أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - ايوب سمعان - عندما يصبح الضحيه جلاد















المزيد.....

عندما يصبح الضحيه جلاد


ايوب سمعان

الحوار المتمدن-العدد: 2340 - 2008 / 7 / 12 - 05:56
المحور: القضية الكردية
    


ماطار طيرٌ وارتفع إلا كما طار وقع, إلا (اكراد الحزبين) فهم سيسقطون وهم لم ينالوا بعد العلى, ولم يرتفعوا كغيرهم ليسقطوا لاحقاً, فهم في حالة سقوط منذ اول يوم تسلموا فيه التسلط على الشعب الكردي وخصوصاً بعد عام 1991, حيث علمتنا التجارب ان لانثق بهؤلاء قدر انمله فهم ليسوا اصحاب مبادئ وقيم, ومن كان كذلك فلايمكن التعامل معه.

إن لم نراجع التأريخ كثيراً ونذكر الخيانات التي اقترفها البرزاني الأب في حق العراق وحق الكرد فسنكتب مع ذلك الكثير من الصفحات التي ستسوَد من كثرة ماستحمل من كلمات الخيانه والعماله وبيع الضمائر, اولها مع شاه ايران وليس آخرها مع اسرائيل, ولم يعد من المجدي سرد الامثله فالجميع على درايه بذلك..

وكذلك الخيانات التي اقترفها ابنه مسعود في حق العراق والكرد ايضاً وهي ليست بأقل من خيانات ابيه التي احتُويت على شكل نضال لأجل الشعب الكردي وزُوقت على هذا الأساس, وكذلك لايمكن نسيان جلال الطالباني الذي لم يفتك بالتعامل مع ايران شاهها وخُمينيها, لابل ان الجرائم التي اقترفها في بشت آشان ليست ببعيده عن ذاكرة العراقيين, وكذلك الحروب التي دارت بينه وبين مسعود اواسط التسعينيات والتي راح ضحيتها عشرات الألوف من الكرد والتي ختمها مسعود بتسليم المعارضين للحكومه العراقيه آنذاك اليها دون الشعور بوخز الضمير ولا مراعاة للقيم والأخلاق والمبادئ, و دون ان يحقق أحد في الأمر لغاية الساعه, وانصب التحقيق اليوم على الأنفال المشكوك بصحة معظم رواياتها, وحلبجه التي كان جلال وايران السبب في مأساتها, والكثير من مآسي الكرد كمجزرة السورجيه والهركيه على يد بلطجية البرزاني, ولازالت عجلة الإجرام في مسيرتها, ولازالت الغشاوه على قلوب بعض العراقيين من كرد وعرب اما برغبة منهم كالمستفيد, واما بجهل كالذي تشَبّع بالعنصريه نتيجة الدس الإعلامي اليومي الذي غسل ادمغة البعض من البسطاء او السذج.

ان محاولات (اكراد الحزبين) في توسيع الهوه بين الكرد وبقية العراقيين اصبحت واضحه من خلال تذكيرهم اليومي بمايسمونه تسلط العرب عليهم وقمعهم لسنوات طويله, وذلك عبر الفضائيات التي تبث الأغاني والأفلام الكاذبه وكذلك الإنترنت والمجلات والجرائد وعقد الندوات والمؤتمرات التي تغذي وتؤسس لعداء بين ابناء الشعب الواحد وتدق الإسفين تلو الإسفين في علاقات الأخوه والمصاهره بينهم, وكذلك سمحت ماتسمى بحكومة الإقليم بعد سقوط النظام بالتبشير المسيحي من خلال منظمات مشبوهه تدفع الكثير من المال لمن يتخلى عن الإسلام ويتنصر, حتى عقدوا منذ 2003 ولغاية اليوم المؤتمر تلو المؤتمر مع احتفالات كبيره بزيادة اعداد المتنصرين...

وكما رافق هذا التنصير هجوم على الإسلام بشكل غير مسبوق من قبل الكُتاب الكرد الذين يُحَمِلون الإسلام كل ماحصل لهم, لابل يدينون صلاح الدين الأيوبي لأنه لم يؤسس لدوله كرديه وهو مخطئ بنظرهم لانه عمل للعرب وللإسلام في تفسير عجيب وفهم خاطئ وغبي للتأريخ الذي لم يقرأه هؤلاء لاعلى عجل ولا مهل...

وقد قام الكثير من الكتاب الذين لم نسمع عنهم ابداً ليصبحوا فجأة حديث الصحافه بتأليفهم كتب تشتم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم والإسلام, كالكتاب الذي الفه شخص يدعى مريوان حلبجيي واختفى بعدها هذا الكاتب مدعياً انه قد تم تهديده, وهذه بالطبع لعبه مفضوحه من قبل (اكراد الحزبين) في تمريرهم فكره او اكثر عن طريق اسم وهمي لتُنسى القضيه برمتها بعد يومين, وهانحن اليوم بعد اكثر من سنه لم نسمع شيئاً عن التهديد ولا عن مريوان لأن الأمر برمته كذب ودجل واضحين..

وقبل ايام صدر في (كردستان) برزاني.. كتاباً تداوله الناس يسيئ للإسلام لكاتب مجهول, ولكن بعدما احتج الشرفاء من الكرد على هذا الأمر اضطر (اكراد الحزبين) الى سحبه من الاسواق والمكتبات, حيث نتذكر جيداً قضية كمال السيد قادر حين حكم عليه بثلاثين سنه سجن لإشتباهه بمس (العائله البرزانيه الحاكمه) بسوء في احدى مقالاته, وكذلك اغتيال الدكتور عمر ميران والبروفيسور كمال مجيد وغيرهم ممن ذكروا الحقائق كما هي بدون تزويق ولا تزلف فما كان مصيرهم سوى السجن او التصفيه, فهم اي (اكراد الحزبين) لم يسمحوا في يوم للصحافه الحره بالعمل وإلا لكانت قد نشرت كل فضائحهم وكوارثهم, ولكنهم ينشرون مايريدون نشره من اكاذيب تؤيد اباطيلهم ولا يتوانون ابداً في نشر كل مايسيئ للإسلام والعرب.

ان سقوط (اكراد الحزبين) الحتمي يتضح ايضاً من خلال اصرارهم اليوم على ان لايعتبروا مسألة علاقتهم بالصهاينه عاراً, وهم يفتخرون بها ويؤكدون على هذه العلاقه القديمه على لسان محمود عثمان وداود باغستاني وغيرهم, في وقت انكروا وبشده طوال السنين الماضيه تلك العلاقه, وسيقوم داود باغستاني وهو مستشار البرزاني بزياره لإسرائيل حسب تعليمات البرزاني شخصياً وذلك في مقابله معه, وستكون الزياره مع وفد كبير لتوثيق العلاقات مع يهود كرد هاجروا الى اسرائيل, بينما لايوجد في الحقيقه شيئ اسمه يهود كرد, لأن الكرد قوميه واليهوديه ديانه وقوميه حسب اعتقاد اليهود انفسهم, وهم من نسل يعقوب بن اسحاق وهو ابن عم اسماعيل ابو العرب, ولو كان الامر كذلك فهذا يدحض مايدعيه الكرد من انهم من عِرق آري, وهاهم اليوم يفتخرون بالعرق السامي ليس سوى تزلفاً وتملقاً للصهاينه في وقت كان يمكن ان يقولوا ان هناك يهوداً يتكلمون الكرديه بدلاً من هذا التملق المقرف...

وقد توج هذا القرف جلال الطالباني بمصافحته باراك دون مراعاته لمنصبه كرئيس دوله عربيه طالما كانت اسرائيل عدوه لها على طول الخط, وهي السبب في دمار العراق والعراقيين بكل اطيافهم, والمقرف اكثر ان مكتب الطالباني قام بتبرير فعلته على انه فعلها وهو رئيس حزب وليس كرئيس دوله وكان عذراً اقبح من ذنب, وفعلاً شر البلية مايضحك!!

