أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - أنيس محمد صالح - ردا على المقال ( اغتصاب اسلامي لأطفال العراق ) للأستاذ صلاح الدين محسن ...















المزيد.....

ردا على المقال ( اغتصاب اسلامي لأطفال العراق ) للأستاذ صلاح الدين محسن ...


أنيس محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2293 - 2008 / 5 / 26 - 09:00
المحور: حقوق الانسان
    


فوجئت حقيقة بمقال الأستاذ صلاح الدين محسن المنشور في الحوار المتمدن برقم 2290 بتاريخ 23/5/2008 ردا على مقالي المنشور في الحوار المتمدن بتاريخ 15/5/2008 بموجب تقرير أرسلته له وآلاف البريدات الألكترونية والمواقع الألكترونية لتعميم ورصد والتضامن وتدويل قضية أطفال وقاصرات العراق المنتهكة حرماتهم في قصور الملوك والسلاطين والأمراء والمشايخ العرب وهم مشرعين بمشرعيهم غير الشرعيين أصحاب الأديان الأرضية الوضعية المذهبية ( السُنية والشيعية ) !! وكلها ناطقة نصا كما جاءت من مصدرها , ولم يكن في التقرير رأي لي فيه بل تم نقله نصا كما ورد في صحيفة آخر خبر !! على الرابط المنشور مع الصور المؤلمة والتي يقشعر لها البدن الإنساني:
http://www.akherkhabar.net/index.php?option=com_content&task=view&id=783&Itemid=120
وهي بالأساس قضية تمس بشكل مباشر الضمير الأخلاقي الإنساني العربي خصوصا والضمير العالمي عموما , والإنتهاكات الصارخة غير الأخلاقية التي يتعرض لها أطفال وقاصرات أبرياء لا حول لهم ولا قوة بما فعله صدام حسين أو حزبه أو غيره من حكام العراق في الأمس واليوم !!! والجرائم والإنتهاكات التي يتعرضون لها في داخل قصور الملوك والسلاطين والأمراء والمشايخ ومشرعيهم المذهبيين غير الشرعيين وبإسم الدين والأحقاد والكراهيات ضد العراق وأطفال العراق.

يقول الأستاذ صلاح الدين محسن:
( اهتز أحد الكتاب الاسلاميين لذاك العمل المروع الذي حدث لأطفال العراق – وقد أوصلهم له فضل السياسة الحكيمة والناجحة لبطل الامة العربية وفارسها النبيل سيد الشهداء صدام عليه السلام وبفضل البعث . الذي لا يزال له ناشطون يسعون للعودة ! مرة أخري لحكم العراق (!!) – لم يكتفوا بعد بما فعلوه بالعراق وشعب العراق ! وتصلنا نشراتهم الكريمة التي تصف البعث بصفة " العظيم " ..(! ) فأرسل الكاتب الاسلامي مقالا له لبعض الاسماء . كنت واحدا منهم – اكيد يريد اشراكنا معه فيما يشعر به من مغص حاد في الضمير وارق شديد في الوجدان . نيابة عن البعثيين وعن محبي الشهيد البطل صدام ( ! ) . ) أنتهى
وأقول متواضعا:
مع إنني أحد أهم المهتمين والمتابعين لكتابات الأستاذ محسن , إلا إنه شدني وأزعجني كثيرا تحويله لقضية تمس شرفه الشخصي وأطفاله وقاصراته الأبرياء خصوصا وشرف كل عربي وأطفالهم وقاصراتهم الأبرياء عموما , إلا إنني وجدته للأسف الشديد حوَل مجرى مآسي وجبروت وبطش وقمع الأنظمة الحاكمة الباطلة غير الشرعية ومشرعيهم غير الشرعيين وهي تعتدي وتغتصب كل المحرمات بإسم أديانهم الأرضية الوضعية المذهبية ( السُنية والشيعية ) ظلما وعدوانا !! حول الموضوع إلى شخصنات لا تمت إلى التقرير المُرسل إليه والمنشور في الحوار المتمدن والعديد من المواقع الألكترونية نصا بصلة ... بأن يقول كما هو مكتوب أعلاه نصا ( فأرسل الكاتب الاسلامي مقالا له لبعض الاسماء . كنت واحدا منهم – اكيد يريد اشراكنا معه فيما يشعر به من مغص حاد في الضمير وارق شديد في الوجدان . نيابة عن البعثيين وعن محبي الشهيد البطل صدام ( ! ) ) أنتهى

وأفترض الكاتب محسن إننا ربما نكون عراقيين نروج لشخص الرئيس الميت والمقتول والمشنوق جهرة أمام العالم صدام حسين في أول أيام عيد الأضحى المبارك من خلال غاز محتل وبمباركة حكام العراق اليوم !!! ويفترض كذلك إننا نروج لحزب البعث العراقي وإننا نتكلم بالنيابة عن البعثيين وعن محبي الشهيد البطل صدام ؟؟؟!!!

شيء مزعج عندما يوجه الكاتب رسالة مفادها إننا نحن المفكرين والكتاب العرب سنظل نشخصن كل شيء دونما أن ندرك حقيقة ما يدور حولنا من أخطار حقيقية تهددنا ومستقبلنا في المستقبل !! وسنظل دوما نحول مجرى الأحداث بشكل شخصي وسجالات واهية تبعدنا كل البُعد عن قضايانا المصيرية !!! والتي يناضل الجميع من أجلها للخروج بواقعنا المعلول والمسلول والحضيض وأسفل السافلين إلى بر الأمان .

الشيء المزعج في الأمر كذلك إن الكاتب هنا حوَل مأساة إنسانية بشعة بكل ما تحمله الكلمة من معنى إلى شخصنات لا تمت بالحقيقة بصلة لا من قريب أو من بعيد !! ولسبب بسيط وهو إنني لست عراقيا أولا , ولا بعثيا ... لا من قريب ولا من بعيد ثانيا ولا أنتمي لأي حزب ثالثا ... وأفترض الكاتب سلفا كوننا نتضامن مع أطفال وقاصرات العراق .. أفترض إننا نروج لصدام حسين وحزبه !!! ولم يكتفي بهذا, بل سرد معطيات في كتب التاريخ والتراث العقيم والتي ننكره بوضوح في معظم كتاباتنا ... وبرر من خلاله ولشيء في نفس يعقوب, متناسيا رفضنا الشخصي وإنكارنا وكفرنا بكل تلك الأديان الأرضية الوضعية السُنية والشيعية وسخطنا غير المسبوق حول أنظمة الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ الباطلة غير الشرعية ومشرعيهم غير الشرعيين إبتداءا بالأزهر غير الشريف ومرورا بهيئة كبار علماء آل سعود وملالي وأصحاب الأديان الأرضية في إيران والعراق وإنتهاءا بكل من يشرع للإله الملك والسلطان والأمراء والمشايخ غير الشرعيين, وهم ينتهكون كل المحرمات بإسم الدَين , ليأتي ليبين لنا وللقارئ الكريم إن كل ما يحدث لأطفال وقاصرات العراق من عدوان صارخ وإنتهاكات وجرائم إنسانية ما هي إلا تحصيل حاصل لحكم صدام حسين وسُنة الرسول وشيعته ... وكأن الأمر قد تم تبريره من خلال ما يقول !! وكأن شيئا لم يحدث وكأن الموضوع هو لا يعدو كونه تحصيل حاصل في قوله نصا (لأن الاخ الكاتب الفاضل نظر للقضية من منظور انساني محض وربما سياسي أيضا دون رؤية اسلامية تاريخة لها صلة وثيقة بما حدث لاطفال العراق – ) ؟؟؟
شيء مؤسف حقا والله ... أن يفكر الكاتب على هذا النحو من السطحية !!!

ويسترسل الكاتب:
( ونقول للاخ الكاتب والمفكر الاسلامي الفاضل : نحييك علي انسانيتك . وهذا شيء طبعا لا تقبله قوانين حقوق الانسان لا العصرية ولا القديمة الحضارية . انه شيء تقشعر له الأبدان ) أنتهى
ويذهب من خلال عقلية مذهبية ومن خلال عُقم ولا حيادية كتب التاريخ والتراث ليبرر سطحيته والذي سبق أن أنكرتها جهارا نهارا وكتبت عنها الكثير !!! بقوله مسترسلا:
ولكن يا سيدي :
(- أنت تعرف أن الاسلام لا يحرم الرق .. وأن ما قيل بالقرآن " عتق رقبة " في مقابله فريضة الجهاد الاسلامية تقود الي استعباد الف رقبة مقابل تلك الرقبة الواحدة التي قد تعتق اختيارا لا فرضا بينما الجهاد فرض – فريضة يتبعها رق بالآلاف ! -... ) أنتهى
فأسأل الكاتب متواضعا:
هل أنت مقتنع بما تكتبه يا أستاذ محسن !! وهل قرأت ما نكتبه نحن حول باطلية كل الأديان الأرضية الوضعية المذهبية ( السُنية والشيعية ), وهل قرأت بحثنا المنشور بعنوان ( مفهوم مِلك اليمين في القرآن الكريم ) والمنشور في الحوار المتمدن والعديد من المواقع الألكترونية , ينكر التفسيرات القائمة على عبودية الإنسان لغير الله وحده لا شريك له, ولا يجيز العبودية والزنا بمِلك اليمين كما يدعي المبطلون الملوك والسلاطين والأمراء والمشايخ ومشرعيهم غير الشرعيين !!!
أم إنكم يا سيدي الكاتب قد نقلتم من مصادركم الشخصية ولمحاولة الإساءات ولا شيء غير الإساءات ؟؟ هل أنتم اليوم تبررون على أديان أرضية وضعية مذهبية ومشرعيهم غير الشرعيين الذين سطروا تاريخا مُحرفا مُزورا مشوها عقيما وتفسيرات قرآنية تبرر وتخدم الإله الملك والسلطان والأمير والشيخ ( صاحب الجلالة الملك المُعظم وصاحب السمو الأمير المفدى المعبود ) ولم يكتبه أهل حياد وكُتبت حروفه بالدماء .. هل تبرر ما يحدث لأطفال وقاصرات العراق اليوم من جرائم بشعة يقشعر لها بدنك كما تدَعون ... أم إنه تحصيل حاصل ؟؟
ولن أدخل معكم في تحليل وتحريم الرقيق أم غيره لأننا سوف لن نصل إلى نهاية وسنخرج كلية عن موضوع البحث .. وبإمكانكم العودة إليه من خلال كتاباتنا المنشورة في الحوار المتمدن والعديد من المواقع الألكترونية.

ولعلمكم الشخصي يا أستاذ , إن التقرير المنشور هو قضية إنسانية مرصودة نبتغي تدويلها والتضامن العربي والإنساني معها للنيل من مجرمي ومنتهكي جرائم تعذيب إنساني وإغتصاب أطفال وقاصرات العراق ... وكنت أتمنى أن تأتينا بحلول ومخارج ومعالجات نتوصل من خلالها إلى تقديم مرتكبيها للعدالات الحقوقية والإنسانية العالمية !!! وإن القانون يجب أن يطولهم... وإنهم ليسو فوق القانون ... ولضرورة أن نأخذ بيد من أنتهكت شرفهم وكراماتهم وللإنسان العراقي الشقيق... وليكونوا هؤلاء المجرمون والمغتصبون عبرة لمن يعتبر... ولنطولهم ونفضحهم أمام العالم.

