أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حذام يوسف طاهر - أريد أن أحبك أكثر














المزيد.....

أريد أن أحبك أكثر


حذام يوسف طاهر

الحوار المتمدن-العدد: 2121 - 2007 / 12 / 6 - 10:09
المحور: الادب والفن
    


أهدأ ولا تغضب ..
فحين أسحب يدي منك ..
أنما أخاف أن تفضح مافي القلب
بل أهدأ .. ولا تسأل
فحين أحاول ان أجيب
يرتبك الحديث على شفتي
ويربكني .. فأكون أصعب
مهد لي الطريق
مكني من الحديث معك
أكشف مفرداتي ..
صحح مساراتي ..
لأكون أقرب
فلنتعلم شيء .. لنحب ببساطة
ونتلقى الحب ..بالمقابل
أهدأ ولا تستغرب
هكذا أنا أحب وبقوة..
ولا أغفر لك السهو والنسيان..
لانني حين أحب.. أتسامى مع حبيبي
وأرتفع معه للسماء
ولن أغفر أن هبطنا معا...!
* * *
أعتراف

لك انت وحدك اعترف
أني أحبك
رغم معرفتي بحجم ناري
لكنه قدري
لأن اتحمل الحزن الكبير
وأن أكشف لك سر نهاري
أحببتك ... ولم ازل أعاني
احببتك ...
ولم اعي حجم أنتظاري
كنت أقول لنفسي
لاتضعفي
وقفي بوجه ريح الحب
ولا تداري....
واضح على ملامحك الهوى
فلم المكابرة ؟!!
ألم تعي حجم الخسارة؟!!
وبعد تفكير .. وبعد معركة
بين قلبي وعقلي .. كان قراري
لك أنت وحدك اعترف
بأني أحبك ...
رغم معرفتي بحجم ناري



#حذام_يوسف_طاهر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على لسان رجل
- تسري في دمي
- أما آن للقيد أن ينكسر
- دعوة بريئة للحب
- ارفع راسك
- ماذا لو
- خيبة وأمل
- رفقا بالقوارير


المزيد.....




- الغناء ليس للمتعة فقط… تعرف على فوائده الصحية الفريدة
- صَرَخَاتٌ تَرْتَدِيهَا أسْئِلَةْ 
- فيلم -خلف أشجار النخيل- يثير جدلا بالمغرب بسبب -مشاهد حميمية ...
- يسرا في مراكش.. وحديث عن تجربة فنية ناهزت 5 عقود
- هكذا أطلّت الممثلات العالميات في المهرجان الدولي للفيلم بمرا ...
- أول متحف عربي مكرّس لتخليد إرث الفنان مقبول فدا حسين
- المسرحيون يعلنون القطيعة: عصيان مفتوح في وجه دولة خانت ثقافت ...
- فيلم -أحلام قطار-.. صوت الصمت في مواجهة الزمن
- مهرجان مراكش: الممثلة جودي فوستر تعتبر السينما العربية غائبة ...
- مهرجان غزة الدولي لسينما المرأة يصدر دليل المخرجات السينمائي ...


المزيد.....

- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حذام يوسف طاهر - أريد أن أحبك أكثر