أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - تمارة صالح العميدي - أناديك يا وطني














المزيد.....

أناديك يا وطني


تمارة صالح العميدي

الحوار المتمدن-العدد: 2082 - 2007 / 10 / 28 - 09:30
المحور: الادب والفن
    


أناديك..وقد أكون غبنت"حقك ياوطنا"ضمن غابات الغبن التي نعيشها منذ زمن ....وقد اكون نسيت التعبير لك عن الحب وماذا يعني الوطن
تواقة هي الانفاس لانها ناطقة عن كل الناس ...مااجمل العراق في الايادي النضيفة ..و
ومااجمل العراق لو لم تدخلة كل هذه الرذيلة
لبيت على روح في انفاسها الاخيرة..(أسمها بغداد الجريحة)ماذا؟
وقد تخللتها رياح القدر الاليمة ..ماذا؟
وقد صارت تضرب بها الامثال والعادات العجيبة
اين انت الان ياحبي ؟؟
وماذا بعد هذا ياعراقي؟؟
ماهذا الذي انت فيه ..أهو سراب ام ساحة قتال ام لعبة زمن قاسية ..ترجل
ترجل فاأنت أبا"لكل رجال الدنيا
ترجل فما زال هناك اجيال منتضرة
من الذي باعك؟ومن بعت؟ومن الشاري؟؟
هذا كلام فائت الاوان..استعيد قواك
فضربات خصم الملاكم تصحي ..اول اجراء أكتشف
الخائن واخرجه من ترابك الملائم ..لكل حالالات الحياة الفرح والحزن والولائم..
اين انتم يانسل ثورة العشرين ؟؟
اين انتم يااولاد الحسين والعباس الكافل
خجلت منكم رايات الولي لأن البلاغة تسبق التقاتل
ارجوك لاتخيب املي برجال الحضارات ومسلة بابل
سؤؤازرك بالقلم قبل سلاح المقاتل.....
***********************************
ما الحل
*****
وسط المطر وقطراتة ووسط الريح واصواتة ووسط قلبي ودقاتة ....من بين هذا كلة اتى وجهك علي واتت عيونك تطالع عيني واتى احساسك بكل مالدية أأنت المنتظر في احساسي ومهجتي ام هومن نسج خيالي .......اعذرني
اذا يوما"أتى تقصيرا"من عيني ...فهي مخادعة دائما"تبوح بكل مالدي
واخاف ان تكشفها وتتكبر عليها...أخاف من حبك وعواصفة ومن كلامك وعذوبتة ووجهك ووسامته....ارحمني من نظرات الاعجاب فهي تحرق قلبي باالاسباب فهي موج ورياح وهي حب وجراح ...
عيون كثيرة حاولت لكن اتضن نجحت؟؟
لانك اصبحت في داخل قرراتي والرعد في ازماتي والبسمة التي هبت على حياتي
وخيارك صعب في ذاتي ...أنت تروق لقلبي لكن لاتروق لمخططات حياتي
ماذا الحل ياسبب حيرتي وويلاتي؟؟؟


**************************





#تمارة_صالح_العميدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- غمكين مراد: الرُّوحُ كمزراب
- مصر: مبادرة حكومية علاج كبار الفنانين على نفقة الدولة
- رحلة العمر
- حماس: تقرير العفو الدولية مغلوط ويتبنى الرواية الإسرائيلية
- مهرجان -البحر الأحمر السينمائي- يكرم هند صبري بالشراكة مع غو ...
- فيلم -الملحد- يُعرض بدور السينما المصرية في ليلة رأس السنة
- كابو نيغرو لعبدالله الطايع: فيلم عن الحب والعيش في عالم يضيق ...
- -طفولتي تلاشت ببساطة-.. عرائس الرياح الموسمية في باكستان
- مسابقة كتابة النشيد الوطني تثير الجدل في سوريا
- جواد غلوم: حبيبتي والمنفى


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - تمارة صالح العميدي - أناديك يا وطني