أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محمد بن سعيد الفطيسي - قراءة في آفاق الانتخابات الروسية القادمة















المزيد.....

قراءة في آفاق الانتخابات الروسية القادمة


محمد بن سعيد الفطيسي

الحوار المتمدن-العدد: 2183 - 2008 / 2 / 6 - 11:07
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


تشكل انتخابات الرئاسة الروسية القادمة والمقررة بتاريخ 2 / مارس / 2008 م , أهمية بالغة للكثير من دول العالم بوجه عام , والشعب الروسي على وجه التحديد , حيث يتوقع لها أن تكون واضحة المعالم بحسب الصورة المبدئية للمرشحين , وخصوصا في ظل وجود احد مرشحي الرئيس الروسي الحالي فلاديمير بوتين , والذي ستنتهي فترة رئاسته الأخيرة خلال العام الجاري , مع أن التوقعات تنصب حول بقاءه في دائرة القرار السياسي الروسي , وذلك من خلال قبوله لمنصب رئيس الوزراء في حال نجاح خليفته المتوقع دميتري ميدفيديف نائب رئيس الحكومة الحالية , وهو ما نتصوره جزء من سياسة إغلاق الدائرة , - أي – بقاء السلطة بشقيها التشريعي والتنفيذي تحت سيطرة مؤسس روسيا الجديدة , - ونقصد - الرئيس الروسي فلاديمير بوتين , والذي ينظر إليه الكثير من الروس على انه الرجل الذي صنع لروسيا مكانا بين أمم العالم القوية بعد انهيار الاتحاد السوفيتي , - انظر مقالنا , في ظلال الهيمنة - وهنا نشير من خلال هذا الوضع تحديدا , الى بقاء السياستين الخارجية والداخلية لروسيا خلال فترة رئاسة الرئيس الروسي القادم , في حال نجاح المتوقع نجاحه – أي - دميتري ميدفيديف , دون تغيير جذري في كثير من السياسات الروسية على المستويين الداخلي والخارجي 0
لذا فإننا ومن خلال هذا الطرح المختصر , سنحاول سبر أغوار الانتخابات الرئاسية الروسية القادمة على اتجاهين , أولهما من خلال استقراء حركة الانتخابات الداخلية , ومعرفة الاتجاهات السياسية الأكثر فاعلية , ومدى تأثير تاريخ ومكانة وشعبية الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على سير الانتخابات الرئاسية القادمة , كما أننا سنتطرق الى انعكاسات هذه الانتخابات على الداخل الروسي , وخصوصا على مسيرة الاقتصاد والتنمية بعد النجاح الفائق الذي استطاع أن يحققه بوتين في هاذين الجانبين , والاتجاه الآخر هو من خلال التطرق الى أهميتها العالمية وذلك باستقراء تأثيراتها المستقبلية على السياسة الخارجية الروسية , ومدى ما يمكن أن تخلقه التطورات المستقبلية لهذه الانتخابات , في حال نجاح مرشح حزب روسيا الموحدة على بعض القضايا الدولية 0
فبداية ثبتت لجنة الانتخابات المركزية الروسية 4 مرشحين وخصوصا بعد استبعاد ميخائيل كاسيانوف رئيس الحكومة السابق , وذلك بسبب وجود أخطاء كثيرة في اللوائح التي تضم أسماء المواطنين الموءيدين لترشيحه , كما أوضحت ذلك نفس اللجنة , حيث أشارت إلى وجود أخطاء كثيرة في اللوائح التي تضم أسماء المواطنين الموءيدين لترشيح كاسيانوف , حيث بلغت نسبتها 13.36 بالمائة أي أنها تجاوزت ثلاث مرات تقريبا النسبة المسموح بها وهي 5 بالمائة , ( والمعروف أن التشريعات الانتخابية الروسية تنص على أن يجمع المرشح الى الانتخابات الرئاسية مليوني توقيع من المواطنين الذين يؤيدون ترشيحه ولا تسجل لجنة الانتخابات المركزية اسم المرشح رسميا إلا بعد التأكد من صحة هذه التواقيع , بينما يستبعد من هذا الشرط الأشخاص الذين ترشحهم أحزاب ممثلة في مجلس الدوما ) ليبقى في نهاية المطاف , دميتري ميدفيديف نائب رئيس الحكومة الحالية , ومرشح حزب روسيا الموحدة الحاكم , وغينادي زوغانوف مرشح الحزب الشيوعي الروسي , وفلاديمير جيرينوفسكي مرشح الحزب الليبرالي الديمقراطي , واندريه بوغدانوف مرشح الحزب الديمقراطي الذي جمع مليوني توقيع تأييدا لترشيحه , في حين أن المرشحين الثلاثة الأوائل يمثلون أحزابا ممثلة في مجلس الدوما 0
وبالنظر الى قائمة المرشحين السابقة , وكما يتوقع الكثير من المحللين والمراقبين لآفاق الانتخابات الروسية القادمة , فان المرشح الأكثر حظا للوصول الى كرسي الرئاسة هو دميتري ميدفيديف نائب رئيس الحكومة الحالية ورئيس ديوان الكرملين سابقا , وذلك لأسباب كثيرة أبرزها , انه مرشح حزب روسيا الموحدة الحاكم " صاحب الأغلبية البرلمانية ", والذي يمثل تيار وفكر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشكل رئيسي, وبالتالي فانه مدعوم سلفا من قبل الرئيس بوتين ومؤيديه , ونحن نعلم ما يمثله ذلك الدعم الشخصي للرئيس بوتين للمرشح الجديد , من الناحيتين الشعبية والسياسية , وبما أن دميتري ميدفيديف يعتبر امتدادا آخر لشخصية بوتين بجميع أبعادها , الاستبدادية المستنيرة في الداخل , والقومية التي تجمع النقيضين المستحيلين البراغماتية والتشدد على مستوى السياسة الخارجية , فإننا نستطيع أن نقول بأنه وباختصار شديد هو بوتين آخر , ولكن بهيئة جديدة 0
( وبالفعل يمكن القول أن بوتين هو من صنع الخليفة ميدفيديف منذ أن عمل الأخير معه في لجنة العلاقات الاقتصادية التي ترأسها الأول في مدينة بطرسبرغ , وقد تخرج ميدفيديف في عام 1990 م من كلية الحقوق بجامعة لينينغراد حاملا درجة الدكتوراه في القانون المدني , وهي نفس الجامعة التي تخرج فيها بوتين في عام 1975, وعين ميدفيديف مستشارا قانونيا للجنة العلاقات الاقتصادية في بلدية سان بطرسبرغ في عام 1991 م , عندما كان بوتين يترأس هذه اللجنة ويشغل منصب نائب عمدة بطرسبرغ , وفي أغسطس/آب 1999 م عندما تولى بوتين رئاسة الحكومة الروسية , دعا ميدفيديف للعمل معه نائبا لرئيس الجهاز الإداري للحكومة , وفي نوفمبر/تشرين الثاني من العام المذكور ُعين ميدفيديف نائبا لرئيس ديوان الكرملين , عندما أصبح بوتين رئيسا لروسيا بالوكالة , وبعد تنحي الرئيس السابق بوريس يلتسين عن الحكم في 31 ديسمبر 1999م , ترأس ميدفيديف الحملة الانتخابية لبوتين في الانتخابات الرئاسية عام 2000 م , وفي عام 2002 عين بوتين ميدفيديف رئيسا لمجلس إدارة شركة "غاز بروم" الروسية العملاقة ، وفي عام 2003 تولى الخليفة رئاسة ديوان الكرملين , وفي 2005 عينه بوتين نائبا أولا لرئيس الوزراء ) , ونلاحظ من خلال هذه السيرة الذاتية القصيرة لخليفة بوتين القادم – أي - ميدفيديف ، مدى ارتباطه بالرئيس بوتين تاريخيا وسياسيا وحتى نفسيا , وبالتالي فان فمصير الأول كما يراه الكثير من المراقبين , يرتبط كثيرا بقوة , بمسيرة الثاني وشعبيته , وذلك بحد ذاته يعتبر ورقة رابحة تزيد من فرص نجاح ميدفيديف في الانتخابات الرئاسية الروسية القادمة , وبالطبع فان ذلك الارتباط لا يقلل من شان وشخصية وتاريخ المرشح ميدفيديف , حيث أن سيرته الشخصية السابقة تعطي انطباعا طيبا حول مكانته وقدراته الشخصية على قيادة روسيا 0
أما عن مستقبليات الاتجاه الآخر وهو تأثير تلك الانتخابات على الداخل الروسي , وعلى وجه التحديد على مسيرة التنمية والاقتصاد والإنتاج , فإننا نضع احتمالاتنا القادمة على أساس نجاح المرشح الأكثر قوة , وهو مرشح حزب روسيا الموحدة دميتري ميدفيديف , ولهذا فان هذا الجانب في حال نجاحه , وعلى وجه الخصوص في حال قبول بوتين منصب رئيس الوزراء , سيظل مجرد امتداد لخطط الاقتصاد والإنتاج الثابت والقوي الذي ارسي قواعده هذا الأخير , والذي نجح خلال فترة حكمه الثانية على وجه التحديد و وخصوصا خلال السنتين الأخيرتين منها , في وضع الاقتصاد الروسي في مكانة لم يصل إليها منذ عقود طويلة , فعلى سبيل المثال