أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم النجار - مهزومون في زمن البيع .... سائرون نياماً في الحاضر















المزيد.....

مهزومون في زمن البيع .... سائرون نياماً في الحاضر


سليم النجار

الحوار المتمدن-العدد: 2290 - 2008 / 5 / 23 - 04:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نعم نحن سائرون نياماً في الحاضر ، هذا هو حال المشهد السياسي الفلسطيني المتشابك فيما بينه ، بين جناح أسلامي سياسي تتجلى صورته في حركة حماس ، وآخر علماني تتزعمه حركة فتح .
ولنتصور الآن طريقة العمل لهذين الجناحين ، في إدامة الصراع ، وإستبدال الأعداء الحقيقيين الذين أصبحوا من قوانين هذا الصراع ، ليتحول الأخوة إلى أعداء . وحقيقة الأمر أن هذا الذي يحدث حالياً في فلسطين ، ليس صراعاً تقليدياً ، أو صراعاً يعمل لصالح أجندات سياسية إقليمية ، وإن كانت هذه الأجندات لها مكان خاص في هذا الصراع ، لكن ما يحصل هو صراع إجتماعي بإمتياز .
فالأسلام السياسي الفلسطيني يريد مجتمعاً فلسطينياً مطيعاً يتلقى تعليمات " المؤمنين " ومن ثم ينفذها على أنها تعليمات مقدسة ، لا تخرج من " مؤمنين " فقط ، بل يوحى لهم من السماء ! وأن الحديث أبان الأنقلاب الأسود ، التي قادته حماس في غزة العام الماضي ، على السلطة الوطنية الفلسطينية ، والأدعاء أن حكومة
" هنية " هي حكومة ربانية ، يعزز هذه الرؤية ، التي تؤكد أنهم رُسل السماء ، كما يحاولون إيهام القطاع الواسع من مختلف الشرائح الفلسطينية .
في المقابل ، تلجأ حركة فتح إلى التاريخ المعاصر الفلسطيني ، التي كانت أحدى صناعه ، وتحاول من خلال هذا التاريخ أن تبقى على سدة النضال الفلسطيني .
إذاً نحن أمام تاريخ " سماوي " يدّعي أصحابه أنهم الأحق في قيادة الشعب الفلسطيني ، وآخرون يؤكدون أنهم أصحاب تاريخ مُعاش وليس موهوم .
وفي الحالتين يغيب الوعي السياسي النقدي ، القائم على قراءة الواقع الفلسطيني ، والعربي والعالمي ، وإن كانت بعض تيارات أصحاب التاريخ المعاصر ، تقدم قراءة موضوعية لمعطيات العصر ، لكن هؤلاء ليسوا في محل إجتماعي يؤهلهم لصناعة قرارٍ سياسي جريء ، حيث أنه يستمدون قوتهم من هياكل تنظيمية بالية قائمة على بنية إجتماعية جُل قناعاتها قيام دولة فلسطينية ، وعاصمتها القدس والإنسحاب من الضفة والقطاع . هذه القناعات نا هي إلا شعارات سياسية ، فعلى الأرض لا يمكن رصد السلوكيات الإجتماعية التي تعزز هذه القناعة ، بل على العكس ، السلوكيات الممارسة حالياً من قبل هؤلاء تعزز التعصب ، كردة فعل على ما حصل في غزة ، وهذا يعني فعلياً نقص الشعار المرفوع " إقامة الدولة الفلسطينية " .
أما في الجهة المقابلة ، فإن الأسلام السياسي الفلسطيني ، الذي يستهلك التاريخ كفائض قيمة ، وسلعة غذائية ، دون الأنتباه إلى أن التاريخ يصنعه العقل النقدي ، وتكتبه المصالح السياسية المعقدة .
وأن أي حديث خارج هذا الإطار يدفع المتمسكون بهذا التاريخ ، بأن يكونوا كالجواري التي تبحث عن سيد ، يخلصها من رق هذه الصفة ! .
وهكذا تطل الثقافة السياسية الفلسطينية على أفقين : أفق يعتز بتاريخه النضالي ، وأفق يبشر بــِ " الإسلام الحق " وهما معاً أفقان معمران ، يسبغان على فلسطين نكهتها " الوطنية " الخاصة والمتمثلة في نكهة
" البطولة " في لغة وفي نكهت " انسداد الآفاق " في لغة أخرى ، وأصل هذا الأنسداد هو أن الثقافة السياسية الفلسطينية نجحت في نقل الصراع الفلسطيني ضد " إسرائيل " إلى التطاحن داخلي بين هذين الأفقين ، والدال على ذلك هو ما تشهده غزة من حالة فوضى ، ومن فقدان الأمل في الضفة الغربية .
يطرح هذا المنظور بطبيعته أسئلة معينة منها :
هل سقوط ألف " صاروخ " من غزة على سدرويت وقتل ( 2 ) من الإسرائيلين ، مقابل إستشهدا أكثر من
( 425 ) فلسطيني ، قامت " إسرائيل " بقتلهم رداً على تلك الصورايخ ، في العام الماضي هو
لمصلحته من ؟
هل إطلاق النار على الشرطة المصرية ، وإصابة ( 38 ) شرطي ، إثنان منهم في حالةٍ خطيرة ، من قبل قناصة القوة التنفيذية ، عندما حرضت " حماس " بإقتحام معبر رفح ودخول أكثر من ( 600 ) ألف مواطن من غزة إلى مدينة رفح المصرية ، للتزود بالبضائع والحاجات الضرورية .. يحقق الأهداف الوطنية الفلسطينية ؟
المدهش أن " إسرائيل " نجحت في تحقيق اختراق سياسي محدود للفكر السياسي الفلسطيني بشقيه الإسلامي والعلماني ، لكنه مهم للغاية ، " فإسرائيل " استطاعت توجيه الأنظار الفلسطينية بعيداً عن ما تخطط له فعلياً على الأرض وذلك ضمن إستراتيجية تهدف إلى تحويل القضية الفلسطينية من قضية سياسية بإمتياز ، إلى قضية إنسانية ، وعلى العالم حلها ، لكن بعيداً عن أي هدف سياسي ! .
وتتلخص إستراتيجية " إسرائيل " في عزل غزة عن الضفة الغربية وإلحاقها بمصر ، وهذا معلن من قادتها ، والهدف من ذلك أولاً : تهديد الأمن القومي المصري من خلال زج مليون ونصف المليون مواطن إلى الديمغرافية المصرية ، التي تعج بروح التطرف الديني ، فكيف بها عندما تضاف لها روح جديدة من
التطرف ؟ أنه يحث على قيام مناخات المد الإسلامي السياسي الذي لا يؤمن إلا بما يطرحه ويفكر فيه ولنا أن نتصوّر إذا ما تحقق ذلك ماذا سيحدث ؟
وأما الهدف الثاني فهو : عزل غزة عن الضفة الغربية وبصفة نهائية ، لتبقى الضفة عبارة عن معازل ديمغرافية يمكن التعامل معها بسهولة ، وحتى يتحقق هذان الهدفان ، تعتقد " إسرائيل " أن الظرف التاريخي والموضوعي متوفر ، وخاصة إذا ما أضيفت الجغرافيا ، والتي تخدم " إسرائيل " كما يتصوّر صانعي القرار فيها ، فكما هو معروف أن عدد سكان قطاع غزة هو ( 1.500.000 ) يعيشون على مساحة لا تتجاوز
( 360 ) كم2 وأن آجلاً و عاجلاً سيتمددون لكن بدل أن يتجهوا إتجاه الضفة الغربية التي مساحتها
( 5000 ) كم2 بها ( 1.500.000 ) مواطن ، تعمل " إسرائيل " على تمددهم في الداخل المصري ! لأن أي تمدد فلسطيني يعني عملياً قيام الدولة الفلسطينية ، لأن حقيقة قيام الدولة وعدم قيامها ، هما عمليتان اجتماعيتان ، فالتفكك الاجتماعي ( غزي / ضفوي ) هو تمهيد للهزيمة ، وإذا ما أضيف إليهما ( فتح / حماس ) تكتمل صورة التفكك الاجتماعي ، وبذلك نحقق لــِ " إسرائيل " هدفها الإستراتيجي ، وهذا ليس بمستحيل كما يتصور البعض ، وذلك إذا ما بقيت الحالة الإجتماعية السياسية الفلسطينية بهذا التفكك الاجتماعي السياسي . ولن نغفل العامل الإقتصادي ، التي تسعى " إسرائيل " من خلال هيمنتها الإقتصادية على الإقتصاد الفلسطيني ، أن يذوب الفلسطينيين في آليات الإقتصاد الإسرائيلي ، وهذا عملياً يتمم إستراتيجية " إسرائيل " في جعل القضية الفلسطينية قضية إنسانية !
وإذا كان هذا المشروع " الإسرائيلي " ممكناً ، سيكون هناك بالضرورة إسلام سياسي ملفق ، كما نراه على أرض غزة ، الذي يدفع بكل قوة نحو المجهول والعدم بالنسبة للفلسطينيين ، لكنه معلوم ومعروف ومخطط بالنسبة للإسرائيليين ، والفارق بينهما ، كالفارق بين العالم الذي يعرف ما يريد ، والجاهل السعيد بجهله ويتوهم أنه يَعرف كل شيء !
ويمكن القول ، من حيث المبدأ ، إن هذه هي الصورة السياسية الفلسطينية ، في أراضي السلطة الوطنية الفلسطينية .
والأن ماذا يمكن القول لأصحاب إحتكار التاريخ الفلسطيني ؟ ! نلاحظ أنه أصبحنا مضطرين إلى النظر للتجارب الإنسانية التي سبقتنا من أجل نيل إستقلالها ، فتقول أن الثورة الفرنسية ، عندما قامت وتكالب عليها ملوك أوروبا ، رفعت شعارات واضحة ، نذكر منها " إلى السلاح أيها المواطنون " ، عندها تحدّدت أهداف الثورة وحدود فرنسا ، في المقابل ، إذا حاولنا عمل مقاربة ، فعلت الثورة الفلسطينية ذلك في بداية إنطلاقتها المعاصرة ، حيث إندفع جميع الفلسطينيين للإلتحاق بالثورة ، وقتها كان الشعار { فلسطين من المية إلى المية } . لكن الذي حصل بعد ذلك ، أن الثورة تأخرت تنظيمياً ، وتشكلت { أبوات } لها مصالحها ، وأجنداتها السياسية في الداخل الفلسطيني ، ومن ثم العربي ، وبعد ذلك العالمي ، فأصبح الشعار وقتها
{ الأرض للسواعد التي تحررها } . أي حكراً على شريحة فلسطينية محدّدة ، حتى وصلنا إلى ما نحن عليه ، كنتونات متقطعة ، وتطاحن داخلي دموي ! من الواضح أن فتح العقليات الفلسطينية المغلقة منذ زمن طويل ينبغي أن تبتدئ بفتح ورشة كبيرة عن الدراسات التاريخية للأمة العربية .
التي غيرت ديانتها ثلاث مرات ، المرة الأولى اليهودية ، ومن ثم المسيحية ، وأخيراً الأسلام . هذا التبدل يدفع بالإعتقاد ، أن هذه المنطقة منذ القدم ، وهي بؤرة صراع عالمي ، وإن تغيرت عناوين الصراعات تاريخياً ،لكن الثابت إنها بقيت المجال الحيوي للصراعات الكونية .
لذا أي قول ، أن التدخل الخارجي ، لا علاقة له بما يجري ، إنها دعوة للسذاجة والتسطح ! وفي هذه القراءة السياسية التاريخية ، علينا التذكر ، أن الأمة العربية غيرت لغتها ، على أقل تقدير أكثر من ثلاث مرات ، فإذا لا عجب أن تدخل علينا لغات سياسية جديدة، لها مفرداتها الأخلاقية ، والأقتصادية ، وهذا ما نشهده حالياً في العالم العربي والفلسطيني ، وهذا بالفعل ما حصل منذ سنوات ليست بالبعيدة ، والدلائل كثيرة ، عندما توهم
الأفغان العرب ، وإنهم هزموا الكفار { السوفييت } أصبحنا نشهد في شوارعنا ، اللباس الأفغاني ، كنوع من التفاخر ، وعندما { انتصرت } الثورة الإيرانية ، خرجت دعوات وكتابات ، وبل فصائل سياسية تتبنى النظرة الشعبية ، اتجاه مختلف قضايانا ... وعلى وجه الخصوص القضية الفلسطينية . وليس مستغرباً أن فصيلين فلسطينيين { حماس ، الجهاد } الأول يتبنى سياسة إيران ، ويعتبرها نبراساً لتحرير فلسطين !
والثاني ، لم يكتفي بالتبني السياسي ، بل والإيديولوجي .
وهنا نقف أمام سؤال تاريخي هو : هل ينبغي أن نقبل بالأمر الواقع الحاصل تاريخياً وسياسياً ، والذي قلص السياسية والثقافة العربية حتى أصبحت مجرد بقايا هامشية ، بل وحتى حثالة ينبغي التخلص منها بأسرع وقت ممكن في نظر المناضلين ؟ !
إن الإجابات الفعلية نجدها في البروفات الدموية الحاصلة في غزة ، التي تدفع بكل قوة وتضليل غير مسبوق من أجل تغيير دين الفلسطينيين ، لدين جديد عنوانه إمارة " إسلامية " تكون نموذجاً لكل العالم العربي ! وهنا تتلاقى تقاطعات " إسرائيلية " تريد التخلص ليس من غزة فقط ، بل من كل الفلسطينيين ، وتقاطعات
" أمريكية " تريد تحقيق الفوضى الخلاّقة ... وأول الغيث إمارة { غزة } ، والإمارات القادمة سوف نراها في المناطق العربية المختلفة ، أما التقاطع الثالث وهو الأخطر بين التقاطعات ويعتبر المغذي الرئيسي لها فهو هيمنة العقل السياسي الفلسطيني { المَقدس } الذي لا يخطأ ولا يعرف الخطأ ، والذي يغذيه سلوكيات سياسية فلسطينية ، إنتهت صلاحيتها الأخلاقية والتاريخية والمعرفية وتحولت إلى تجار وسماسرة ! .



#سليم_النجار (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثقافة في ومواجهة ثقافة الاستهلاك
- الوعي الشقي .... وشقاء ثقافة السياسي المتأسلم .
- ثقافة الاصلاح ...ديمومة القطع مع تراث ثقافة القبور
- قبل الأوان بكثير
- . وهم البصر ....المرأة الفلسطينية حلم الرغبة .
- رؤى بعض المثقفين العرب ....كوميديا سوداء .
- قراءة ماركسية للفكر السياسي النظري الفلسطيني .
- الاصولية تجذر مداميكها بالتعاون مع الانظمة الراهنة
- سرك حماس في غزة
- الدراما العربية تستشف هي الاخري ازمات التاريخ العربي
- ناجي العلي.. قمر المنفى
- المشروع النهضوي العربي- التحدي التاريخي
- قراءة في الاسلام السياسي - مسلسل الطريق الوعر
- تصريحات محمود عباس كوميدية
- حفل راقص امريكي ايراني
- انبهـــــار الثقافـــــة العربيـــة فـي اشكالاتهـــا
- انجاد مرشح الفقراء ........ حصر الاصوات .....
- لمــاذا اليســـار الان ؟ قتـــل جـورج حـاوي خطوة علـى الطريـ ...
- الحلقة الثانية في قراءة المشهد الثقافي الفلسطيني
- قراءة في المشهد الثقافي الفلسطيني


المزيد.....




- لأول مرة.. لبنان يحذر -حماس- من استخدام أراضيه لشن هجمات على ...
- انتشار قوات الأمن السورية في جرمانا بعد اتفاق مع وجهاء الدرو ...
- الجيش الأمريكي يتجه لتحديث أسلحته لأول مرة منذ الحرب الباردة ...
- العراق.. هروب نزلاء من سجن الحلة الإصلاحي في محافظة بابل وال ...
- مشروبات طبيعية تقلل التوتر والقلق
- هل تقبل إيران بإدمان استيراد اليورانيوم؟
- وقوع زلزال بقوة 7,5 درجة قبالة سواحل تشيلي وتحذير من تسونامي ...
- المجلس الأعلى للدفاع في لبنان يحذر حماس من تنفيذ -أعمال تمس ...
- غارة إسرائيلية على منطقة مجاورة للقصر الرئاسي بدمشق.. ما الذ ...
- من السجن إلى المنفى : قصة صحفية مصرية ناضلت من أجل الحرية


المزيد.....

- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم النجار - مهزومون في زمن البيع .... سائرون نياماً في الحاضر