ويتضح سقوطهم اكثر حين قال زيباري عَراب الإتفاقيه الأمنيه مع امريكا ان الإحتلال وافق على اسقاط الحصانه عن شركاته الامنيه العامله في العراق في لعبه مكشوفه مفضوحه لإستدراج الشعب العراقي للقبول بواقع الإتفاقيه بزعم ان الحكومه العراقيه تحقق انجازات بشأن المفاوضات الجاريه بشأن الإتفاقيه..

وايضاً صمت (اكراد الحزبين) المُذل تجاه القصف الإيراني والتركي لحدود العراق الشماليه انما يعكس سلبية وانتهازية ووصولية هؤلاء وعدم اكتراثهم بأمن وسلامة المواطنين بقدر اهتمامهم بميزاينة الإقليم وعقود النفط التي هي الإخرى محل شك, حيث يطلبون من جانبهم ان تكون الشركات التي تنقب عن النفط في مناطق نفوذهم مُشارِكه في الإنتاج, أي تشارك الشعب ثرواته, اي احتلال اقتصادي مهين, اي بمعنى آخر انهم غير أمينين على ثروات البلد, حيث من غير المعقول ان يشارك الأجنبي ابن البلد في ثروته وخيراته إلا ان كان للمسؤولين عن هذا الأمر نسبه من الأرباح تذهب الى حساباتهم في اوروبا وامريكا, وهذا ليس كلاماً عبثياً ولكنها الحقيقه التي يحاول المسؤولون في ماتسمى حكومة الإقليم اخفائها.

كما ان المشاكل والخلافات العلنيه التي تعصف بالمسؤولين هناك لاتخفى على احد والتي سببها المال وتقاسم النفوذ ليس الا, فقد اعترف مايكل براون ان تقريره الذي كتبه عن الفساد الإداري في الإقليم ومقدار ثروة البرزاني والكثير من المسؤولين انما مصدر معلوماته هو قباذ طالباني ممثل حكومة الإقليم في امريكا, مما يشير ذلك الى عمق الخلافات بين (اكراد الحزبين), ناهيك عن الخلافات بين الحيتان الكبيره التي تسيطر على الحزبين بشأن المال وتقاسم النفوذ كما تقدم, كما ان الميزانيه الضخمه التي يستلموها لاتكاد تكفي وهم يطلبون القروض من بغداد ايضاً حسب تصريح نيجرفان برزاني مؤخراً, فكل جزء من الإقليم يتحكم به احد الحزبين, حيث لازالت اربيل ودهوك تحت سيطرة جماعة البرزاني, والسليمانيه تحت سيطرة جماعة الطالباني, وقد علل نيجرفان (بشكل غير مباشر) كثافة المشاريع في اربيل ونقصها في السليمانيه بأن هناك خللاً ما, حيث تستلم السليمانيه بقدر حصة اربيل, وهو هنا يلمز بطرف خفي ان الخلل موجود في الجانب الآخر!!

اما البرلمان الكردي المُعين من قبل (اكراد الحزبين) والذي يعتبر اغرب برلمان في العالم لأنه لايمثل سوى وجهة نظر الحزبين وينفذ توجيهاتهم فقط, حيث كانت آخر صيحات هذا البرلمان هو المصادقه على ميزانية عام 2008 حتى قبل ان يطّلِع على مفردات ميزانية عام 2007 لأن ميزانية العام الماضي قد تم التغطيه عليها و(طمطمتها) من قبل المفسدين والمتحكمين برقاب الشعب الكردي.

ان تصرفات وافعال (اكراد الحزبين) تنم عن عنصريه وتآمر واضحين على العراق وشعبه, فهم في كل مناسبه من كبيرهم الذي علمهم السحر الى سعدي البرزنجي وامثاله (إذا ما إستثنينا نيجرفان البرزاني وكوسرت رسول ربما), ينتهزون الفرص للتصريح بأن وجودهم في العراق حدث بإختيارهم, وهم على استعداد في اي لحظه لحمل السلاح واعادة مآسي العراق الى سابق عهده ولثمانين سنه مضت!! كما لايفتأون يذكرون موضوع تقسيم كردستان وموضوع الولايات الثلاث تلك الكذبه والفريه التي تلاعبوا بها واعتقدوا لسذاجتهم انها حقيقه ولسذاجتهم ايضاً اعتقدوا ان الآخرين قد صدّقوا تلك الفريه كذلك..

