مسامير صغيرة 570

جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 724 - 2004 / 1 / 25 - 04:10
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

صرخات
·   كثير من" المسعولين"  العراقيين يطبقون حالياً نظرية ميكافييلي : الغاية تبرر الواسطة .. والرشوة ..!

·   لم يستطع مجلس الحكم أن يثبت أن العملة الحسنة تطرد العملة الرديئة ..!

·   أغرب إبداع لمجلس الحكم تعيينه لوكلاء الوزارات بطريقة أعجبت المرحوم لويس الرابع عشر..!!

·   كل شارع في بغداد صار سوقا للمناخ المالي .. ما زال البنك المركزي نائماً ..!

·   أقصى درجة في مقاييس الزلازل هي 12 درجة حسب مقياس رختر .. كل مقاييس الزلازل السياسية في العراق هي 25 درجة على مقياس بريمر ..!

·   لا يعلم وزراء الحكومة المؤقتة أنه يوجد جهاز لقياس السمع أسمه سونومتر ..!

·   عدد الغرف في البيت الأبيض 132 غرفة وعدد غرف مقر قوات التحالف 240 غرفة في القصر الجمهوري الصدامي السابق ..!

·   شكسبير لم يذكر أسم أمريكا في جميع مسرحياته الا في مسرحية كوميديا الأخطاء ..!

·   الوقواق يضع بيضه قي عش غيره من الطيور ... لم يضع وقواق  وزارة الاتصالات حتى الآن أية بيضة تلفونية  في أعشاش المواطنين العراقيين ..!

·   أقيم تمثال للطبيب العربي ( الرازي ) في جامعة باريس .. متى يقام  للفقير الدكتور عبد الجبار عبد الله  نصف تمثال في جامعة بغداد ..!

·    مكتب وزير ( ......) مصاب بمرض (البانتوفوبيا ) وهو الخوف من كل شئ ..!

·         الرشوة قد لا تكون مالاً فقط .. أنها محجبة بألف حجاب ..!

·   معقل جراثيم الملاريا في جسم الإنسان هو الطحال يا وزير الصحة ..!!

ــــــــــــــــــــــــــ

بصرة لاهاي 22/1/2004

#جاسم_المطير (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل