أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - أبو العز الحريرى - برنامجنا لرئاسة حزب التجمع















المزيد.....

برنامجنا لرئاسة حزب التجمع


أبو العز الحريرى

الحوار المتمدن-العدد: 2204 - 2008 / 2 / 27 - 10:43
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


التغيير الشامل طريقنا
للتجمع الذي أسسناه والذي نريده


يأتي انعقاد مؤتمرنا بعد 32 عام من إنشاء التجمع. نعمل لاستمرار حزبنا نضالياً. يتسع لامال وعضوية الراغبين في حياة أفضل. الفكرة التجمعية ستظل صالحة لتحقيق التنمية الوطنية المستقلة والعدالة والديمقراطية والمساواة. لحظة مراجعة إنجازاتنا وإخفاقاتنا تستخلص دروس 32 عام. نجيب على أسئلة في مقدمتها. هل زرعنا القناعة لدى شعبنا بفكرتنا وصلاحيتنا لقيادته لتحقيقها. باعتبارنا مع الأغلبية الشعبية. نفيضنا للطبقة المفسدة الاحتكارية التابعة ونظامها وحزبها بقيادة مبارك. معالجات عامة وحزبية طرحها المؤتمر الثالث والرابع والخامس. وقدمنا وغيرنا الكثير إضافة إليها. إنجازها معيار النجاح.

الزملاء الأعزاء . هذه لحظة فارقة في تاريخ حزبنا. تتطلب منا جميعاً. التسلح بأقصى درجات اليقظة والإخلاص والوعى بمسئوليتنا عن إعادة بناء حزبنا. التجمع الوطني التقدمي الوحدوي على أسس أكثر ديمقراطية. تكفل له المزيد من الفاعلية وتساهم في تجديد بنيانه. وتطوير رؤاه ومواقفه. فالمؤتمر العام السادس ينعقد وسط تصاعد الصراع السياسي حول مستقبل البلاد وإنقاذ المجتمع المصري من ويلات الأزمة الاقتصادية الاجتماعية الطاحنة. والتراجع الدستوري والديمقراطي الذي يكرس الاستبداد والفساد – وفي مواجهة هذا التردي. تتصاعد حركات الاحتجاج الجماعي في مختلف فئات الشعب – مما يحتم علينا أن نكون في مقدمة الصفوف كما كنا دائماً عند تأسيس الحزب وأن نستأنف مسيرتنا النضالية من أجل مجتمع ديمقراطي تسوده العدالة الاجتماعية.

إننا جميعاً مسئولون بطرح هذه القضايا في المؤتمر العام السادس. لتكون برنامج عمل نضالي واضح يعزز سمعة حزبنا لدى الشعب المصري. ويمكنه من القيام بمسئوليته التاريخية في الانتقال بمصر الى الاشتراكية والديمقراطية والوحدة الوطنية ودعم الاستقلال الوطني. وانتخاب قيادات جديدة تكون قادرة ومؤهلة للسير بحزبنا في هذا الطريق.

لهذا. فإنني. أدعوكم للاحتكام الى ضمائركم عند انتخاب كل المسئوليات القيادية المركزية. كما أدعوكم لمنحي ثقتكم والتصويت لى في انتخاب رئيس الحزب من أجل هذا كله. إن الانتخابات التنافسية في كل المواقع القيادية هى شرف لحزبنا. وهى خطوة نحو تعزيز الديمقراطية الداخلية بالحزب. ومن الضروري أن تكون المفاضلة فيها على أسس موضوعية ومن خلال نتائج المهام السابقة. وبرامج عمل جديدة محددة بحيث تتجنب أى شخصنة للمنافسة فيها.

وفيما يلي. أعرض عليكم رؤيتي لمستقبل مصر. ومستقبل الحزب. التى أتعهد بالعمل على أساسها. وتعبئة كل الجهود من أجل وضعها موضع التطبيق.

أولاً : مستقبل مصر. تركيز جهود التجمع ونضاله السياسي من أجل. إصدار دستور جديد يعزز التحول الديمقراطي. ويقيم نظام الحكم في إطار جمهورية برلمانية وفق مواثيق الأمم المتحدة.

استبدال كامب ديفيد. بمواثيق الأمم المتحدة. لاستعادة السيادة المصرية الكاملة على الأرض والقرار. وإنهاء الوجود العسكري الدولى والأمريكي. والانذار المبكر بسيناء. وحظر بيع أرضها نهائياً. وقصر حق الانتفاع بالأرض على أبنائها والمصريين. واستعادة مصر لدورها العربي والعالمي ودعمها للمقاومة الفلسطينية والعربية.