انهم يستغلون الحاله التي يمر بها العراق ومايعانيه من ضعف ليملوا شروطهم عليه وبمطاليبهم التعجيزيه والغير معقوله والتي تمثلت مؤخراً بمطالبة المركز بدفع رواتب وتقاعد 190 الف مايسمون بالبيشمركه بينما هم لايتبعون حكومه معينه ولا حتى حكومة الإقليم, ولأنهم مليشيات فهم يتبعون اوامر احزابهم فقط, فكيف في هذه الحاله تدفع حكومة المركز رواتبهم وهم لايتبعونها ولا يمتثلون لأوامرها بل قد يكونوا خطراً عليها..

وبعيداً عن مطاليبهم التي لاتنتهي فهم يستغلون سيطرتهم على سدّي دوكان ودربندخان لمنع تدفق المياه الى الجنوب في محاوله لإستخدام موضوع المياه كورقة ضغط على العراقيين وكأن الأمر بين دولتين منفصلتين, بينما يلومون تركيا على بنائها السدود على حوضي دجله والفرات مما تسبب في انخفاض منسوب النهرين كثيراً لينذر الوضع بجفاف في العراق خصوصاً بعدما جففت ايران نهر الوند الذي يقطع مدينة خانقين ليغذي نهر ديالى, وبهذا يشترك (اكراد الحزبين) مع دول الجوار في المساهمه بإيذاء العراق...

ولقد قامت اخيراً منظمة جاك بمطالبة ماتسمى برئاسات الحكم في الإقليم بالإستقاله وذلك لإهمالهم الكبير والمتعمد في علاج المصابين في حلبجه, مما ادى الى ارتفاع عدد المتوفين, حيث لعبه (اكراد الحزبين) مكشوفه وهم يلعبون بتلك الورقه امام البرلمانات الأوربيه, إذ من الواضح ان لحكومةالإقليم الإمكانيه الكافيه في تحمل تكاليف علاج هؤلاء وذلك لضخامة الميزانيه التي يستلمونها من بغداد, ولكنهم مشغولين بجني المال وتكديس الثروات واقامة الحفلات لأكراد الخارج, وشراء ذمم السياسيين والمثقفين والإعلاميين وباقي اكراد العالم, فمن المعروف ان لأكراد الحزبين مؤسسات وجمعيات ومنظمات خاصه تستلم الكثير من الدعم المالي منهم, وملخص عملها هو عقد المؤتمرات والندوات واقامة الحفلات ومساعدة اكراد من غير العراق مما يؤثر ذلك سلباً على الميزانيه المخصصه للإقليم ناهيك عن السرقات والفساد الإداري المرعب الذي ينخر في مفاصل ماتسمى بحكومةالإقليم, والتي لن تكفيها في هذه الحاله حتى مئة مليار, فهي كجهنم لاتشبع وكلما امتلئت تصيح هل من مزيد...



#ايوب_سمعان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لهفه ...وعيون انتظار على رابية زمن
- شذى الندى لشروق شمس
- اشلاء على حدود خنجر
- السطو الاخلاقي هل هوا ظاهره انسانيه
- راحل بلا قدمين
- قلب وجناحي سنونو
- ليل ولحن ورغبات
- الممكن والاممكن برؤيه السياسه الامريكيه للعراق
- العمق الحضاري والاثر السلبي على قبول حضاره الغير
- مستقبل الديموقراطيه في العالم العربي عامه والشرق الاوسط خاصه ...
- الكاتبه والمفكره الصوماليه ايان هيرسي علي


المزيد.....




- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس
- خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور ...
- العراق.. إعدام 11 مدانا بالإرهاب في -سجن الحوت-
- السعودية ترحب بالتقرير الأممي حول الاتهامات الإسرائيلية بحق ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - ايوب سمعان - عندما يصبح الضحيه جلاد