أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - تمارة صالح العميدي - خاطرة شعرية














المزيد.....

خاطرة شعرية


تمارة صالح العميدي

الحوار المتمدن-العدد: 2138 - 2007 / 12 / 23 - 09:58
المحور: الادب والفن
    


بغداد اشتقت لكِ
(بغداد)....ياعذوبة كل البلاد يانسمة تعود بي الى حب الاشياء....
يامدينة قلبي تربى على حبها مع الايام ....
أحبكِ...أحبكِ حتى لو أصبح حبكِ لعنة من السماء...
أصمدي وتحملي فلا بد تأتي بعد الضلمة أضواء...
لاتسألي متى أعود؟؟
تركت هذا للأيام...
أحبكِ وأتمنى لو لم أحبكِ؟؟
فحبكِ جاءني بالالام...
فراقتكِ رغما" عني ولكن مازالت روحي ساكنة (بغداد)...
أشفق عليكِ لأنكِ مسؤولة عن كل الاشياء...
ومسؤولة على ناس عاشوا فيكِ..
ومسؤولة عن روحي وحياتي التي عاشت وتربت على حب الحياة
في (بغداد)....
العين دونكِ عمياء لاعلاج لها..
(بغداد)..أشتقت لكِ عودي كما كنتي مع الرجاء...
أنتي أسطورة كتبت أحرفها على السماء...
وطرزت قلبي بحبها حب جنوني ولااتمنى بعد فراقها...
كتبت لكِ من كثر الدعاء لها بالرجوع الى (بغداد الأباء)...
شكرا" لكِ على كل شيء يابغداد...
أحببتكِ لان انت جزء من العراق

ملاحضة ..كتبت هذه الخاطرة عندما كنت بعيدة عن بغداد والان والحمد لله انا في قلبها..
الاهداء ...الى كل عراقي تارك العراق او بغداد ان يعود لها لان الحياة دونها لاتنفع مع اعتذاري على بساطة الخاطرة



#تمارة_صالح_العميدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عائدة مازلتِ غائبة
- الى من لاجلها اعيش
- بلا عنوان
- مذكرات مهجرة
- أناديك يا وطني


المزيد.....




- الأفلام الفائزة بجوائز الدورة الـ5 من مهرجان -البحر الأحمر ا ...
- مهرجان -البحر الأحمر السينمائي- يكرم أنتوني هوبكنز وإدريس إل ...
- الفيلم الكوري -مجنونة جدا-.. لعنة منتصف الليل تكشف الحقائق ا ...
- صورة لغوريلا مرحة تفوز بمسابقة التصوير الكوميدي للحياة البري ...
- حفل ختام مهرجان البحر الأحمر السينمائي.. حضور عالمي وتصاميم ...
- -رسالة اللاغفران-.. جحيم المثقف العربي وتكسير أصنام الثقافة ...
- مصر: مبادرة حكومية لعلاج كبار الفنانين على نفقة الدولة
- غمكين مراد: الرُّوحُ كمزراب
- مصر: مبادرة حكومية علاج كبار الفنانين على نفقة الدولة
- رحلة العمر


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - تمارة صالح العميدي - خاطرة شعرية