أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - نضال نعيسة - آل تعوس وقصر الدرعية والتاريخ الملعون















المزيد.....

آل تعوس وقصر الدرعية والتاريخ الملعون


نضال نعيسة
كاتب وإعلامي سوري ومقدم برامج سابق خارج سوريا(سوريا ممنوع من العمل)..

(Nedal Naisseh)


الحوار المتمدن-العدد: 2201 - 2008 / 2 / 24 - 09:26
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


لن نتكلم عن الجور والاضطهاد والفساد والإفساد والموبقات ونهب وتبديد الثروات بلا طائل على الخردة ووضع الثروة الوطنية لشعب الجزيرة بتصرف اليهود والأمريكان، ولا عن تآمر آل تعوس على شعوب المنطقة في اليمن ومصر والعراق وسوريا وإنفاقهم المليارات على دعم القتل والإرهاب لتشويه صورة سكان هذه المنطقة عن قصد وعمد، ولا عن العمولات المليارية لتجار السلاح والممنوعات والرقيق الأبيض وأصحاب فضائيات العهر والشخلعة والخلاعة من أمراء السمسرة والقوادة، ولا عن العلاقات الخفية والزيارات السرية إلى الكيان الصهيوني الغاصب، ولا عن كل الفواحش والمنكرات الأخرى التي يمارسه آل تعوس بكل فجور وتحد وسفور، بل سنعود قليلاً إلى الوراء لكشف سر هذا الوله والغرام والمثلية السياسية الفريدة بين الصهاينة وآل تعوس،
من يتتبع التاريخ الملعون والأجرب لآل "تعوس"، يقف على حقائق مدهشة وصاعقة، غير أنها تفسر له سر هذه اللحمة والتعاضد التاريخي مع الصهاينة وإدارات الحروب المجرمة ضد شعوب المنطقة. والمواقف المبدئية من هذا الكيان السرطاني الموبوء لم تتأت من فراغ وعبث ولم تنطق من هوى ومزاج، بل تنطلق من أدلة حسية وملموسة ووثائق تاريخية دامغة لا يمكن لإمبراطوريات النفط والمال والإعلام وأجرائها الصغار من محوها أو تحويرها أو تغطيتها بغرابيل النفاق ولعق النعال البدوية، وتصعير الخدود للمخانيث وأشباه الرجال في فضائيات البترودولار، فها هو الكاتب المغدور ناصر السعيد، الذي رفض يوماً تسمية الجزيرة العربية باسم آل تعوس، وأصر على اسمها الأصلي، وكشف في كتابه الثمين عن أدلة بينات عن أصل وفصل أمراء الدم وقطع الرأس، الذين يكنـّون عداوة تاريخية غريبة وغير مفهومة لشعب جزيرة العرب، ربما توارثوها عن أجدادهم "المرخانيين". ويتعاملون مع شعب الجزيرة العربية البسيط والفقير بمنتهى الوحشية والقسوة والحقد والكراهية، وديدنهم الوحيد هو السيف في جورهم واضطهادهم لقمعهم لشعبهم المسكين، وكله باسم الله، والدين، وهو منهم بريء إلى يوم الدين.
ناصر السعيد هذا لقي مصيراً مؤلماً حين نشر كتابه في نهاية سبعينات القرن الماضي في بيروت، حيث ألقي حياً من الطائرة، بعد تعذيب شديد، وكان ضحية مؤامرة ووشاية دنيئة قام بها أحد "ثوار" العرب الكبار في بيروت يومذاك. فنحن لا نتجنى، البتة، حين نضع بين أيد ي القارئ الحقائق الراسخة التي نطق بها أصحاب الشأن وعلى مبدأ، وشهد شاهد من أهلها، وتبقى الشفافية والصراحة واحترام عقل الإنسان هي هدفنا في نهاية المطاف. وبعد أن تقرأ عزيزي القارئ تلك الأهوال والقصص المذهلة ستفسر، سيكون هذا لك عوناًومساعدة على فك لغز ذاك العداء المستحكم لحزب الله ووقوف آل تعوس مع الصهاينة الغزاة ضد أطفال وأبرياء لبنان، وسر هبتهم الأخيرة وشماتتهم بمقتل القائد العسكري في حزب الله، واضطهادهم الشنيع لأبناء جلدتهم من الأصول العربية القحة ومن كافة المذاهب الإسلامية المتواجدة على أرض الجزيرة العربية والمسماة زوراً وبهتاناً بمهلكة آل تعوس. ولن نتكلم كثيراً طالما أن المصادر التاريخية الموثقة أمامنا وتحدث عن نفسها بما لا يدع مجالاً للشك والالتباس. وسنتركك مع فصل قصير جداً من مأساة تاريخية اسمها مهلكة آل تعوس، الأصل والنشأة والتاريخ المشبوه والملعون.
قصر الدرعية حيث تحبك الدسائس الملكية لتصحير هذه المنطقة سياسياً واجتماعياً واقتصادياً، وحيث يحج أزلام مرخان الصغار لقبض المعلوم فلم أصدق عيناي، والمهلكة قصر الدرعية هذا لم يكن سوى موطئ القدم الأولى لمرخان الأول الذي أسس مهلكة الظلام، وتمت تسميته بهذا الاسم الشنيع المكروه تيمنا بالأجداد والأسلاف من سدنة التوراة.

بداية الاقتباس:
….(في عام ٨٥١ هـ ذهب ركب من عشيرة المساليخ من قبيلة "عنزة" لجلب الحبوب من العراق إلى نجد، وكان يرأس
هذا الركب شخص اسمه سحمى بن هذلول، فمر ركب المساليخ بالبصرة، وفي البصرة ذهب أفراد الركب لشراء حاجاتهم
من تاجر حبوب يهودي اسمه "مردخاي بن إبراهيم بن موشى"…وأثناء مفاوضات البيع والشراء سألهم اليهودي تاجر الحبوب من أين أنتم؟) فأبلغوه أنهم من قبيلة (عنز ة… فخذ المساليخ) وما كاد يسمع بهذا الاسم حّتى أخذ يعانق كل واحد منهم ويضمه إلى صدره في عملية تمثيلية قائلا : (إنه هو أيضًا من المساليخ لكنه جاء للعراق منذ مدة واستقر به المطاف في البصرة لأسباب خصام وقعت بين والده وأفراد قبيلة عنزة، وما أن خلص من سرد أكذوبته هذه حّتى أمر خدمه بتح يل جميع إبل أفراد العشيرة بالقمح والتمر والتمن "أي الرز العراقي" فطارت عقول المساليخ "لهذا الكرم" وسرّوا سرورا عظيما لوجود ابن عم لهم) في العراق بلاد الخير والقمح والتمر والتمن !.. وقد صدّق المساليخ قول اليهودي أنه"ابن عم لهم" خاصة وانه تاجر حبوب القمح والتمر والتمن !..وما أحوج البدو الجياع إلى ابن عم في العراق لديه تمر وقمح وتمن حّتى ولو كان من بني صهيون .. ثم ومالهم وأصله!
"فالأصل ما قد حصل" ! وما حصل هو التمر والقمح والتمن… وما أن عزم ركب المساليخ للرحيل حّتى طلب منهم اليهودي مردخاي ابن العم المزعوم أن يرافقهم إلى بلاده المزعومة "نجد" فرحب به الركب أحسن ترحيب …وهكذا وصل اليهودي مردخاي إلى نجد، ومعه ركب المساليخ…حيث عمل لنفسه الكثير من الدعاية عن طريقهم على أساس اّنه ابن عم لهم، أو أنهم قد تظاهروا بذلك من أجل الارتزاق، كما يتظاهر الآن بعض المرتزقة خلف الأمراء، وفي نجد، جمع اليهودي بعض الأنصار الجدد إلا أنه من ناحية أخرى وجد مضايقة من عدد كبير من أبناء نجد يقود حملة المضايقة تلك الشيخ صالح السليمان العبد الله التميمي من مشايخ الدين في القصيم وكان يتنقل بين الأقطار النجدية والحجاز و اليمن مما اضطر اليهودي مرد خاي إلى مغادرة القصيم والعارض إلى الإحساء، وهناك حرّف اسمه قليلا من مرد خاي ليصبح "مرخان" بن إبراهيم بن موسى..
ثم انتقل إلى مكان قرب القطيف اسمه الآن" أم الساهك " فأطلق عليه اسم "الدرعية")انظر إلى كتاب جزيرة العرب في القرن العشرين لحافظ وهبة السفير والمستشار السعودي، وبيكرت وديفي، وابن بشر)، وكان قصد مردخاي بن
إبراهيم بن موشى اليهودي من تسمية هذه الأرض العربية باسم الدرعية، التفاخر بمناسبة هزيمة النبي محمد والاستيلاء
على درع اشتراه اليهود بني القينقاع من أحد أعداء العرب الذين حاربوا الرسول العربي محمد بن عبد الله في
معركة أحد وانهزم فيها جيش محمد بسبب خيانة ذوي النفوس الرديئة الذين فضلوا الغنائم على انتصار الحق وخانوا
واجبهم بينما هرعوا لاقتسام الأسلاب تاركين مركز الاستطلاع الذي وضعهم فيه محمد، فاستغل ذلك خالد بن الوليد وكان
لا زال مع طغاة قريش ضد محمد فأعاد خالد بن الوليد الكرة ضد النبي محمد وجنده دون إعطائهم المجال للتمتع بنصرهم، فكانت تلك الهزيمة التاريخية الشنعاء…بعد هذه المعركة معركة أحد أخذ أحد أعداء النبي العربي "درع" أحد شهداء المعركة.. وباعه لبني القينقاع يهود المدينة زاعما أنه درع النبي العربي محمد بن عبد الله … وبمناسبة استيلاء بني القينقاع على الدرع القديم تمسك جد آل سعود اليهود مرد خاي بن إبراهيم بن موشى، وفي ذلك ما يعتبره اليهود نصرا لهم لكونهم اشتروا
الدرع المزعوم لمحمد بن عبد الله بعد هزيمته في معركة "أحد" التي كان اليهود وراءها …
وهكذا جاء اليهودي مردخاي إبراهيم موسى إلى"أم الساهك" ) بالقرب من القطيف ليبني له عاصمة يطل من خلالها
على الخليج العربي وتكون بداية لإنشاء "مملكة بني إسرائيل" من الفرات إلى النيل … وفي (أم الساهك ) أقام لنفسه
مدينة باسم (الدرعية) نسبة إلى الدرع المزعوم، تيمنا بهزيمة النبي العربي..وبعد ذلك، عمل مرد خاي على الاتصال بالبادية لتدعيم مركزه… إلى حد أنه نصب نفسه عليهم ملكاً لكن قبيلة العجمان متعاونة مع بني هاجر وبني خالد أدركت بوادر الجريمة اليهودية فدكت هذه القرية من أساسها ونهبتها بعد أن اكتشفت شخصية هذا اليهودي مرد خاي بن إبراهيم بن موشى الذي أراد أن يحكم العرب لا كحاكم عادي بل كملكأيضًا … وحاول العجمان قتل اليهودي مرد خاي، لكنه نجا من عقابهم هاربا مع عدد من أتباعه باتجاه نجد مرة ثانية حّتى وصل إلى أرض اسمها "المليبيد وغصيّبه"، قرب العارض المسماة بالرياض الآن، فطلب الجيرة من صاحب الأرض فآواه وأجاره كما هي عادة كل إنسان شهم… لكن اليهودي مرد خاي إبراهيم بن موشى لم ينتظر أكثر من شهر حّتى قتل صاحب الأرض وعائلته غدرا ثم أطلق على أرض المليبيد وغصيبة اسم "الدرعية" مرة أخرى!… وقد كتب بعض نقلة التاريخ نقلا عن كتاب مأجورين أو مغفلين زاعمين أن اسم الد رعية يشتق من اسم علي بن درع صاحب ارض حجر والجزعه قائلين :
أنه من عشيرة مرد خاي وان ابن درع قد أعطاه الأرض فسميت بأرض الدرعية فيما بعد …
لكنه لا صحة لكل ما كتبوا إطلاقاً فصاحب الأرض الذي أجار اليهودي: مرد خاي إبراهيم بن موشى، وغدر به
اليهودي وقتله اسمه (عبد الله بن حجر)… وبعد ذلك عاد مردخاي جد هذه العائلة السعودية ففتح له مضافة في هذه
الأرض المغتصبة المسماة "بالدرعية". واعتنق الإسلام تضليلا و اسما لغاية في نفس اليهودي مردخاي، وكوّن
طبقة من تجار الدين أخذوا ينشرون حوله الدعايات الكاذبة وكتبوا عنه زاعمين أنه من" العرب العربي" كما كتبوا زاعمين
أنه قد هرب مع والده إلى العراق خوفا من قبيلة عنزة عندما قتل والده أحد أفرادها فهدوده بالانتقام منه ومن ابنه فغير
اسمه واسم ابنه وهرب مع عائلته إلى العراق) والحقيقة، أنه لا صحة لهذا، بل إن هذه الأقوال نفسها ما يثبت كذبهم…
وقد ساعد على تغطية تصرفات هذا اليهودي غياب الشيخ صالح السليمان العبد الله التميمي الذي كان من أشد الذين
لاحقوا هذا اليهودي وقد اغتاله مرد خاي أثناء ركوعه في صلاة العصر بالمسجد في بلدة الزلفي … ومن بعدها عاش
مرد خاي مدة في "المليبيد وغصيبه" الذي اطلق عليها اسم الدرعية فيما بعد نسبة إلى اسم الدرع المزعوم للرسول
كما قلنا، فعمّر الدرعية وأخذ يتزوج بكثرة من النساء والجواري وأنجب عددًا من الأولاد فأخذ يسميهم بالأسماء العربية
المحلية.
ولم يقف مرد خاي وذريته عند هذا، بل ساروا للسيطرة على مقاليد الحكم في البلاد العربية كلها بالغدر والاغتيالات
والقتال حينا، وبالإغراءات وبذل الأموال وشراء المزارع والأراضي والأرقاء والضمائر وتقديم النساء والجواري
والأموال لأصحاب الجاه والنفوذ ولكل من يكتب عن تاريخهم ويزيف التاريخ بقدر الإمكان "ليجعلهم من ذرية النبي
العربي" ويجعلهم من نسل عدنان حينا وحينا من نسل "قحطان"…
هكذا كتب الكتاب عنهم وتنافسوا في تزوير تاريخهم ونسب بعض المؤرخين الأجراء تاريخ جد هذه العائلة السعودية
مرد خاي إبراهيم موسى اليهودي إلى "ربيعة" وقبيلة "عنزة" وعشيرة المساليخ حّتى ان الأفاق … "مدير مكتبات
المملكة السعودية" المدعو محمد أمين التميمي قد وضع شجرة لآل سعود وآل عبد الوهاب آل الشيخ أدمجه معا
في شجرة واحدة زاعما أنهم من اصل النبي العربي "محمد" بعد أن قبض هذا المؤرخ اللئيم مبلغ ٣٥ ألف جنيه مصري
عام ١٣٦٢ ه ١٩٤٣ م من السفير السعودي في القاهرة عبد الله إبراهيم الفضل، والمعروف أن هذا المؤرخ الزائف
محمد التميمي هو الذي وضع شجرة الملك فاروق البولوني الذي طردته ثورة ٢٣ يوليو ١٩٥٢ من مصر العربية
زاعما هو الآخر بأنه من ذرية النبي العربي وأن أصله النبوي جاء من ناحية أمه…وكما قلت مرارا أن الأصل لا يهم في شئ على الإطلاق بقدر ما يهم تزييف الأصل … خاصة إذا كان القصد من ذلك
تبرير استعباد شعوب بكاملها لأسرة فاسدة دخيلة...وفي آخر صفحات الكتاب سيجد القارئ صورة لشجرة العائلة السعودية الوهابية المشتركة، وفيها يسّلط الضوء على
الأصول اليهودية لآل سعود.
… نعود الآن من حيث بدأنا الحديث عن اليهودي الأول مردخاي إبراهيم بن موشى إلى الإيضاح التالي:
لقد أخذ يتزوج من بنات العرب بكثرة وينجب بكثرة ويسمي بالأسماء العربية كلها كما هي حال ذريته الآن …
ومن أولاده "الناجحين" ابنه الذي جاء معه من البصرة واسمه ماك رن الذي عرّب اسمه بعض الشيء فحوره إلى
"المقرن" نسبة الاقتران نسب مرد خاي بنسب عشيرة المساليخ من عنزة …،
وأنجب هذا "المقرن" ولدا أسماه محمد ثم سعود .. وهو الاسم الذي عرفت به عائلة آل سعود متناسية أسماء
آبائها الأوائل الذين أهملت التسمّي بهم خشية تذكير الكثير من الناس بأصلها اليهودي، فاسم سعود هو اسم محلي
شائع في نجد قبل وجود آل سعود … ثم بعد ذلك أنجب سعود الذي عرفت به هذه العائلة عددًا من الأبناء منهم:
مشاري، وثنيان ثم"محمد" .ومن هنا يبدأ الفصل الثاني من تاريخ العائلة اليهودية التي أصبح اسمها آل سعود… بقي محمد بن سعود في قرية "الدرعية" المغتصبة، وهي قرية لا تتجاوز الثلاث كيلو مترات مربعة، فأطلق على نفسه لقب "الإمام محمد بن سعود"، وهنا التقى "الإمام بإمام" آخر اسمه محمد بن عبد الوهاب الذي عرف بالدعوة "الوهابية.....). انتهى الاقتباس.
ولا تعليق.

من كتاب تاريخ آل سعود للمرحوم ناصر السعيد، الصفحات من5-8.



#نضال_نعيسة (هاشتاغ)       Nedal_Naisseh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مهلكة آل جحود
- ثقافة الحذاء
- نعم هناك خطر سوري
- فالانتاين سوري
- لجان وجمعيات الهجوم علي المجتمع السوري
- الحرب علي الوهابية
- اصلاح المعارضة السورية
- أأفاضل الإعلان
- لا بارك الله بهذه الثقافة
- هل فينو غراد عميل سوري؟
- فتوى سياسية ضد جماعة الإعلان
- إعلان بيع بالمزاد العلني
- إيّاكم أن تكونوا شرفاء ووطنيين
- نعوة فقيد: إعلان دمشق في ذمة الله
- اللهم شماتة...انهيار إعلان دمشق
- خبر عاجل: بيان استنكار من البيت الأبيض
- عملاء المخابرات السورية
- تصريحات الترك والنفخ في صور إعلان دمشق
- متى نعيد الاعتبار لسايكس وبيكو؟
- إعلان دمشق: متاهات البحث عن مرجعيات


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - نضال نعيسة - آل تعوس وقصر الدرعية والتاريخ الملعون