أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - كاترين ميخائيل - وفد المثقفين العراقيين لمساندة الكورد الفيلية (6)















المزيد.....

وفد المثقفين العراقيين لمساندة الكورد الفيلية (6)


كاترين ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 2308 - 2008 / 6 / 10 - 11:07
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


اللقاءات مستمرة كان لنا لقاء مع السيد عمار الحكيم . اول حديث بادر به السيد الحكيم هو :" في عمليتنا السياسية الفتية يجب ان يكون الولاء للوطن هو الاساس " مر العراقي بايام يخجل ان يقول انا عراقي . اليوم نحن بحاجة الى تشكيلة الهيئات الادارية نحن في عملية صياغة وبناء لو كنا ذاهبين الى الصحراء لكان بناء العراق اسهل . الملايين من النظام السابق مؤثرين في العملية السياسية بشكل سلبي . في العراق ازمة انفاق المال والسبب هو القرار المركزي لا زالت الحكومة تبحث اين صرفت هذه المليارات . الواقع العراقي التعددي" المذهب والقومية والدين هو ثروة للبلد" . نحن مع الفيدرالي وضد المركزية .
فيما يخص الكورد الفيلية ما هو دورهم ؟ الشبك طالبو بحقوقهم وهكذا الصابئة تحركو وحركو الاعلام وحركو قضيتهم . انا التقيت بوفد كردي فيلي اخر . عليهم ان يجلسو مع بعض ويطالبو بحقهم . نحن بحاجة الى الية للعمل بهذه القضية . خرجنا من الاجتماع ونحن متفائلين شاعرين هناك دعم ايضا لرسالتنا وهذا ما نريده .
يجب ان لايغيب عني كان لنا لقاءات صحفية منها في قناة الحرة عراق وقناة الفرات بالاضافة الى لقاءات اخرى لاعضاء اخرين من الوفد في بغداد كلها تصب في نفس النهج .
اليوم التالي كان لنا لقاء مع رئيس الجمهورية السيد جلال الطلباني : بدا الحديث قائلا هناك مبالغة باننا مقصرين بهذه القضية القصور في ميكانيكية العمل كما هناك قصور من جانبهم ايضا عليهم متابعة قضيتهم يوميا نحن سنكون معهم . نحن صرفنا 50 مليون دولار لجمعية الهلال الاحمر لدعم ومساعدة المهجرين . اكد الرئيس : ان السيد رئيس الوزراء مهتم بهذه القضية . هذه القضية لها عطف وتأييد من كل الاطراف السياسية . في الاجتماع اتخذ القرار من قبل الرئيس بتشكيل لجنة من اعضاء البرلمان مع اناس مختصين واضاف " انا امول هذه اللجنة" . اللجنة تقوم بدراسات وجمع معلومات دقيقة عن هذه الشريحة . يجب دراسة قضيتين مهمتين , قضية جنسيتهم وطرح قضية الملكية لحلها بشكل قانوني . نحن موجودون للدفاع عن الشرائح المظلومة ذهبت الى كركوك ووجدت التركمان اكثر قومية مضطهدة يجب ان نعالج مهمتهم ايضا . تخلل جو الاجتماع المصارحة الكافية رد وبدل بين الرئيس العراقي والوفد . احدنا يكبس والاخر يرفع . خرجنا من الاجتماع معتبرين هذا مكسب حققناه لرسالتنا الوطنية النبيلة .
اللقاء الاخر كان مع نائب رئيس الوزراء السيد برهام صالح
اول استقبالنا ذكر السيد صالح قائلا : جئتم الى قضية انسانية , اخلاقية رحب بهذا الجهد الوطني لكون الاكثرية من الوفد من خارج هذه الشريحة وهو متضامن طوعيا , انا اشعر الان نحن بخير , لهذا السبب اعتبر هذا الوفد جدا مهم ولم احدد الوقت لهذا الوفد . جزء من المشكلة هي عند اصحاب القضية ايضا التشتيت والتفكك يضيع حقهم . اشار الى النائب سامية قائلا : جائت عندي منذ 2004 وطرحت هذه القضية دعمتها حينها لازالت تحتاج الى جهود اكثر من نائب واحد , جهودك مقيمة لكن حاولي جمعهم . اضاف هذه دولة ( طايح حضها ) حصل تغيير لكن نواقص كثيرة لوجود نفس النهج السابق بمعالجة الامور . انجزنا الكثير بصياغة القوانين والدستور لكن لدينا خلل في التنفيذ والمتابعة . استمر بحديثه: فوجئت عندما اخبرني احد المسؤولين الكبار قائلا: الايرانييون يحصلون على جنسية عراقية بعد التحقيق ظهر ان الجنسية تمنح لهذه الشريحة العراقية . قال احد الحاضرين مع السيد برهام صالح ايها الكورد الفيلية انتم مظلومين في كردستان تعالو نناقش لماذا انتم مظلومين ؟ ان الاوان ان تتصرفو بشكل عراقي متكامل . قال احد المسؤولين الموجودين في الاجتماع لايجوز تسيس هذه القضية . الشرائح المهجرة ( الاكراد الفيلية –الاثوريين –الارمن – العرب ) لهم حق قانوني يحتاجون الى اجراء قانوني واداري بنفس الوقت ليضع قضيتهم امام الجهات القانونية وفي مكانها الصحيح . وزير الداخلية متفهم لهذه القضية . كان الاجتماع محل ارتياح لجميع اعضاء الوفد للجو الرفاقي والاخوي الذي تواجد اثناء الاجتماع.
لحقه لقاء مع وزير الخارجية هوشيار زيباري
كان مع الوزير السيدة وكيلة الوزير والسيد سفير القنصليات
اول دخولنا بدأ السيد الوزير بالحديث عن وزارته السليمة المشكلة من كل اطياف الشعب العراقي قاطعه احد اعضاء الوفد وجاء بمثل عن السفارة العراقية في واشنطن التي يسيطر عليها نظام المقايضة بين الشيعة والاكراد واطياف الشعب العراقي الاخرين مهمشين . دافع الوزير دفاع مستميت عن سفارته الا انه اعترف : الطوائف الاخرى وعلى راسهم المسيحيين غير موجودين في السفارة وهم اكبر جالية عراقية في اميريكا سوف يعالج هذا الموضوع بفتح قنصليات في ديترويت وكاليفورنيا . بنفس الوقت دعم فكرة الرسالة المطروحة من قبل الوفد واكد من جانبه دعم القضية في السفارات العراقية ومن حق المهجرين ان يتوجهو الى سفاراتنا وهم على ارضهم العراق . ووضع وزارة الخارجية وسفاراتها في خدمة هذه الشريحة المظلومة . كان في الاجتماع مصارحة جيدة وهذا ماتحتاجه الحكومة العراقية الان من المثقف العراقي رد وبدل .
لقائنا الاخر كان مع السيد رئيس الوزراء السيد نوري المالكي .
اول دخولنا اى لاجتماع برزت السيدة سامية عزيز الوثيقة الصادرة الجنسية قبل ايام من وزارة الداخلية تشير الى" ايراني سابقا عراقي حاليا" . مباشرة السيد رئيس الوزراء اتصل بوزير الداخلية وطلب منه التحقيق فورا ومعاقبة الذي صدر مثل هذه الوثيقة . هذه الشريحة مظلومة وكان واضح عندما جاء اهلهم يطالبون بشهدائهم اصطدمو بطلب الوثائق . الكل يعرف ليس لديهم وثائق . انا في خدمة هذه القضية لو تحتاج الى تشريع قوانين نحن ندعم التشريع نحن سنكون مع التنفيذ والمتابعة وسوف نتابع مع وزارة المهجرين هذا الموضوع ايضا . خاطب الوفد والمستشارين الموجودين في الاجتماع نحن بحاجة الى الالية للعمل, ضعو الالية ونحن معكم .
المالكي غير الحديث عن دور المثقف قائلا : اقدر دور المثقفين في الخارج وحبهم لوطنهم , كنا نطالب من الاعلامي والمثقف ان يكون ايجابي ليس بالضرورة ان يكون كل مثقف سياسي لكن بالضرورة ان يكون كل سياسي مثقف في الدولة يجب ان لانقبل السياسي غير المثقف . مشكلتنا ليست مع المثقف لو ينتقدنا بل مشكلتنا " نحن دولة بلا اعلام , قناة العراقية لاتمثل الدولة العراقية, محتاجين الى مساندة الاعلام للدولة لازال الاعلامييون من النظام السابق مسيطرون . هذا ما نعاني منه . الان ليس لدينا عمليات في مدينة الصدر لكن الاعلام يصور كأنها في حصار غزا . جمعت كل الوزراء لبذل جهد استثنائي لدعم مدينة الصدر لكن الفضائيات تعمل دور سلبي للغاية وهكذا حصل في البصرة ايضا الاعلام غير صادق بعكس الحقيقة للناس ,على الاعلامي ان يكون صادقا لنقل الصورة الحقيقية عن الوضع في العراق . دار المالكي الى النائب سامية عزيز قائلا : يجب ان يعمل الكورد الفيلية تمثال لهذه الامراة . لو تحدثنا عن المريخ او عن القمر فهي تطرح قضية الكورد الفيلية . ضحكنا على تعليقه . ليس لها علاقة غير هذه الشريحة وهذا حقها لازلنا لم نعمل لهم ما يستحقونه, نعم ابناء هذه الشريحة المظلومين .
