كلمات من مجرد معجبة

تمارة صالح العميدي

الحوار المتمدن-العدد: 2144 - 2007 / 12 / 29 - 10:19
المحور: الادب والفن
    

يامجحف النظرات ...ياكامل الكلمات
سوف تخسر الحب في لحظات...
الحب حظ تمنحه لك الدنيا..الحب
باقة رائعة تهديها لك امرأة...
متى سوف اراك؟
ليس الهدف الكلام لكن كيف ستكون العبارات
كلعادة كلام مزين برسميات..
داخل بقعة اسمها (الخوف) من المشكلات..
الحب بالنسبة للرجل رجولة.
فااما ان يكون حبيب حقيقي
واما يكون خائن لااكثر الرجال شبيها"
ماساتك الخوف....
وعنوانك احاسيس مفعمة تحلم بها كل أمرأة..
ماساتك بقعة الاقارب التي تسكن فيها
سوف تندم على هذه الدنيا التي هيئت لك الظروف...
ولكن اتعرف متى؟عند زوالها
الفتاة شبه الكاملة فرصة..
واذا لم تنتهزها تزول..
الامور لك سانحة الكل يفكر في نفسه..
وانت تخاف ان ترسم اولى خطوط المستقبل..
اكمل خطاك الذي بدأته..
لاتبقى متخاذل في نظري..
أعشق كل شئ حولك
دع لنفسك خطوات واضحة
أعشق العراق ومافيه
دعه نصب عينيك ..
لانه هو الذي خلق لك هذ الحب
كلماتي لاتخذها على انها حب بل كلمات من مجرد معجبة
عليك انت القرار هل يصبح حب او يصبح اخفاق

25/11/2007
الاحد

#تمارة_صالح_العميدي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل