أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - جاسم العايف - عزف منفرد:-..على حكايتي في مجلس محافظة البصرة..!؟















المزيد.....

عزف منفرد:-..على حكايتي في مجلس محافظة البصرة..!؟


جاسم العايف

الحوار المتمدن-العدد: 2272 - 2008 / 5 / 5 - 08:25
المحور: الصحافة والاعلام
    


* حركة اولى
"سأبدأ من الحرية التي، لا جدران ، وحدود لها"( الشياطين-ديستوفيسكي)
اعزف منفردا في ليل البصرة،الذي عاد له بعض الهدوء، بعد أيام "المحنة والحصار المحلي"، وثمة آلآن، ما يبعث على الطمأنينة ، القلقة،..اعزف على حاسوبي الشخصي، منتشيا، بما يجعل الحياة قابلة للعيش، وبهيجة، وهانئة، دون خوف من موت على يد مجهول، أو مطاردة، أو جلد. مستعيدا بسخرية مرة، "حكايتي في مجلس محافظة البصرة ". اعزف، في غرفتي، وعلى يساري مكتبتي، التي تمتد طولا ، أكثر من أربعة أمتار ونصف، وبارتفاع ثلاثة أمتار كاملة.. وبعض "كراتين" البيض، التي ابتعتها ،فارغة،من سوق البصرة القديمة،وحشرت فيها، بحنان ووله لا حد لهما، مجلاتي القديمة،النادرة آلآن. مكتبتي التي رصفتها، منذ صبايا وفتوتي، كتابا.. كتابا ، ومجلة.. مجلة ، وأحرَقَتْ ، الحمراء منها، أمي، في تنورها الطيني، الذي صنعته بيديها، الحنونتين،الكريمتين،النظيفتين،خلال غيابي ألقسري، في أزمان مختلفة، وما هي وأنا عليه ، من خصاصة وحاجة وعوز دائمين.. اعزف منفردا على "حكايتي..." ، محتفيا ، بذلك الفتى ، الذي قاده ابني إلى غرفتي، ظهرا، وكنت ممددا، مستعدا للقيلولة، بعد ليلة التطهير، العظيمة، ولم نذق فيها، ثانية واحدة ، شيئا من الراحة أو النوم.. لكننا استمتعنا،بعدها بالفرح. وجدته أمامي ، وأنا اغرق في نعاسي ظهرا..فتى متورد الوجنتين،عسلي العينين، منتصب القامة ، نحيفا كالقصبة، منهك القوى بوضوح، دون ذلة،..كان وسط غرفتي ، يحمل على كتفه نجمة واحدة ، وبإمرته ثلاثة من جنوده.. قال لي بلهجة ، أدركت إنها تعود للمنطقة الغربية العراقية، التي لي فيها أعزاء، تقاسمت معهم، أياميَ ولياليَ، ما مضى من سنوات سجني، في مدينة الحلة..وتقاسمت مع آخرين منهم ، خدمة،وطني،العسكرية الإجبارية، التي امتدت لأكثر من خمس سنوات..وزرت في بعض إجازاتي، بساتينهم وبيوتهم، ومضايفهم ، واطلعت على نواعيرهم ، وشاركتهم رقصاتهم،وزادهم ، وزاروا بصرتي ذاهبين ،معا، إلى حمدان وباب سليمان وجلاب، وطلحة والزبير ومئذنة الخطوة ، وحدائق السندباد والكورنيش وشطهم العربي، وقاسموني زادي،الذي ألومته،فرحة، أمي لهم، في بيتنا القصبي حينذاك. وقف الفتى ،العراقي، مبهورا، أمام مكتبتي..ثم اطرق للأرض. بعد حين رفع وجهه تجاهي، وفي عينيه دمعتين، وقال-: "هي تشبه مكتبة المعلم أبي". قلت، بعد أن فارقني نعاسي-:" له وعليه مني السلام". دمعت عيناه وقال-:" قتلوه.. واحرقوا مكتبته ". أجبته:-" تالله لو لم تقدموا، لفعل أشباههم بمكتبتي، ومكتبات أصدقائي،وما أكثرها وأكثرهم، ما فعلوه بمكتبة أخي والدك..بعد أن استباحوا مدينتي". حياني، آمرا جنوده بالمغادرة.
*عزف أول
" بصرت بما لم يبصروا به..." (سورة طه - قران كريم)
ــ قادني حيائي، في عدم الاعتذار ممن دعاني، لمرتين، والذي لم يتمتع، بحد أدنى من اللياقة، والمسؤولية الأخلاقية، المترتبة عليهما، وكنت قد كاتبته، عند مغادرتي، بتقدير واحترام، أدركت، بعد ذلك، إنهما لائقين بيَ فقط، ولم يعبأ، مع غيره، بتعهداته. أؤكد انه قد قادني حيائي فقط ، ولا شيء غيره، إلى مكان.. لست منه وليس مني..مكان ، تعلمت فيه اقل القليل، ورأيت وخبرت وسمعت وعلمت واكتشفت فيه، كثير الكثير..مكان لا علاقة للحياة فيه، بكل تدفقاتها وألوانها..مكان لا اثر ولا أمل فيه، للمعاصرة وسماتها..مكان لا أفق فيه، للحداثة وتحدياتها. .مكان لم أجد فيه أي محاولة حتى بسيطة لـ(مدينة) الوعي الاجتماعي للمحكومين المقهورين، والذين تباهوا فخورين فرحين، بحبر سبابتاهم البنفسجي، معتقدين، انه سيغير حياتهم ، مكان تتحكم بالأحياء فيه، مقولات ومنسوبات، مشكوك فيها وصحتها، لموتى، قبل قرون خلت، مكان نأت عنه المواطنة وحقوقها الدستورية المتكافئة،وتسيدته الو لاءات ، الضيقة.. مكان يتقاسم الغرماء، فيه المنافع، وضجيجهم يتجاوز أسواره الإسمنتية العالية، وباتوا بعد أن كان ،بعضهم ،أعداء صدام وحزبه، من بعيد، واحتلوا أماكنهم الوثيرة الرغيدة الحالية، تحيطهم حاشياتهم ومعارفهم والمنتمين زورا ونفعيا لأحزابهم،أشباحا مستنسخة منه ، ممارسين ، ما كان عليه أصحاب (الزيتوني)، ولكن بأردية أخرى،ملونة، بألوان فاقعة، هذه المرة، مستحوذين، على الـ"ذكر والأنثى"، فيا لها من " قسمة ضيزى".. مكان جوه وملامحه وسماته، وتخيم عليه،"ظلمات بعضها فوق بعض"- قران كريم-..غير إني أخرجت يدي، بعيدا عنه فرأيتها..مكان ذكرت لبعض مَنْ فيه:-" انكم تبرون أقلامكم بالـ"موسى" والعالم حولكم ، يبري أقلامه بالـ"قطاطة الالكترونية". واستدركت:- "هذا إذا ترك (الـكيبورد) مجالا ضئيلا للأقلام".
*عزف ثان
" لو اطلعت عليهم...."(سورة الكهف- قرآن كريم)
ــ في المكان ذاته ،ثمة من اقتحم غرفتي،دون حياء، وكنت اقرأ، بانشداد تام، "ليلة التنبؤ" لـ: "بول أو ستر"، ترجمة "محمد هاشم عبد السلام"،الكويت/ 2008 /. قال:- "تعال ياحاج وصلي"!!. نظرت له باستهانة ، وقلت:- "لست بحاج أولا.. وهل لديك تفويض ، موقع من كّتّاب العدل الإلاهي ،الكريم، الغفور، الرحيم، لتأمرني وتفرض عليّ ذلك.."!؟..بعد حين عرفت، انه يقرض العاملات والعاملين معه، ((الربا)) مستقطعا،منهن ومنهم، ربحه السحت، الحرام، مقدما!!.
*عزف ثالث
"ومن نكد الدنيا..." (المتنبي)
ــ قال مرة ،لي، احدهم :-" وافقنا عليك مع أنك شيوعي" . قلت له:-"واسفي إنني الآن ،تنظيميا، لست كما ذكرت". وأضفت، أمام جميع من كان معنا في الغرفة:-" لو كان ذلك تهمة لفخرت بها.. كما فعلت في بداية تطلعاتي و شبابي".آه.. يا الاهي.. و يا لحظي العاثر، وخطأي الذي زجني فيه حيائي، والذي وضعني أمام بعضهم وجنبهم..إنهم لا يقرؤون ولا يفقهون، مع أنني كتبت كل شيء لهم في سيرتي، والتي يحتفظون بها لديهم ، حتى آلآن ، وهم يعرفون كيف يتغامزون ويتقولون، فقط.
ــ اقترب منيّ ..وقال:-" أنت من جماعة(.....)!!. قلت له:- "كيف..!؟.. وأنا احلق ذقني يوميا، وأحيانا لمرتين في اليوم الواحد.. وهو لم يحلقه لأشهر". كيف لي ذلك..؟.. و"خزائني فارغة".. ويداه ممتلئة ، وليس لي غير.. كلمات.. كلمات.. انظم منها العبارات البسيطة ، والتي لا تشغله ، أو يعبأ بها ، هو وغيره.
ــ همس في أذني ،بحكم معرفتي البسيطة، السابقة، معه، متسائلا بدهشة، وحيرة، -:" أحقا أنت من (.......). أجبته:- "كيف يمكن ". وهو، مدجج الحراسة بالـ RBG .. وأنا، المستقل، منذ، إعصار 8 شباط 1963، والأعزل، طوال عمري، حتى من ظلي.
ــ يسبق موكبه زعق سيارة وصراخ حمايته.. وعند ترجله ، بعد الساعة التاسعة والنصف ، صباحا، من سيارته المظللة، تحفه حمايته ، التي تحجب رؤيته..وأراه تارة أخرى، يتجول في إقطاعيته..يتقافز ويلوذ، النساء والرجال ، بعيدا عن دربه.."فضا غليظ القلب"- قران كريم-، عند حديثه..ناري المزاج في تعامله.. جلفا في نظراته.. كم كنت أتمنى على حزبه، السعي لتأهيله في "خدمة الرعية ومسايستها باللين والترفق بها، دون، التأمر عليها" - من وصايا الإمام علي بن أبي طالب لعماله- بمنصب، لم يرثه، ولن يورثه. منصب قذفه إليه حزبه ، وأشياء أخرى، ستبقى ملعونة إلى الأبد.
ــ بعد العاشرة ليلا هاتفني، موضحا، انه الـ " ........"، رحبت به ، فأثنى على ما وصفه،خلال حديثه معيَ، نصا، " جرأتي وشجاعتي" في نشر "حكايتي.."!؟. قلت له:- "لا لست كذلك" . وأضفت:- لم اقل فيها سوى وقائع جرت معي. قال إن لديه ما يضيف لمعلوماتي، أشياء أخرى عن"......". أجبته:-" لا شأن ليَ بما لديه" ،غير انه بقي يتحدث، بلجاجة، بما لا يليق ذكره . أكدت له ، رفضي القاطع لما سمعته منه، وأن لا خصومة شخصية ليّ، مع أي كان ومهما كان موقعه، وعليه أن يذكر ما حدثني به، لصاحب الشأن، أولا، أو ينشره ثانيا. قال-:" لا استطيع لأنني اعمل في ....". قلت له-: "عليه أن يتمتع، بما سبغه عليّ ، ولعله ليس فيّ" . وأضفت:-" استح يا رجل فلست من نابشي السير الشخصية ، أو مروجي الفضائح، ولا أكتب نيابة عن احد". وأقفلت هاتفي بوجهه. ثم استعدت، مقطعا من قصيدة مترجمة، قرأتها، وحفظتها، قبل أكثر من ثلاثين عاما-:
"لسوف يذكر أحفادنا،
بشعور الخجل المرير،
بعدما يقضون على الدناءة،
ذاك الزمن الغريب،
حين كان، قول الحقيقة البسيطة،
يسمى جرأة وشجاعة." (ايفتشنكو)
* عزف رابع
"ستبدي لك الأيام ما كنتَ...." (طرفة بن العبد)
ــ أعضاء الهيئة الإدارية لنقابة الصحفيين في البصرة-: أين أنتم من "حكايتي..."!؟، مع إن بعضكم ، طرفا في بدايتها..وإنا عضو عامل، في النقابة واحمل هويتكم ونافذة المفعول لغاية 1/8 /2008، وموقعة من قبل نقيبكم، الراحل "شهاب التميمي" وأمين سركم "مؤيد اللامي"، وحضرت انتخابات نقابتكم في البصرة، وأدليت بصوتي لصالح بعضكم، وسمعتكم تذكرون، ،بعد فوزكم، ، انكم -:" تدافعون عن حقوق أعضاء النقابة..."!!..الم تطلعوا على "حكايتي..."!؟ ، وهي منشورة في أمكنة عدة، ومنها ، صحف تصدر في البصرة، شرفتني بنشرها ..أين انتم ؟؟. أتمنى عليكم، إرسال مَنْ يمثلكم ، ويأخذ هويتكم منيَ، فلم اعد بحاجة اليها.
*عزف خامس
ــ"...همتُ بالشجر..." الجواهري
شكرا لكَ أيها النبيل،صديقي، المحامي، "طارق ابريسم"، صوتنا النظيف العفيف، في هذا الزمن الموحش، النذل، الرديء ، شكرا لكَ وأنتَ تؤكد صداقتك الطويلة العميقة ، وتهاتفني، مؤكدا استعدادك، متبرعا ،دون أتعاب، لتبني، قضائيا، "حكايتي في مجلس محافظة البصرة ومع رئيسه بالذات"، بعد اطلاعك عليها منشورة. ولن اسمح لنفسي، قطعا، أن أرهقك، مستنكفا لكَ، في ان تقف مواجها مَنْ لا يستحق، أن يكون، غريمكَ أولا،وأنا،بعدكَ، ثَانيا. وها أنا " يا طارق"،عبركَ، ودون خوف وخشية، من أي كان منهم، ومهما كان موقعه، ومن خلفه، سرا، أوعلنا ، وبكامل المنة منيَ، متفضلا، عليهم، بالتنازل، عن كل مستحقاتي، وما يترتب عليها، ليَ ، من حقوق مضافة،أنتَ أدرى،وأعلم بها، قانونيا واجرائيا ، وهي حلالي وحقوقي، مع كل عوزي الذي أكمن خلفه، واستمتع وافخر جدا به، خشية أن تظل، بعض نقودهم الملعونة والملوثة، والتي سأحصل عليها،منهم، تطاردني .
*عزف سادس
ــ " ما أطيب العيش لو أن"......"حجر (تميم بن مقبل)
أخي الفنان.."هاشم تايه":- كم كنت مخطئا معك ياعزيزي ،عندما هاتفتني،ليلا، مستفسرا ، عني وعائلتي وابنتي الوحيدة، وفرحها الذي تأجل، بسبب أيام "المحنة والحصار المحلي"، وكنتَ تعلق، ضاحكا، بصوتك ، العذب الرائق ، المنخفض، على (حكايتي..) وذكرت،عندها لكَ "مضحكات كالبكا"،عن الـ"......" وحسب ما أخبرتني، انه سألكَ عني..!!،وقلت لكَ ، عندها ما قلته، فاعترضتَ، بحنانكَ ورقتكَ،على بعضه..!؟. وأجبتكَ بحدة وشدة ، تعلمها وتتقبلها مني، بحسن نواياي وصدقها. قلت في ختامها :- " أينما أولي وجهي فثمة ثلاث، جثث، طمرتها ، في الأرض الحرام من ذاكرتي، فمَنْ القادر على نبشها.."!؟ . معذرة،منك واليك، يا حبيب روحي..وأؤكد لكَ ثانية:- تيقنت ان تلك الجثث الثلاث، بات معها، الرابع، يشبهها تماما، وهي دائما..أمامي.
أخي"أبا علي"..مع كل ما حدث ليَ ، في مكانيَ السابق، ولن أتناول-آلآن- كل ما أعرفه عنه !؟. ومع ما سيحدث، مستقبلا ليَ، "فانا ثابت على الأرض.. ومن المناسب أن اعترف، لكَ، بذلك الامتهان.. فلقد سرقتني (البغال)، اللئيمة، وسأستريح،آلآن، مع إن القلب .. يظل مجروحا". (فوزي كريم/جنون من حجر/ بتصرف)