الدعوة الى التنمية الوطنية المستقلة. للإسراع بتخفيف مشاكل البطالة. والمعيشة والتعليم والعلاج. والسكن والتلوث... بدلاً من سياسات الحكم التى أدت الى معاناة أغلبية الشعب وزيادة الفقر والبطالة وتردي الخدمات والارتفاع المتواصل لأعباء المعيشة. ونهب وتهريب ثروة الشعب وجهود أبنائه. وسيادة الفساد والاحتكار.

دعم الوحدة الوطنية على أسس سياسية
ثانياً : التوجه العام لحزب التجمع – العمل من أجل استعادة مكانة الحزب امتداد لتاريخه النضالي في الحياة السياسية المصرية باعتباره. نقيضاً لنظام الحكم وسياساته من خلال. التأكد على هوية الحزب الاشتراكيي. وتركيز برنامجه على التوجهات الأساسية لمرحلة الانتقال الى الاشتراكية. وإعادة صياغة برامجه النوعية على هذا الأساس.

إدارة حوار يشمل المجتمع. حول المرجعية الثقافية العامة لمجتمعنا بتنوعاتها الإنسانية والعلمية وموقع الدين فيها باعتباره. طاقة روحية دافعة للتقدم يعطيها حزبنا كل التقدير والاحترام.

تجديد البيان الحزبي على أسس وثوابت ديمقراطية. والعودة الى ثوابت الحزب. باعتباره حزب المعارضة الجذرية للنظام وسياساته.

اتباع سياسة صحيحة مع القوى السياسية والحركات الاجتماعية والمنظمات الشعبية ودعم العمل المشترك معها. في مواجهة سياسات الحكم التى تحول دون إنطلاق المجتمع المصري نحو أفاق التقدم.

دعم العلاقات النضالية مع القوى التقدمية والاشتراكية – وفتح الباب واسعاً أمام انضامها للحزب. ومواصلة تعزيز التحالف معها في إطار التحالف الاشتراكي. واشتراكهم في طرح ومنافسة القضايا التى يتبناها التجمع. واشتراك التجمع في مناقشة القضايا التى ينبونها. والسعى المتزايد لخلق مجالات وقضايا موحدة يثير بها العمل المشترك ولمراجعة النقدية الدائمة.

إضفاء الطابع المؤسس لهيئات الحزب. وتحديد اختصاصات القيادات وتحديد صلاحيات نواب رئيس الحزب وتركيز اختصاصات رئيس الحزب في الإشراف وتنسيق عمل الهيئات القيادية.

ثالثاً : دعم الديمقراطية الداخلية للحزب

القضاء على البيروقراطية التنظيمية والقيادية – وإعطاء أولوية للحوار واستعادة وحدة الحزب على أساس البرنامج العام والالتزام السياسي به.

- اختصار مدة المؤتمر العام للحزب من 4 سنوات الى سنتين بالنسبة للمؤتمرات السابع والثامن والتاسع – وانتخاب هيئات الحزب القيادية كل عامين بشكل دائم مما يقوي مراقبة الأعضاء والهيئات للقيادات ويدعم الديمقراطية الداخلية للحزب ويجدد قياداته باستمرار.

- الالتزام بعقد المؤتمر العام في دورة سنوية طبقاً للائحة لمراجعة أداء الحزب وتحديد مسئولية القيادات المركزية عن هذا الأداء. وكذلك عقد مؤتمرات المحافظات والأقسام والوحدات سنوياً لتحقيق هذا الهدف – تفعيل مشاركة أعضاء اللجنة المركزية في نشاطها اليومي المتعلق باللجنة المركزية ذاتها وفي لجان المحافظات أعمالاً لوضعيتها القيادية وسطها من حيث المساهمة السياسية الجماهيرية والنوعية وتفعيل دور اللجنة المركزية ولجانها النوعية في نشاط الحزب على المستوى المركزي وفي المحافظات.

والشباب والقيادة. تخصيص نسبة من مقاعد كافة الهيئات القيادية للشباب تصل الى 25% من اللجنة المركزية – المجلس الاستشاري. تركيز الخبرات فوق الخامسة والسنتين بالمجلس الاستشاري وإعطائه دور فاعل وتمثيل رئاسته بالمكتب السياسي وأمانته بالأمانة العامة. واللجنة المركزية التى تتابع وتستفيد من أعماله.

رابعاً : مهام أساسية . الأخذ بها يساعد على زيادة فاعلية الحزب في نشاطه الداخلى والجماهيري منها :

- الإسراع بدراسة التحولات الاجتماعية في طبقات المجتمع. وتحديد القوى التى يعبر عنها الحزب والسعى لتمثيلها في البنيان السياسي والتنظيمي للتجمع. والكيفية السياسية والدستورية والقانونية لتمكينها من استعادة فاعليتها والوصول الى سلطة الحكم.

- دراسة التحول في تركيبة السلطة. والطبقة الحاكمة التى أصبحت تعبر عنها في مواجهة باقي طبقات الشعب والمحيط الإجتماعي حولها. والتغيرات الدستورية والتشريعية والإدارية والمؤسسية التي أوجدتها وأدخلتها في بنيان سلطات الدولة الثلاث. التنفيذية والرقابية التشريعية. والقضائية بما أدى للدمج الفعلي لهذه السلطات الثلاث في سلطة واحدة أخضعت ووظفت لصالح الطبقة الحاكمة. وعلى التجمع وقوى التغيير. البحث في الأطر الدستورية والتشريعية والإدارية والمؤسسية لإعادة صياغتها لتكون تعبيراً عن الشعب في سياق محايد يحقق المساواة ويطلق طاقات التغيير الإقتصادي والإجتماعي.

2- إعداد دراسة عن مجمل أدائنا السياسي والتنظيمي والجماهيري. مدى النجاح والإخفاق وإصدار خلاصتها مصحوبة برؤيتنا لزيادة إيجابياتنا وتلافي سلبياتنا. وإعادة عرض برنامجنا العام وبرامجنا النوعية. والدعوة للإنضمام لحزبنا.

إعداد دراسة وحصر. لواقع الحزب. العضوية العامة. والعضوية الفاعلة. والقيادات ومستواها العلمي والثقافي والمهني والوظيفي. وواقعها الإجتماعي. وعلاقاتها المهنية والشخصية والوظيفية والعملية. وواقعها الجماهيري لتحديد واقع وإمكانيات الحزب حالياً والتخطيط لإستكمال البنيان الحزبي للمستقبل.

- مراجعة أساليب عملنا على ضوء تطور وسائل الاتصال المعلومات والاعلام وما يترتب عليها من التفاعل المباشر واللحظي مع الأحداث داخلياً وخارجياً. وهو ما يبدو واضحاً في إستفادة الحركات الإجتماعية والإحتجاجية والعديد من القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني منها.

وتطبيق فكرة الحزب الالكتروني. وضع أنشطة هيئات الحزب وقياداته وأنشطته المركزية والمحافظات على الموقع الالكتروني للحزب. وإصدار الأهالي يومياً على شبكة الإنترنت الى أن نصدر الأهالي اليوميه.

- تحديد برنامج زمني لتفعيل البرنامج العام للحزب بما يعذر جماهيرية الحزب. ويخلق قطاعات متزايدة لدى القوى التي تعبر عنها بمسعانا وتزايد قدرتنا للوصول إلى السلطة والحكم المحقق لأهدافنا للشعب يتجسد ذلك في ترتيبات حزبية وسياسية وتحالفات. تؤكد قدرتنا على الوصول للحكم.

- معالجة الخلل في البناء والأداء الحزبي. بأعمال قرارات المؤتمرات العامة- الثالث والرابع والخامس وقرارات اللجنة المركزية في دوراتها السابعة. وتقاريرنا. وتقارير الحزب عن. التنظيم والبناء الحزبي. والأداء السياسي. والعضوية الجديدة- والتعديلات اللائحية التي قدمناها وغيرنا وما يقدم- ونقدنا للتقرير السياسي وتقرير النادي السياسي. فهذه الوثائق كلها تتضمن حلولاً حقيقية للكثير من المشاكل الحزبية.

- إعمال اللائحة بالنسبة للعضوية الجديدة. ومدى توافر الشروط السياسية واللائحية فيها.. ومراعاة المدد الزمنية اللازمة لتطور وضعها داخل الحزب- وحصر العضوية الفاعلة وتوظيفها جماهيريًا- وقصر الإنتخابات الحزبية على العضوية العاملة وذات الثقل الجماهيري والنشاط المسجل عنها.

- المؤتمر العام هو القيادة العليا. منه تنبع اللجنة المركزية ورئاسة الحزب. فيشترط لعضويته متطلبات المادة 47 الخاصة. اللجنة المركزية خاصة. عنصر الكفائة الشخصية- والسياسية والتنظيمية وما يقدمه العضو للحزب من جهد ونضال وما يلقاه بين الجماهير من تقدير وثقة جماهيريا.

- الإهتمام بإعداد القيادات الشابة وإعطاء أولوية لبرامج التثقيف العام والنوعي. والاسراع بإنشاء معهد إعداد القيادات لمعالجة النقص الكبير الذي يعاني منه الحزب. ولضمان التواصل بين الأجيال في البناء القيادي للحزب. وضمان المشاركة الفاعلة في حركة وقيادة منظمات المجتمع المدني. نقابات عمالية. وفلاحية ومهنية. وجمعيات نوعية (صناعية. خدمية. تجارية) ومحليات. وشعب.