حقت روسيا إنجازات كثيرة لا تنكر في المجال الاقتصادي خلال عام 2006 , ويكفي شاهدا على ذلك أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي الروسي بنسبة تقارب 7% خلال عقد كامل من الأعوام , كما نلاحظ انه لم يزد معدل التضخم لأول مرة عن 10% , ووصل احتياطي روسيا من الذهب والنقد الأجنبي إلى أعلى مستوياته , كما لم تشهد ( روسيا نموا اقتصاديا في بداية أي عام سابق كالنمو الذي حققه الاقتصاد الروسي في بداية عام 2007 م , حيث ارتفع الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 4ر8% منذ بداية العام , بينما ارتفع الإنتاج الصناعي بنسبة 6ر8% , كما سجل قطاع التجارة بالمفرق نموا بنسبة 9ر13% في يناير وفبراير من عام 2007 م , وفي الوقت نفسه ارتفع حجم رؤوس الأموال المستثمرة في مشاريع البنية الأساسية بنسبة 2ر21%. وازدادت قيمة الأجور والرواتب في روسيا في الفترة ذاتها بنسبة 5ر17 ) , وبمعنى آخر , سيبقى الاقتصاد الروسي خلال السنوات الرئاسية القادمة في حالة من الاستقرار والثبات , وسيتجه نحو مزيدا من الانجازات المرسومة سلفا بحسب نهج الرئيس السابق بوتين , أو رئيس الوزراء المحتمل 0
أما في الجانب الآخر , ونقصد انعكاسات نجاح دميتري ميدفيديف نائب رئيس الحكومة الحالية , ومرشح حزب روسيا الموحدة الحاكم على السياسة الخارجية الروسية , فإنها ستكون تقليدية كثيرا ولا تختلف عن التوجهات السياسية الخارجية السابقة , حتى في حال رفض بوتين قبول منصب رئيس الوزراء , وقد أكد هذا التوجه المستقبلي وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يوم الأربعاء الموافق 23 / 1 / 2008 حيث قال :- إن السياسة الخارجية الروسية لن تتغير اثر الانتخابات الرئاسية في الثاني من آذار/مارس , والتي يعتبر ديمتري مدفيديف الخليفة المعين لفلاديمير بوتين الأوفر حظا للفوز فيها , وقال لافروف خلال مؤتمره الصحافي السنوي أمام الصحافة الدولية , ( أنا على يقين من أن نتائج الانتخابات الرئاسية ستظهر تواصل سياستنا الخارجية , وأضاف :- إن توجهات الرأي العام تظهر أن المواطنين الروس يدعمون عموما السياسة الخارجية للبلاد ) ويقوم ديمتري مدفيديف الذي يشغل حاليا منصب نائب رئيس الوزراء بحملة تتمحور على الاستمرارية ، مقترحا أن يصبح بوتين بعد الانتخابات رئيسا للوزراء , ودافع مدفيديف أمس الأول عن عودة روسيا الى دورها كقوة عظمى عالمية ، غير انه تبنى لهجة اقل تشددا من بوتين ، معتبرا إن من الضروري أن نتفهم الغربيين "الذين لا يزالون يخافون" روسيا0
- وبمعنى آخر - ستظل السياسة الخارجية الروسية متشددة كما كانت على عهد بوتين تجاه قضايا معينة كقضية الدرع الصاروخي في شرق أوربا , أو حيال التوسع الجيواستراتيجي الاميركي في هذه الأخيرة , مع التأكيد على اتساع دائرة السياسة الصلبة تجاه بعض القضايا المشابهة , وخصوصا تلك التي تمس مكانة وسمعة روسيا وأمنها القومي , و تزايد وتيرة سياسة عرض العضلات بين روسيا والولايات المتحدة الاميركية , مما سيعمق الجراح وسيزيد علاقاتهما توترا خلال السنوات المقبلة , رغم المحاولات التي ستبذل نحو مسيرة التقارب تجاه الغرب , وعلى وجه التحديد , تجاه الولايات المتحدة الاميركية , هذا من جهة , أما من جهة أخرى , فستحاول روسيا قدر استطاعتها تشكيل جبهة مقاومة واحتواء مع الصين ضد الهيمنة الاميريكية , - انظر مقالنا , روسيا والصين وحوار الدائرة المغلقة - وسيكون هناك تقارب سياسي واقتصادي اكبر مع الدول العربية , وخصوصا تجاه بعض القضايا ذات الاهتمام المشترك , وخصوصا تلك التي تمس مصالح روسيا الاقتصادية في نطاق حزام مصالحها الجيواسترتيجية بشكل عام , ودول الشرق الأوسط على وجه الخصوص 0