اما اللقاءات داخل البرلمان مع كل كتلة سياسية منفردا لم اتحدث عنها لانها بنفس المحتوى التقينا مع جميعهم بدون استثناء والكل متضامن معنا .
غادرنا الى السليمانية متوجهين الى فندق اشت كان ضمن مطاليبنا زيارة حلبجة وحقا اليوم الثاني توجهنا الى حلبجة والتقينا مع قائم المقام تحدث قائم مقام المدينة عن غبن هذه المدينة رغم التضحيات التي قدمتها نحن نطالب المثقفين العراقين ان يكتبو ويخلدو هذه المدينة . اننا نطالب من الحكومة الفيدرالية تعويضات هذه المدينة نصطدم بجواب ان حصة كردستان 17% . بعد ضغط من قبلنا خصص رئيس الوزراء السيد المالكي مليون دولار لبناء وحدات سكنية .
في هذه المدينة الصغيرة ثلاث مجاميع من المقابر الجماعية 60 قبرا لثلاثة عوائل . والاخرة تحتوي 1500 قبر . والاخرى لم احفظ رقمها كل هذه هي مقابر شهداء الكيمياوي والانفال . بعد ضرب المدينة بالكيمياوي صدام بنى مدينة جديدة سميت حلبجة الجديدة بعيدا قليلا عن الاصلية والناس يعيشو هنا وهناك . النصب التذكاري لازال في عملية بناء . خرجنا من المدينة وشريط مأساة المدينة يدور في خلدنا .
اليوم الثاني كان لنا لقاء مع السيد ملا بختيار الناطق الرسمي باسم الاتحاد الوطني الكردستاني . كان لقاءه معنا حارا كان ترحيبه بنا لكون الوفد يمثل الهوية العراقية النزيهة وتداول قضية الكورد الفيلية مؤكدا نضالهم ضمن الحركة الوطنية العراقية هجرو قبل عقود ولا زالو ينتظرون الرجوع الى بلدهم عانو الكثير ان الاوان ليرجعو الى بلدهم ويطالبو بحقهم . لكن يجب ان نطالبهم بتوحيد صفوفهم والالتفاف حول مطاليبهم الان وترك الخلافات الجانبية الى حين اخر . يقترح تشكيل لجنة من الوفد ومتابعة قضيتهم . هناك عقلية رحمانية بقضيتهم ولكن عندما تدخل الى التفاصيل يخترق الشيطان هذه العقلية الرحمانية . نعم لدينا نواقص بهذه القضية لكن نحاول وضع خطط لحل كل الاشكاليات الان جئتم في الوقت المناسب بعد تجربة خمسة سنوات انكشفت امور كثيرة لمعظم الكتل السياسية وتوضحت امور كثيرة . التفاؤل موجود بتحسن الاوضاع استمرو بعملكم هذه قضيتنا ونحن منكم . نبارك جهودكم الوطنية .
بعدها توجهنا الى مديرية امن السليمانية التي تحولت الى متحف يزوره الناس من كل انحاء العالم في هذه المديرية زنزانات والات تعذيب لااستطيع التحدث عنها فورا شعرت ايام طفولتي في السجن وخرجت والالم يعصر قلبي الفلم السينمائي يرجع الى الذاكرة فورا .
اليوم التالي وجهت لنا دعوة من السيد ملا بختيار للحضور الى مؤتمر الاصلاح والتطوير جمع المؤتمر كادر كبير من العراق وكردستان لمناقشة وتطوير كردستان وفتح ابواب كردستان امام الاستثمار الداخلي والخارجي . خرجنا من الجلسة الافتتاحية توجهنا الى نوشيروان المشرف على مؤسسة "روشة " الاعلامية كان سابقا نائب السكرتير العام لاتحاد الوطني الكردستاني . بعد ان طرحنا القضية امامه . اجاب قائلا: هناك خلاف بين حكومة اقليم في كردستان وبين الحكومة المركزية في بغداد بخصوص هذه القضية , يجب ان لاننسى عندما تأسس الاتحاد الوطني الكردستاني كان اثنين من مؤسيسه من الكرد الفيلية . سيكون لنا فضلئية قريبا سوف نتطرق الى هذا الوضوع باسهاب . قدمن مقترح بالغاء كلمة التبعية لكن بريمر لم يقبل بها حينها . لازال الاعلام مقصر بحقهم . نحن بحاجة الى دراسات لتغيير مناهج الدراسة والتعريف بمكونات الشعب العراقي . خرجنا من الاجتماع ونحن اغنياء بأمور لم نكن نعرفها سابقا اضاف الى قائمتنا دعم اخر .
الى اللقاء مع الحلقة الاخيرة
د. كاترين ميخائيل
حزيران 2008



