أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - تمارة صالح العميدي - غدا-














المزيد.....

غدا-


تمارة صالح العميدي

الحوار المتمدن-العدد: 2145 - 2007 / 12 / 30 - 10:56
المحور: الادب والفن
    


ماذا سوف يحصل غدا"؟
تساؤل طرأ على أفكاري..
ودق قلبي برتجافي..
ووقف لساني على الحراكِ..
ماذا سوف اقول له ياالهي..
كل عام وانت بخير..ام كل عام أتمنى رؤيتك
ام يااضحى حقق الاماني معه في العام القادم..
ماذا اقول ؟؟وكيف سيكون؟؟
هل سوف يحيرني كلعادة
بكلمات عادية لاتوحي بسعادة ..
ام سيفاجئني في اوقات غير متوقعة ان يتكلم كلعادة..
ماشعوري؟؟
ماشعوري غدا" في مثل هذه الساعة
أحباط أم قمة الانبساط
كيف سيصبح وجهي عبارة عن ماذا؟
عبارة عن وجنات زاهية
ام عبارة عن لوحة باهتة..
هل عيد الاضحى يضحى علينا ام يمر مرور الكرام فيه..
هل اناقتي سوف تجذبه ام تصدر الغيرة عنده..
هل اعتني بمكياجي ام ادع الطبيعة تكلمه..
وماسيكون رد فعلي عندما ارى اناقته؟؟
وهل عو حالق الذقني ؟؟
وواضع بعض الحركات على الشعرِ..
وهل سيرسم تلك الابتسامة الساحرة على ووجهه
ام سيجعل نفسه منشغل بالعمل..
لحظة تذكرت غدا" هل سيأتي ؟؟
ام لم يأتي أصلا"..
أذن سوف أترجى الصدفة تكون الحلمِ..

كتبتها في عرفات



#تمارة_صالح_العميدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلمات من مجرد معجبة
- خاطرة شعرية
- عائدة مازلتِ غائبة
- الى من لاجلها اعيش
- بلا عنوان
- مذكرات مهجرة
- أناديك يا وطني


المزيد.....




- -أتذوق، أسمع، أرى- لـ عبد الصمد الكبّاص...
- مصطفى محمد غريب: خرافات صنع الوهم
- مخرج إيراني يفوز بجائزة أفضل فيلم في مهرجان باكو السينمائي
- لسهرة عائلية ممتعة.. 4 أفلام تعيد تعريف الإلهام للأطفال
- محمود الريماوي.. قاصّ يمشي بين أريحا وعمّان
- مهرجان الناظور لسينما الذاكرة المشتركة في دورة جديدة تحت شعا ...
- جولات في الأنفاق المحيطة بالأقصى لدعم الرواية التوراتية
- الثقافة والتراث غير المادي ذاكرة مقاومة في زمن العولمة
- الروائي الفلسطيني صبحي فحماوي يحكى مأساة النكبة ويمزج الأسطو ...
- بعد تشوّهه الجسدي الكبير.. وحش -فرانكشتاين- يعود جذّابا في ا ...


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - تمارة صالح العميدي - غدا-