ويسترسل الكاتب قائلا:
(- فان كنت يا سيدي قد غضبت لبنات العراق بصفتك كاتب ومفكر اسلامي .. فانني ادعوك لمراجعة الاسلام – علي الأقل فيما يخص موضوع الرق والاسترقاق والقسوة في معاملة الرقيق في الاسلام – وأظنك – كمفكر – لا تنتمي لفصيلة تجميل وتزويق التاريخ الاسلامي وحب التبرير والمغالطة والمكابرة والمعاندة في الدفاع عن الاسلام بعيدا عن الحق . لا احسبك من ذاك الفصيل فأنت رجل مفكر - .
- أما ان كنت قد غضبت لبنات العراق بصفتك كاتب ومفكر انسان . أو انسان كاتب ومفكر ..
- فهذا ما أتفق معك فيه وأحييك عليه . و في كل الحالات اشاركك الغضب بشدة لاجل ما حدث لبنات العراق . وبكل الالم .
- ويمكنك يا سيدي أن تهدي هذا الخبر لأصحاب السمو الشيوخ والأمراء الذين اشتروا بنات العراق رقيقا – ومن كونوا عصابات لخطفهن - واغتصبوهن وعذبوهن .تهديهم هذا الخبر . ونحن من ناحيتنا نهديه للأخوة البعثيين العراقيين والبعث السوري وللاخوة القوميين العرب – ناصريون وبعثيون – والي روح صدام حسين والي مقتدي الصدر و حماس والشيخ مهدي عاكف وحزب الله والشيخ حسن نصر الله . ) أنتهى
فأقول متواضعا ومتسائلا:
لم أجد سببا أو مبررا يدعوكم لقولكم (ويمكنك يا سيدي أن تهدي هذا الخبر لأصحاب السمو الشيوخ والأمراء الذين اشتروا بنات العراق رقيقا – ومن كونوا عصابات لخطفهن - واغتصبوهن وعذبوهن .تهديهم هذا الخبر ) !!
وأتساءل هنا !! ما دخل كلامكم (ونحن من ناحيتنا نهديه للأخوة البعثيين العراقيين والبعث السوري وللاخوة القوميين العرب – ناصريون وبعثيون – والي روح صدام حسين والي مقتدي الصدر و حماس والشيخ مهدي عاكف وحزب الله والشيخ حسن نصر الله .) أنتهى
هل تريدون أن توصلوا هذا التقرير لهؤلاء !! لتقولوا لهم أنظروا ماذا فعلتم بأطفال وقاصرات العراق الأبرياء ؟؟؟
وأتساءل هنا كذلك: هل هذا الكلام أعلاه هو لتبرروا للجميع إن ما يحدث اليوم لآطفال وقاصرات العراق ينتهي بتبليغ هؤلاء فقط !! وللتأكيد لهم إنكم مسؤولون لما يحدث لأطفال وقاصرات العراق !! وإن الموضوع هو لا يعدو كونه تحصيل حاصل !! هل هذه هي الرسالة التي تحرصون أن توصلوها ؟؟؟ دونما موقف شريف شجاع ينال من مرتكبي جرائم التعذيب والإغتصاب لآطفال وقاصرات العراق ؟؟؟ يا ما شاء الله !!!
ولن أعلق بأكثر من ( سامحكم الله يا أخي ) ولن أسرد لكم ما يثبت سؤ ظنكم بنا والدليل بيَن واضح في جميع مانكتبه والمنشور في صحيفة الحوار المتمدن والعديد من المواقع الألكترونية .. وبإمكانكم العودة إليه لو شئتم .. لتتعرفوا بأنفسكم إنكم لم تأتوا بشئ جديد.



#أنيس_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسئلة صحيفة السفير اللبنانية حول الأزمات في اليمن !!
- جرائم اغتصاب ووصلات تعذيب لأطفال عراقيين وقاصرات في قصور الأ ...
- أيهما الشيطان الأكبر .. أحمدي نجاد أم جورج بوش !!!
- أيهما أكثر طغيانا وبطشا !!! آل سعود .. أم مشرعيهم غير الشرعي ...
- كيفية مواجهة واقعنا العربي والإسلامي المريض !!!
- ما هي إستحقاقات العراق !! بعد خمس سنوات من الإحتلال ؟؟
- العقل والفكر العربي ممنوع ومقموع ومرفوض ومقيَد ..مملكة آل سع ...
- الأراجوزات إجتمعت لتجدد العهد ضد الشعوب والرعية !!!
- أتفق تماما مع الدكتورة وفاء سلطان
- مفهوم الحجاب في الإسلام
- تفسير سورة الفاتحة وعلاقتها باليهود والنصارى (1 )
- الفرق بين الرسول والنبي من القرآن الكريم
- إستراتيجية وآلية المواجهات ... لأولوية المخاطر المحدقة بنا ك ...
- هل الرئيس حسني مبارك قتل الرئيسين جمال عبد الناصر وأنور السا ...
- آل سعود ومؤامرة قتل الزعيم الراحل جمال عبد الناصر
- الترابط الوثيق والنقيض فى آن واحد بين الأيمان والكُفر
- لن تقوم لنا قائمة وآل سعود يحكمون
- لماذا وصفنا الله بأننا نحن الأعراب أشد كُفرا ونفاقا !!!
- الفلسطينيون مردوا على النواح والبكاء والعويل !!!
- لماذا لم يوجه الإتحاد الأوربي إدانته لوكر الإرهاب العالمي مب ...


المزيد.....




- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - أنيس محمد صالح - ردا على المقال ( اغتصاب اسلامي لأطفال العراق ) للأستاذ صلاح الدين محسن ...