#كاترين_ميخائيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وفد المثقفين العراقين لمساندة الكورد الفيلية(5)
- وفد المثقفين العراقيين مع الكورد الفيلية (4)
- وفد المثقفين العراقيين لمساندة الكورد الفيلية (3)
- وفد المثقفين العراقين لمساندة الكورد الفيلية (2)
- وفد المثقفين العراقيين لمساندة الكورد الفيلية (1)
- دراسة عن ظاهرة الانتحاريات في العراق
- الازمة المليشية المليشية مستمرة
- نعم للبرلمانية الجريئة عالية
- رحو - مطران مدينتي ام الربيعين في ذمة الخلود
- رسالتي الى اتحاد البرلمانيين العرب في اربيل
- بمناسبة يوم المراة العالمي هديتي للحكومتين العراقية والكردست ...
- هديتي بعيد المراة العالمي للفنانة المغبونة
- اختطاف المطران بولس فرجرحو بداية تاريخية لتكاتف رجال الدين ف ...
- الشعب العراقي الكردي الاثوري على الشريط الحدودي الى اين ؟
- خصمين يتناحران _ نحن المدنيين والمتدينين المتطرفين
- الفنانة _ العملاقة _ نزيهة سليم قي ذمة الخلود
- ردا على اسئلة الباحث سعد سلوم بخصوص فشل الحكومة الحالية
- المراة المهجرة قسرا_اي حقي ؟ الحلقة 3
- المراة العراقية في -حملة المليون- الديمقراطية
- المراة المهجرة قسرا الحلقة 2


المزيد.....




- مصممة على غرار لعبة الأطفال الكلاسيكية.. سيارة تلفت الأنظار ...
- مشهد تاريخي لبحيرات تتشكل وسط كثبان رملية في الإمارات بعد حا ...
- حماس وبايدن وقلب أحمر.. وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار ...
- السيسي يحذر من الآثار الكارثية للعمليات الإسرائيلية في رفح
- الخصاونة: موقف مصر والأردن الرافض لتهجير الفلسطينيين ثابت
- بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
- منتجات غذائية غير متوقعة تحتوي على الكحول!
- السنغال.. إصابة 11 شخصا إثر انحراف طائرة ركاب عن المدرج قبل ...
- نائب أوكراني: الحكومة الأوكرانية تعاني نقصا حادا في الكوادر ...
- السعودية سمحت باستخدام -القوة المميتة- لإخلاء مناطق لمشروع ن ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - كاترين ميخائيل - وفد المثقفين العراقيين لمساندة الكورد الفيلية (6)