناح وزير العدل العراقي لأنني رأيت جبريل الرجوب، ليس غيره، يدخل بوابة السفارة العراقية بتونس كانت مشاهدتي له بالصدفة وكانت بعد جولة حديث وتحذير في غرفة المسؤول الاعلامي..
لم يكن جبريل الرجوب يومها يتحرك الا وحده ولا مرافقة لديه.. مجرد سيارة صغيرة عادية بل مهترأة يسوقها بنفسه والمرة الوحيدة الذي صحبني فيها الى مكتب عرفات لملاقاته كانت بسيارته التي يسوقها بنفسه وكنت اكن له بعض الاحترام لأنه احد المبعدين من سلطات الاحتلال الصهيوني ..وكنت اتابع بعض تفاصيل حياة المبعدين ومنهم محمد اللبدي حيث استمعت الى روايته عن معاناته في مخيم اليرموك في مقر الجبهة الديمقراطية وها انا التقي بالرجوب الذي كان مبعدا مع مروان البرغوثي لم يكن يومها سوى مبعدا حتى لو لم تعرفه عليك ان تحترمه اي ليس بطلا للوقائي وبرغي صغير للاحتلال فيما خطه واقع اوسلو من جرائم بحق فلسطين وشعبها
لاشك ان حفلة نفاق او استخبارات تتم بين اطراف مختلفة هذا ما اشار اليه دخول جبريل الرجوب وطلب المسؤول الاعلامي العراقي مني ان اسلمه الشريط لأن الوزير طلب منه ان لاانشرها ولا سيما ما ورد فيها حول عدى رحمة الله عليه اليوم بعد مقاومته للاحتلال رغم كل فظائع صدام وعدي من مارواه حامد الجبوري الذي ما كان لي ان اقبلها لو استمعها من شخص غير عميل وغير كويتي او سعودي او امريكي او صهيوني مرتزق...
من حسن حظي ان اجهزة الاستخبارات ومن ضمنها السفارة العراقية لم تعرف اين اسكن وقد جن الجميع وهم يبحثون عن مكان سكني وحمدت الله ان ذلك استغرق وقتا والتهيت بامور لاعلاقة لها بالصحافة الى حين ظهرت بارداتي وجرت المقابلة تلك بيني وبين مسؤول الاعلام في السفارة العراقية الذي كانت لهجته تتراوح بين الترغيب والتهديد محاولا تدمير تجربتي الاعلامية الجدية ورؤيتي الاستراتيجية خاصة لتدمير الاعلام الصهيوني الامريكي..
لم تنقطع العلاقة بيني وبين السفارة العراقية بل بالعكس شعرت انني رغم كفري بتصورات النظام عن نفسه من خلال اسئلتي قد طرح المسؤول الثقافي الذي كان اهدأ وتبدو عليه ملامح الاتزان والمعرفة طرح امكانية سفري الى بغداد وكان بعضا منها تم تناولها مع الوزير ولكن كان الطلب ان اصل عمان لان ظروف الحصار اعدمت امكانيات العراق ثم سيرسل العراق من يستقلبني ويصحبني الى بغداد للاقامة في فندق الرشيد هكذا ردد مع انني كنت سأستمع بالدوس على رسم الرئيس الامريكي ومجرم الحرب جورج بوش الاب..الا ان امور معقدة حالت دونها قد اشرحها في متن ما اسرده عن بعض ما اعرفه؟؟
استثنيت يومها العراق من نظرتي التي تحمل كل مشاعر الاحتقار للحكام العرب بمن فيهم عرفات لأنهم برأيي من احط الكائنات ولو لم يكونوا كذلك لم صمت الغرب الرسمي وتواطأ على بقائهم واستمرارهم في السلطة فرغم ان عرفات كان يومها قد تبنى موقفي المعلن في الصحافة التونسية واللندنية وما اصدره من مواقف داخلية في اجتماعات مع قادة يجتمعون مع عرفات يوميا فان موقفي لم يتخلى عن حذره من يتابع موقفي المدون في ذلك الوقت وما تصدره القيادة الموحدة للانتفاضة وما تبناه عرفات يومها سيعرف انني عن قصد او لاسباب موضوعية قد دفعت بتدمير علاقات عرفات مع مصر بنظام الخائن مبارك وكان اوجها صراخ عرفات في وجه مبارك ووقوفه مع القذافي حيث كان مبارك يمثل حجر الرحى في المشروع الصهيوني الامريكي السعودي الكويتي لتدمير العراق وقد صدر فيديو عن الاجتماع السري كان يبدو فيها عرفات شرسا ضد الخائن مبارك..كما سرت خطوات واسعة الى الامام لتدمير علاقات عرفات مع محميات الخليج الفارسي وقد بدات بشائر قطع التمويل البترودولار وكانت القيادة قد بدأت تقترب من اسلوب القيادة الموحدة للانتفاضة والانتفاضة نفسها في محاولة الاعتماد على النفس ..رغم انعزال خالد الحسن وبعض حاشية عرفات عن التأثير على موقفه وانه قد تبنى موقفي بكل جذريته فانني لم يكن لدي الاستعداد ان اقابله فهو قد تصور مع الكبير والصغير في المنظمة من المرافقة الى المفرغين الى عناصر الجيش الى الجميع ..مرتان حاول كلا من ممدوح نوفل وجبريل الرجوب اصطحابي لمقابلة عرفات وكان حظي الجميل ان لا اراه ولا اجتمع به طبعا الا في اجتماع الكادر كأي كادر آخر حيث كان يحضر جميع قادة المنظمة من ابو اياد الى ابو الهول وابو داوود وعبدالله حوراني وسليمان النجاب والجميع تقريبا ..
العراق كان استثناء وهذا ما حصل؟؟؟
.............................................................................
احمد صالح سلوم
شاعر وفنان تشكيلي
لياج - بلجيكا