كاتب وباحث في الشؤون السياسية والعلاقات الدولية – سلطنة عمان



#محمد_بن_سعيد_الفطيسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسائل السلام والحرب بين العرب وإسرائيل
- العراق ,, قصة مأساة تنتظر النهاية
- في ظلال الهيمنة
- معا من اجل بناء عالم حقيقي للإنسان
- حتى الأموات يعودون إلى الحياة
- الدبلوماسية الأميركية ومأزق المتغيرات الدولية
- من كامب ديفيد 2000الى أنابوليس 2007
- قبل اختفاء الحضارة
- الفيدرالية وخطر تقسيم العراق
- تهديد سوريا سيناريو يتكرر
- مؤتمرات السلام في الشرق الأوسط
- وما كفر الجوع ولكن 000
- النفط ,, حلم الغرب وكابوس الشرق
- سيكولوجيا المحفزات الثانوية للإرهاب
- الرماد المشتعل ,, روسيا كنموذج
- الوحوش الرقمية ونشوء نظرية اللامركزية الكونية
- عملية صناعة القرار
- الثابت والمتغير في الصراع العربي الإسرائيلي
- التنصت على الكرة الارضية
- صناعة المؤامرات ام ثقافة الاستراتيجيات


المزيد.....




- إيران:ما الذي ستغيره العقوبات الأمريكية والأوروبية الجديدة؟ ...
- الرئيس السابق للاستخبارات القومية الأمريكية يرد على الهجوم ا ...
- وزير خارجية الأردن لنظيره الإيراني: لن نسمح لإيران أو إسرائي ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع أنبا ...
- حرب غزة| قصف مستمر على القطاع وأنباء عن ضربة إسرائيلية على أ ...
- انفجارات بأصفهان بإيران ووسائل إعلام تتحدث عن ضربة إسرائيلية ...
- في حال نشوب حرب.. ما هي قدرات كل من إسرائيل وإيران العسكرية؟ ...
- دوي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود على إيران- وسط نفي إيراني- لحظ ...
- -واينت-: صمت في إسرائيل والجيش في حالة تأهب قصوى


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محمد بن سعيد الفطيسي - قراءة في آفاق الانتخابات الروسية القادمة