أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيروان شاكر - كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة الفكرية ...لها - الجزء الرابع















المزيد.....

كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة الفكرية ...لها - الجزء الرابع


سيروان شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 2148 - 2008 / 1 / 2 - 08:31
المحور: الادب والفن
    


(( العملية الابداعية ))القسم الاول

كلمة متداولة في اغلب الفنون وخصوصا الحديثة والمعاصرة منها واصبحت رمزا للتطور والشىء الجديد بمفهومها التقليدي ، الاهم من هذا كله هو الشكل الاساسي للنشاط الانساني في حالات متعددة من العمل العامل ،الفنان ، السياسي ، المفكر ، والمهندس الى اخره كل هذا يدخل فيه عالم الابداع ليكون بذلك شكل راق للنشاط الانساني .
ان معظم الباحثين يرون ان الابداع هو تحقيق انتاج جديد ذو قيمة من اجل المجتمع ويعتمد اساسا على الفكر الجديد الذي يظهر فجاة على اساس الحدس لا على اساس من السير المنطقي .
الحدس هو اوجه من وجوه الابداع ويستلزم تحضيرا واعيا لفترة طويلة وهذا التحضير يكون عاما وخاصا .
هناك نظريات عديدة حول الابداع تمثل في اساسها الاتجاه الانساني والتطور الفكري ومن هنا نأخذ الجانب الفني في العملية الابداعية حيث تعرف سوزان لانجر الابداع على انه اضافة شىء جديد لم يكن موجودا من قبل وما الذي يبدعه الفنان ؟ انه يبدع اشكالا ، وطبيعة هذه الاشكال انها مدركة حسيا اي قابلة للادراك الحسي وادراك هذه الاشكال انما يكون من خلال الحدس وبمساعدة الخيال ونظرية كوبيه حول الابداع يقول العملية الابداعية هي نتاج نشاط ما قبل الوعي يمكن اللاوعي ان يحرص ويحث بينما يقوم الوعي بالتسمية والتقييم والنقد وهو لاينفي دور الوعي في المرحلة النهائية للنتاجات الابداعية ، ونظرية جيلفورد للابداع تعتمد اساسا على ( الدافع – الطبع ) وايضا على الطلاقة ، المرونة ، الاصالة و الحساسية تجاه المشكلات .
ومجموعة من العلماء يعتمدون على الاتجاه الانساني للابداع مثل فروم واسلو روجرز واخرون يكون الابداع فيها جديدا واصيلا وذا قيمة للمجتمع في الوقت ذاته تكمن قيمة الابداع في التفاعل والاخلاص في العمل وحب المهنة هنا يجب على كل فرد في كوردستان ان يهتم بما هو فيه لجميع النواحي العلمية والفكرية والانسانية لغرض تحقيق الاهداف المرجوة وعلى الفنانين الكورد فهم العملية الابداعية لاجل الوصول الى الفن الحقيقي فالمبدع هو الذي يملك القدرة على الانتاج بشكل اكبر واجود .
وهناك سمة اخرى للشخصية المبدعة وهي اتجاه الفرد نحو العمل وترى ( أن روو ) الرائدة في البحث العلمي ان الصفة الاكثر عمومية للفنانين والعلماء هي العمل الجاد وترى ان الابداع لدى هؤلاء لاياتي من الالهام المفاجىء لعقل صلب وانما ياتي من العمل النشيط لشخص مرن وذي فعالية عالية وترى ( أن روو) ان العلماء والفنانين يندمجون مع تجربتهم الكاملة في الحياة ومع جملة خصائصهم الشخصية بعلاقة وثيقة مع عملهم الفنانون خاصة .
هذا دليل واضح على ان الفنانين لهم السمة الواضحة في بناء المعالم الحضارية للمجتمع كالعلماء وبناء الذوق الرفيع لهم واقتحام المجهول والغامض والاستقلالية في التفكير والممارسة والاستيطان الداخلي وعدم الامتثال للاعراف والقواعد الجامدة والراديكالية .
هناك ايضا نقطة هامة حول العملية الابداعية وهي مسالة العمر واهميته للتجارب الفنية والعلمية ، يمكن ان يحصل الابداع في فترات عمرية واسعة تبدأ من السنة الخامسة عشرة و حتى التسعين ولاتوجد حدود معينة في ذلك وخصوصا في الفن والعلم ، ففي الفن قاد موزارت اوبرا ميلانو وهو في سن الرابعة عشرة وبيتهوفن في نفس العمر حيث نظم الحفلات الموسيقية في الساحات العامة وقد ألف مندلسون افتتاحية ( حلم ليلة صيف ) وهو في سن السابعة عشرة والنصف وقد ابدع بيكاسو لوحة نساء افنيثون وهو في سن الثامنة عشرة بالاضافة الى المبدعين العلميين ارسطو في بحث سرعة السقوط الحر للاجسام وهو في سن التاسعة عشرة من عمره وقد اعد غاليليو وهو في سن الثامنة عشرة قوانين البندول وقد كتب باسكال وهو في سن السادسة عشرة محاولات في دراسة المخاريط واخترع الالة الحاسبة في سن السادسة عشرة .
لقد اثبت ان الابداع نوع من الاستقلالية وتلقائية السلوك تواجه ضغوط شديدة لأنقاص الطاقة الانتاجية او الاصالة في بعض المجتمعات النامية وهذا يحدث في عدم القدرة على التفكير في نسق مفتوح والارتباط بالتقاليد في حل الازمة ، يجب على المجتمع الكوردي او الفنان الكوردي تجاوز المعايير السائدة في حل جوهر القضية الفنية والنهوض بمرحلة معينة من النشاط الذهني كمظلة لتحقيق نوع من التوازن والمتطلبات الذاتية الابداعية .
يجب على الانسان والفنان الكوردي في العملية الابداعية الابتعاد عن المألوف وتجاوزه ليكون فنانا مبدعا يبدأ الطغيان على الوارد ويستعمل التسلطية في الخبرة والتاثير على الغير لان المبدعين هم اناس مندفعون في اعمالهم يؤثرون على الادراك المنظم ولهم اهتمامات اكثر من غيرهم .
قد نرجع الى السابق في تحليل كلمة الابداع عند الفلاسفة حيث عبر سقراط على ان الابداع هي مراحل من التطور يمر به الفنان مرتبطة بالحس توجه نحو عالم المثل ، اما بنظرافلاطون هو صوفي صرف ومن هذه الزاوية فان العمل الفني الحقيقي هو العمل البعيد عن الحياة اليومية المحسوسة والبعيد عن طغيان الحواس والادراك الحسى لذا فأن الموسيقى وبعض الاتجاهات في الشعر هي الاقرب الى هذا التحليل الابداعي الافلاطوني ، والابداع عند ارسطو عملية انسانية مرنة يكون اداتها وقائدها الفنان نفسه لان الفنان عنده الصدق والوعي وهو مفكر يكشف عن مكامن الجمال في عالم الحس وهذا خلاف مع افلاطون اذ عد افلاطون الفنان مجرد وسيط ان الالهة تمنحه الابداع وبعد هذه الفترة من ظهور الفلاسفة ظهر عصر جديد من الفلاسفة الحديثين وقد بدأ معالم الحداثة على يد ديكارت وبيكون وغاليليو وبدأ زمن الحداثة في الفكر ويتميز بترجيح المنطق الاستدلالى ونظم الاستدلال والاستقراء ومحاولة الوصول الى البراهين بنظم الاثبات التي يقبلها العقل البشري ، فكانت النظم الجديدة للابداع من الفكر والفن او تفسيرها ثورة على ايقونات وثورة على الاصنام التى يعبد تحتها الفكر البشرى واستمر الى اواسط القرن التاسع عشر بماركس وانجلس لتبدأ المعاصرة مشبعة بانفعال يدعو الى تمركز الذات في فكر وتاسيس منطلقات من علم الى فلسفة ، ومن الفلاسفة الجدد عمانوئيل كانت وقد فسر الابداع بانه عقلي اساسه كشف الجمال الحقيقي بواسطة المعرفة الخالصة للانسان و الفنان ويتحقق الابداع في الانسان ذو الاحساس السامي الذي يحول هذا الاحساس الى ادراك حسي سامي والذي يتحول الى ابداع سامي ينتج فنا ساميا .
اما ظواهر الابداع لدى هيجل هي بمثابة جدل جديد او كشف النظم الجدلية غير مكتشفة سابقا، او العمل الكاشف عن وحدة المتناقضات الحاصل بفعل القوانين الجدل ادراك العلاقات الكيفية والكمية والتحولات من الكيف الى الكم او بالعكس .
اما كروتشة فكان متاثرا بشكل كبير بفلسفة هيجل وهي مجموعة من المتراكمات الصورية الجزئية او مجموع الحدوس المكون للمفاهيم الكلية او المطلق وقيمة الفن تكمن في قدرته على تحقيق الصور الحدسية الذهنية بحكم الخيال والمختلفة داخل الانسان .
ويعرف جون دوي الابداع بانها تلك المرحلة التي يستطيع فيها الفنان ان يقدم نتاج نخب قيمة من الية تجربته المتراكمة ويمكن توازن بين الانسان ومحيطه، اما المذهب السارتري فهو سمو مخيلة المبدع التي اساسها قيمة الشعور والعمل نحو الحرية الرافضة لكل القيود المحدودة والقيم وعليه فان الفنان لابد ان يكون عابث رافض منفعل متفرد بذاته لايقبل شىء ولايقبل المساواة ويجعل من نفسه فوق ذوات العالم فهو الانا العليا ليست بالصيغة الفردوية المتفردة الموجودة في عالم صنعه داخل افكاره فهو فنان وجودي بمعنى الكلمة حيث ان فرويد يفسر الابداع على انه يصدر من العقل الباطني واللاشعور ومافيه من عقد مكبوتة ترجع في صحيحها الى الغريزة الجنسية ، ولكن الفنان يختلف عن المريض العصابي في ان القدرات التشكيلية تنتج له المرونة الكافية لتشكيل صور التسامي والتعبير عن اللا شعور والفنان لا يهضم الحدث المؤلم كالعصابي بل يحاول عرضه والتنفس عن الكبت كانه يقوم بعملية تطهير وهذا بالاخص في الابداع الفني .
هذه بعض الاراء حول ماهية الابداع في نظر الفلاسفة والعلماء القدماء والجدد وكيفية ظهور دور الابداع في العملية الفنية عبر العصور والتاثيرات على الفنان ، فالفن في كوردستان يجب ان يظهر بمعالم الفنون المعاصرة عبرالزمان عندما تقول سوزان لانجر بان الفن هي عملية ابداعية لانها تنتج اشكالا قابلة للادراك الحسي ونابعة عن الوجدان البشري حيث انها تقصد رموزا ابداعية في الفن .
على هذا الغرار يجب على الفنان الكوردي اولا الفهم الصحيح للفن ومن ثم فهم العملية الابداعية لكي يكون قادرا على التعبير الصحيح النابع في فكر صحيح .
والابداع في اساسه عملية او نشاط انساني يتسم بالوعي والتوجه في مجال معين نحو هدف معين يتم تجاوزه الى اهداف اخرى اكثر عرضا وفائدة واصالة او بالاحرى حالة مميزة من النشاط الانساني يترتب عليها انتاج جديد يتميز بالجدة والاصالة والطرافة والمناسبة التكيفية كما ان الجماعة التي يوجه اليها هذا الانتاج تميل الى قبوله على انه نافع ومفيد.
والابداع في الفن التشكيلي بالاخص هو تنظيم الافكار وفقا للمكونات الاساسية الخط واللون والشكل على سطح ذي بعدين وهو يتعلق بالتحولات التي تحدث ليس للوحة الفنية فقط بل ايضا للانسان الذي يقوم بانجازها .
ان العملية الابداعية في الفن التشكيلي تعتبر وسيلة من وسائل الاتصال الهامة وهو كذلك طريقة للاختبار ونقل تراكم المعرفة عبر اجيال عديدة ومتتالية .
ان التصوير في حالاته الاعتيادية في كوردستان بدأ منذ عدة سنوات ولكن في الحالات الجيدة بدأ في السنوات الاخيرة ، حيث ان مفهوم الفن في مجال الابداع كان مقتصرا على بعض الجوانب الواقعية المتأثرة بالواقعية الاشتراكية لذالك كان ينقصها الابداع في مجال التعبير والفكرة حيث ان الواقعية الاشتراكية لم تمل بأي صلة من الجوانب الابداعية سوى بعض الجوانب التكنيكية لذالك كان الفن الاشتراكي في مؤخرة الفنون العالمية والسبب يعود الى النقص في الابداع الفني والكشف عن افكار جديدة ويؤكد سلفادور دالي بهذا الصدد ويقول ان معنى الفن هو الكشف عن كل الحقائق من خلال الاسلوب الخاص وان الرسم كفن يحتاج من الرسام الى اختيار ابداعي للالوان والفكرة والى قدرة متفوقة على القيام بتشكيلات وتكوينات معبرة عن جوهر الحياة او عن الخيال الفني للفنان .
فالفن التشكيلي في احسن حالاته هو شكل معبر ونابع عن الوجدان البشري او اتصال بينه وبين المجتمع يحاول الفنان من خلال الفن الاستجابة من الاخرين .
ان جيل اليوم في كوردستان قد فهم بعض المفاهيم الصحيحة للفن الحديث والمعاصر ليرى العالم بوضوح ويخرج من عمليات التقليد وكان الانطباعيون هم اول من بدأ بهذه العملية عام 1860 امثال ( مانيه، رينوار ، مونيه، ديجا ، بيسارو ، جوجان ، سيزان ، تولوز ، سورا ، لوتريك ، سينياك ، الخ ) وغيرهم من المدارس الوحشية والتكعيبية والسوريالية والتجريدية كل مافعلوه انهم طوروا افكارهم الى اكثر تحررا بذلك يجب على الفنان الكوردي الخروج الى العوالم الابداعية والتاكيد على ماهية الابداع في الفن ضمن دراسة معينة بعيدا عن الاساليب التقليدية ، على هذا الاساس يجب ان تتاح فرص الابداع في عدة عوامل كالادارات المشرفة على الفن واللجان المختصة والدعم المعنوي والمادي والمساهمة المباشرة من قبل الهيئات المختصة لتفعيل العملية الفنية الابداعية ، هذه كلها عوامل تساعد الفنان الكوردي بالاستمرارية في العمل الفني بقصد الوصول الى حقائق جديدة في فن التشكيل .
الفنان المبدع لايبدأ من لاشىء فهو يتعرض لتراث وحضارة انسانية واسعة وخصبة تراكمت عر محاولات الانسانية العديدة والمستمرة لفهم العالم الجديد والتفاعل معها بشكل كامل على اساس الحضارة تكون معاصرة .
ورغم هذا كله على ان يكون الفنان الكوردي المبدع هو ضرورة حتمية لواقع يحتاج الى التغيير الكلي من الناحية الفكرية فقد اكد جيلفورد على عدة نقاط هامة يتميز بها الفنان المبدع وهي الاصالة ويفترض من اهم المتغيرات التي ترتبط بالابداع والمرونة ويقصد بها قدرة المبدع على تغيير وجهته الذهنية وقدرته على التحرر من القصور الذاتي والافكار النمطية ، والطلاقة وهي قدرة المبدع على انتاج اكبر قدر ممكن من الافكار الابداعية والى اخره من مميزات حول العملية الابداعبة ، فكثيرا ما تفهم الفنان الكوردي واقع التطور في العملية التشكيلية في كوردستان اي انه يبقى على الاحساس والذوق الرفيع واثبات الوجود الحقيقي على اساس النظريات التطورية الحاصلة في العملية الفنية والتي تتسم بالاتصال والتكامل والمشاركة في كشف الدوافع الابداعية نحو عالم اكثر كفاءة في ادراكهم للواقع واكثر ارتباطا في علاقاتهم الذاتية والفكرية مع الاحتفاظ بالخصوصية المستقلة من ناحية البيئة والثقافة والقدرة على امتزاج النشوة والالهام والمتعة من الحياة في كوردستان بالاضافة الى الاهتمامات الاجتماعية الاخرى من الناحية العلمية والفكرية بصرف النظر عن الطبيعة والاجواء.

فالتحول الفكري عند الفنان الكوردي لا محال حتى تتسم بالوصول الى الترابطات المطلوبة للعملية الابداعية وهذا ضمن المناهج والمفاهيم المقررة لمنطق الابداع .
العملية الابداعية لاتتم في ظروف غير مؤهلة او مساعدة الا بجهود جميع الافراد في كوردستان وان يتمتعون بصفة مميزة وخاصة في رؤية جوهر العالم والتوافق الفكري بين الضرورة الداخلية والدلالة التعبيرية للعمل الابداعي .






#سيروان_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية فى العهد الجديد واهمية الحركة ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد و اهمية الحركة ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد و اهمية الحركة ...


المزيد.....




- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟
- بوتين: من يتحدث عن إلغاء الثقافة الروسية هم فقط عديمو الذكاء ...
- -كنوز هوليوود-.. بيع باب فيلم -تايتانيك- المثير للجدل بمبلغ ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيروان شاكر - كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة الفكرية ...لها - الجزء الرابع