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقب فارس صغير لبطلي -الاتجاه المعاكس- مؤخرا ؟؟
- فقه ابن تيميه ولوبيات السلاح الصهيوني؟
- مستقبل النفوذ الأميركي في الشرق الأوسط؟
- حول مصطلح :الأمن الاعلامي العربي؟
- من اغتال عبد الوهاب المسيري؟
- لماذا وقف العرب عن خرم الابرة وليس النانو؟
- عبقرية شعار: غصن الزيتون والبندقية للبيزنس الثوري؟
- تعليقات طازة:شانتوفا الأهوال للحرس الفتحاوي القديم ؟
- *تعليقات طازة ..توازن الرعب ام توازن العمالة؟
- التخلف المذهبي الانتحاري في مواجهة التحديات؟
- فرحان ملازم آدم:انهيار المستقبل المصري؟
- بماذا تختلف حماس عن الاخوان وحزب الله عن النظام الايراني؟
- قوى الاعتدال العربية؟
- القجقجية والعمائم ضد الانسحاب والشعب معه؟؟
- ماذا لو كنت رئيسا..؟؟
- الليبرالية الرأسمالية الغربية وفوضاها الخلاقة
- تعليقات طازة:اظهر وبان يا شانتوفا؟
- خطاب اوباما امام ايباك:التغيير في الجلد؟
- يا بحر: ألم نكن نهارك العالي؟
- الصياد الفقير والحوت..حكاية للأطفال


المزيد.....




- عباس: أمريكا هي الدولة الوحيدة القادرة على منع إسرائيل من ال ...
- هل غيرت الضربات الصاروخية الإيرانية الإسرائيلية الشرق الأوسط ...
- كيف وصل مصريون قُصّر غير مصحوبين بذويهم إلى اليونان؟
- جهود دولية حثيثة من أجل هدنة في غزة - هل تصمت المدافع قريبا؟ ...
- وسائل إعلام غربية تكشف لكييف تقارير سيئة
- الرئيس السوري يستعرض مع وزير خارجية البحرين التحضيرات للقمة ...
- -ما تم بذله يفوق الخيال-.. السيسي يوجه رسالة للمصريين بخصوص ...
- روبوتات -الساعي- المقاتلة الروسية تقتحم مواقع العدو وتحيّد 1 ...
- روسيا.. قانون جديد يمنح -روس كوسموس- حق بيع بيانات استشعار ا ...
- اكتشاف صلة بين فيتامين الشمس والاستجابة المناعية للسرطان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - حامد الجبوري ولقاء بحضرة مبعوث صدام؟