ضمان المعايشة السياسية بين مكوني الأمانة العامة. بعقد دورة إجتماعاتها بواقع يومين كاملين كل ثلاثة أشهر من بين إجتماعاتها الشهرية العادية.

إنشاء أمانات ومكاتب. للمصريين في الخارج والمعوقين. والطفولة. والصحة. والبيئة. والتوسع العمراني الشامل. والمنتدى الإجتماعي العالمي. بحيث يتوافر للحزب أمانة نوعية مقابل كل وزارة قائمة أو نسعى لإقامتها عند تولي السلطة أو تدعوا اليها (ما يماثل حكومة الظل).

خامساً: النشاط الجماهيري: مع تزايد الحراك الإجتماعي والإحتجاجات الإجتماعية المطلبية منذ 2000 وتصاعدها حتى الأن وما هو متوقع نتيجة لتزايد المعاناه المعيشية والإجتماعية الحادة فإن نضالنا الجماهيري يعتبر أساس لتواصلنا مع المواطنين لحل مشاكلهم وتنظيم صفوفهم وكسب عضوية وقيادات جديدة. ومساندتهم لمرشحي حزبنا في الإنتخابات. ومن المهم دعم هذا النشاط الجماهيري من خلال الإهتمام بالأمانات والمكاتب النوعية للعمال والفلاحين والمهنية والمجتمع المدني والمحليات...الخ وقيام هذه الأمانات والمكاتب رأسياً وأفقياً بدراسة الوضع في مجالها والإستفادة من الأعضاء ذوي الخبرة في العمل في كل مجال منها. والوصول بمجمل هذه الدراسات لصياغة برامج نوعية عامة ومحلية. تكون الأساس لبرامجنا النوعية وبرنامجنا العام. والمطلبي. الذي يقوم في الإنتخابات العامة. وتوظيف العضوية والقيادات والهيئات في هذه الأعمال الجماهيرية بما يضمن استمرارية العلاقة وتطويرها من النوعي إلى العام وخلق علاقات. مهيئة نوعية وسياسية حزبية مع جماهير هذه القضايا. والوصول بها إلى أهمية التغيير العام الذي يقوده حزب التجمع.

إعداد مرشحي الحزب لكافة الإنتخابات المهنية والعمالية والتعاونية والمحليات والشعب والشورى وربط الترشيح بممارسة المهمة بشكل دائم لإنتخابات وغير وبشكل جماعي وفردي لأعضاء الحزب.

دعم ومشاركة حركات الإضجاج الإجتماعي- والتواصل معها من خلال عضوية زملائنا بها. وحصر المشاكل التي تواجهها والإرتباط بقياداتها. عضوية وصداقة.

العمل من أجل دعم إستقلالية الحركة التعاونية والنقابية والجمعيات الأهلية وإلغاء القيود القانونية والإدارية على نشاطها وتعزيز الجهود من أجل إلغاء القانون رقم 100 الذي يعطل إنتخابات النقابات المهنية.

الإهتمام بالطبقة الوسطى إقتصادياً وإجتماعياً وتنظيماتها النقابية والتعبير الواضح عن قضاياها في برنامجنا العام.

الإهتمام بقطاعات المهمشين. وارباب المعاشات والمتعطلين وذوي الإحتياجات الخاصة.




#أبو_العز_الحريرى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بل تآمر على التاريخ - تعليقا على مقالة التعديلات الدستورية ل ...
- بل التآمر على التاريخ -تعليقا على مقال التعديلات الدستورية ل ...
- العسكر والديمقراطية
- الثروة المعدنية أراء وتحفظات
- مراجعات العسكر والديمقراطية
- الوطنية .. مواقف مستنيرة
- إشراقة مراجعات العسكر .. والديمقراطية
- الإشراقة طحن بلا طحين
- الفرقاء لا يبنون وطنًا
- غسل الأموال والذمم
- الفرقاء لا يبنون وطنًا
- بيدنا لا بيد الأوغاد - نموذج الإسكندرية . مفترق الطرق
- أزمة التغيير .. وتغيير الأزمة
- احتلال القاهرة يبدأ ببغداد
- إشراقة بالقرآن والإنجيل
- إشراقة انتصار أوروبا وهزيمة العرب وأمريكا
- للمرأة نصف المجتمع


المزيد.....




- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - أبو العز الحريرى - برنامجنا لرئاسة حزب التجمع