#جاسم_العايف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكايتي في مجلس محافظة البصرة ومع رئيسه بالذات..!؟
- صور العراق في العام الخامس على سقوط النظام ألبعثي
- الشاعر( احمد جاسم محمد) في قراءات شعرية بمقر اتحاد ادباء وكت ...
- تلك المدينة..الفيصلية - 3- .. يوم الثيران
- الخبير النفطي ،مدير شركة نفط الجنوب، -جبار اللعيبي- -:-النفط ...
- ((طريدون)) ترسو على ضفاف جمعة أدباء وكتاب البصرة الثقافية
- الشاعر(محمد طالب محمد) الهروب من الموت الى الموت *
- أوهام النخبة وصمت العامة
- ((جناحان من ذهب)) للقاص (احمد ابراهيم السعد)
- -على جناح ليلكة-..الأشعار الأخيرة ل-أطوار بهجت-
- (البار الامريكي ) مجموعة قصصية جديدة للقاص العراقي -وارد بدر ...
- المتقاعدون وقانونهم الجديد
- شاعر الظل الراحل يرثي شاعراً رحل قبله ومختارات من اشعاره
- المسرح العربي والتأصيل
- الشاعر مصطفى عبد الله-الأجنبي الجميل- بين القصة والاوبريت*
- بشِأن قرار تقسيم العراق الى دويلات..!؟
- تلك المدينة..( الفيصلية) -2-
- تلك المدينة..(الفيصلية*) -1-
- شؤون العراقيين ووطنهم وشكاواهم
- الفنان التشكيليّ -هاشم تايه-:أعي أن جزءاً من خصوصيّة أيّ عمل ...


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - جاسم العايف - عزف منفرد:-..على حكايتي في مجلس محافظة البصرة..!؟